
الدوري الأوروبي: ريال سوسيداد يكتسح ميتييلاند ويبلغ دور الـ16
تأهل ريال سوسيداد الإسباني إلى دور الـ16 في بطولة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" بفوزه على ضيفه ميتييلاند الدنماركي بخمسة أهداف في مقابل هدفين، وبمجموع مباراتي الذهاب والإياب 7-3.
وتناوب على تسجيل خماسية الفريق الإسباني كل من: رايس مينديز (د5)، ولوكا سوسيتش هدفين (د18 و45+1)، وميكيل أويارزابال (د73) من ركلة جزاء، وأوري أوسكارسون (د90).
فيما سجل أدم بوكسا وداريو أوسوريو هدفي ميتييلاند في الدقيقتين 24 و38 على الترتيب.
وسيعرف ريال سوسيداد منافسه في دور الـ16، غداً الجمعة عندما تُقام القرعة في مدينة نيون السويسرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ ساعة واحدة
- Elsport
من هم ملوك الدوري الاوروبي أو كأس الاتحاد الأوروبي سابقا؟
تُعد بطولة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، المعروفة سابقاً بكأس الاتحاد الأوروبي، من أبرز المسابقات القارية للأندية، وقد انطلقت العام 1971. ورغم تغيّر اسمها العام 2009، بقي التنافس فيها شرساً بين كبار القارة. ويتصدر إشبيلية الإسباني قائمة الأبطال التاريخيين برصيد 7 ألقاب، محققاً هيمنة واضحة منذ 2006. خلفه يأتي كل من ليفربول، يوفنتوس، إنتر ميلانو، وأتلتيكو مدريد بثلاثة ألقاب لكل منهم. كما حققت أندية كبرى أخرى اللقب في مناسبات مختلفة، منها بايرن ميونيخ، تشيلسي، مانشستر يونايتد، توتنهام، ريال مدريد، آيندهوفن، نابولي وأياكس.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
موعد رحيل أنشيلوتي عن ريال مدريد يصادف أعظم يوم في مسيرته
سيكون السبت 24 أيار/مايو يوماً غير عادي في ملعب سانتياغو برنابيو، إذ يخوض كارلو أنشيلوتي مباراته الأخيرة كمدرب لريال مدريد، حين يستضيف الفريق الملكي نظيره ريال سوسيداد في ختام الدوري الإسباني، في نهاية مرحلة تاريخية، لكنها لا تخلو من مفارقة غريبة وهي أن أنشيلوتي سيودع ريال مدريد في نفس التاريخ الذي شهد أعظم إنجاز له كمدرب في مسيرته. ففي 24 أيار / مايو 2014، قبل أحد عشر عاماً، قاد أنشيلوتي ريال مدريد للتتويج بالكأس العاشرة في دوري أبطال أوروبا، في ليلة خالدة على أرض لشبونة، أنهت صياماً استمر 12 عاماً عن لقب "ذات الأذنين"، حين فاز الفريق الملكي في النهائي على جاره أتلتيكو مدريد 4-1. تلك المباراة غيّرت مسار ريال مدريد أوروبياً، وكانت بمثابة انطلاقة جديدة لعهد من الهيمنة، توجّه النادي لاحقاً بخمسة ألقاب إضافية في دوري الأبطال. الآن، وفي التاريخ ذاته، 24 أيار/ مايو 2025، يغادر أنشيلوتي أسوار البرنابيو تاركاً وراءه إرثاً استثنائياً، وهو 15 لقباً خلال فترتين تدريبيتين، بينها 3 ألقاب لدوري أبطال أوروبا، ليصبح بذلك المدرب الأكثر تتويجاً في تاريخ النادي الأبيض. أنشيلوتي، الذي أعاد لريال مدريد هويته الأوروبية، سيتجه بعد هذا الوداع إلى البرازيل لخوض تحدٍ جديد مع منتخب "السامبا"، في مغامرة تُعد واحدة من أضخم محطات مسيرته التدريبية. وبين لحظة المجد في لشبونة ولحظة الوداع في مدريد، مرّ أحد عشر عاماً كُتبت فيها أسطورة أنشيلوتي بأحرف من ذهب، فسيكون رحيله بمثابة نهاية شاعرية لقصة مدرب لن تُنسى في تاريخ ريال مدريد.


Elsport
١١-٠٥-٢٠٢٥
- Elsport
سيميوني: سورلوث فاجأنا بأداء استثنائي... والتأهل للأبطال كان ضرورة للبقاء
أعرب دييغو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، عن سعادته الكبيرة بعد الفوز الكاسح الذي حققه فريقه على ريال سوسييداد بنتيجة (4-0)، في لقاء أقيم مساء السبت ضمن منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإسباني. وقال المدرب الأرجنتيني: "أتلتيكو أثبت أنه يملك الأدوات التي تؤهله للتنافس، كما فعل طوال الموسم. الأداء في الشوط الأول أسعدني كثيرًا، وكان مفتاح الفوز". وسلط سيميوني الضوء على التألق اللافت للمهاجم النروجي ألكسندر سورلوث، الذي سجل "سوبر هاتريك" خلال المباراة، قائلاً: "لقد كانت ليلة رائعة لسورلوث. كان دقيقًا وحاسمًا في كل كرة، وسمح لنا بالسيطرة الكاملة على اللقاء، وهو أمر لم يكن متوقعًا أمام فريق بحجم ريال سوسيداد". وتطرق سيميوني إلى إنجاز التأهل لدوري أبطال أوروبا للمرة الـ13 على التوالي، كاشفًا عن خلفية هذا الهدف: "أتذكر أول ما قاله لي ميغيل أنخيل جيل مارين عند قدومي. لم يكن الهدف مجرد التأهل، بل كانت هناك حاجة ملحة لذلك حتى يتطور النادي كما نراه اليوم".