logo
افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة دوقره

افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة دوقره

جو 24١٦-٠٤-٢٠٢٥

جو 24 :
ضمن إستراتيجية شركة المناصير للزيوت والمحروقات بالتوسع والإنتشار في كافة أنحاء المملكة الاردنية الهاشمية، تم بعون الله افتتاح محطة وقود جديدة تابعة للشركة تقع ضمن اقليم الوسط في محافظة الزرقاء ، دوقره ، بعد 2.5 كم من دوار ابو الزيغان باتجاه جرش تحمل اسم محطة دوقره . ليصبح عدد محطات المناصير العاملة في أقليم الوسط يزيد عن 69 محطة وفي جميع انحاء المملكة ما يزيد عن 116 محطة لضمان أكبر تغطية جغرافية ولضمان تقديم أفضل الخدمات للجمهور و للعملاء.
شركة المناصير للزيوت والمحروقات من أوائل الشركات الرائدة محلياً في بناء وتشغيل سلسلة من محطات الوقود حيث تم تشغيل أولى محطاتها عام 2001 بشكل جذاب ومميز وبمواصفات عالمية تضاهي مثيلاتها في الدول المتقدمة، وحرصت الشركة منذ البداية على إستخدام أحدث التقنيات التكنولوجية لخدمة زبائنها وروادها من تقديم خدمات الدفع بإستخدام البطاقات الائتمانية للعميل وتقديم أفضل حلول إعادة التعبئة مثل البطاقات الالكترونية الخاصة بشركة المناصير المدفوعة مسبقاً eCash وبطاقة إعادة التعبئة الالكترونية من المناصير الـ eFill ،وأيضاً الخدمة الأكثر تطوراً بالمملكة وهي Aman Fill والتي تعمل على التزود بالوقود من خلال خاصية ترددات الراديو للتعرف على هوية المركبات في المحطات وتعبئة الوقود.
وتؤمن الشركة أيضاً جميع محطاتها بأعلى معايير الصحة والسلامة المهنية والبيئية في كافة فروعها، وهي حاصلة على شهادة الايزو 9001 والايزو 14001 منذ اكثر من إثنى عشر سنة وأيضاً هي أول شركة تعمل بهذا المجال تحصد شهادة الايزو 45001.
كما يضاف لشركة المناصير للزيوت والمحروقات إهتمامها بقطاع الطاقة المتجددة وتوفير الحلول للإستفادة من الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء حيث تشغل أكثر من 95 محطة بالكامل من الطاقة الشمسية ، وتعد أول شركة وفرت خدمة شحن المركبات الكهربائية للعامة ويبلغ عدد وحدات الشحن السريعة العاملة حالياً 25 وحدة شحن تغطي جميع أنحاء المملكة.
ومن الجدير بالذكر أن الشركة تضم بكادرها أكثر من 3000 موظف وتشغل ما يزيد عن 116 محطة وقود عاملة، وتقوم بنقل وتزويد المحروقات لـ 55 محطة وقود عاملة بالمملكة كموزع معتمد ، وتقدم خدمات أخرى عديدة بمحطاتها مثل سلسلة من الأسواق التجارية (لومي ماركت) التي تزيد عن 70 فرع ، ومطاعم الوجبات السريعة والصيدليات والخدمات البنكية وخدمة الصراف الآلي وخدمة السيارات وعدد من المحلات التجارية المتنوعة لتوفرخدمات متكاملة في مكان واحد لتوقف العملاء.
موقع المحطة على خرائط جوجل:
المناصير رواد الطاقة.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024
جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

تصدرت جوجل قائمة الشركات الرائدة في براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، عالمياً، كما تصدرت قائمة الذكاء الاصطناعي الوكيل، وهو مجال ناشئ، وفقاً لبيانات من IFI Claims، وهي شركة لإدارة قواعد البيانات، وذلك في الفترة من فبراير 2024 إلى أبريل 2025. وبحسب موقع 'أكسيوس'، تشير طلبات براءات الاختراع، على الرغم من أنها ليست مؤشراً مباشراً على الابتكار، إلى مجالات ذات اهتمام بحثي كبير، وقد ارتفعت طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي في الولايات المتحدة بأكثر من 50% في الأشهر الأخيرة. وقالت ليلي إياكورسي، المتحدثة باسم IFI Claims، إن 'الارتفاع الكبير في طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي هو علامة على سعي الشركات بنشاط لحماية تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما يؤدي إلى زيادة المنح أيضاً'. وفي تصنيفات براءات الاختراع للوكلاء في الولايات المتحدة، تتصدر جوجل و'إنفيديا' القائمة، تليهما IBM وإنتل ومايكروسوفت، وفقاً لتحليل صدر الخميس. أعلنت جوجل توسيع نطاق إتاحة وجود مساعدها الذكي 'جيميناي' ليصل إلى الساعات الذكية والأجهزة القابلة للارتداء، إضافة إلى السيارات والتلفزيونات. كما تصدرت جوجل وإنفيديا قائمة براءات الاختراع على الصعيد العالمي، لكن ثلاث جامعات صينية أيضاً ضمن المراكز العشرة الأولى، مما يُبرز مكانة الصين كمنافس رئيسي للولايات المتحدة في هذا المجال. بيانات التدريب وفي التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل أيضاً القائمة، لكن 6 من المراكز العشرة الأولى عالمياً كانت من نصيب شركات أو جامعات صينية. واحتلت مايكروسوفت المركز الثالث، بينما احتلت 'إنفيديا' وIBM أيضاً المراكز العشرة الأولى. وحددت مؤسسة IFI Claims، براءة اختراع واحدة فقط مرتبطة ببرنامج DeepSeek الصيني، وهي براءة اختراع لطريقة بناء بيانات التدريب. وفي التصنيف الأميركي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل ومايكروسوفت قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية، متجاوزتين بذلك شركة IBM، التي كانت المتصدرة سابقاً. وكانت من بين العشرة الأوائل أيضاً شركات 'إنفيديا' و'كابيتال ون' و'سامسونج' و'أدوبي' و'إنتل' و'كوالكوم'. وظهرت العديد من تلك الأسماء في قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، إذ احتلت جوجل المركز الأول، تلتها مايكروسوفت وIBM وسامسونج وكابيتال ون. عالمياً، تصدّرت جوجل القائمة، تلتها هواوي وسامسونج. ستضطر شركة جوجل، التابعة لمجموعة 'ألفابت'، إلى بيع اثنين من أعمالها التي تساعد المواقع الإلكترونية في شراء وبيع وعرض الإعلانات عبر الإنترنت. ولم تُصنّف ميتا ولا OpenAI ضمن العشرة الأوائل، على الرغم من أن OpenAI كثّفت جهودها في مجال براءات الاختراع خلال العام الماضي، وفقاً لتحليل معهد IFI. ركّزت ميتا جهودها على تطوير البرمجيات مفتوحة المصدر، بينما تُصرّح OpenAI بأنها تنوي استخدام براءات اختراعها 'دفاعياً' فقط. إجمالاً، ارتفع عدد طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي بنسبة 56% العام الماضي، ليصل إلى 51 ألفاً و487 طلباً. كما ارتفعت براءات الاختراع الممنوحة في الولايات المتحدة بنسبة 32%. شكّل الذكاء الاصطناعي التوليدي، 17% من طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، بينما شكّل الذكاء الاصطناعي الوكيل 7% عالمياً.

حصيلة زيارة ترمب إلى الخليج .. هذه قائمة أبرز الصفقات المليارية
حصيلة زيارة ترمب إلى الخليج .. هذه قائمة أبرز الصفقات المليارية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سرايا الإخبارية

حصيلة زيارة ترمب إلى الخليج .. هذه قائمة أبرز الصفقات المليارية

سرايا - توجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى عدة دول خليجية في زيارة حملت أبعاداً سياسية واقتصادية مهمة لكافة الأطراف. ترمب لم يسافر وحيداً، بل رافقه وفد ضخم من رجال الأعمال وعمالقة وول ستريت، وهو ما يُفسر حجم الصفقات والاتفاقات بين الولايات المتحدة من جهة، وكلّ من السعودية وقطر والإمارات من جهة أخرى. بدأ ترمب جولته في السعودية، حيث التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وحضر أعمال المنتدى الاستثماري السعودي الأميركي، الذي عُقد في الرياض. وأعلن الأمير محمد بن سلمان، اعتزامه رفع الاستثمارات السعودية الجديدة في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، من 600 مليار دولار المعلن عنها سابقاً. في ما يلي أبرز الصفقات التي تم الاتفاق عليها خلال زيارة ترمب إلى السعودية: السعودية: شراكات في الدفاع والتكنولوجيا اتفقت السعودية مع الولايات المتحدة على شراء معدات دفاع أميركية تُقدّر قيمتها بنحو 142 مليار دولار. شملت الحزمة أيضاً صناديق استثمارية قطاعية، منها صندوق بقيمة 5 مليارات دولار للطاقة، وآخر بالقيمة نفسها للتكنولوجيا الدفاعية والفضائية، وصندوق رياضي بقيمة 4 مليارات دولار، ستركز جميعها على الإنفاق المحلي داخل الولايات المتحدة. كما ستستورد السعودية توربينات غازية من "جي إي فيرنوفا" بقيمة 14.2 مليار دولار، وطائرات "بوينج 737-8" بقيمة 4.8 مليار دولار لصالح شركة "أفيليس". "إنفيديا"، أكبر شركة لأشباه الموصلات في العالم، ستزوّد شركة "هيوماين" السعودية، التي أُنشئت لدفع جهود المملكة في بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، بمئات آلاف المعالجات المتقدمة خلال السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ18 ألف وحدة من منتجها الرائد شرائح "GB300 Grace Blackwell"، وتقنيتها الخاصة بالشبكات "إنفيني باند". "إيه إم دي"، أقرب منافس لـ"إنفيديا" في مجال مسرّعات الذكاء الاصطناعي، ستوفر رقائق وبرمجيات لمراكز بيانات تمتد من السعودية إلى الولايات المتحدة، ضمن مشروع تبلغ قيمته 10 مليارات دولار. نتائج زيارة ترمب للسعودية.. تحولات استراتيجية تؤسس لـ"عصر جديد" حملت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى المملكة السعودية، رسائل سلام وشراكات اقتصادية واستراتيجية، تفضي إلى ترتيبات ثنائية تاريخية. كما تخطط "جلوبال إيه آي" (Global AI)، وهي شركة تكنولوجيا أميركية ناشئة، للتعاون مع "هيوماين"، في اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، في وقت اتفقت الشركة السعودية مع "كوالكوم" على تطوير مراكز بيانات من دون تحديد القيمة. "أمازون" و"هيوماين" أعلنتا أنهما ستستثمران أكثر من 5 مليارات دولار لبناء "منطقة ذكاء اصطناعي" في السعودية. "سيسكو سيستمز" (Cisco Systems)، أكبر شركة في العالم لمعدات الشبكات، ستتعاون بدورها مع "هيوماين". كما أطلقت شركة رأس المال الجريء السعودية "STV" صندوقاً بحجم 100 مليون دولار مخصصاً للذكاء الاصطناعي، بدعم من "جوجل" التابعة لـ"ألفابت". ولم يتم الإفصاح عن حجم التمويل الذي قدّمته "جوجل". كما وقّعت "أرامكو" السعودية، عبر مجموعة من شركاتها، 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أميركية، بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار. شركات أميركية تتوسع في السوق السعودية بالإضافة إلى الصفقات المباشرة، وسعت شركات أميركية من أعمالها في السوق السعودية، إذ فازت شركة "بارسونز" (Parsons) الأميركية الأربعاء، بعقدين للمشاركة في تطوير مطار الملك سلمان الدولي في السعودية. شمل العقد الأول تطوير أصول المطار من مدارج وممرات ومواقف الطائرات وأبراج مراقبة الحركة الجوية. بينما يختص العقد الثاني بحزم البنية التحتية الأرضية بما في ذلك الطرق والمرافق والأنفاق والجسور وشبكة السكك الحديدية والمناظر الطبيعية. اتفاقيات بـ11 مليار دولار مع صندوق الاستثمارات العامة كما وقع صندوق الاستثمارات العامة السعودي على هامش المنتدى الاستثماري، عدة اتفاقيات مع شركات أميركية متخصصة في إدارة الأصول، بعضها تضمن تعهدات بضخ إجمالي 11 مليار دولار. أولى الاتفاقيات تم توقيعها مع "نيوبيرجر بيرمان"، الشركة العالمية المتخصصة في إدارة الاستثمارات، بهدف تسريع نمو أسواق رأس المال في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط، من خلال تعاون الجانبين في دعم استثمارات تصل قيمتها إلى 6 مليارات دولار داخل المملكة. الاتفاقية الثانية تم توقيعها مع شركة "فرانكلين تمبلتون" للخدمات المالية بهدف استثمار نحو 5 مليارات دولار لتعزيز نمو أسواق المال السعودية، ومن المتوقع أن تشمل تلك الاستثمارات الأسهم السعودية واستراتيجيات الدخل الثابت في الأسواق العامة والخاصة. الاتفاقيات شملت أيضاً "بلاك روك" السعودية حيث تم الاتفاق مع صندوق الاستثمارات العامة على ضخ استثمارات جديدة محتملة في منصة "بلاك روك الرياض لإدارة الاستثمارات" التي تأسست في أبريل من العام الماضي. وبموجب الاتفاقية، سيتم أيضاً إطلاق أداة استثمارية ترتبط بمؤشر يتتبع أداء الأسهم السعودية. كما وقع الصندوق السيادي اتفاقية أخرى مع "آي سكويرد كابيتال" لإدارة الاستثمارات في قطاع البنية التحتية بهدف تطوير استراتيجية استثمارية تركز على قطاع البنية التحتية في منطقة الشرق الأوسط. قطر: طلبيات طائرات قياسية واستثمارات دفاعية توجه الرئيس الأميركي إلى قطر أيضاً، حيث التقى الأمير تميم بن حمد آل ثاني، وحصل على تعهدات استثمارية بنحو 1.2 تريليون دولار وفق البيت الأبيض. كما أعلن ترمب عن صفقات اقتصادية بقيمة 243.5 مليار دولار شملت قطاعات الدفاع والطيران والبنية التحتية للطاقة والتكنولوجيا. تلقت "بوينج" و"جنرال إلكتريك للطيران" طلبية تاريخية من الخطوط الجوية القطرية، في اتفاقية بقيمة 96 مليار دولار لشراء ما يصل إلى 210 طائرات بوينج "787 دريملاينر" و"777X" أميركية الصنع تعمل بمحركات "جنرال إلكتريك للطيران". وحصلت شركة "بارسونز" (Parsons) على 30 مشروعاً بقيمة تصل إلى 97 مليار دولار، فيما أبرمت شركة "كوانتينيوم" (Quantinuum) اتفاقية مشروع مشترك مع شركة "الربان كابيتال" القطرية، لاستثمار ما يصل إلى مليار دولار في التقنيات الكمّيّة المتطورة وتنمية القوى العاملة في الولايات المتحدة. أعلن البيت الأبيض، الأربعاء، أن الاتفاقيات التي وقعها الرئيس الأميركي وأمير قطر ستحقق "تبادلاً اقتصادياً بقيمة 1.2 تريليون دولار على الأقل". تعزيز الشراكة الأمنية مع قطر بالإضافة لذلك، وقعت شركة "رايثيون" اتفاقية تتضمن شراء قطر لقدرات مضادة للطائرات المسيرة بقيمة مليار دولار. كما حصلت شركة "جنرال أتوميكس" على اتفاقية بقيمة تقارب ملياري دولار لشراء قطر لنظام الطائرات الموجهة عن بعد "MQ-9B". ووقعت الولايات المتحدة وقطر بيان نوايا لتعزيز الشراكة الأمنية بشكل أكبر، باستثمارات محتملة بقيمة 38 مليار دولار، بما في ذلك دعم تقاسم الأعباء في قاعدة العديد الجوية والقدرات الدفاعية المستقبلية المتعلقة بالدفاع الجوي والأمن البحري. الإمارات: تحالفات استراتيجية وتوسع رقمي أنهى الرئيس الأميركي جولته في الإمارات، حيث تم الاتفاق على صفقات بقيمة 200 مليار دولار، وتسريع تنفيذ إعلانات إماراتية سابقة باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة على مدار 10 سنوات. ستطلب شركة "الاتحاد للطيران" 28 طائرة من "بوينج 787" و"بونيج 777X" بمحركات من "جنرال إلكتريك"، بقيمة 14.5 مليار دولار. كما ستستثمر "شركة الإمارات العالمية للألمنيوم" 4 مليارات دولار في أوكلاهوما لإنشاء أحد أول مصانع صهر الألمنيوم الجديدة في أميركا منذ 45 عاماً، ما يساهم في مضاعفة القدرة الإنتاجية الحالية للولايات المتحدة. في مجال الطاقة، ستتعاون "إكسون موبيل" و"أوكسيدنتال بتروليوم" و"إي أو جي ريسورسز" مع شركة "أدنوك" في مشاريع موسعة للنفط والغاز بقيمة 60 مليار دولار. كما شملت الاتفاقات شراكة بين "آر تي إكس" (RTX) وشركة "الإمارات العالمية للألمنيوم" لتطوير مشروع الجاليوم للمعادن الحرجة. أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن صفقات تجارية بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار بين واشنطن وأبوظبي، بحسب بيان صادر من البيت الأبيض. مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي ستطلق "أمازون ويب سيرفيسز" و"إيه آند" (e&) ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي، منصة سحابة وطنية تُسهم بـ181 مليار دولار في الاقتصاد الرقمي الإماراتي بحلول 2033. كما ستتعاون "هولتيك إنترناشونال" و"القابضة" لبناء مفاعلات نووية صغيرة "SMR-300" في ميشيجان، بقيمة 10 مليارات دولار قابلة للتوسع إلى 30 ملياراً في مراحل لاحقة. كما ستتعاون شركة "كوالكوم" مع "مكتب أبوظبي للاستثمار" و"إيه آند" (e&)، لإنشاء مركز هندسي عالمي جديد في أبوظبي يركز على الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وإنترنت الأشياء. كما تم التوقيع على اتفاقية للذكاء الاصطناعي، ستقوم الإمارات بموجبها ببناء وتمويل مراكز بيانات في أميركا تضاهي تلك الموجودة في الإمارات، إلى جانب تعزيز التوافق مع الأنظمة الأمنية الأميركية، بما يضمن منع تحويل التكنولوجيا الأميركية إلى أطراف ثالثة. من جهتها، قالت وزارة التجارة الأميركية إن البلدين كشفا عن مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي في أبوظبي بقدرة خمسة جيجاواط. سيضم المجمع الجديد للذكاء الاصطناعي، وهو الأكبر خارج الولايات المتحدة وفق الوزارة، "شركات أميركية عملاقة قادرة على الاستفادة من قدرات الحوسبة لخدمة دول الجنوب العالمي". في المحصلة، تُظهر الزيارة والاتفاقات كيف باتت دول الخليج لاعباً محورياً في المشهد الاقتصادي الأميركي وخصوصاً في قطاع التكنولوجيا، في ظل تنافس عالمي على الاستثمار في الذكاء الاصطناعي والطاقة والبنية التحتية.

بالشراكة مع جوجل STV تطلق صندوق تمويل شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليون دولار
بالشراكة مع جوجل STV تطلق صندوق تمويل شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليون دولار

ومضة

timeمنذ 5 أيام

  • ومضة

بالشراكة مع جوجل STV تطلق صندوق تمويل شركات الذكاء الاصطناعي بقيمة 100 مليون دولار

أعلنت شركة STV، شركة رأس المال الجريء السعودية، أن شركة جوجل الأمريكية سوف تدعم صندوق الذكاء الاصطناعي الجديد الذي أطلقته مؤخرًا، وهو صندوق مخصص يهدف إلى تسريع نمو الشركات الناشئة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وسيركّز الصندوق على تمويل الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة، التي تعمل على تطوير حلول الذكاء الاصطناعي في طبقة التطبيقات، ونماذج الذكاء الاصطناعي المحلية، والبنية التحتية الداعمة لها. وبدعم من خبرة جوجل العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، وقيادة STV الإقليمية، تهدف هذه المبادرة إلى سد فجوة التمويل في قطاع الذكاء الاصطناعي، والذي لم يشكل سوى 1.5% من إجمالي تمويل رأس المال الجريء في المنطقة عام 2024، مقارنة بـ38% في الولايات المتحدة و13% في الهند. بيان صحفي: نفخر بالإعلان عن دعم شركة Google لصندوق STV الجديد للذكاء الاصطناعي، وهو صندوق مخصص لدعم الشركات الناشئة المبنية على الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يتسارع الزخم العالمي حول تقنيات الذكاء الاصطناعي بوتيرة متزايدة، مع تطورات متسارعة في النماذج المتقدمة والبنية التحتية اللازمة لتدريبها. وعلى الصعيد الإقليمي، تبذل حكومات المنطقة وشركاتها التقنية في المنطقة جهوداً حثيثة تجاه توطين نماذج الذكاء الاصطناعي، بناها التحتية، وتفعيل استعمال تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وبحسب أبحاثنا، لم تتجاوز نسبة تمويل رأس المال الجريء الموجه للذكاء الاصطناعي في المنطقة 1.5% في عام 2024، مقارنةً بـ 38% في الولايات المتحدة و13% في الهند. هذا التفاوت يشير إلى فرصة غير مستغلة لتعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي، وتحقيق كفاءات تشغيلية، إذ نقدّر في تقاريرنا ان العائد الفوري من تقنيات الذكاء الاصطناعي في دول الخليج يزيد عن 23 مليار دولار، بينما تمثل الفرصة على المدى البعيد أضعاف هذا الرقم. قال أحمد النعيمي، الشريك العام في STV: "نعتقد أن القيمة الكبرى في الذكاء الاصطناعي ستتركز على مستوى التطبيقات. لذلك، سيركز صندوق الذكاء الاصطناعي لدينا على الاستثمار في المشاريع التي تطور تطبيقات مبنية على الذكاء الاصطناعي، ونماذج محلية، والبنية التحتية اللازمة لدعمها. من خلال خبرتنا الإقليمية، وشراكتنا مع Google الرائدة عالمياً في هذا المجال، سنتمكن من تمكين شركات ناشئة إقليمية قادرة على المنافسة على مستوى عالمي." وأضاف نجيب جرار، مدير التسويق الإقليمي في Google لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "نلتزم في Google بتمكين الجميع من الوصول إلى فرص الذكاء الاصطناعي. يشمل ذلك مبادرات مثل فرصة الذكاء الاصطناعي في المنطقة التي أُطلقت العام الماضي، إلى جانب برامجنا مثل "Google for Startups". ويعزز دعمنا لصندوق STV التزامنا المستمر بدعم روّاد الأعمال الذين يبنون مستقبل الذكاء الاصطناعي في منطقتنا." نحن في STV، كوننا مستثمرين في رأس المال الجريء، نعدّ التفاؤل جزءاً أساساً من هويتنا. ويعمنا التفاؤل اليوم بشكل خاص في فرص الذكاء الاصطناعي في المنطقة، ونؤمن بأن هذه الشراكة يمكن أن تطلق أولى موجات الشركات الناشئة المبنية على الذكاء الاصطناعي، وتُمهّد الطريق لتحويل المنطقة إلى موطن رئيسي لشركات التقنية العالمية. إذا كنت تشاركنا هذا الطموح، فانضم إلينا!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store