تفاصيل صادمة عن أحمد زكي: فيديو

السوسنة- كشف محمد وطني، مدير أعمال الفنان الراحل أحمد زكي، عن حقائق صادمة حول الأيام الأخيرة في حياة "النمر الأسود"، موضحاً أنه فقد بصره بالكامل خلال تصوير آخر مشاهده في فيلم "حليم"، دون أن يشعر بذلك أحد.وقال وطني في لقاء ضمن برنامج "القاهرة اليوم"، الذي يقدّمه الفنان إدوارد والإعلامية نانسي مجدي : "أحمد زكي فقد بصره بالكامل قبل وفاته بحوالى عشرين يوماً. كان يقيم في جناح خاص بالمستشفى، وكان يتعرّف على مَن يدخل غرفته من صوت "تكة" الباب فقط. لم يرغب أن يعرف أحد بأنه أُصيب بالعمى، وأصر على استكمال تصوير مشاهده الأخيرة في فيلم "حليم"".وأضاف: "في المشهد الأخير من فيلم "حليم"، لم يكن أحمد زكي قادراً على المشي بشكل طبيعي بسبب العمى، حتى أنه سألني عن اتجاه الكاميرا ليؤدي مشهد تحية الجمهور بدقة رغم فقدانه حاسة البصر".يُذكر أن أحمد زكي وُلد في 18 تشرين الثاني عام 1949 بمدينة الزقازيق، وعاش طفولة صعبة بعد وفاة والده عقب ولادته. ربّاه جدّه بعد زواج والدته مرة أخرى. التحق بالمدرسة الصناعية، وهناك لاحظ ناظر المدرسة موهبته الفنية وشجّعه على التمثيل. وفي أحد العروض المدرسية، شاهده عدد من الفنانين الذين نصحوه بالالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وبالفعل، التحق أحمد زكي بقسم التمثيل والإخراج وتخرّج عام 1973 بتقدير امتياز، وبدأ مشواره من خلال مسرحية "هالو شلبي"، لينطلق بعدها في رحلة فنية استثنائية.
عن:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

جفرا نيوز

منذ 15 ساعات

• جفرا نيوز

كريم محمود عبد العزيز يروي لقائه مع أحمد زكي

جفرا نيوز - في حديث صريح مليء بالمشاعر والذكريات، روى الفنان كريم محمود عبد العزيز تفاصيل لقائه النادر مع النجم الراحل أحمد زكي، كما تطرق إلى موقف إنساني مؤثر جمعه بالسيناريست الكبير وحيد حامد، والذي ساعده في تجاوز أزمة نفسية مر بها خلال إحدى مراحل حياته الفنية. لقاء استثنائي بين كريم محمود عبد العزيز وأحمد زكي خلال استضافته في الحلقة الأولى من بودكاست "فضفضت أوي"، الذي يقدمه المخرج معتز التوني عبر منصة "WATCHIT"، استعاد كريم محمود عبد العزيز تفاصيل لقائه مع الفنان الراحل أحمد زكي، الذي جمعه به والده، النجم الراحل محمود عبد العزيز. وقال كريم: اليوم ده محفور أوي في ذاكرتي، كنت قاعد مع والدي، ولقيت الأستاذ أحمد زكي بيناديني وقال لي: تعالى يا كريم، والنبي خد مفتاح العربية هاتلي حاجة. وتابع ممازحا: ساعتها قلت لنفسي، إحنا بقينا أصحاب للدرجة دي؟، مشيرا إلى أنه انتهز الفرصة لطرح سؤال شخصي على أحمد زكي، قائلاً: سألته بتمثل إزاي وبتشوف إيه وإنت بتمثل؟ وأضاف كريم أنه حلم بعدها بأنه يصوّر مشهدا معه، لكنه لم يلتقِ به مرة أخرى بعد ذلك. رسالة من وحيد حامد أنقذت كريم محمود عبد العزيز كشف كريم محمود عبد العزيز عن موقف صعب مر به خلال عرض مسلسل "هوجان" عام 2019، إذ على الرغم من النجاح الكبير الذي حققه العمل، دخل في حالة اكتئاب عميقة لم يكن يشعر خلالها بأي إنجاز. وقال: صحيت يوم من الأيام لقيت رقم غريب مكلمني، ولما رديت عرفت إنه الأستاذ وحيد حامد، وقتها افتكرت إنه بيكلمني بالغلط وكان يقصد كريم عبد العزيز، لكن فوجئت بيه بيقولي: عايز أعملك فيلم. وأوضح أن هذه المكالمة كان لها أثر بالغ في إخراجه من حالته النفسية السيئة، مضيفا: فوقت وقتها وحسيت إن المسلسل نجح فعلاً، هو لحقني من الاكتئاب، لكن للأسف ملحقناش نشتغل سوا لأنه بدأ يتعب بعدها. أخبار ذات صلة لم أتعرض للضرب في طفولتي تحدث كريم محمود عبد العزيز عن أسلوب تربية والديه له، مؤكدا أنه لم يتعرض للضرب في صغره، سواء من والده أو والدته، مشيرا إلى أن ذلك أسهم في تكوينه النفسي المتوازن. وقال: عشان كدة طلعت سوي، واتعمل لي استدعاء ولي أمر مرة واحدة بس في حياتي، لما زوَّغت وأنا في الثانوية العامة. يُذكر أن آخر أعمال الفنان كريم محمود عبد العزيز كان فيلم "الهنا اللي أنا فيه"، الذي شارك في بطولته إلى جانب الفنانة ياسمين رئيس، والفنانة دينا الشربيني، وحاتم صلاح، ومريم الجندي، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج خالد مرعي.

البوابة

منذ يوم واحد

• البوابة

طلاق أحمد السقا من مها الصغير يشعل مواقع التواصل.. منشورات مثيرة وحذف مفاجئ

منذ ساعات الصباح الباكر أثار خبر انفصال الفنان المصري أحمد السقا عن زوجته الإعلامية مها الصغير حديث مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تداول منشور لحساب منسوب للنجم المصري، على صفحة غير موثقة يعلن من اخلاله انفصاله عن زوجته، مع الكشف أن الانفصال وقع قبل ما يقارب الـ 6 أشهر. انفصال أحمد السقا عن زوجته يثر الجدل وجاء في المنشور الذي تداوله الجمهور وتناقلته الصفحات الإخبارية: 'الناس اللي بتسأل.. أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ ستة أشهر، وتم الطلاق رسميًا منذ شهرين تقريبًا. أعيش حاليًا لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين وأمي وأختي. كل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر، ولا أريد الحديث كثيرًا في هذا الأمر. سبحان مقلب القلوب ومبدلها. ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية واختياراتها.' وانتشرت العديد من الأخبار حول الانفصال وسط تساؤلات جول حقيقته حيث أن صفحة واحدة غير موثقة تداولته، وشكك البعض بالأمر، وبعدها بساعات نشرت مها صورة لها عبر حسابها على 'فيسبوك' علّقت عليها بقولها: 'مفيش حاجة مبهرة في الدنيا قد وقفة ربنا جنبك كل مرة بتحتاجه فيها. الحمد لله.' ولاحقًا شاركت آية قرآنية من سورة يونس عبر خاصية القصص على 'إنستغرام': 'واصبر حتى يحكم الله، وهو خير الحاكمين.' وبشكل مفاجئ مقام الثنائي بحذف المنشورات من حساباتهما الشخصية بنفس الوقت تقريبًا، مما زاد من الغموض وفتح باب التكهنات حول هل وقع الطلاق بالفعل أم أن ما حدث مجرد خلاف عابر؟ في المقابل أشارت مصادر مقرّبة من الطرفين أن أولادهما تدخلوا، وطلبوا منهما حذف المنشورات حتى لا تتحول حياتهما الخاصة إلى مثار للجدل وهو ما رضخ له الفنان المصري وزوجته.

الغد

منذ 3 أيام

• الغد

«خطاب» سعاد حسني لعبد الحليم يفجر جدلاً حول حقيقة زواجهما

فجّر الخطاب الذي كشفت عنه أسرة الفنان عبد الحليم حافظ، أمس، عبر صفحاتهم الرسمية جدلاً واسعاً حول حقيقة زواجه من الفنانة سعاد حسني، فقد رأت فيه أسرة «العندليب» دليلاً قاطعاً على عدم زواجهما، بينما شككت جانجاه شقيقة سعاد حسني في الخطاب، مؤكدة أن هذا ليس خط سعاد حسني، كما أن الخطاب تم اجتزاء سطور منه، ويبدو حديثاً، فيما كتب المخرج محمد الشناوي (زوج نجلة شقيقة عبد الحليم وابن الفنان كمال الشناوي) على حسابه بـ«فيسبوك» قائلاً: «أقسم بالله العظيم إنه لم يتزوجها، وكل العقود (المضروبة) مصطنعة، وإن الحقائق لا يمكن الكلام فيها لأنها أسرار لا يصح البوح بها». صورة من الخطاب هذا الخطاب الذي أثار جدلاً تضمن رسالة من سعاد حسني لعبد الحليم لم ينفِ ولم يؤكد زواجهما، بل جاء كرسالة حب وعتاب، تستنكر فيه سعاد عدم اتصاله بها بعد أن قام بتوصيلها لسيارتها «نص توصيلة» كما ذكرت، وتوقعت أن يتصل بها، وتقول له في رسالتها: «إنني أبكي وفي قمة العذاب ولا أريدك أن ترى دموعي لأنني أحبك ولا أريد أن تكرهني»، وتستجديه متسائلة: «ولماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني، الآن تقول لكل الناس أنا لا أحبها». اضافة اعلان وتؤكد حبها له: «أحبك يا حليم، ماذا أفعل؟ قل لي يا حليم»، وتصف نفسها في النهاية بأنها «أتعس مخلوقة على وجه الأرض». وأثار نشر الخطاب تعليقات واسعة على مواقع «السوشيال ميديا» بعضها جاءت غاضبة، فكتبت Nihal على حسابها بـ«فيسبوك» منتقدة إذاعة مشاعر إنسانة على المشاع، مؤكدة أن هذا الخطاب ليس دليلاً على عدم زواجهما، بل تأكيد على أنه كان بينهما زواج لم يتم، متسائلة لماذا ينشغل أهل عبد الحليم وسعاد بهذا الأمر وماذا سيفرق زواجهما من عدمه. وعلقت رضوى عبد اللطيف قائلة: «أسرة عبد الحليم كانوا يبغون (التريند) فأساءوا لعبد الحليم وأعادوا حق سعاد حسني بعد سنوات من وفاتهما»، مؤكدة صدمتها في «العندليب». وكتبت الفنانة سلوى محمد علي عبر صفحتها على «فيسبوك»: «ماذا يريد أقارب عبد الحليم؟ لقد أساءوا له»، وأوضحت في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» قائلة: «كل قصص الحب من زمان فيها مشاكل وخناقات، وأكاد أثق بأن حليم بعدما قرأ رسالتها سارع بالذهاب إليها ليصالحها؛ لذا أندهش بشدة لقيام أسرته بنشره كدليل على عدم زواجه من سعاد حسني، فليس من صالح أحد نشره، كما أنه ليس دليلاً قاطعاً على أي شيء سوى عن قصة حبهما، وهذا الخطاب ذكّرنا بسعاد ومشاعرها المحبة». وتتساءل لماذا تفعل أسرة عبد الحليم ذلك وتنفي زواجه مع أنه قد يكونا تزوجا سراً وهما أحرار في ذلك، وقد كان من يتحدثون باسمهم الآن أطفالاً؛ لذا أقول لكل من أسرتي سعاد وعبد الحليم إن «السكوت من ذهب»، وعليكم التركيز مع فنهما، فلا ممثلة تضاهي سعاد حسني ولا مطرب احتل مكانة «العندليب»؛ مطرب الحب الأول الذي ما زلت أسمعه بنفس الشغف والحب. وعبرت جانجاه، شقيقة سعاد حسني، عن حزنها لما نشرته أسرة عبد الحليم قائلة، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، لقد أساءوا لفنان كبير يعد قيمة وقامة ولا أعرف لماذا يفعلون ذلك، مؤكدة أن هذا ليس خط شقيقتها، كما أنه لا يثبت ما أرادوه بل يؤكد قوة العلاقة بينهما وقصة حبهما، مشددة على رأيها المعلن بأنهما تزوجا بالفعل، وأنها ضمنت كتاباً أصدرته بعد وفاة السندريلا بعنوان «سعاد حسني... أسرار الجريمة الخفية»، وأنها نشرت وثيقة زواجهما لموقف سياسي معين ولم يكن هدفها إعلان زواجهما. وتتساءل الناقدة خيرية البشلاوي: «ما علاقة أي إنسان بحياة الآخرين الخاصة، ولماذا هذا الوقت تحديداً، وما الأزمة إذا كانا تزوجا أو لم يتزوجا، لماذا يشوهون صورتهما لدى أجيال عديدة لم تعاصرهما؟». وتضيف، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «أرى في كل ذلك تراجعاً أخلاقياً لا غرض منه سوى تشويه لرمزين تركا لنا إرثاً فنياً نفخر به، وأضافا جمالاً وإبداعاً لحياتنا عبر أعمالهما، عبد الحليم بصوته البديع وأغنياته الحالمة والوطنية، وسعاد الموهبة الفذة التي تسعدنا حين نطالع وجهها على الشاشة، ولا ينبغي أبداً أن يخوض أحد أياً كان في سيرتهما بعد سنوات من رحيلهما». وتبارى متابعون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في نشر صورة الخطاب متحدثين عن الحب الكبير الذي جمع «العندليب» و«السندريلا». وبحسب الناقد الموسيقي أمجد مصطفى، فإن زواج عبد الحليم وسعاد لا يسيء ولا يدين أياً منهما، قائلاً لـ«الشرق الأوسط»: «ليس من المعقول أن نترك فن كل منهما ونتحدث عن خطاب شخصي أرسلته سعاد لحليم، ونظل نبحث في زواجهما وهو أمر لا يمكن لأحد أن يجزم بحدوثه أو عدمه لأن طرفيه رحلا إلى رحمة الله، فيما تعد أسرتيهما هذا الأمر ثأراً رغم كل هذه السنوات، وأتمنى أن تلقياه وراء ظهورهما، وأن تنشغلا بما حققه كل منهما».-(وكالات)