
بسمة بوسيل تطرح أغنية جديدة باسم "يا خساره" بتوقيع المصرى والشاذلى والخضرى
طرحت الفنانة بسمة بوسيل ، أغنية جديدة تحمل اسم "يا خساره" على حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، كتب كلمات الأغنية عمرو المصرى، وألحان عمرو الشاذلى، وتوزيع وميكس وماستر عمرو الخضرى.
من ناحية أخرى فازت الفنانة المغربية بسمة بوسيل بجائزة "EMIGALA" في فئة الموسيقى، تكريمًا لأعمالها الغنائية المتميزة التي حققت انتشارًا واسعًا في الوطن العربي مؤخرًا. وجاء التتويج تتويجًا لعودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد غياب، حيث أعادت تثبيت حضورها عبر أداءات عاطفية وصوت دافئ لامس جمهورها.
يُذكر أن بوسيل تمتلك صوت عربى نسائى يمتزج بين العمق العاطفي والألحان المتنوعة، ما جعلها تحظى بقاعدة جماهيرية عريضة، حيث تحقق أعمالها انتشارًا سريعًا على المنصات الرقمية، وتتصدر قوائم الاستماع بشكل متكرر.
وتُعرف الفنانة المغربية بأغانيها الرومانسية التي تحمل بصمة فريدة، مما يؤكد مكانتها كاسم فني له وزنه في المشهد الغنائي العربي، وفقًا لتقييمات النقاد ومتابعيها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الفن
منذ يوم واحد
- في الفن
أسرة عبد الحليم حافظ: العندليب وجد سعاد حسني مغرورة بعد نجاح "خلي بالك من زوزو"
قال محمد شبانة نجل شقيق المطرب عبد الحليم حافظ، إن العندليب أحب مرتين في حياته الأولى كانت من امرأة مطلقة ولكن عائلتها رفضته، والثانية تعرف عليها في المعهد الموسيقي وكانت هي الحب الأول في حياته، وتسكن في نفس البلدة التي كان يقيم بها ومن أقاربه ولكنهما لم يتزوجا. وتابع محمد شبانة خلال مداخلة تليفزيونية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل الذي يعرض عبر فضائية صدى البلد 2، السيدة الثانية التي كان يحبها ومنفصلة لديها طفلان، ومن عائلة عريقة، ثم أصيبت بمرض نادر للغاية في المخ وسافرت إلى لندن للعلاج، وطلبت من عبد الحليم أن يتزوج قبل أن تتوفى ولكن وافتها المنية وظل يعيش على ذكراها. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا وأشار محمد شبانة إلى أن سعاد حسني كانت تتواصل مع أسرة العندليب عبد الحليم حافظ بعد وفاته، وكانت مقربة منه وعلاقة الصداقة قوية بينهما، مؤكداً أن عائلته تكن كل الاحترام والتقدير للسندريلا، وأنهم يتصدون لأي شخص يحاول أن يسيء لها. طالع أيضا - أنغام تتألق في حفل كبير تحت رعاية وزارة الثقافة على مسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية واختتم محمد شبانة حديثة قائلاً لماذا لم تُسأل المطربة نجاة عن حقيقة زواج عبد الحليم حافظ وسعاد حسني، كما أن العندليب وجد السندريلا مغرورة للغاية وذلك بعد نجاح فيلمها "خلي بالك من زوزو"، وهناك عمل فني سوف يقدم عن عبد الحليم حافظ خلال الفترة المقبلة، والفنان شادي شامل لا يصلح لتقديم شخصية العندليب في عمل فني. اقرأ أيضا: قضاء وقت بين الطيور والحيوانات وسياحة صحراوية واستجمام على الشاطئ … رحلة إلهام شاهين وليلى علوي في دهب #شرطة_الموضة: سلمى أبو ضيف اختارت فستانا شفاف بالكامل من الدانتيل ووضعت له بطانة … سعره 210 ألف جنيه رقص وزغاريد مايان السيد في عقد قران شقيقتها … والدتها خطفت الأنظار بجمالها طارق الدسوقي ودينا رامز وطارق علام وحلمي عبد الباقي وعصام الحضري وأحمد حسن ونجوم الزمالك من بينهم … نجوم الفن والإعلام والرياضة في حفل زفاف ابنة أحمد سليمان لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


في الفن
منذ يوم واحد
- في الفن
منتصف الطريق في مسابقة "كان": الأفلام الأربعة الأفضل
وصلت مسابقة كان 78 خط منتصف الطريق، بعدما عُرضت 11 فيلمًا من أصل 22 تتنافس على السعفة الذهبية، جائزة المهرجان الأرفع. وكما هو المعتاد خضنا الرحلة بكل ما فيها من مفاجآت سارة وأخرى مُحبطة. أفلام مرتقبة لم تأت بالمستوى المأمول، وأخرى حققت التوقعات وأكثر. في هذا المقال نتناول الأفلام الأربعة الأبرز في المسابقة حتى هذه اللحظة. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا "صراط".. رحلة وجودية في الصحراء على رأس النجاحات يأتي حتى لحظة كتابة المقال "صراط Sirat"، فيلم المخرج الإسباني الفرنسي أوليفر لاكس، الذي ينهي ثلاثية فيلمية شديدة الخصوصية بعمل يواصل فيه اشتغاله على نقل تجارب يصعب عادة وضعها على الشاشة الكبيرة. تجارب ترتبط بحواس البشر وكيفية تفاعلهم مع الطبيعة. "صراط" يتابع رحلة في الصحراء المغربية، أبطالها مجموعة غير متوقعة من مهووسي الموسيقى الذي يرتحلون وسط الرمال وراء حفلات صاخبة تستمر أيامًا، مع أب وابنه يبحثان عن ابنة ضائعة، وسط اندلاع حرب عالمية نفترض أنها تهدد الوجود الإنساني بأكمله. تفاصيل الحكاية الدرامية لا تهم كثيرًا لأننا سرعان ما نتناساها مع خوض الرحلة السمعية البصرية التي يأخذنا فيها المخرج الموهوب، والتي يمكن في أحد مستوياتها مقارنتها باندفاع البشر الدائم في الحياة رغم أن كون النهاية الحتمية هي الموت. المخرج استوحى عنوان فيلمه من الثقافة الإسلامية حول الجسر المار فوق الجحيم، والذي يسير كل البشر فوقه يوم القيامة فيجتازوه أو يسقطوا في النار، وفي أحد أهم مشاهد الفيلم يقدم لاكس معالجة درامية بصرية مفاجئة للفكرة ذاتها، لا تعد هي المفاجأة السارة الوحيدة التي حملها الفيلم لمشاهديه. "موجة جديدة".. عذوبة النوستالجيا حداثة "صراط" وتعقد صناعته تتناقض مع فيلم آخر بديع على بساطته هو "موجة جديدة Nouvelle Vague" الذي نفّذه المخرج الأمريكي الشهير ريتشارد لينكلاتر في فرنسا، ليروي فيه حكاية صنع ناقد سينمائي شاب يحلم بالإخراج اسمه جان لوك جودار فيلمًا عنوان "حتى آخر نفس". فيلم طبق فيه أسلوبًا جديدًا في الكتابة والتصوير وتوجيه الممثلين والمونتاج جعل أغلب العاملين فيه يشكون في إمكانية استكماله أو الخروج بأي نتيجة إيجابية، لكنه كما نعلم جميعًا صار واحدًا من أكثر الأفلام تأثيرًا في التاريخ، وهو الفيلم الذي كرّس الموجة الجديدة في السينما الفرنسية، وحولها من محاولات لمخرجين مثقفين إلى تيار حقيقي له سمات واضحة. لا يُعد لينكلاتر الأمور في فيلم يعلم أن عملته الأساسية هي النوستالجيا، فيضرب بمهارة على أوتار مستعدة بطبيعتها لإطلاق النغمات. يجيد اختيار ممثليه وتقديم الشخصيات التاريخية بصورة تضع الجمهور سريعًا داخل الحدث، ويقدم الحكاية بمزيج منضبط بين المحبة والسخرية، فجودار كان عبقريًا لكنه كان أيضًا يلعب بالنار في مقامرة كان من الممكن أن تنتهي إلى الفشل. ولعل أطرف وأعذب ما في الفيلم هو التناقض بين بطليه: جان بول بلموندو المتحمس للعب الدور ودعم جودار حتى لو كان آخر دول يلعبه في حياته، وجين سيبرج التي كانت غير مقتنعة بأي شيء ومستعدة لمغادرة المشروع العبثي في أي لحظة لتصوير أفلام حقيقية. تذكرنا تترات النهاية بأن بلموندو لم يتوقف عن العمل، بل صار حد أهم النجوم في تاريخ السينما الفرنسية، وأن سيبرج استمرت أيضًا في العمل، لكن يوم وفاتها وصفها نعيها بأنها "بطلة فيلم حتى آخر نفس". "ملف 317".. نموذج السينما النضالية حضور غير متوقع في قائمة الأفضل لفيلم المخرج الفرنسي دومينيك مول "ملف 317 Case 317"، الذي يعود لفترة مظاهرات السترات الصفراء في باريس ليقدم حكاية ذات طابع نضالي، تطرح أسئلة إنسانية حول النظام القانوني الفرنسي وآليات محاسبة رجال الشرطة عندما يرتكبون تجاوزات خلال أداء عملهم. بطلة الحكاية محققة فيما يُعرف بشرطة الشرطة، يصلها ملف قضية اعتداء على أحد المتظاهرين أودت به للرقاد في المستشفى في حالة بالغة السوء، لتأخذ القضية باهتمام أكثر من المعتاد وتقرر أن تصل إلى الحقيقة بأي ثمن. يبرع المخرج في وضعنا داخل تلك المغامرة التي تبدأ كتحقيق في جريمة وتتوسع لتشمل محاسبة للنظام القانوني بأكمله، وكيف يمكن للعدالة أن تضيع في خضم التعقيدات الإجرائية. يُسائل الفيلم أيضًا اختيار أن يكون القائم بالتحقيق في تجاوزات الشرطة ينتمي لنفس الجهاز، حتى لو كان من العناصر المشهود لها بالكفاءة والحياد. لعل كل ما سبق يبدو أقرب لوصف تحقيق صحفي أو فيلم وثائقي استقصائي. لكن الحقيقة أن قدرة المخرج المخضرم على تقديم تلك الأفكار في دراما تصاعدية محبوكة وجذابة هو ما وضع الفيلم ضمن قائمة الأفضل، باعتباره نموذجًا مثاليًا للسينما النضالية في صورتها التي تستحق التحية. "مت يا حبي".. الاكتئاب والأداء الأفضل الأداء التمثيلي النسائي الأفضل في المسابقة يأتي من النجمة الأمريكية جينفر لورنس، التي تبدو حتى لحظتنا المرشحة الأولى لجائزة أحسن ممثلة بأدائها في فيلم المخرجة الاسكتلندية لين رامزي "مت يا حبي Die My Love"، الذي تدخل فيه رامزي العالم المظلم لاكتئاب ما بعد الولادة. الموضوع الذي ظل طويلًا مسكوتًا عنه في الثقافة العامة عمومًا وفي السينما تحديدًا يبدو أنه قد وصل أخيرًا لاهتمام الفن السابع، ففي مطلع العام عرض فيلم ممتاز هو "لو كان لدي أرجل لركلتك If I Had Legs I Would Kick You" في مهرجاني صندانس وبرلين، لكن لين رامزي تأتي لتدخل به إلى مساحة أكثر إبداعًا وسوداوية. زوجان ينتقلان إلى منزل منعزل ورثه الزوج بعد وفاة عمّه، يبدو مكانًا مثاليًا لتربية ابنهما الوليد فيه. لكن ما بينهما من حب مشتعل يبدأ تدريجيًا في التحول لكابوس بسبب معاناة الزوجة من اكتئاب ما بعد الولادة، الذي يعمّقه عزلتها وانقطاعها عن العمل ككاتبة، وانشغال زوجها عنها وانقطاع العلاقة الجسدية بينهما. تتنقل لين رامزي بين الماضي والحاضر، بين مشاهد واقعية وأخرى تجسد الخيال المظلم الذي تعيش البطلة داخله، وتمنح جينفر لورنس مساحة ملائمة لتقدم واحدًا من أفضل أدوارها على الإطلاق. دور فيه الكثير من المغامرة على المستويين النفسي والجسدي، يؤكد مكانتها كواحدة من أهم ممثلات هوليوود المعاصرات. لا زلنا نترقب أفلامًا أخرى في النصف الثاني للمسابقة، فالإيراني جعفر بناهي، والبلجيكيان جان لوك وبيير دردان والنرويجي خواكيم تريير لا تزال أفلامهم لم تعرض بعد. كذلك "نسور الجمهورية" للسويدي مصري الأصل طارق صالح، فلعل النصف الثاني من مسابقة كان يأتي لنا بالمزيد من المفاجآت السارة. اقرأ أيضا: أحدث ظهور لابنة وائل كفوري الصغرى ... تحتفل بطقس ديني #شرطة_الموضة: سلمى أبو ضيف في ظهورها الأول في مهرجان كان 2025 ... ببدلة أنيقة سعرها 207 ألف جنيه ظهور صادم لـ إليسا يثير الجدل بعد تغير كبير في ملامحها فيديو - هل تعمد عادل إمام إطلاق لقب "الزعيم" على نفسه؟ اسمع ماذا قال لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


في الفن
منذ يوم واحد
- في الفن
أحمد سعد يشعل أجواء حفله في أستراليا بإطلالة كاجوال
شارك النجم أحمد سعد جمهوره عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صور إطلالته الثانية، خلال الحفل الغنائي الذي أحياه في أستراليا مؤخرا. وأطل أحمد سعد على جمهوره في الحفل بإطلالة كاجوال أنيقة، وحازت الصور إعجاب متابعيه. وكتب أحمد سعد في التعليق على الصور: "أكتر حاجة بتسعدني في الدنيا… إني أفرّح ناس شَمّوا ريحة مصر في كل حرف من أغانيا. كل عربي كان بيرقص وبيغني من قلبه في الحفلة… فرحتكم وصلتني وخلّتني أعيش أسعد لحظاتي. ربنا يديم عليكم الفرح… ويسعدكم زي ما أسعدتوني، الحمد لله… حفلاتي في أستراليا كانت أسطورية. مش بس في مشواري… لكن في تاريخ حفلات أستراليا". ودخل أحمد سعد للحفل رافعا علم مصر والتف به وقال: "أنا بكون مبسوط وسعيد إني أرفع علم بلدي مصر الحبيبة اللي كلنا بنحبها، لازم مصر تعرف أن لو مش موجودين بجسمنا فهي في قلبنا قلبنا كله في مصر". وحرص أحمد سعد على توجيه التحية للسفير المصري الذي تواجد في الحفل، كما وجه التحية للنجم هاني رمزي الذي حضر حفله الغنائي. وقدم أحمد سعد مجموعة من أغانيه وخاصة أغاني ألبومه الجديد "حبيبنا". يذكر أن أحمد سعد أحيا مساء الإثنين 5 مايو حفلا غنائيا في بغداد، وكتب في التعليق على صور الحفل: "من بغداد، شكراً على اليوم الحلو مع الناس الجميلة في العراق.. حقيقي اتبسطت معاكم جداً". وغنى أحمد سعد باللهجة العراقية خلال الحفل، وقدم مجموعة من أغانيه وخاصة أغاني ألبومه الجديد "حبيبنا"، كما اختتم الحفل بأغنية "اليوم الحلو" بعدما وجه الشكر للجمهور والقائمين على الحفل وفرقته الموسيقية. الألبوم إعداد – محمد سليم