
'ويسكي' على الفطور.. مدون سفر أمريكي يصف صدمته الأولى مع المطبخ المصري: لم أكن أتصور مدى استمتاعي به
'ويسكي' على الفطور.. مدون سفر أمريكي يصف صدمته الأولى مع المطبخ المصري: لم أكن أتصور مدى استمتاعي به
'ويسكي' على الفطور..أمريكي يصف صدمته الأولى مع المطبخ المصري: لم أكن أتصور مدى استمتاعي به 03:08 'ويسكي' على الفطور..أمريكي يصف صدمته الثقافية الأولى مع المطبخ المصري دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — لطالما أراد مدون السفر الأمريكي، وصاحب مدونة 'Travel Deeper'، جاريث ليونارد زيارة مصر، نظرا لتاريخها العريق، ومواقعها الأثرية الفريدة، وثقافتها الغنية، لكنه لم يكن يتصور تجربة طعام المطبخ المصري.يكشف ليونارد في مقابلة مع موقع CNN بالعربية عن أول تجربة له في تذوق مأكولات المطبخ المصري، والصدمة…..
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 4 ساعات
- الصباح العربي
دمية لابوبو تتصدر موضة المشاهير وتحقق إقبالاً عالميًا غير مسبوق.. ما قصتها؟
شهدت دمية لابوبو مؤخرًا تحوّلًا كبيرًا لتصبح من أبرز صيحات الموضة التي تعتمدها النجمات ومشاهير السوشيال ميديا في إطلالاتهم اليومية والعصرية، هذه الدمية الفريدة التي تجمع بين التصميم العصري واللمسة التراثية استطاعت أن تجذب ملايين المعجبين حول العالم، خصوصًا بعد طرح مجموعتها الجديدة التي تحمل طابعًا مميزًا. تعود دمية لابوبو إلى الفنان الهونغ كونغي «كاسينغ لونغ» الذي أطلقها عام 2015، لكنها حققت شهرة عالمية مدعومة من قبل المشاهير في عام 2024، والإصدار الأخير من لابوبو جاء بعنوان «Big Into Energy» وضم ستة قلادات مميزة بألوان جديدة تمثل مشاعر مثل الحب والأمل والسعادة، مما زاد من رغبة الجمهور في اقتنائها والتسوق عبر الإنترنت. أسعار قلادات دمية لابوبو تتراوح بين 13 و16 دولارًا في الأسواق الآسيوية، لكنها سرعان ما أصبحت سلعة نادرة يُعاد بيعها بأسعار مرتفعة تصل إلى 90 دولارًا، هذا الإقبال الكبير على دمية لابوبو دفع شركة "بوب مارت" الصينية، المالكة للدمية، إلى تحقيق نمو اقتصادي هائل، حيث بلغت قيمة الشركة 1.6 مليار دولار أمريكي. تشهد دمية لابوبو إقبالًا عالميًا واسعًا خاصة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، حيث أصبحت رمزًا للموضة والثقافة الشبابية المعاصرة، ويؤكد تقرير CNN أن الشركة تعيش حالة ازدهار غير مسبوقة، ما جعلها من أبرز الشركات في مجال الألعاب والمجسمات القابلة للتجميع عالميًا. يُلاحظ أن دمية لابوبو لم تعد مجرد لعبة أو قطعة فنية، بل أصبحت عنصرًا أساسيًا في صيحات الموضة التي يتابعها الآلاف من محبي التميز والابتكار، والنجمات والسوشيال ميديا يستغلون شعبية هذه الدمية لإضافة لمسة من الحيوية والطاقة الإيجابية في إطلالاتهم اليومية. في الختام، يمكن القول إن دمية لابوبو باتت أكثر من مجرد دمية، بل ظاهرة ثقافية تجمع بين التصميم والإبداع والموضة، مما يجعلها الخيار الأول لعشاق التميز حول العالم، فمع استمرار ارتفاع الطلب عليها، يبدو أن دمية لابوبو ستظل في صدارة صيحات الموضة لفترة طويلة قادمة.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : إطلالات متميّزة لنجمات المملكة العربية السعودية في مهرجان كان السينمائي
الثلاثاء 20 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تجلّى نجاح النجمات السعوديات في مهرجان كان السينمائي ليس فقط بالتكريمات التي حصلن عليها، بل أيضًا في إطلالاتهن اللافتة، حيث أسرن الأضواء بأزياء أنيقة ومتنوعة، عكست هوية فريدة وذوقاً رفيعاً. في ما يلي جولة على أبرز الإطلالات التي لفتت الأنظار خلال الأيام الأولى من الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي: لمى العقيل وصفت الفاشينيستا السعودية لمى العقيل مشاركتها في مهرجان كان بـ"اللحظة الذهبية"، في إشارة إلى أهمية المناسبة ولون الفستان المصمم خصيصًا لها من توقيع المصممة اللبنانية كريستي رومانوس. جاء الفستان بقصات غير تقليدية عند الأكتاف، وأكمام ضخمة، مع تصميم ضيّق وذيل طويل، فيما انسجم لونه الذهبي تمامًا مع لون بشرتها. واكتملت الإطلالة بتسريحة شعر مشدودة إلى الخلف ومكياج برونزي ناعم، ما أضفى توازناً أنيقاً بين بساطة التفاصيل وفخامة التصميم. إلهام علي تألقت الممثلة السعودية إلهام علي في حفل "المرأة في السينما"، الذي نظّم على هامش مهرجان كان، حيث تمّ تكريمها ضمن مجموعة من أبرز النساء في صناعة السينما. واختارت للمناسبة فستاناً يحمل توقيع المصمم اللبناني أنطوان القارح من أحدث مجموعاته، تميّز بقصّة "حورية البحر" وبتفاصيل الشك والترتر، بالإضافة إلى ياقة عالية وأكمام غير متماثلة أضفت لمسة عصرية جريئة. وزادت تسريحة الكعكة المرتفعة، والمكياج الأنيق، والمجوهرات البارزة من رونق الإطلالة. في ظهور آخر خلال المهرجان، ارتدت الممثلة السعودية بدلة مميزة من تصميم اللبنانية إليان أبي سليمان، تتكونّ من جاكيت قصيرة بقصّة تشبه الكاب وسروال بقصّة كلاسيكية، تزيّنا بتطريزات سوداء دراماتيكية شكلت تبايناً فنياً مع لون البدلة الفاتح. فاطمة البنوي شاركت الممثلة والمخرجة السعودية فاطمة البنوي في المهرجان بإطلالة ناعمة وأنيقة. وارتدت فستانًا منسدلًا باللون الفضي الوردي، مطرّزاً باللؤلؤ والكريستال، نسّقته مع جاكيت مخملي قصير من مجموعة "مَيْدان" للمصمم اللبناني رامي قاضي. واعتمدت مكياجاً ناعماً، مع أقراط ألماسية من "كارتييه"، وتسريحة كعكة مرفوعة بغرّة جانبية. وعبّرت البنوي عبر صفحتها الرسمية على "انستغرام" عن سعادتها بالمشاركة في المهرجان، معبّرة عن فخرها بتمثيل المرأة السعودية إلى جانب ست نساء ملهمات من مختلف أنحاء العالم. سارة طيبة لفتت المخرجة والممثلة السعودية سارة طيبة الأنظار بإطلالتها الفنية الجريئة. واختارت الفستان الأيقوني "LOOK 2" من مجموعة PER CUTEM للمصمم والفنان السوري مثنّى الحاج علي، المعروف بدمجه بين الرسم وتصميم الأزياء بأسلوب غير تقليدي. تميّز الفستان الأحمر اللون بأكمام عالية وتنورة منفوخة، من تنسيق استشاري الأزياء والمظهر مساعد الصقر مع حذاء أسود رسمي، وجوارب سوداء بخط أحمر في المنتصف، وكلاتش أسود، ما منح الإطلالة لمسة فنية تمردت على الكلاسيكية بأسلوب مبتكر.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شاب متعدّد اللغات يحصد الملايين من المعجبين عبر الإنترنت.. ماذا قال عن اللغة العربية؟
الثلاثاء 20 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- "المعذرة، من أين أنت؟ أراهن أنني أستطيع تخمين لغتك". عندما يتجول يوجي بيليزا في شوارع العاصمة النمساوية فيينا، فإنه لا يرى الحشود فحسب، بل يرى تحديًا وفرصةً للتواصل. خلال مقابلات عفوية في الشارع، يُفاجئ الشاب الياباني الأيرلندي متعدّد اللغات المارة بإلقاء التحية عليهم بلغتهم الأم. يتقن يوجي بيليزا العديد من اللغات، وحصد الشاب الملايين من المعجبين عبر وسائل التواصل الاجتماعي بفضل مهاراته. Credit: @yuji_beleza بابتسامته العريضة ومهاراته اللغوية السريعة، أصبح بيليزا نجمًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتمتع بأكثر من 2.7 مليون متابع على "إنستغرام"، و3.6 مليون على "تيك توك"، و388 ألف متابع على "يوتيوب". قال الشاب البالغ من العمر 27 عامًا: "إذا قلتَ بضع عبارات فحسب، فإن ذلك طريقة رائعة لكسر الجليد". "لا أعرف إلى أين أنتمي" تعلّم يوجي بيليزا وأخته منذ وقتٍ مبكر كيفية الانتقال بين اللغات. Credit: Courtesy Yuji Beleza اكتشف بيليزا موهبته في اللغات في وقتٍ مبكر من حياته، بفضل نشأته في بيئة متعددة الثقافات. نشأ الشاب في كيوتو باليابان مع أم أيرلندية تُدرّس اللغة الإنجليزية وتتحدث أربع لغات، وهي الإنجليزية، والأيرلندية، واليابانية، والإسبانية، وأب ياباني يعمل كحارس أمن. التحق بيليزا بالمدارس الحكومية المحلية في كيوتو، حيث كان طالبًا مجتهدًا، ولعب كرة السلة، وتمتع بأصدقاء. لكنه لم يشعر قط بأنه مقبول تمامًا، إذ أوضح: "كانوا يشيرون إلي بعبارة أجنبي دائمًا لأنّي كنت الطفل الوحيد في المدرسة من عرق مختلط. شعرتُ وكأنني لا أعرف إلى أين أنتمي". في السادسة عشرة من عمره، أمضى بيليزا عامًا تكوينيًا في تيبيراري بقلب أيرلندا، للتواصل مع ثقافة والدته. لكن لم يُنظر إليه كأيرلندي بالكامل أيضًا في الجهة الأخرى من العالم. انجذب بيليزا نحو مجتمع المهاجرين المحلي، حيث التقى بأشخاصٍ من ليتوانيا وبولندا يتحدثون لغتهم المشتركة، أي الروسية. وفكّر الشاب آنذاك: "إذا أردتُ تكوين صداقات أكثر، يجب عليّ تعلم الروسية أيضًا. هذا ما حفّزني حقًا". التواصل من خلال اللغة ألهمته تجربته في أيرلندا لدراسة اللغة الروسية في الجامعة وقضاء عام في برنامج تبادل طلابي في سانت بطرسبرغ بروسيا. أثناء تعلم لغات جديدة، يعتمد بيليزا على مجموعة من الاستراتيجيات، مثل مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت، وتدوين الملاحظات في دفتره، والتدرب مع الأصدقاء، والاستماع إلى المذكرات الصوتية على هاتفه، ودراسة الكتب التقليدية. بما أنّه كان مهتمًا بتطوير لغته الألمانية بشكلٍ خاص، قرّر الشاب الالتحاق ببرنامج ماجستير في العلوم السياسية في فيينا بالنمسا، حيث يمكنه مواصلة ممارسة اللغة. عاش بيليزا في المقاطعة العاشرة بفيينا، المعروفة بكثرة المهاجرين، وكان يسمع باستمرار محادثات بالتركية، والصربية، والعربية، والكردية حوله، ما أتاح له فرص عديدة لتنمية مهاراته اللغوية. وجد بيليزا نفسه عند مفترق طرق عندما تخرج من برنامج الماجستير في عام 2023، وكان طموحه العمل في مجال الشؤون الدولية. وبينما كان ينتظر ردودًا على طلبات التوظيف، عاد إلى اليابان بحثًا عن فرصة عمل. لكن مع مرور الأشهر من دون ظهور أي فرص في الأفق، قرر المخاطرة والعودة إلى فيينا. تحويل المحادثات إلى مهنة صورة لبيليزا (في اليمين) مع سليمان، صديقه التركي الذي قدم له الدعم والمساعدة خلف الكاميرا في بداية رحلته. Credit: Courtesy Yuji Beleza بدأ بيليزا باستكشاف فكرة إنتاج مقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال: "سليمان من تركيا من أعز أصدقائي. وقد شجعني على البدء بنشر مقاطع فيديو لنفسي وأنا أتحدث اللغة التركية". من ثمّ بدأ المعلقون يشجعونه على التحدث باللغة الكازاخستانية أكثر، وانخرط بيليزا في الأمر. لذا بدأ الشاب بتصوير مقاطع فيديو باللغة الكازاخستانية. وأوضح بيليزا، الذي عُيّن مؤخرًا سفيرًا رسميًا للسياحة الكازاخستانية: "تراكمت الأمور تدريجيًا منذ ذلك الحين"، لافتًا إلى أن "مقاطع الفيديو الكازاخستانية لم تكن برعاية أي جهة، بل كانت نابعة من حب حقيقي وفضول تجاه الثقافة الكازاخستانية". أكسبته مقاطع الفيديو الطريفة في البداية بعض الكباب المجاني هنا وهناك، لكنه الآن يتعاون مع مجموعة واسعة من الجهات الراعية، من تطبيقات اللغات، إلى شركات الاتصالات، والعناية بالأسنان، ما مكّنه من تحويل حبه للغة إلى مهنة. كسر الجليد يتحدث بيليزا، الظاهر في الصورة مع طاقم طائرة خلال رحلة جوية، خمس لغات بطلاقة. Credit: Courtesy Yuji Beleza يتحدث بيليزا الآن خمس لغات بطلاقة (اليابانية، والإنجليزية، والروسية، والألمانية، والتركية)، كما أنّه يستطيع إجراء محادثات بعشر لغات أخرى تقريبًا. عند مشاهدة مقاطع الفيديو الخاصة به، يتّضح مدى سرعة تعرّفه إلى اللغات واستجابته لها، في غضون ثوانٍ فقط غالبًا. 40 لغة ولا يزال العدّ مستمرًا قد يهمك أيضاً يستطيع بيليزا قول عدّة عبارات بأكثر من 40 لغة الآن، ولكنه لا يزال يتلعثم أحيانًا، وفقًا لما قاله، إذ شرح: "اللغة العربية صعبة عليّ، وخاصةً من ناحية النطق. كما أنّ لغات جنوب شرق آسيا، مثل الفيتنامية، والتايلاندية، تُشكّل تحديًا خاصًا". رُغم ما توحي به مقاطع الفيديو التي ينشرها، إلا أنّه لا يعتبر نفسه موهوبًا بشكلٍ طبيعي، حيث أوضح: "في الواقع، لم أكن أحبّ تعلم اللغات في المدرسة. لم أجد دافعًا حقيقيًا إلا بعد رحلتي إلى أيرلندا". المرحلة القادمة يعمل بيليزا، بالتعاون مع مصوره ومدير أعماله الحالي على تطوير منصة لتعلم اللغات تُسمى " Zero to Fluent"، وهي مصممة لجعل تعلم اللغات أكثر متعة وسهولة. على المدى البعيد، يحلم الشاب بالسفر حول العالم، وتسليط الضوء على اللغات والثقافات من خلال مقاطع فيديو قصيرة ومشاريع قصصية سردية أعمق.