
انتهاء عمليات البحث في مبنى شاهق دمره زلزال تايلاند
أعلن مسؤولون في العاصمة التايلاندية بانكوك، أمس، انتهاء عمليات البحث تحت أنقاض بناية شاهقة انهارت بعد زلزال 28 من مارس الماضي، ويعد المبنى الذي كان من المقرر أن يكون المقر الجديد لهيئة تدقيق الحسابات الحكومية، المبنى الوحيد في بانكوك الذي انهار في أعقاب الهزة الأرضية.
وكان مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجات على مقياس ريختر في ميانمار المجاورة، على بعد أكثر من 1200 كيلومتر، وأسفر عن مقتل 96 شخصاً على الأقل في بانكوك، معظمهم في موقع انهيار المبنى، وصرح مسؤولون بأنه تم انتشال 89 جثة من تحت الأنقاض، بينما لايزال سبعة أشخاص في عداد المفقودين بالموقع.
وأكدوا أنهم سيواصلون فحص مئات الأجزاء من الرفات البشري لتحديد هوية المفقودين.
وأثار الانهيار تساؤلات حول تطبيق لوائح سلامة البناء والفساد، وأعلنت الشرطة، أمس، أنها لاتزال تحقق في الحادث، وستواصل جمع الأدلة من موقع الانهيار حتى نهاية الشهر الجاري.
وتُجري السلطات تحقيقات مع العديد من الشركات والأفراد بشأن أي مخالفات تتعلق بالانهيار، بما في ذلك شركة المقاولات الصينية الحكومية «مجموعة الهندسة الصينية رقم 10».
وقد أدى التحقيق إلى اعتقال المدير التنفيذي الصيني في تايلاند، وثلاثة مساهمين تايلانديين، للاشتباه في إدارتهم للشركة بطريقة مشبوهة.
عن «يورونيوز»
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
تأهيل نزلاء «إصلاحية دبي» بعد انتهاء فترة محكوميتهم
أشاد معالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، بالدور الكبير التي تلعبه الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، في تأهيل وإصلاح النزلاء والنزيلات، ليتمكنوا من البدء بحياة جديدة بعد الانتهاء من فترة محكوميتهم، وذلك بفضل مبادرات نوعية تسهم في مساعدتهم وتأهيلهم وتدريبهم في قطاعات عدة، خاصة تلك الحالات التي تستحق تقديم المساعدات المالية والعينية، حيث بلغت إجمالي المساعدات الإنسانية للنزلاء مبلغاً وقدره مليوناً و156 ألفاً و220 درهماً خلال الربع الأول من العام الجاري، ما نتج عنه فك كربة نزلاء في قضايا مالية ولم شملهم بأسرهم. جاء ذلك خلال ترؤس معاليه اجتماع تقييم أداء الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية في الربع الأول من العام الجاري، بحضور اللواء حارب الشامسي نائب القائد العام لشؤون القطاع الجنائي، واللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، واللواء مروان جلفار مدير الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، والعميد الشيخ محمد عبدالله المعلا، مدير الإدارة العامة للتميز والريادة، والعميد صلاح بوعصيبة، نائب مدير الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، والعقيد أحمد المهيري، مدير إدارة التفتيش والمجالس واللجان وفرق العمل بالوكالة، والمقدم دكتور عبدالرزاق عبدالرحيم رئيس قسم التفتيش، وعدد من الضباط. واطلع معالي الفريق المري على المؤشرات الاستراتيجية للإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، وأهم الإنجازات والمشاريع المستقبلية، ونتائج أداء الإدارات الفرعية خلال الربع الأول من العام الجاري. وأكد اللواء جلفار أن اجتماع تقييم الأداء الأول للإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، يُسهم في رفع كفاءة الأداء والعمل، ومناقشة المشاريع المستقبلية، وحل التحديات التي يمكن أن تتخلل العمل، لافتاً إلى أن هذه الاجتماعات تسهم في تنفيذ منهجية عمل متكاملة والمساهمة في إدخال العديد من الخطط التطويرية لتحقيق الأهداف المرجوة.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
من هو المتسبب بدعس مشجعي ليفربول وماهي علاقة الحادث بالتعصب الكروي؟
كان من المفترض أن يكون الاثنين يوماً مميزاً وسعيداً جداً بالنسبة لليفربول، الذي جال لاعبوه وطواقمه في الشوارع على متن حافلة مفتوحة احتفالاً بلقبهم العشرين في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، لكن حادثة صدم عكّرت الأجواء. وقالت الشرطة إنها تلقت اتصالاً بعيد الساعة السادسة مساء (الخامسة مساء بتوقيت غرينتش) «عقب ورود أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة» في وسط المدينة. وأوقفت الشرطة رجلاً في المكان. وأصيب 17 مشجعاً بجروح متفاوتة، وبدأت التكهنات بهوية المعتدي ليتبين أنه بريطاني بعمر 53 عاماً، وقالت الشرطة إن عمله ليس إرهابياً، لكنها لم تجب إذا كان الحادث نابعاً من كونه مجرد تعصب كروي، أي أن المعتدي من كارهي فريق ليفربول. ووصف رئيس الوزراء البريطاني المشاهد في ليفربول على أنها «مروعة». وقال ستارمر عبر منصة إكس «المشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين أو المتضررين»، شاكراً أجهزة الطوارئ على استجابتهم السريعة. وأظهرت مشاهد نشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تنحرف عن الطريق باتجاه الحشود الكبيرة في ختام الاحتفالات الكبيرة. وتوجه مئات آلاف الأشخاص إلى شوارع المدينة الاثنين للاحتفال باللقب قبل أن تعكره الحادثة. وقال هاري رشيد البالغ 48 عاماً الذي حضر العرض برفقة زوجته وابنتيهما لوكالة «بي إيه» البريطانية للأنباء: إنه رأى «أشخاصاً ممددين أرضاً فاقدي الوعي. كان الأمر رهيباً جداً». وأكد أنه رأى السيارة تصدم الحشود موضحاً أنها «كانت سريعة جداً».


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
أميركا.. قتيلان وجرحى في إطلاق نار بفيلادلفيا
وأفادت قناة "دبليو.بي.في.آي" التابعة لشبكة "أي بي سي نيوز" بأن شخصين قتلا وأصيب ما لا يقل عن تسعة آخرين بالرصاص بعد إطلاق نار مساء الإثنين (بالتوقيت المحلي) بمتنزه فيرمونت في فيلادلفيا بالولايات المتحدة. ونقلت القناة عن الشرطة قولها إن اثنين على الأقل من الضحايا كانوا من الأحداث، مضيفة أن أعمار الضحايا لم تعرف بعد. وأفادت مصادر في شرطة فيلادلفيا بأن الحادث وقع خلال تجمع ضمّ عددا كبيرا من الأشخاص.