logo
سعر ومواصفات هونر اكس 60 جي تي - Honor X60 GT وأهم المميزات

سعر ومواصفات هونر اكس 60 جي تي - Honor X60 GT وأهم المميزات

رقمي٢٢-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت شركة هونر رسميًا عن هاتفها الجديد Honor X60 GT في السوق الصينية، وهو جهاز من الفئة المتوسطة العليا يتميز بمواصفات قوية توازن بين الأداء والتصميم والسعر. يأتي هذا الإطلاق بعد أيام من الكشف عن هاتف Honor Power ببطارية 8000 مللي أمبير، وقبل ساعات من الكشف المنتظر عن هاتف Honor GT Pro.
أبرز مواصفات Honor X60 GT:
الشاشة :
شاشة AMOLED مقاس 6.7 بوصة، بدقة 2664 × 1200 بكسل، مع معدل تحديث 120 هرتز، ودعم لألوان 10 بت وتدرج ألوان DCI-P3. كما توفر سطوعًا يصل إلى 5000 شمعة مع تقنية التعتيم PWM بتردد 3840 هرتز.
: شاشة مقاس 6.7 بوصة، بدقة 2664 × 1200 بكسل، مع معدل تحديث 120 هرتز، ودعم لألوان 10 بت وتدرج ألوان DCI-P3. كما توفر سطوعًا يصل إلى مع تقنية التعتيم PWM بتردد 3840 هرتز. المعالج :
معالج Snapdragon 8+ Gen 1 من كوالكوم، وهو معالج رائد سابقًا لا يزال يقدم أداءً ممتازًا.
: معالج من كوالكوم، وهو معالج رائد سابقًا لا يزال يقدم أداءً ممتازًا. البطارية :
بطارية ضخمة بسعة 6300 مللي أمبير بتقنية 'Qinghai Lake' الخاصة بهونر، مع دعم الشحن السريع بقدرة 80 واط ، حيث يمكن شحن الهاتف من 0 إلى 100% في حوالي 45 دقيقة فقط.
: بطارية ضخمة بسعة بتقنية 'Qinghai Lake' الخاصة بهونر، مع دعم الشحن السريع بقدرة ، حيث يمكن شحن الهاتف من 0 إلى 100% في حوالي 45 دقيقة فقط. الذاكرة والتخزين :
خيارات متعددة تصل إلى 16 جيجابايت من الذاكرة العشوائية و 512 جيجابايت من التخزين الداخلي .
: خيارات متعددة تصل إلى و . الكاميرات : كاميرا خلفية مزدوجة: رئيسية بدقة 50 ميجابكسل مع دعم التثبيت البصري OIS. عدسة عمق بدقة 2 ميجابكسل . كاميرا أمامية بدقة 16 ميجابكسل .
: النظام:
يعمل الهاتف بنظام MagicOS 9.0 المبني على Android 15.
مزايا إضافية:
مقاومة للماء والغبار بمعيار IP65 .
. تصميم نحيف بسماكة 7.7 ملم ووزن 193 جرام.
دعم مزدوج لشبكات 5G.
دعم Wi-Fi 6، بلوتوث 5.3، NFC، GPS مزدوج التردد.
منفذ USB-C ومنفذ سماعة 3.5 ملم.
مستشعر بصمة مدمج في الشاشة.
الألوان والأسعار:
يتوفر الهاتف بثلاثة ألوان:
الفضي (Titanium Shadow Silver)
الأزرق (Titanium Shadow Blue)
الأسود (Phantom Night Black)
وسائط
الأسعار في الصين:
نسخة 12GB + 256GB بسعر 1799 يوان (حوالي 246 دولار).
(حوالي 246 دولار). نسخة 12GB + 512GB بسعر 1999 يوان (حوالي 275 دولار).
(حوالي 275 دولار). نسخة 16GB + 512GB بسعر 2399 يوان (حوالي 330 دولار).
حتى الآن، لا توجد معلومات مؤكدة حول توفر الهاتف عالميًا.
الخلاصة:
هاتف Honor X60 GT يأتي كخيار ممتاز للمستخدمين الباحثين عن توازن بين الأداء والبطارية والشاشة، بسعر منافس ضمن الفئة المتوسطة العليا.
المصدر

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المواصفات فجّرت الدنيا كلها .. iPhone 17 بمواصفات خرافية الكل يغيّر
المواصفات فجّرت الدنيا كلها .. iPhone 17 بمواصفات خرافية الكل يغيّر

المساء الإخباري

timeمنذ 4 ساعات

  • المساء الإخباري

المواصفات فجّرت الدنيا كلها .. iPhone 17 بمواصفات خرافية الكل يغيّر

iPhone 17 Air IPhone 17، مع تزايد الاهتمام بالتقنيات المتطورة، تبقى هواتف آيفون دائمًا محور ترقب وإثارة مع كل إصدار جديد، وفي الفترة الأخيرة، بدأت تظهر تسريبات حول هاتف iPhone 17 Pro Max، مما أثار حماس النقاد والمستخدمين على حد سواء، ويُعرف عن شركة آبل حرصها الشديد على سرية معلومات منتجاتها ، ما يجعل هذه التسريبات نادرة ومثيرة للاهتمام، من المتوقع أن يشكل هذا الإصدار المنتظر من iPhone 17 في 2025 خطوة نوعية في عالم الهواتف الذكية، ويجذب أنظار الجميع لما قد يقدمه من تقنيات مبتكرة. تسريبات مواصفات iPhone 17 Pro Max أظهرت التسريبات الأولى أن آبل تستعد لتزويد هاتف iPhone 17 Pro Max بمواصفات قوية وغير مسبوقة تهدف إلى رفع مستوى التوقعات إلى آفاق جديدة، ومن بين أبرز هذه الميزات: كاميرا خلفية رئيسية بدقة 48 ميجابكسل تقدم أداءً مميزًا خاصة في ظروف الإضاءة المنخفضة. ثلاث عدسات إضافية مطورة تسمح بتقريب بصري حتى 5 أضعاف، مما يعزز تجربة التصوير الاحترافي. معالج محسن يضمن سرعة استجابة فائقة وأداء أكثر سلاسة في تشغيل التطبيقات والألعاب. تصميم خارجي جديد يتميز بانسيابية عالية واستخدام مواد تصنيع فاخرة تمنح الهاتف مظهرًا أنيقًا. دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي لمعالجة الصور والفيديوهات بشكل فوري ومحسن. iPhone 17 موعد إصدار iPhone 17 Pro Max رسميا iPhone 17، بحسب المصادر التقنية المتداولة، من المتوقع أن تعلن آبل عن هاتف iPhone 17 Pro Max خلال النصف الثاني من عام 2025، وبالتحديد في حدثها السنوي المعتاد الذي يقام في سبتمبر، وسيُطرح هذا الهاتف إلى جانب إصدارات أخرى مثل iPhone 17 Air وiPhone 17 العادي، في خطوة تعكس استراتيجية الشركة في تقديم مجموعة متنوعة من الخيارات لتلبية احتياجات وتفضيلات مختلف المستخدمين. من المتوقع أن يعيد iPhone 17 Pro Max رسم معايير الأداء والتصميم في عالم الهواتف الذكية عند إطلاقه رسميًا، مما يعزز مكانة آبل في قمة الابتكار والإبداع التقني. تسريبات مواصفات iPhone 17 Pro Max موعد إصدار iPhone 17 Pro Max رسميا

مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي: الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر
مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي: الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر

الأسبوع

timeمنذ 4 ساعات

  • الأسبوع

مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي: الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر

رضا المسلمى أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات، أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية. وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي في تصريحات صحفية اليوم، أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة، كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت «العطيفي» إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. «العطيفي» تحدث أيضًا عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار «العطيفي» إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند.وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.

أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات
أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات

الأموال

timeمنذ 5 ساعات

  • الأموال

أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات

أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات ،أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي خلال لقائه ببرنامج الصنايعية الذي يقدمه الإعلامي محمد ناقد علي قناة الشمس،أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة. كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت العطيفي إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. العطيفي تحدث أيضاً عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار العطيفي إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند. وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store