
"على طبيعتي".. أغنية جديدة لـ رامي جمال قريبًا (صورة)
روج الفنان رامي جمال لأغنية جديدة له من المقرر أن تطرح خلال الأيام القليلة المقبلة حيث نشر رامي جمال صورة له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" وعلق عليها قائلًا: "على طبيعتي قريبًا".
منشور رامي جمال
ومن المتوقع أن تكون هذه الأغنية يغلب عليها الطابع الدرامي، وسوف يصدر الفنان رامي جمال كافة تفاصيل الأغنية قريبًا، ومن المتوقع أن تحقق الأغنية نجاحًا كبيرًا.
آخر أعمال الفنان رامي جمال
وفي سياق متصل يذكر أنه طرح الفنان رامي جمال أحدث أغنياته عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وتحمل اسم "مش مجرد حب" وسرعان ما لقت الأغنية تفاعل كبير من الجمهور عبر جميع مواقع التواصل الإجتماعي.
وأغنية "مش مجرد حب" هي من كلمات رمضان محمد وألحان محمود أنور وتوزيع أسامة الخطيب وميكس وماستر محمد مجدي.
وقد حققت الأغنية نسب مشاهدات عالية منذ طرحها حيث أنها حققت 748 ألف مشاهدة عبر يوتيوب.
ويذكر أن أغنية "مش مجرد حب" هي من ضمن أغنيات رامي جمال الجديدة تمهيدًا لطرح ألبومه الجديد في عيد الأضحى المبارك وذلك حسب ما نشر رامي جمال عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" ونشر قائلًا: "بما إننا قررنا إن الألبوم في العيد الكبير إن شاء الله ووحشتونا، فقررنا ننزلكم اغنيتين واحدة يوم الخميس وواحدة الاتنين وبعدها ان شاء الله نتقابل في الألبوم"
كلمات أغنية "مش مجرد حب" لـ رامي جمال
جرّبت تدمن حاجة وتبطّلها
وقولي يمكن زيّك عارف أعملها
أنت النّهاردة خلاص هتمشي
طب حياتي إزّاي أكمّلها
إنت عارف أنت إيه بالنّسبة ليّا
مش مجرّد حبّ عدا في يوم عليّا
ده أنت روح كلّ حاجة عايشة فيّا
معقولة تحييها وف لحظة تقتلها
مكنتش أقصد أيّ كلمة أنا قولتها
ولمت نفسي كتير عشانك بعدها
مش دي النّهاية مش هينفع
قولي بس إزّاى اخترتها
إنت عارف أنت إيه بالنّسبة ليّا
مش مجرّد حبّ عدا في يوم عليّا
ده أنت روح كلّ حاجة عايشة فيّا
معقولة تحييها وف لحظة تقتلها
تفاصيل أغنية 'يا قلبي مين' لـ رامي جمال
وفي سياق متصل يذكر أن آخر أعمال الفنان رامي جمال هي أغنية "يا قلبي مين" الذي نشرها قبل أيام قليلة عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" والذي لقت استحسان الجمهور.
وأغنية "يا قلبي مين" وهي من كلمات الشاعر الغنائي مصطفى حسن، وألحان الملحن محمد حمزة، وتوزيع موسيقي ووميكس وماستر محمود صبري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 16 دقائق
- فيتو
أول ظهور لـ السقا عقب إعلانه الانفصال عن مها الصغير
ظهر النجم الكبير أحمد السقا للمرة الأولى عقب تصدره مؤشرات البحث على منصات التواصل الاجتماعى إثر إعلانه الانفصال عن زوجته الإعلامية مها الصغير. وظهر السقا للمرة الأولى عقب الانفصال بجسد نحيف، وهو يشارك الفنانة أسماء جلال احتفالات عيد ميلادها الثلاثين، وظهر برفقتها ورفقة أصدقائه متفاعلا مع أجواء الاحتفال. وأعلن الفنان أحمد السقا انفصاله عن الإعلامية مها الصغير فجر اليوم الأربعاء خلال منشور مؤثر نشره عبر حسابه الشخصي بموقع 'فيس بوك'، وذلك عقب زواج دام لأكثر من 26 عاما. طلاق السقا ومها الصغير قال السقا: إن الانفصال جاء بقرار ورغبة من طليقته، وأكد أنه يعيش حاليا متفرغا لعمله وأولاده وأسرته، وأنه يتمنى كامل الاحترام لطليقته مها الصغير، وأوضح أنها إذا كانت تمتلك الرغبة فى الإفشاء عن سبب طلبها والانفصال فإن لها الحرية. واختتم منشوره: 'كل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر'. وسرعان ما تفاعل نجوم الفن مع منشور النجم 'أحمد السقا' من بينهم الفنان إيهاب فهمي والفنانة راندا البحيرى ومحمد على رزق وغيرهم الكثير. تزوج أحمد السقا من مها الصغير، ابنة خبير التجميل الراحل محمد الصغير، في 17 نوفمبر 1999، أنجبا ثلاثة أبناء هم ياسين وحمزة ونادية. وانفصال أحمد السقا ومها الصغير يمثل نهاية علاقة استمرت لأكثر من ربع قرن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 23 دقائق
- الجمهورية
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Rania Farid Shawky (@rania_farid_shawky)


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.