logo
غوارديولا: الفوز بكأس الاتحاد الإنكليزي لا يكفي

غوارديولا: الفوز بكأس الاتحاد الإنكليزي لا يكفي

أقر جوسيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، بأن التتويج بكأس الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم لن يكون كافيا لوصف موسم فريقه بالناجح، بعد التأهل للمباراة النهائية وفقدان لقب الدوري الإنكليزي الممتاز.
ويحتل مانشستر سيتي المركز الـ 4 في الدوري، واقترب من التأهل لدوري أبطال أوروبا، ولكن بسؤاله عما إذا كان التواجد في دوري الأبطال والفوز بكأس الاتحاد كافيا ليكون هذا الموسم ناجحا، أجاب غوارديولا: «لا يكفي، وأكدت ذلك مرارا وتكرارا».
وأضاف المدرب الإسباني: «لم يكن هذا الموسم جيدا، نحن متأخرون بفارق ألف مليون نقطة عن ليفربول، وفي دوري أبطال أوروبا فزنا في مباراة أو اثنتين بعدما كنا آلة»، وتابع: «بالطبع سيكون الضرر بسيطا إذا فزنا بكأس الاتحاد، ولكن لا يمكن القول إننا قدمنا موسما جيدا إذا تواجدنا بين الخمسة الأوائل وتأهلنا لدوري أبطال أوروبا».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدف مرموش الرائع يضع «سيتي» على مشارف دوري الأبطال
هدف مرموش الرائع يضع «سيتي» على مشارف دوري الأبطال

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

هدف مرموش الرائع يضع «سيتي» على مشارف دوري الأبطال

سجل المهاجم المصري عمر مرموش هدفا في غاية الروعة ليمهد طريق الفوز لفريقه على ضيفه بورنموث 3-1 الثلاثاء ليضعه على مشارف التأهل الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتأجلت المباراة من المرحلة السابقة بسبب ارتباط سيتي بنهائي كأس انكلترا الذي خسره أمام كريستال بالاس 0-1 السبت. ورفع سيتي رصيده الى 68 نقطة ليستعيد المركز الثالث وبات في حاجة الى نقطة واحدة «نظريا» من مباراته الاخيرة ضد فولهام الاحد ليؤكد مشاركته القارية نظرا لفارق الاهداف الشاسع عن استون فيلا صاحب المركز السادس. وللمرة الاولى منذ خضوعه لعملية جراحية في الركبة في مستهل الموسم الحالي جلس الاسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية العام الماضي على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين بعد تعافيه من الاصابة قبل ان يشارك في الدقائق العشر الاخيرة. في المقابل، خاض صانع العاب سيتي البلجيكي كيفن دي بروين آخر مباراة على ملعب الاتحاد لأنه سيرحل عن النادي بنهاية عقده في 30 يونيو. بدأ مانشستر سيتي ضاغطا وسدد لاعب وسطه الكرواتي ماتيو كوفاتشيتش كرة زاحفة مرت الى جانب القائم. ثم افتتح المصري عمر مرموش التسجيل بتسديدة صاروخية ولا اروع من 25 مترا ارتطمت بالقائم وتهادت داخل الشباك (14) رافعا رصيده الى 7 اهداف منذ انتقاله في سوق الانتقالات الشتوية قادما من اينتراخت فرانكفورت الالماني. واضاع دي بروين هدفا مؤكدا عندما وصلته عرضية مرموش والمرمى مشرع امامه لكنه سدد في العارضة (25). ووسط ضغط مانشستر سيتي، قام بورنموث بهجمة مرتدة سريعة وصلت الى المهاجم البرازيلي ايفانيلسون الذي قابل كرة عرضية على الطاير فارتدت من القائم (33). وسرعان ما اضاف البرتغالي برناردو سيلفا الهدف الثاني لمانشستر سيتي عندما تلقى كرة متقنة من ايلكاي غوندوغان فتابعها بيسراه زاحفة داخل الشباك (38). وفي الشوط الثاني طرد الحكم لاعب سيتي كوفاتشيتش اثر عرقلة ايفانلسون المنفرد بالمرمى (67) ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين. وسرعان ما لحق لويس كوك من بورنموث اثر عرقلة الأرجنتيني نيكو غونزاليس (73). ونجح غونزاليس في تسجيل الهدف الثالث لسيتي بعد مجهود فردي رائع (89). ورد بورنموث بهدف شرفي سجله الكندي دانيال غيبيسون بعد انفراد بالحارس البرازيلي ايدرسون في الوقت بدل الضائع. وفي مباراة ثانية، احتفل كريستال بالاس وجمهوره باحرازه كأس انكلترا، بفوزه على ضيفه ولفرهامبتون 4-2. وسجل للفائز ادي نكيتياه (27 و32) وبن تشيلويل (50) وايبيريتشي ايزي 86)، وللخاسر العاجي ايمانويل أغبادو والنروجي يورغن ستراند لارسن (62).

3 آلاف شرطي لحماية نهائي «يوروبا ليغ»
3 آلاف شرطي لحماية نهائي «يوروبا ليغ»

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

3 آلاف شرطي لحماية نهائي «يوروبا ليغ»

تستعد مدينة بلباو الإسبانية لتدفق جماهيري من المتوقّع أن يبلغ أكثر من 50 ألف مشجع إنكليزي، عندما يتواجه توتنهام هوتسبير ومانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم، الأربعاء. وقامت السلطات الإسبانية بتأمين ملعب «سان ماميس» معقل نادي أتلتيك بلباو الواقع في وسط المدينة بسياج يبلغ ارتفاعه 3 أمتار وإجراءات أمنية مشددة. وذكر مجلس مدينة بلباو أن تعطل الخدمات البلدية في المدينة، بما في ذلك خدمات النقل والنظافة والأمن، بشكل كبير بسبب الخطط المكثفة الموضوعة لضمان سير الحدث بشكل منظم وآمن، وأدى ذلك إلى اضطرار السكان المحليين لتغيير روتين حياتهم المعتاد. وسينتشر أكثر من 3000 شرطي في المدينة وسيحيطون بثلاث مداخل أمنية حول الملعب، وسيقتصر الدخول على حاملي التذاكر والسكان المحليين فقط ابتداء من صباح الأربعاء. وبالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز مناطق للمشجعين بشاشات عملاقة وأنشطة ترفيهية خارج وسط المدينة لجذب المشجعين الذين لا يحملون تذاكر المباراة بعيداً عن المحيط الأمني. وتم تخصيص ما يقرب من 15 ألف تذكرة لمشجعي كل فريق، مع منح البقية لرعاة الاتحاد الأوروبي (يويفا) أو المحايدين، إذ يتصارع الناديان على اللقب الذي سيؤهل أحدهما لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ولتقليل مخاطر حدوث أيّ اشتباكات، سيتم إبقاء مشجعي الفريقين في منطقتين منفصلتين، على بعد 2.5 كيلومتر، قبل انطلاق المباراة. وقال رئيس بلدية بلباو خوان ماري أبورتو: «متحمّسون للغاية وفخورون باستضافة هذه المباراة. نريد أن يرى (المشجعون الإنكليز) ما نحن عليه، والشغف الذي نشعر به والقيم الجيدة لكرة القدم وثقافتنا». وارتفعت تكاليف الإقامة بشكل كبير بسبب السعة الاستيعابية المحدودة للفنادق في بلباو، والتي تبلغ نحو 13 ألف سرير.

غوارديولا يقرّر مستقبل غريليش في نهاية الموسم الراهن
غوارديولا يقرّر مستقبل غريليش في نهاية الموسم الراهن

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

غوارديولا يقرّر مستقبل غريليش في نهاية الموسم الراهن

يتخذ مدرب مانشستر سيتي الإنكليزي لكرة القدم، الإسباني جوسيب غوارديولا قراراً بشأن مستقبل الجناح الدولي جاك غريليش في نهاية الموسم الراهن. وفقد غريليش مكانته لدى غوارديولا منذ دوره المحوري في فوز «سيتي» بالثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا) عام 2023. وشارك اللاعب البالغ 29 عاماً، كأساسي في 7 مباريات فقط في الدوري هذا الموسم، وجلس على مقاعد البدلاء في هزيمة «سيتي» المفاجئة في نهائي الكأس أمام كريستال بالاس 0-1. وأثار هذا التجاهل تكهنات بأن جناح منتخب إنكلترا قد يُغادر ملعب «الاتحاد» خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وقال غوارديولا إن مناقشات ستُجرى بين مدير كرة القدم المنتهية ولايته الإسباني تشيكي بيغيريستاين وخليفته البرتغالي هوغو فيانا وممثلي غريليش قبل اتخاذ قرار بشأن بقائه مع «سيتي» في الموسم المقبل. وأضاف: «لم نتحدث، لم أتحدث معه». وتابع: «الناس لا يصدقوني، لكن هذه الأمور تخص الوكلاء والنادي وتشيكي، وفي هذه الحالة هوغو أيضاً. كلاهما سيقرّر». وزاد غوارديولا: «ما سيحدث سيحدث، لكن عليه العودة ليبدأ اللعب لدقائق عدّة مجدّداً». وأقرّ بأن نجم أستون فيلا السابق، الذي يتبقى له عامان في عقده، لن يكون سعيداً بغيابه عن المباريات: «الأمر لا يقتصر على جاك فقط. لا يوجد لاعب واحد في غرفة ملابس الفريق، بل أعتقد في جميع غرف الملابس حول العالم، سيكون سعيداً عندما لا يلعب». وختم: «عندما يحقق الفريق الفوز باستمرار، عليهم أن يفهموا كيف تسير الأمور، لكنهم ليسوا سعداء. إنهم هنا للعب، وعندما لا يلعبون فهم لا يشعرون بالرضا. هذا هو الوضع الطبيعي في جميع الأندية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store