رمضان 2025.. ريهام حجاج تكشف عن البرومو الأول لمسلسل "أثينا"(فيديو)
كشفت الفنانة ريهام حجاج عن البرومو التشويقي لمسلسلها الجديد "أثينا"، والمقرر عرضه ضمن السباق الرمضاني المقبل 2025، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وأردفت بالبرومو تعليقًا: "بسم الله الرحمن الرحيم البرومو الأول لمسلسل أثينا، ممكن نبقى صحاب؟" View this post on Instagram A post shared by Riham Hagag (@rihamhagag)تفاصيل مسلسل "أثينا" مسلسل أثينا من تأليف محمد ناير وإخراج يحيى إسماعيل وإنتاج فونتاج، تدور قصته خلال 15 حلقة مليئة بالتشويق والمفاجآت. و تتعاون ريهام حجاج لأول مرة مع المؤلف محمد ناير، بعد لقاءات كثيرة مع المؤلف أيمن سلامة في عدد من الأعمال الناجحة «لما كنا صغيرين، يوتيرن، جميلة، صدفة».ويضم مسلسل أثينا بطولة ريهام حجاج، سوسن بدر، نبيل عيسى، محمود قابيل، سلوى محمد علي، وآخرين، من إخراج يحيى إسماعيل، وتأليف محمد ناير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
حمدي رزق : «إسماعيل ياسين» فى ذكراه بسمة من زمن «الأبيض والأسود»
حمدي رزق «إسماعيل ياسين» فى ذكراه بسمة من زمن «الأبيض والأسود» مرسومة على وجه زمان عابث بالألوان حمدي رزق من لزوميات الكاتب الصحفى، مفكرة حمراء، تُذكره بالتواريخ، والمناسبات، وفيها فيض خاطره مدوناً، وعادة ما أعود إلى أجندتى التى فى حجم الكف أطالع التواريخ، وأراجع الأفكار، وأبحث عن فكرة تصلح مقالا. مُدوَّن فى أجندتى تاريخ حزين، وفاة إسماعيل ياسين فى 24 مايو 1972، فطرنى التاريخ مجدداً، كل ما مر بى هذا التاريخ ينتابنى حزن شفيف، تمتمت ترحماً على منْ يمنحنى ابتسامة محببة من قبره، رحل وترك لنا معيناً لا ينضب من السعادة، نغترف منه ليخفف علينا حرور الحياة. توقفت ملياً أمام صورة «سُمعة» بالأبيض والأسود، وسألته عن سره، سره باتع، لم أظفر منه بإجابة، ضحك ضحكته الشهيرة ومضى إلى الجنة، نتمناها من قلوبنا، بقدر ما رسم البسمة على وجوهنا. فكرت ملياً، تكتب إيه عن إسماعيل ياسين بعد مرور نصف قرن ونيف من السنين على رحيله، لو كتبت العمر كله ما أوفيت «سمعة» حقه. تكتب عن إسماعيل ياسين، إذا أنت تكتب عن البهجة، عن الظُرف، بالضمة، عن اللطافة واللياقة، عن الضحكة الصافية من القلب. إذا كنت مهموماً.. «سُمعة» يُزيل الهموم، وإذا كنت محزوناً، يمسح الأحزان، وإذا كنت فى ضيق يفرج عنك بقفشاته، ومونولوجاته، إسماعيل بسمة من زمن «الأبيض والأسود» مرسومة على وجه زمان عابث بالألوان. بهجة الصغار والكبار تعلقت به صغيراً، فمى صغير لم أستطع تقليده، بقه يبتلع الهموم، وبعد أن شاب الشعر منى وبلغت من العمر عتيا لا يزال سُمعة يبهجنى، ويسعدنى، ينبوع السعادة، وصاحب السعادة الذى رحل وهو يغنى، كلنا عاوزين سعادة. بس إيه هيا السعادة. ولا إيه معنى السعادة. قوللى يا صاحب السعادة. قوللى.. قوللي. وفى ذكراه أتذكر كم أسعدنى هذا الضاحك الباكى، وقبل أن آوى إلى فراش ساخن من عذابات النهار، من الألم والنكد والغم، أبحث عن «سُمعة»، أتقفى أثره فى كل قنوات المتعة الكلاسيك، إذا عثرت عليه وحبذا لو كان رفيقه عبد الفتاح القصرى حاضراً أستريح، شهيق، تغمض جفونى من طول أرق وإرهاق، أنام هانئ البال، مرتاح الفؤاد، يرسم بسمة تظل عالقة على شفتى حتى الصباح. يتعجب وحيدى (مازن) «أنت بتضحك يا بابا وأنت نايم».. أرد وأنا فى مزاج رائق «عمك سُمعة ملوش حل».. لم يخفف عنى وعن جيل الآباء المطحونين طحناً سوى «سُمعة»، نعمة من الله أن وهبنا إسماعين ياسين، كنا ننطق اسمه ونحن صغار لا نميز الحروف، هكذا «سماعين»، وجد لنفسه من قبره مكاناً بين الأسرة، ألجأ إليه كلما استبد بى القلق، وأحنّ إلى عذوبته فى زمن الهجير، وأشتاق إلى ضحكته كلما أظلمت الدنيا فى وجهى، لم يخيب ظنى أبدا. لا أخفيكم سراً، «سُمعة» هو صديقى الذى أئتمنه على ألمى فيحوله إلى أمل، قادر على أن يُبلسم ويطبب الجروح، ويبهج النفوس. بابا من زمن الأبيض والأسود، من بتوع إسماعيل ياسين، هكذا يتندر بتاع توم كروز وعبده موتة على العبد لله، ابنى الوحيد من جيل لم يجرب الضحكة الرايقة، والجملة النظيفة، والعذاب على شفاه تبتسم. إسماعيل ياسين الوحيد الذى يبكينى ويشجينى، فخراً (من الفخر) أتيه (من الافتخار) نعم أنا من بتوع سُمعة، أنا من دراويش أبو ضحكة جنان، ولا أشاهد غير سلسلة أفلام إسماعيل ياسين، من الطيران إلى الأسطول، أعيش لحظات مفعمة بالبهجة مع مغامرات ساذجة، مفرطة فى البساطة، وجمل مبهجة من فرط بساطتها أقع على ظهرى ضحكا. أحفظ أفلام إسماعيل ياسين عن ظهر قلب، كل لقطة، كل مشهد، كل ضحكة ضحكتها مئات المرات على مدار سنوات، «سُمعة» كالجبنة الرومى كل ما يقدم يحلَو. تمنيت أن أملك أموالا ذات يوم بعيد، فقط لأبنى بها سينما باسم إسماعيل ياسين تعرض فقط أفلام «سُمعة»، يقينا جمهورها من بيض الشعور، مثلى سيكون حاضراً، دخلت سينما فى «لندن» مخصصة فقط لعروض الأفلام القديمة «أبيض وأسود»، وكانت فرجة مدهشة من جمهور من بيض الرءوس، وكأننا فى ثلاثينيات لندن. سمعه ورفيقة حضور «سُمعة» فى كل فيلم تلمسه فى كل بيت، جيل الآباء يبحث عن «سُمعة» كل ليلة، خلاصا وهروبا من أفلام الرعب الأزلى والأعضاء المتطايرة والدماء النازفة، تلك التى غزت غرف النوم، حتى رعب «سماعين» جميل، فى فيلم «متحف الشمع» كانت هناك مومياء قبيحة مخيفة، لكن مومياء على مين، على إسماعيل والقصرى، مغامرات تهلك من الضحك، حتى أفلام الرعب عند إسماعيل نوع من الرعب اللذيذ، عمركم شفتم رعب لذيذ. وعندما يحب على نفسه، وتتجاهله الحبيبة الجميلة عادة، ويقف أمام المرآة يندب شكله، يا عينى على الحب، على الصبر، حب إسماعيل حب جميل، يأتى بأفعال عاطفية عجبا، تهلك من الضحك، تسقط المحبوبة صريعة فى حب أبو «بق» كبير، بقو، اسم لإسماعيل فى فيلم لفريد الأطرش، ضحك فشيخ، و«فشيخ» هذه من قاموس النبى حارسه وصاينه، جيل كنتاكى وماك وستاربكس، وهو يحكى عن أفلام كوميديانات هوليوود، كانت فين هوليوود وسماعين يأتى عجبا. تهرب من فضائيات الليل وآخره وفيها عشرات من المهابيل إلى إسماعيل اللذيذ، تفر من النكد، من الألم، من الصداع، من وجع الدماغ، وغلاء الأسعار، وترندات الليل وآخره، تحول الريموت إلى إسماعيل ياسين، وكأنك انتقلت إلى عالم آخر، الضحكة، والنكتة، والمونولوج، والإفيه، والموقف، ينقلك بخفة إلى عالم مرييييييح، جميييييل، مبهج، «سُمعة» لم يُضبط قط يُوتر المشاهدين، إسماعيل علاج مضاد للاكتئاب، مثل الشيكولاته السوداء تمنحك شعوراً محبباً بالسعادة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
رحيل الشيخ سيد سعيد.. «سلطان القراء» الذى لم تعتمده الإذاعة
توفى القارئ الكبير الشيخ سيد سعيد، اليوم، عن عمر ناهز ٨٢ عامًا، بعد رحلة طويلة من العطاء فى خدمة كتاب الله، ليصبح أحد أعلام تلاوة القرآن الكريم فى مصر والعالم الإسلامى. اشتهر «الشيخ سيد» بصوته الخاشع وأدائه المؤثر، ولقّبه محبوه بـ«سلطان القراء» و«صاحب سورة يوسف»، بعدما أسهمت تلاوته للسورة فى انتشاره الواسع داخل وخارج مصر، رغم أنه لم يعتمد بالإذاعة المصرية طوال حياته. ولد الشيخ سيد سعيد فى ٧ مارس ١٩٤٣، بقرية «ميت مرجا سلسيل»، التابعة لمركز الجمالية بمحافظة الدقهلية، ونشأ فى بيئة بسيطة مليئة بحب القرآن، وأتم حفظ كتاب الله كاملًا وهو فى السابعة من عمره، على يد الشيخ عبدالمحمود عثمان، وبدأ فى سن التاسعة رحلته مع التلاوة فى مساجد قريته. ورغم ظروفه المادية الصعبة وقتها، اختار القرآن طريقًا ومصدرًا للرزق، بعد أن ترك الدراسة فى المعهد، وهو فى الصف الأول الإعدادى، وتلقى علوم القراءات على يد الشيخ إبراهيم محمد غنيم، وكان أول أجر يتقاضاه من التلاوة ٢٥ قرشًا فقط، ثم بدأ صيته يعلو تدريجيًا، متنقلًا بين قرى الدقهلية، حتى أصبح مطلوبًا فى الحفلات والمناسبات الدينية. لم يصل «الشيخ سيد» إلى مكانته بسهولة، فقد شهدت حياته مواقف مؤثرة، أبرزها عندما تلقى أجرًا كبيرًا فى إحدى الليالى «٣٠ جنيهًا بدلًا من ٦»، فاعتقد والده أنه سرق المال، وضربه وربطه على عمود النور فى الشارع، لكن هذه المواقف لم تنل من عزيمته، بل زادته تصميمًا على أن يصبح واحدًا من كبار قراء مصر. ومن المواقف التى لا تنسى، تقليده الشيخ المنشاوى فى عزاء جده، حيث طلب منه الشيخ محمد صديق المنشاوى أن يقرأ بعد أن سمع عنه من والده، فاندهش من أدائه، وقال أمام الجميع: «خسارة إنكم جايبينى أنا وعندكم كنز زى الولد ده!». فى واقعة طريفة وغريبة، طُلب من «الشيخ سيد» أن ينتحل اسم الشيخ عبدالباسط عبدالصمد فى عزاء، لأن الناس لم تكن تعرف شكل «الشيخ عبدالباسط» حينها، بل فقط تعرف صوته، وبعد أن قرأ، انبهر الحضور وظنوا أنهم بالفعل أمام الشيخ الكبير، ونال تكريمًا استثنائيًا وأجرًا بلغ ٣٠ جنيهًا، فى وقت كان يتقاضى فيه ٣ جنيهات فقط. شهرة «الشيخ سيد» فى الخليج جاءت عن طريق سائق فلسطينى كان يعمل لدى الشيخ زايد آل نهيان، ويعشق الاستماع إلى شرائط الشيخ المصرى، خاصة شريط سورة يوسف، وعندما سمعه «الشيخ زايد»، أعجب به بشدة، وبدأت رحلة الاتصال بـ«الشيخ سيد»، الذى لم يكن يملك حتى جواز سفر. تمت الإجراءات بسرعة، واستقبل استقبال الملوك فى الإمارات، نقل بسيارة خاصة، وأُجلس فى مقاعد كبار الزوار، حتى أنه قال عن هذا الاستقبال: «حسيت إنى وزير». ورغم شهرته الطاغية، لم يقيد الشيخ سيد سعيد فى الإذاعة المصرية، وتقدم للاختبار وهو فى سن صغيرة، لكن سوء التقدير من اللجنة، ومشادة كلامية مع الشيخ عادل عثمان، حالت دون انضمامه، وأقسم وقتها ألا يتقدم مجددًا، واكتفى بشهرته التى فاقت كثيرين من قراء الإذاعة. لقب بـ«سلطان القراء»، ليس فقط لهيبته وأدائه الرهيب، بل لأنه كان يعيش مع الآية، ويُشعر المستمع بأنه يسمعها للمرة الأولى، صوته كان خشوعًا يهزّ الوجدان، وقراءاته كانت تمتد من مساجد مصر إلى القصور الرئاسية ومجالس الملوك والأمراء.


الاقباط اليوم
منذ ساعة واحدة
- الاقباط اليوم
محمد رمضان يحتفل بعيد ميلاده من داخل لوكيشن فيلمه أسد
شارك الفنان محمد رمضان جمهوره بفيديو جديد خلال احتفاله بعيد ميلاده رفقة الفنانة رزان جمال وأبطال احدث أفلامه 'أسد" الذى من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة. وكتب محمد رمضان على الفيديو ، معلقا: 'عيد ميلادي منذ قليل فى الفيوم .. أجمل مفاجأة من اجمد فريق سينما فرحة أسد اللهم لا حسد'. وعلى صعيد اخر، أعلن الفنان محمد رمضان عودته للموسم الرمضاني لعام 2026 بمسلسل جديد وذلك بعد غيابه لمدة عاميين عن دراما رمضان ولم يكشف عن تفاصيل العمل حتى الآن. وشارك رمضان جمهوره صورة له عبر صفحته الرسمية على "فيس بوك"، ظهر فيها بجوار مجموعة من سياراته الفارهة، وكتب معلقًا: "بمشيئة الله.. مسلسل رمضان 2026، حابين يكون على قناة إيه؟»، في إشارة منه للتفاعل مع جمهوره بشأن عرض العمل المنتظر. محمد رمضان مسلسل جعفر العمدة يُذكر أن آخر ظهور درامي لمحمد رمضان في موسم رمضان كان من خلال مسلسل 'جعفر العمدة' الذي عُرض في 2023 وحقق نجاحًا جماهيريًا واسعًا. محمد رمضان فيلم أسد ويواصل محمد رمضان تصوير أحدث أفلامه 'أسد'، ويشارك في بطولته ماجد الكدواني، ورزان جمال، وكامل الباشا، وأحمد داش، على قاسم، من إخراج محمد دياب، وتأليف خالد دياب وشيرين دياب ومحمد دياب.