
A Daily Meal Could Be the Key to Your Heart Health
قضية لمجرد تعود للواجهة.. محاكمة جديدة في يونيو 2025
من المنتظر أن يعود الفنان المغربي سعد لمجرد إلى الواجهة القضائية الفرنسية في يونيو 2025، إذ من المقرر مثوله أمام…

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 6 أيام
- المغرب اليوم
عادل إمام أيقونة الكوميديا والسياسة يحتفل بـ85 عامًا و6 عقود من التألق الفني
يحتفل عشاق الفن والسينما والمسرح والدراما هذا الشهر بحدث مميز، وهو يوم ميلاد الفنان القدير عادل إمام ، الذي يوافق 17 من شهر مايو.وهذا العام يتم الاحتفال بـ85 عامًا من العمر، وأكثر من 60 عامًا من الفن، ومكانة لا ينافسه فيها أحد على الساحة العربية، حيث استحق عادل إمام بجدارة لقب "الزعيم". فنان تجاوز حدود التمثيل، ليصبح ظاهرة ثقافية وإنسانية، وجزءًا لا يتجزأ من الذاكرة الجمعية للعرب، في السينما والمسرح والتلفزيون. وفي عيد ميلاده الخامس والثمانين، لم يكن الاحتفاء به مجرد مناسبة عابرة، بل لحظة صادقة لاستعادة مسيرة فنية فريدة، ومواقف إنسانية شكّلت الوعي العام لأكثر من جيل. ورغم الغياب عن الأضواء منذ سنوات، يظل عادل إمام حاضرًا في كل بيت، وعلى كل شاشة، وفي وجدان كل من عاش وتربّى على أعماله التي جمعت بين الفن والرسالة. من مسرح الجامعة لزعامة الشاشة وُلد عادل إمام في 17 مايو عام 1940 في قرية شها بمحافظة الدقهلية، وانتقل في شبابه إلى حي السيدة زينب بالقاهرة، حيث بدأت تتشكّل ملامح شخصيته. التحق بكلية الزراعة بـ"جامعة القاهرة"، وهناك كانت نقطة التحول؛ إذ جذبته أضواء المسرح الجامعي، ليبدأ رحلة طويلة مع التمثيل، امتدت لعشرات السنين. ظهر في البداية بأدوار ثانوية في المسرح والتلفزيون، لكنه سرعان ما فرض نفسه نجمًا صاعدًا بفضل موهبته الفريدة وذكائه الفني، إلى أن انفجر حضوره في السبعينيات والثمانينيات، عندما تصدر شباك التذاكر لسنوات متتالية، وظل كذلك حتى التسعينيات. لكن الزعامة لم تأتِ من فراغ. فعادل إمام لم يكن مجرد نجم شباك، بل فنانًا ذا وعي عميق، اختار أدواره بعناية، وقدم عشرات الأعمال التي ناقشت القضايا السياسية والاجتماعية الشائكة، من خلال الكوميديا الراقية والدراما المؤثرة. ومن الصعب حصر أعمال الزعيم، لكنها كلها كانت تعبيرًا عن قضايا عصره. ففي "الإرهاب والكباب"، قدّم صورة المواطن المقهور في مواجهة البيروقراطية. وفي "طيور الظلام"، ناقش بذكاء الصراع بين السلطة والتيارات الدينية. أما في "النوم في العسل"، فدخل عوالم مظلمة من الكبت والاغتراب، وفي "اللعب مع الكبار" و"المشبوه" و"الحريف"، مزج بين البطولة الشعبية والهمّ السياسي. وعلى خشبة المسرح، ظل اسم عادل إمام مقرونًا بعروض شكلت وجدان أجيال، أبرزها "مدرسة المشاغبين"، و"الواد سيد الشغال"، و"شاهد ما شافش حاجة"، و"الزعيم"، حيث تجلّى حضوره وقدرته على قيادة الخشبة بإحساس ساخر وعميق في آن واحد. وفي التلفزيون، عاد في العقدين الأخيرين بقوة عبر مسلسلات مثل "فرقة ناجي عطالله" و"العراف"، و"صاحب السعادة"، و"مأمون وشركاه"، ليؤكد أنه فنان قادر على التأقلم مع تغيرات الذوق العام، دون أن يفقد هويته أو هيبته الفنية. رفاق مدرسة المشاغبين عادل إمام وأحمد زكي وهادي الجيار ويونس شلبي وفي لفتة تقديرية، أعلنت "الشركة المتحدة" في مصر عن إنتاج فيلم وثائقي بعنوان "الزعيم.. رحلة عادل إمام"، يوثق أبرز محطات حياته ومسيرته الفنية، ويُعرض على قناة "الوثائقية" هذا الشهر، ضمن احتفالات عيد ميلاده. الوثائقي يتضمن شهادات من كبار الفنانين والنقاد، ويُعدّ أول عمل توثيقي شامل عن حياته، كما يعد آخر ظهور لبشير الديك يتحدث فيه عن الزعيم. ورغم ابتعاده عن التمثيل في السنوات الأخيرة، إلا أن جمهور عادل إمام لا يزال وفيًا له، ويتداولون يوميًا مشاهد من أفلامه ومسرحياته وجمله التي تحوّلت إلى تعبيرات دارجة في الشارع المصري والعربي. نجح في تقديم الفن بوصفه جزءًا من الحياة، لا مجرد تسلية. رفع قضايا الحرية، والتطرف، والفساد، وطرح أسئلة المجتمع الحقيقية دون أن يتخلى عن خفة دمه أو صدقه في الأداء. وما ميّز مسيرة عادل إمام أيضًا هو قدرته على التطور، والانفتاح على الأجيال الجديدة من الفنانين، دون أن يفقد هويته الخاصة أو يتنازل عن قيمه الفنية. كانت الكاميرا تعشقه، وكان هو بدوره يفهم نبض الشارع، ويتكلم بلسانه، ويضحك كما يضحك، ويبكي كما يبكي. فعادل إمام لم ينل لقب "الزعيم" من فراغ. بل صنعه بنفسه، بموهبته وموقفه، ووعيه بدور الفن في التغيير. هو ابن الشعب، وابن الطبقة الوسطى، وصوت البسطاء في زمن تعقدت فيه الأصوات. ثمانون عامًا من العطاء، لم تُسقط عنه لقب "الزعيم"، لأنه لم يكن مجرد نجم شباك، بل صانع وعي وممثل شعب، واسمه سيبقى محفورًا في ذاكرة الفن العربي إلى الأبد. ومع حلول عيد ميلاده الـ85، لم يغب عادل إمام عن قلوب زملائه، الذين سارعوا لتقديم التهاني والتعبير عن امتنانهم له فقالت لبلبة، التي شكلت معه ثنائيًا سينمائيًا شهيرًا: "اشتغلنا سوا سنين، وكان دايمًا مثال في الاحترام والجدية. ربنا يديه الصحة، لأنه مش بس فنان، ده جزء من حياتنا واستكملت يا زعيمنا". أما النجمة يسرا، الصديقة القريبة منه فنيا وإنسانيا، فأكدت أنها "تعلمت من عادل إمام الكثير من الأشياء فهو يعد مدرسة في الإنسانية والتمثيل والالتزام والعطاء". بينما قالت الفنانة إلهام شاهين إن "الزعيم فنان استثنائي.. وجوده في حياتنا شرف، وهو السبب في إننا نؤمن إن الفن يغير المجتمع". فيما قال الفنان خالد الصاوي: "كل مرة كنت أقابله كنت أتعلم. هو مش ممثل بس.. هو وجدان شعب كامل، وصوت كان دايما سابق عصره". بينما أعرب الفنان خالد سرحان عن حبه الكبير للزعيم قائلًا: "هو ملهمي الأول في التمثيل. وأنا محظوظ إني اتعلمت من فنه وأسلوبه. عادل إمام حالة إنسانية مش بس فنية". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


زنقة 20
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- زنقة 20
طنجة تمد جسر الحوار والتبادل الثقافي والإقتصادي مع تاراغونا الإسبانية
زنقة 20 ا الرباط في خطوة أولية نحو إرساء علاقات توأمة بين مدينتي طنجة و تاراغونا الإسبانية، تم مساء أمس الخميس 8 ماي 2025، توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين، في حفل رسمي حضرته سفيرة المملكة المغربية بإسبانيا، كريمة بنيعيش، وقنصل المملكة بمدينة تاراغونا إكرام شاهين. ووقع المذكرة عن الجانب المغربي عمدة مدينة طنجة، منير ليموري، وعن الجانب الإسباني عمدة مدينة تاراغونا، روبين فينوالبس، في جو يطغى عليه الطابع المؤسساتي والتاريخي للعلاقات بين المدينتين المتوسطيّتين. وأكد الطرفان خلال هذا اللقاء على أهمية تعزيز التعاون الاستراتيجي بين طنجة و تاراغونا، بالنظر إلى ما يجمعهما من تاريخ مشترك، ومؤهلات اقتصادية وثقافية متكاملة، وحرص مشترك على بناء مستقبل مشترك يرتكز على الحوار والتبادل بين الضفتين. وتندرج هذه المبادرة في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز التعاون اللامركزي، وفتح آفاق جديدة للشراكة بين الجماعات الترابية المغربية ونظيراتها الإسبانية، بما يخدم التنمية المحلية ويقوي الروابط الإنسانية والثقافية بين الشعبين الصديقين. وفي إطار هذه المناسبة، تم تبادل درعين رمزيين بين العمدتين، كخطوة تعريفية بثقافة طنجة وإبداعها الأدبي الناطق باللغة الإسبانية. كما تم إهداء عمدة تاراغونا كتابين حول طنجة لكل من الكاتبة رندة الجبروني والكاتب عبد الخالق نجمي، في مبادرة رمزية تهدف إلى إبراز غنى الإنتاج الثقافي المغربي وتنوعه اللغوي. وتتواصل فعاليات التعاون الثقافي خلال هذه الفترة، حيث ستتحول ساحة كورسيني بمدينة تاراغونا، ما بين 9 و11 ماي الجاري، إلى فضاء مليء بالألوان والنكهات والموسيقى، بمناسبة مهرجان 'المغرب في تاراغونا: جسر ثقافي بين ضفتين'، المنظم من طرف القنصلية العامة للمملكة المغربية بتاراغونا، بمشاركة فنانين ومبدعين مغاربة لتعزيز التبادل الثقافي والتقارب بين الشعوب.


WinWin
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- WinWin
دوناروما بعد التأهل للنهائي: أصحبنا أكثر تماسكًا بعد مبابي!
عبّر الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما عن سعادته بتأهل باريس سان جيرمان الفرنسي إلى نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا، عقب إقصاء أرسنال الإنجليزي من الدور نصف النهائي. وتغلب باريس سان جيرمان على أرسنال (2-1) في إياب نصف النهائي على ملعب "حديقة الأمراء"، ليحسم الفريق الباريسي بطاقة العبور للمشهد الختامي بنتيجة (3-1) في مجموع المباراتين، حيث كان فاز ذهابًا بهدف نظيف. هل تعمد دوناروما السخرية من مبابي بعد التأهل لنهائي الأبطال؟ في تصريحات عقب المباراة، قال دوناروما لوسائل الإعلام: "أنا متحمس للغاية، لقد عدنا لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا مرة أخرى، وهذا شرف كبير لي". وأضاف الحارس البالغ من العمر 26 عامًا في تصريحات عبر شبكة "PAZZI DI FANTA": "سألتقي في النهائي بأصدقاء قدامى من بينهم مدرب الحراس السابق سبينيلي، ونحن على تواصل دائم، كما سيكون من الرائع مواجهة الحارس المميز يان سومر، الذي هنأته على مستواه الكبير". باريس سان جيرمان يصنع التاريخ وإنريكي كابوس الإنجليز اقرأ المزيد وعن التغيرات التي طرأت على الفريق مؤخرًا، خاصة بعد رحيل كيليان مبابي، قال الحارس الإيطالي: "لم يكن من السهل التأقلم في البداية، لكن الآن أشعر بأنني أنتمي إلى هذا النادي، نحن نعيش روحًا جديدة تمامًا، أصبحنا أكثر تماسكًا وتضامنًا، الكل يضحي من أجل الفريق، من المهاجم وحتى آخر مدافع". كما تطرق دوناروما إلى تصديه الحاسم أمام مارتن أوديغارد خلال المباراة، وقال: "كان تصديًا رائعًا، لديّ موهبة بالفطرة، لكن ما يصنع الفارق حقًا هو الالتزام والعمل اليومي في التدريبات". بهذا الفوز، سيواجه باريس سان جيرمان فريق إنتر ميلان في نهائي دوري الأبطال يوم السبت 31 مايو/ أيار 2025، على ملعب "أليانز أرينا" في ميونخ. ومن المفارقات اللافتة، أن مبابي الذي كثيرًا ما عبّر عن حلمه بالتتويج بدوري أبطال أوروبا، اختار مغادرة باريس سان جيرمان في صيف 2024 متجهًا إلى ريال مدريد بحثًا عن هذا اللقب المنشود، غير أن رحلته توقفت مبكرًا بخروج مفاجئ من ربع النهائي أمام أرسنال بخسارة قاسية (5-1) في مجموع المباراتين، بينما كان فريقه السابق يشق طريقه نحو النهائي للمرة الثانية في تاريخه.