
الدكتور مشاري المطيري من #جامعة_عبدالله_السالم يشارك في مؤتمر الكويت للطاقة المستدامة
شارك الدكتور مشاري المطيري، الأستاذ المساعد في قسم الهندسة البيئية والاستدامة في جامعة عبدالله السالم، في فعاليات مؤتمر الكويت للطاقة المستدامة الذي تنظمه وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة.
وجاءت مشاركة الدكتور المطيري ضمن جلسة نقاشية في اليوم الثالث من انعقاد المؤتمر بعنوان: 'تسخير تقنيات البلوك تشين والنماذج الابتكارية لتوسيع نطاق الطاقة المستدامة.'
وسلط الدكتور المطيري الضوء خلال مداخلته على أهمية استخدام تقنيات البلوك تشين في مراقبة الانبعاثات البيئية، وتعزيز الشفافية في مشاريع الطاقة المستدامة، مستندًا إلى خبراته في الابتكار البيئي والعمل الاستشاري مع مؤسسات محلية ودولية مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
نشاط ميكروبي يظهر «برك وردية» في البحر الميت
يشهد البحر الميت، في الجهة الغربية من الأردن، تغيرات بيئية متسارعة تعد من أبرز مظاهر التحولات المناخية والجيولوجية في المنطقة. ومن أبرز هذه التغيرات ظهور برك مائية ذات لون وردي غير معتاد على أطرافه، مما أضفى على هذا الموقع الطبيعي طابعا بصريا مدهشا، لكنه يعكس في جوهره تحولات بيئية معقدة. يرتبط هذا التغير بتراجع منسوب المياه وتشكل برك مائية تعرف باسم الحفر الهابطة أو الانهدامية، إلى جانب تأثيرات التدخلات البشرية والمناخية. وقد كشفت دراسة علمية حديثة أجرتها الجمعية العلمية الملكية في الأردن، عن أن اللون الوردي الظاهر في بعض البرك ناجم عن نشاط ميكروبي غير مألوف في هذه البيئة الفريدة. وتوصل الفريق البحثي من الجمعية العلمية الملكية، إلى أن الكائنات الدقيقة المحبة للملوحة، مثل الأركيا، هي المسؤولة عن هذه الظاهرة، إذ تنتج صبغات كاروتينية تعرف باسم «باكتيريوروبيرين» تمنح المياه لونها الوردي. تنشط هذه الكائنات في هذه الحفر الهابطة التي تتشكل عند اختلاط المياه المالحة بالمياه الجوفية أو مياه الأمطار، مما يؤدي إلى خفض تركيز الملوحة وخلق بيئة ملائمة لتكاثرها. وتلعب هذه الصبغات دورا بيولوجيا أساسيا في حماية الكائنات الدقيقة من الإشعاع الشمسي، ما يسمح لها بالتأقلم والاستمرار في ظروف بيئية قاسية. ويؤكد الباحثون أن هذا النشاط الميكروبي يقدم نموذجا فريدا لدراسة التفاعل بين الحياة المجهرية وتغيرات البيئة المالحة.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
3 تريليونات ليتر من المياه على ارتفاع 8 آلاف قدم!
بدأت الصين بتخزين المياه في مشروع «شوانغجيانغكو» الهيدروليكي، في مقاطعة سيتشوان، الذي يُعد أضخم مشروع من نوعه على مستوى العالم، حيث سيخزن أكثر من 3 تريليونات ليتر من المياه على ارتفاع يصل إلى 8 آلاف قدم. المشروع الذي انطلق عام 2015، بدأ فعلياً في تخزين المياه منذ الأول من مايو 2025، استعداداً لتوليد طاقة كهربائية نظيفة تُقدّر بـ7 مليارات كيلوواط/ساعة سنوياً، وفقاً لما ذكره موقع «Eco Portal»، واطلعت عليه «العربية Business». ويقع السد على نهر دادو، أحد روافد حوض سيتشوان، ويبلغ ارتفاعه 315 متراً، ما يجعله أعلى سد في العالم. وقد تم تمويل المشروع بـ36 مليار يوان (نحو 4.9 مليار دولار)، وتنفذه شركة «باور تشاينا» الحكومية، التي أعلنت أن منسوب المياه بعد المرحلة الأولى من التخزين بلغ 2344 متراً فوق سطح البحر، أي أعلى بـ80 متراً من مستوى النهر الأصلي. لكن خلف هذا الإنجاز، يلوح في الأفق تساؤل علمي: هل يمكن لمثل هذا المشروع الضخم أن يمر من دون آثار جيولوجية؟ ويحذر خبراء من احتمال حدوث هزات أرضية نتيجة الضغط الهائل للمياه، إضافة إلى تغيرات في تدفق الأنهار وتأثيرات محتملة على القشرة الأرضية. ومع ذلك، يرى المهندسون أن فوائد المشروع في تقليل الاعتماد على الفحم وخفض انبعاثات الكربون بنحو 7.18 مليون طن سنوياً، تفوق هذه المخاطر المحتملة.


الجريدة الكويتية
منذ 6 ساعات
- الجريدة الكويتية
«كي بي إم جي»: انخفاض الثقة بالذكاء الاصطناعي
في إطار سعيها لفهم التوجهات العامة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، أجرت شركة كي بي إم جي، بالتعاون مع كلية ملبورن للأعمال، دراسة دولية بعنوان: «ثقة الأفراد وممارساتهم في التعامل مع الذكاء الاصطناعي... دراسة عالمية في عام 2025». شملت الدراسة آراء نحو 48 ألف شخص من 47 دولة، واستعرضت ملامح تطور استخدامات الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على المجتمع وسوق العمل والتعليم والاقتصاد على مستوى العالم. ويأتي نشر هذه الدراسة في وقت تتطلع الشركات إلى اعتماد أساليب أكثر حداثة وكفاءة لتعزيز الإنتاجية وتحقيق النمو، في ظل التقدّم المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، يقابله بطء في مستوى الإلمام بها وتطوير أطر الحوكمة المسؤولة في هذا المجال، وهو ما يؤدي إلى وجود تباين واضح بين الفوائد المتوقعة من الذكاء الاصطناعي والمخاطر المرتبطة به. وأظهر التقرير أن الغالبية من المشاركين في الدراسة لم يتلقوا تدريبا أو تأهيلا في مجال الذكاء الاصطناعي 40 بالمئة، في حين أعربوا عن تفاؤل حذر ومشاعر تخوّف تجاه مسألة الثقة بهذه التقنية 54 بالمئة. وفي حديثه عن بطء وتيرة تبنّي الذكاء الاصطناعي، أوضح الشريك ورئيس قسم الاستشارات الإدارية واستشارات تكنولوجيا المعلومات لدى «كي بي إم جي الكويت»، ماجد مكي، أن «الآثار الملموسة للذكاء الاصطناعي واسعة النطاق، والاستفادة الحقيقية منها تتطلب ترسيخ ثقة مستدامة لدى المجتمع، تقوم على جهود متعاونة بين القطاعين العام والخاص، والمؤسسات التعليمية، إضافة إلى الأفراد أنفسهم. إن إرساء الأطر التنظيمية المناسبة إلى جانب الممارسات المؤسسية الرشيدة، من شأنه أن يسهم في تضييق الفجوة بين مستوى الثقة بالذكاء الاصطناعي ومدى الإلمام به، بما يُمكّن من تبنيه بشكل أخلاقي ومسؤول». من جهة أخرى، أكد التقرير على أوجه القصور في الإطار التنظيمي الحالي للذكاء الاصطناعي، حيث دعا حوالي 87 بالمئة من المشاركين إلى سنّ قوانين أكثر صرامةً وإجراء تدقيقٍ أشد للمعلومات التي ينتجها الذكاء الاصطناعي بهدف مكافحة المعلومات المضللة. وإضافة إلى ذلك، أبرز التقرير وجود تأييد واسع لتعزيز تنظيم الذكاء الاصطناعي، حيث يأمل الأفراد والمؤسسات، على حد سواء، في اعتماد نهج متكامل يقوم على التنسيق بين الجهات المعنية محليا ودوليا، إلى جانب الدعم النشط من الجهات الفاعلة الرئيسية في القطاع. ورغم المساهمة الملموسة للذكاء الاصطناعي في تحسين الأداء والإنتاجية، أشار بحث «كي بي إم جي» إلى أن 47 بالمئة من المشاركين استخدموا أدوات الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل بأسلوب يفتقر إلى المهنية، في حين امتنع 61 بالمئة عن الإفصاح عن الحالات التي لجأوا فيها إلى استخدام هذه الأدوات في أداء مهامهم.