تامر عبد المنعم يعلن انفصاله عن زوجته رنا علي.. ويؤكد: أُكِن لها كل التقدير
كشف الفنان تامر عبد المنعم من خلال حسابه على موقع فيس بوك، انفصاله عن زوجته رنا علي، حيث كتب، "تم الانفصال بيني وبين السيدة رنا علي بعد زواج استمر ست سنوات، قدر الله وما شاء فعل وانا أُكِن لها كل التقدير والاحترام والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ولا نعلم ماذا تحمله لنا الأقدار والأيام وكل اللي يجيبوا ربنا خير، فقد نختلف ولكن يبقي الاحترام والذكريات والنوايا الصادقة".
وكان بدأ البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم الاستعداد لموسم عيد الأضحى المبارك بإقامة مجموعة متنوعة من الحفلات في القاهرة والإسكندرية.وتقام الحفلات تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو وتوجيهاته بتطوير العروض الخاصة بالبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، بالتعاون مع قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.ومن جانبه قال الفنان تامر عبدالمنعم وكيل وزارة الثقافة ورئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، إن قطاع الفنون الشعبية بصدد عمل مجموعة من الحفلات خلال موسم عيد الأضحى المبارك.وأضاف عبد المنعم: تم الاتفاق مع النجم محمد عدوية لإحياء حفل البيت الفني للفنون الشعبية، وذلك ثالث أيام عيد الأضحى على مسرح محمد عبد الوهاب بالإسكندرية.وفي نفس الحفل تقدم فرقة رضا للفنون الشعبية والاستعراضية والفرقة القومية للفنون الشعبية وفرقة أنغام الشباب مجموعة من الفقرات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 21 دقائق
- بوابة الأهرام
رحيل سيدة المسرح العربي والمؤسسات والهيئات المسرحية والسينمائية تنعيها
إنجي سمير موضوعات مقترحة رحلت صباح اليوم سيدة المسرح العربي سميحة أيوب عن عمر ناهز 93 عاما، بعد مسيرة فنية حافلة امتدت لعقود، أثرت خلالها الحياة الثقافية والفنية في مصر والعالم العربي، وقدّمت خلالها أعمالًا خالدة. ونعت مؤسسات وهيئات مسرحية وسينمائية الفنانة الراحلة ومنهم الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، قائلا:"إن الراحلة كانت نموذجًا للفنانة الوطنية المخلصة والمبدعة، التي أعطت للفن حياتها، ووهبت جمهورها مشوارًا استثنائيًا من الإبداع والتفرّد، ستظل أعمالها منارات تضيء طريق الأجيال القادمة، وستبقى ذكراها خالدة في قلوب محبيها". وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أن رحيل سميحة أيوب يمثل خسارة فادحة للفن المصري والعربي، لما كانت تمثّله من قيمة فنية وإنسانية رفيعة، ومسيرة متميزة تركت خلالها إرثًا سيظل حيًّا في الوجدان. وتقدّم وزير الثقافة بخالص العزاء إلى أسرة الراحلة وجمهورها ومحبيها، داعيًا الله أن يتغمّدها بواسع رحمته. وقام بنعيها الفنان هشام عطوة، رئيس البيت الفني للمسرح، وجميع العاملين بالبيت الفني للمسرح، قائلين:"ببالغ الحزن والأسى، ننعي سيدة المسرح العربي، الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، التي وافتها المنية، بعد مسيرة فنية وإنسانية عظيمة، أثرت خلالها الحياة المسرحية والدرامية في مصر والعالم العربي بأعمال خالدة وبصمة لا تُنسى". لقد كانت الفنانة سميحة أيوب رمزًا للفن الراقي، وعلامة بارزة في تاريخ المسرح العربي، قدمت خلال مشوارها الممتد لعقود طويلة العديد من الروائع المسرحية التي شكلت وجدان أجيال، أسكنها الله فسيح جناته و ألهم أهلها و محبيها الصبر و السلوان. وقال المخرج خالد جلال رئيس قطاع المسرح:" اليوم تنكس رايات الإبداع ألما ووفاء لرحيل سيدة المسرح العربي، وإحدى أبرز القامات الفنية الشامخة، مضيفا أنه ربطته بالراحلة الكبيرة علاقة وثيقة لمس خلالها قدرا كبيرا من الولع بالفن والإخلاص له على مر السنين، رحم الله المبدعة سميحة أيوب وغفر لها، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان" . ونعى المخرج عادل حسان مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية؛ سيدة المسرح العربي الفنانة القديرة سميحة أيوب، قائلا: "أفنت سيدة المسرح العربي عقود عمرها في تشكيل ملامح، و تاريخ الفن المصري والعربي بما قدمته من أعمال أثرت في وجدان الشعب العربي بأكمله، حتى باتت إحدى الأيقونات البارزة في الحياة الثقافية والفنية العربية؛ بأداء راق وأعمال خالدة". ونعى مهرجان القاهرة السينمائي الدولي سيدة المسرح العربي، التي غادرت دنيانا تاركة خلفها تراثًا فنيًا خالدًا، ومسيرة إبداعية امتدت لعقود، كانت خلالها علامة مضيئة في سماء الفن العربي، بما امتلكته من موهبة أصيلة، وكاريزما استثنائية، وحضور طاغٍ جعلها رمزًا للالتزام الفني والعمق الإنساني، تاركة أثرًا لا يمحى في قلوب أجيال تربّت على أعمالها وشخصيتها الرفيعة. وقال الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي:"رحلت الفنانة العظيمة سميحة أيوب، ولكنها ستبقى بيننا بما قدّمته للفن من أدوار خالدة وتجارب ملهِمة. كانت إنسانة وفنانة من طراز نادر، جمعت بين القوة والنعومة، وبين الصرامة والحنان، وكانت طوال الوقت رمزًا للمرأة المصرية القوية المثقفة. فقدنا قامة فنية كبيرة، ورفيقة مشوار، وأمًّا روحية لكثير من الفنانين، رحمها الله رحمة واسعة". ويتقدّم المهرجان بخالص العزاء إلى أسرتها ومحبيها، وإلى كل من عرفها أو تأثر بفنها، مؤكدًا أن ذكراها ستظل حيّة، وأن إسهاماتها ستبقى نبراسًا للفن الجاد والراقي. يشار إلى أن من أعمالها فى السينما "أرض النفاق، فجر الإسلام، امرأة فى دوامة، أدهم الشرقاوي، تيتة رهيبة"، ومن أعمالها فى التليفزيون " الضحية، الساقية، الرحيل، محمد رسول الله، الضوء الشارد، سعد اليتيم، أميرة فى عابدين، المصراوية، ولسه بحلم بيوم"، وفى المسرح نذكر منها " كوبري الناموس، سكة السلامة، انطونيو وكليوباترا، الخديوي، الناس اللى فى الثالث، ست الملك"، إلى جانب عدد من المسلسلات الإذاعية . وقام عدد من الفنانين بنعي سيدة المسرح ومنهم الفنانة حنان مطاوع التي قالت: "بكل الحزن أنعي اليوم وفاة سيدة المسرح العربي الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، تركت لنا إرثاً لا يُنسى من الإبداع والفن والعطاء". وكذلك الفنانة فيفي عبده قالت:"إنا لله وإنا إليه راجعون.. توفيت إلى رحمة الله الفنانة الكبيرة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب". وقالت سوسن بدر: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. الأستاذة والصديقة الله يرحمها ويرزقها الجنة". ونشرت الفنانة نادية الجندي صورة تجمعها بسميحة أيوب وقالت: "يعجز اللسان عن التعبير عن الحزن اللي جوايا.. فنانة جميلة من الزمن الجميل الذي لا يعوض وإنسانة وصديقة قبل كل شئ". وأضافت: "كانت من أكثر الناس المقربين لي أثناء تصوير مسلسل سكر زيادة في لبنان طيلة أربعة شهور ، وكانت معي في أصعب الموقف التي عشناها، ولمست فيها جانب إنساني لم أراه كثيراً في الفن.. إحساسها بفنها والتزامها وأخلاقها فوق الوصف".

مصرس
منذ 37 دقائق
- مصرس
جمال سليمان ناعيًا سميحة أيوب: «وقوفي جانبها من أجمل محطاتي المهنية»
نعى الفنان جمال سليمان، الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا، صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز ال 93 عامًا، بعد مسيرة فنية حافلة تجاوزت عدة عقود، تركت بصمة لا تُمحى في عالم الفن، فقد عرفت بأدوارها العميقة والمؤثرة في المسرح والسينما، وقدمّت خلال مسيرتها نماذج نسائية قوية وملهمة. نعي جمال سليمانوكتب جمال سليمان عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»: «رحم الله الفنانة الكبيرة سميحه أيوب، من أجمل محطاتي المهنية كانت وقوفي إلى جانب هذه الفنانة الرائعة التي عاشت مجدا فنيا لا يشبهه أي مجد، كانت انموذجًا للرقي والالتزام والاحترام لفنها ولنفسها ولمن حولها، لها سحر وحضور ينتشر في كل ارجاء موقع التصوير».وأضاف: «معها كنا جميعا نشعر بطاقة إيجابية وطمأنينة غامرة، ستبقى ذكراها العطرة في تاربخ الفن المصري والعربي».موعد جنازة سمية أيوبأعلن الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، موعد ومكان أداء صلاة الجنازة للفنانة الكبيرة سميحة أيوب، قائلًا في تصريح خاص ل «المصري اليوم»، أنه جاري اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة وأن أداء صلاة الجنازة، وتشييع جثمان الفنانة الراحلة سميحة أيوب، سيكون موعده اليوم بعد صلاة العصر، من مسجد الشرطة بمنطقة الشيخ زايد.اقرأ أيضًا:موعد ومكان جنازة الفنانة سميحة أيوبمحمد رياض ناعيًا سميحة أيوب: «رحلت الأم الحنون»


بوابة الأهرام
منذ 39 دقائق
- بوابة الأهرام
وزيرة التضامن مايا مرسي تنعى سميحة أيوب: "فقدنا أيقونة.. لكننا لم نفقد الأثر"
مصطفى طاهر نعت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، ببالغ الحزن والأسى، الفنانة القديرة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا اليوم عن عمر ناهز 93 عامًا، بعد مسيرة فنية استثنائية امتدت لأكثر من سبعة عقود. موضوعات مقترحة وقالت مايا مرسي عبر حسابها على فيسبوك: "وداعًا لسيدة المسرح العربي.. وداعًا لصوت امرأة لا يُنسى، وصمود لا ينكسر، وموهبة لا تتكرر.. بقلوب يملأها الحزن نودّع اليوم رمزًا من رموز الفن والإرادة؛ سيدة المسرح العربي، التي لم تكن يومًا مجرد فنانة، بل كانت مدرسة في القوة، وفي الرقي، وفي عشق الوطن." وأشادت وزيرة التضامن بمواقف الفنانة الراحلة وأدوارها المؤثرة، قائلة: "يهز صوتها جنبات معبد الكرنك، ويملأ حضورها الشاشات في الضوء الشارد، وأدهم الشرقاوي، وأرض النفاق، وفجر الإسلام. كانت تشارك على خشبة المسرح قضايا الناس والنساء، وتجعل من كل دور تؤديه رسالة، ومن كل كلمة تقولها موقفًا." وأضافت: "الراحلة الكريمة كانت صوتًا نسائيًا حرًا في زمن صعب، وإرثًا فنيًا يعلّم الأجيال أن الفن لا يُؤدى، بل يُعاش. علمتنا أن الكرامة لا تُختزل، وأن الشموخ الأنثوي يمكن أن يملأ المسرح والبيت والشارع." واستعادت مرسي ذكرى تكريم الراحلة من قبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في عيد الشرطة 2024، قائلة إن صعود الرئيس إلى خشبة المسرح لتحيتها كان لحظة مؤثرة تجسد الفخر بهذه السيدة العظيمة التي أثرت الفن المصري والعربي لعقود طويلة. واختتمت مرسي نعيها قائلة: "أعزي أسرتها، وأبناءها من محبيها، وكل فنانات وفناني مصر والعالم العربي. لقد فقدنا أيقونة... لكننا لم نفقد الأثر. سميحة باقية، في وجداننا، في مسارحنا، في وجوه النساء اللاتي شجّعتهن على أن يقفن ويعبّرن ويحلمن. رحمة الله على سيدة الحضور والهيبة."