
ضبط لاعب منتخب مصر السابق بتهمة النصب والاحتيال
قبضت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، على لاعب منتخب مصر السابق، علي غزال تنفيذًا لحكم قضائي صادر ضده في قضية نصب وإصدار شيكات بدون رصيد.
وأجريت الأجهزة الأمنية تحريات موسعة للوقوف على حقيقة اتهام لاعب منتخب مصر السابق علي غزال، بالاستيلاء على 7 ملايين جنيه من شخص في القاهرة الجديدة.
وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت إخطارًا من قسم شرطة التجمع أفاد بورود بلاغ من شخص أفاد فيه بتعرضه للنصب على يد علي غزال، وشخص آخر قاما بالاستيلاء على مبلغ 7 ملايين جنيه منه، بغرض الاستثمار في شركة استيراد وتصدير.
يُذكر أن غزال هو لاعب كرة قدم سابق بدأ حياته الكروية عام 2007 في نادي السكة الحديد، ومن ثم لعب في وادي دجلة، وانتقل إلى الدوري البرتغالي، حيث لعب في نادي ناسيونال ماديرا ونادي فييرينسي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 13 ساعات
- Independent عربية
سرقة نحو 5 ملايين دولار من منزل سيدة أعمال مصرية
أثارت حادثة تعرض سيدة أعمال مصرية لسرقة مبالغ مالية كبيرة من مسكنها بمدينة 6 أكتوبر (غرب) بمحافظة الجيزة، حالاً كبيرة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كشف عن أن حجم المسروقات تجاوز ربع المليار جنيه مصري (نحو 5 ملايين دولار). وكُشف عن الحادثة بعدما تقدمت رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA)، الدكتورة نوال الدجوي، ببلاغ إلى السلطات الأمنية يفيد بسرقة كمية كبيرة من المشغولات الذهبية، وملايين عدة من فئة الدولار والعملة المصرية، من داخل مسكنها، وذلك في وقت ذكرت فيه وسائل إعلام محلية اليوم الإثنين، أن المبالغ التي سُرقت تبلغ نحو 50 مليون جنيه مصري (مليون دولار أميركي)، و3 ملايين دولار أميركي، و15 كيلو ذهب من المشغولات الذهبية، فضلاً عن 350 ألف جنيه استرليني. تفاصيل الحادثة وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية، فقد تلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً في الساعات الأولى من صباح اليوم الإثنين، من الدكتورة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، يفيد بتعرض منزلها لسرقة كبرى من مجهولين. وتضمن البلاغ المقدم تفاصيل دقيقة عن المسروقات، والتي شملت 15 كيلوغراماً من المشغولات الذهبية (تقدر قيمتها بنحو 75 مليون جنيه)، و3 ملايين دولار أميركي (نحو 150 مليون جنيه مصري)، إضافة إلى 50 مليون جنيه مصري (نحو مليون دولار)، و350 ألف جنيه استرليني (تعادل 23 مليون جنيه). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن السلطات المتخصصة باشرت التحقيق على الفور في الحادثة، لكشف هوية المتهم بعدما أفادت المجني عليها باشتباهها في شخص يجري تكثيف التحريات لكشف حقيقة تورطه في ارتكابه السرقة من عدمه. كذلك استمع رجال المباحث لأقوال شهود عيان حول الواقعة، وذلك في وقت طلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها، وتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط المنزل، لتحديد هوية الجناة. حجم المبالغ يثير الجدل منذ كشف عن حجم المبالغ المسروقة من منزل الدجوي، وأثارت الحادثة جدلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما وصفها البعض، من أكبر وقائع السرقة المنزلية المسجلة في البلاد خلال الأعوام الأخيرة. وكتب الصحافي والإعلامي محمد على خير، على صفحته على "فيسبوك" يقول "300 مليون جنيه... سُرقت من منزل دكتورة نوال الدجوي رئيس ومالك جامعة MSA"، مضيفاً "بالطبع هي حرة في ما تملك وأين تحتفظ بثروتها لكن السؤال المنطقي: لماذا الاحتفاظ بهذه الثروة النقدية الضخمة في المنزل؟"، مستطرداً حديثه بالقول "يبقى إيه لازمتها البنوك؟ (ما الفائدة من وجود البنوك)". ومضى خير بالقول: "إلا إذا كانت عمليات السحب المقيدة بالبنوك قد دفعت الدجوي لتحويل منزلها إلى بنك تحتفظ فيه بفلوسها... لكنه سبب غير مقنع... يقيني أن كثيرين كالدكتورة نوال يحتفظون بثرواتهم في بيوتهم... على الحكومة أن تبحث عن السبب". السؤال ذاته طرحه المغرد حسن جاهين على صفحته على "إكس" متسائلا عن هوية سكن الدجوي "وما إذا كان منزلا أم خزينة بنك"، وتابع: "من أين لهم كل هذه الأموال؟ ولماذا يتم وضع أموال بهذا الحجم داخل المنزل وليس في البنوك؟". بدوره كتب المغرد خالد محيي، على منصة "إكس" يقول إن سرقة نحو 300 مليون جنيه من منزل يثير تساؤلات أولها "لماذا يحتفظ بمبلغ ضخم كهذا داخل منزل؟ البنوك هي المكان الطبيعي لتأمين مثل هذه الأموال، فما الذي يدفع فرداً إلى تخزين هذا الحجم من النقود خارج النظام المصرفي؟"، وأضاف "ثانياً وجود كمية كبيرة من العملات الأجنبية بحوزة فرد يطرح تساؤلات حول مصدرها ومدى قانونية امتلاكها، بخاصة في ظل القيود على تداول العملات الأجنبية في مصر". من هي نوال الدجوي؟ تعد الدكتورة نوال الدجوي إحدى رائدات التعليم الأهلي في مصر، وأول من فكرت ونفذت مشروع مدرسة لغات مصرية خاصة في القاهرة عام 1958 وهي في سن الـ21 عاماً، كذلك فإنها رئيسة ومؤسسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، التي تعد من أوائل الجامعات الخاصة التي دُشنت في مصر، وتعرف بين طلابها ومجتمعها الأكاديمي بلقب "ماما نوال". وتنتمي الدجوي إلى عائلة مصرية عريقة من الأسر الأرستقراطية، ونالت تقديراً واسعاً على مدى مسيرتها، ومُنحت الدكتوراه الفخرية من جامعة غرينتش في المملكة المتحدة، كذلك كرمها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي عام 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع المصري، وذلك تقديراً لإسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم.


صدى الالكترونية
منذ 14 ساعات
- صدى الالكترونية
اتهام ابنتي نور الشريف بالنصب
أقدم مساعد مهندس زراعي، على التقدم ببلاغ رسمي ضد ابنتي الفنان المصري الراحل نور الشريف، مي وسارة، اتهمهما فيه بالاستيلاء على مبلغ مليون جنيه كمقدم لشراء قطعة أرض دون إتمام البيع أو رد المبلغ. وتضمن البلاغ، أنه تم الاتفاق بين الشاكي وابنتا نور الشريف على شراء قطعة أرض تملكها الشقيقتان بمنطقة نزلة البطران في الهرم، مقابل 31 مليوناً و500 ألف جنيه مصري. وأوضح أنه قام بدفع مليون جنيه كعربون للصفقة على أن يُستكمل باقي المبلغ عند إنهاء الإجراءات الرسمية للبيع، وفوجئ المشتري -بحسب أقواله- بتراجع مي وسارة نور الشريف عن إتمام الصفقة، دون تقديم سبب واضح، ورفضهما إعادة العربون، وهو ما اعتبره تصرفاً غير قانوني، وقرر بناء عليه اللجوء إلى الشرطة وتقديم بلاغ رسمي.


المرصد
منذ 15 ساعات
- المرصد
"50 مليون جنيه ومبالغ بالعملة الأجنبية وذهب".. تفاصيل سرقة منزل رئيسة جامعة مصرية
"50 مليون جنيه ومبالغ بالعملة الأجنبية وذهب".. تفاصيل سرقة منزل رئيسة جامعة مصرية صحيفة المرصد: تعرضت رئيسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA) الدكتورة المصرية نوال الدجوي، لسرقة كبرى في منزلها بمدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزة. حيث سُرقت مبالغ مالية كبيرة بلغت 50 مليون جنيه، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، إضافة إلى 15 كيلوجرامًا من المشغولات الذهبية. وقد تقدمت الدكتورة نوال ببلاغ للأجهزة الأمنية التي باشرت التحقيقات، مع تكثيف جهود البحث ومراجعة كاميرات المراقبة المحيطة بالمنزل للكشف عن هوية الجناة. وأفادت نوال الدجوي بوجود شخص مشتبه به يجري التحقق من تورطه في الواقعة.