logo
جريمة تهز تركيا.. قتل زوجته بـ25 طعنة ثم صورها

جريمة تهز تركيا.. قتل زوجته بـ25 طعنة ثم صورها

خبرني٠٥-٠٤-٢٠٢٥

خبرني - أسدل القضاء التركي، الأربعاء، الستار على قضية أحمد فرات، بالسجن المؤبد المشدد لطعنه زوجته نوران فرات حتى الموت في إزمير.
وجاء في القرار، أن المُتهم قتل نوران بـ 25 طعنة، 4 منها قاتلة، ثم قام بتصويرها بهاتفه المحمول.
البداية
ووفقاً لما نشره موقع "haberler"، فقد وقعت الجريمة في 27 ديسمبر (كانون الأول) 2022، حوالي الساعة 11.30 صباحاً في حي ليمونتيبي، منطقة كاراباغلر، إزمير، بعدما تحول الخلاف بين أحمد فرات (44 عاماً) وزوجته نوران فرات (36 عاماً) بسرعة إلى قتال.
على خلفية الخلاف، طعن أحمد فرات زوجته في حلقها، وبينما كانت مغطاة بالدماء، ترك طفلهما البالغ من العمر خمس سنوات، داخل المنزل مع والدته المقتولة وهرب بسيارته.
جرى إرسال فرق الشرطة والصحة إلى العنوان، بعدما أبلغ الجيران عن الحادث، وأفادت الفرق الطبية أنهم وجدوا نوران فرات ميتة عند وصولهم.
تم القبض على أحمد فرات في أورلا، فيما بعد.
مُحاكمة
في جلسة محاكمته الأولى، قال أحمد فرات إن زوجته لم تكن مهتمة بالأعمال المنزلية، ولم تقم بواجباتها، وكانت تعتني بالقطط في الشوارع، وأنه قتلها بعد شجار.
وزعم المتهم في البداية، أن زوجته هاجمته بسكين، وأن عينيه كانتا مغمضتين خلال هذا الوقت، وعندما فتحهما رأى الدم يخرج من حلق زوجته، وأنه قام بتصوير مقاطع فيديو وصور بهاتفه، بينما كانت زوجته ملقاة بلا حراك على الأرض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رجل وامرأة ينبشان قبور كلاب معدية في تركيا
رجل وامرأة ينبشان قبور كلاب معدية في تركيا

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سرايا الإخبارية

رجل وامرأة ينبشان قبور كلاب معدية في تركيا

سرايا - أثارت صور لرجل وامرأة وهما ينبشان مقبرة للكلاب في مدينة بورصة التركية موجة واسعة من الجدل والاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفقاً لما أورده موقع Haberler، فإن المقبرة تضم جثث كلاب نفقَت بسبب أمراض خطيرة ومُعدية، من بينها داء الكلب، ما زاد من حدة المخاوف الصحية لدى السكان. وقد أدى فتح القبور دون أي تصريح رسمي إلى حالة من الذعر، نظراً للمخاطر البيئية والصحية الناتجة عن التعامل العشوائي مع بقايا الحيوانات المصابة. على إثر ذلك، تدخّل مجلس النظافة الإقليمي بشكل عاجل للسيطرة على الوضع واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة. استيقظت مدينة أضنة، على فاجعة راح ضحيتها شابة في مقتبل العمر وشاب ثلاثيني، إذ أقدم شاب تركي على قتل حبيبته طعناً حتى الموت، قبل أن يكتب وصية طويلة ويقفز منتحراً من الطابق 12 منهياً قصة عشقهما، في واحدة من أفظع الجرائم التي شهدتها تركيا. يُشير الموقع التركي، إلى أن الكلاب الضالة كانت على جدول أعمال البلاد لفترة طويلة، إلا أن المناقشات حول هذه القضية أدت إلى تغييرات في قانون حماية الحيوان. وبموجب مشروع القانون الجديد، سيتم جمع الحيوانات الضالة من قبل البلديات ونقلها إلى مراكز إعادة التأهيل، في حين سيتم قتل الكلاب العدوانية التي لا يمكن علاجها. ذكرت قناة "تي.آر.تي" خبر التابعة للدولة في تركيا، اليوم الثلاثاء، أن الشرطة اعتقلت 18 موظفاً في بلدية إسطنبول بتهم فساد، في توسيع لنطاق حملتها على المعارضة ورئيس بلدية المدينة المحبوس أكرم إمام أوغلو. غير أن واقعة مدينة "بورصة" قد تسببت في صدمة لدى الرأي العام، لاسيما أن الرجل والمرأة لم يكونا بمفردهما، حيث التف حولهم عدد من المواطنين الآخرين الذين رغبوا في نبش القبور بأيديهم، فيما وقف آخرون يسجلون هذه اللحظات بهواتفهم المحمولة. ولم يتضح بعد، السبب المُحدد لقيام المواطنين بهذا الفعل، هل لرفضهم القوانين الجديدة المنظمة لقضية الكلاب أم حزناً على الكلاب التي جرى جمعها وقتلها !. من جانبها، فتحت السلطات المختصة تحقيقاً موسعاً يتعلق بالصحة العامة تزامناً مع الرفض المجتمعي المتعلق باقتحام المكان دون مراعاة المخاطر، وفي ظل الخوف من احتمالية انتقال المرض عبر أحد هؤلاء الأشخاص إلى آخرين.

تركيا.. جريمة غريبة تكشف مصير رجل مفقود منذ 11 عاماً
تركيا.. جريمة غريبة تكشف مصير رجل مفقود منذ 11 عاماً

خبرني

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

تركيا.. جريمة غريبة تكشف مصير رجل مفقود منذ 11 عاماً

خبرني - جريمة بشعة غريبة الأطوار، شهدتها تركيا، حينما تم العثور على جُثة شخص مُقطعة إلى أجزاء ومُجمدة داخل ثلاجة بإحدى الشقق السكنية. علامات استفهام كثيرة أثارتها هذا الجريمة، لاسيما أن الشقة التي جرى العثور فيها على الجثة "مُستأجرة" ويجري دفع أقساطها بانتظام. بينما كان الأمر الأكثر غرابة أن المجني عليه، مُتغيب مُنذ 11 عاماً، ولم يُستدل له على أي مكان منذ حينها. البداية وبحسب ما نشره موقع "haberler"، كانت البداية حينما تأخرت مُستأجرة الشقة الكائنة في محافظة كيريكالي، عن دفع الإيجار الشهري إلى المالك وعدم استجابتها إلى الهاتف، فأقبل على فتح الشقة مُستعيناً بصانع الأقفال ليجد جثة رجل ملفوفة في أكياس قمامة داخل الثلاجة والفريزر. على الفور اتصل مالك الشقة بمركز الطوارئ، حيث جرى إرسال فرق من مكتب مكافحة جرائم القتل في مديرية الأمن العام وفرق الصحة والتحقيق في مسرح الجريمة إلى مكان الحادث. وبالفحص تبين أن الجثة المحفوظة في الثلاجة تعود لشخص ذكر. جرى وضع الجثة في نعش وإرسالها إلى معهد الطب الشرعي لإجراء الفحص. ويعتقد أن الجثة تعود لشخص يُسمى "حسين أوكوموش أوغلو"، كان مطلوباً منذ نحو 11 عاماً، ولم يتم العثور عليه قط. بدأت الشرطة تحقيقاً واسع النطاق لمعرفة كيفية وقوع الحادث والدافع وراء القتل، كما تم اعتقال أربعة مشتبه بهم يعتقد أنهم على صلة بالحادث. وذكرت التقارير أن ميليها فيسكي، التي كانت تسكن مستأجرة في المنزل الذي وقعت فيه جريمة القتل، توفيت في 3 مايو (أيار) الجاري بسبب مشاكل صحية، ولوحظ أن إيجار المنزل وفواتير الكهرباء كان يتم دفعها بانتظام. وقال لطفي غوموسوي، أحد سكان العقار، بعد الحادث، إنه يسكن في المبنى منذ 2002، ولم يحدث شيء مثل هذا على الإطلاق. كما أشار إلى أن السكان لم يستنشقون أي رائحة كريهة قادمة من الشقة المقصودة.

نهاية مؤلمة .. طفل تركي ينجو من الزلزال ليلقى حتفه بالرصاص
نهاية مؤلمة .. طفل تركي ينجو من الزلزال ليلقى حتفه بالرصاص

سرايا الإخبارية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

نهاية مؤلمة .. طفل تركي ينجو من الزلزال ليلقى حتفه بالرصاص

سرايا - في ذروة الهلع الذي سببه الزلزال المُدمّر في تركيا، مساء الأربعاء، تحوّل شجار بين مجموعتين إلى اشتباك مسلّح دموي، راح ضحيته طفل كان يركض مرعوباً بالقرب من موقع الحادث. وبحسب ما نشره موقع "haberler" أُصيب الطفل "م.و" البالغ من العمر 14 عاماً برصاص بندقية، حيث جرى تسجيل لحظات إطلاق النار وفرار المشتبه به على هاتف محمول. وقعت الحادثة الساعة 19:00 مساءً في حي سلطان غازي إيسنتيبي. وعلى الفور جرى استدعاء فرق من الشرطة والإسعاف إلى المنطقة، حيث نُقل الطفل المُصاب إلى المستشفى بواسطة سيارة إسعاف مصاباً بجروح خطيرة، حيث توفي في المستشفى. تمكنت فرق التحقيق في مسرح الجريمة من اكتشاف عدد كبير من الخراطيش الفارغة في المنطقة. بدأت الشرطة تحقيقاً مفصلاً في الاشتباك المسلح. وكان زلزال بقوة 6.2 درجة، وقع في بحر مرمرة قبالة سواحل منطقة سيليفري في إسطنبول، الساعة 12.49 يوم 23 أبريل (نيسان) الجاري. وشهدت مناطق متفرقة من إسطنبول لحظات الذعر، حيث هرع السكان إلى الشوارع فور وقوع الزلزال، وسط صرخات تصاعدت من المنازل. بدورها، أعلنت سلطات ولاية إسطنبول إصابة 151 شخصاً، معظمهم نتيجة القفز من النوافذ والشرفات، هرباً من الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة إسطنبول وهو أحد أقوى الزلازل التي شهدتها المدينة في السنوات القليلة الماضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store