
«المسرح المدرسي ما له وما عليه».. في العدد الجديد لجريدة مسرحنا
المسرح المدرسي ما له وما عليه.. في العدد الجديد لجريدة مسرحنا
مصطفى طاهر
أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، العدد الإلكتروني الجديد (914) من جريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي.
موضوعات مقترحة
يستهل العدد الصادر بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، بقسم المتابعات والأخبار، وخبر عن انطلاق تدريبات مشروع "ابدأ حلمك" بالإسماعيلية، وتكتب آلاء عاطف عن عرض "طريق بلا عودة" المقرر تقديمه على خشبة مسرح الحياة يوم 7 مارس.
وتكتب همت مصطفى عن ملتقى القاهرة الدولي للحكي المقرر إطلاقه في أبريل المقبل، وتسرد تفاصيل مهرجان "أيام القاهرة للمونودراما"، بعد مد فترة استقبال المشاركات بدورته الثامنة.
فيما تلتقي تغريد حسن مع المخرج عمرو حسان وفريق عرض "شارع 19" المقرر تقديمه بمركز الجيزة الثقافي، ضمن عروض الموسم الجديد لمسرح الثقافة الجماهيرية.
وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تجري رنا رأفت استطلاعا للرأي مع عدد من المتخصصين بعنوان "المسرح المدرسي ما له وما عليه"، وتجري صوفيا إسماعيل حوارا مع الكاتب أحمد فؤاد الدين، الفائز بجائزة ساويرس الثقافية، فرع الكتابة المسرحية عن نصه "الباقي من عمري".
وفي قسم "رؤى" تكتب نورهان ياسر عن عرض "عايش إكلينيكيا.. حين يصبح الوجود موتا مؤجلا"، ونقرأ لناصر العزبي "بلاي.. بين الارتجال والمشاركة التفاعلية".
وفي قسم "نوافذ" يتجول بنا هشام عبد الرؤوف في شارع المسرح الإيراني، ويكتب محمد الروبي "بعض من حكايات العصفوري"، ويترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الرابع من مقال "مساحات الوساطة.. استكشاف التهجين بين النص وعالم الجسم".
وفي ختام العدد، نقرأ للدكتور سيد علي إسماعيل، الجزء العاشر من سلسلة النقد المسرحي السري والمجهول في مصر بعنوان "نجيب محفوظ ومسرحيته المرفوضة".
جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر بشكل أسبوعي عن هيئة قصور الثقافة، وتضم هيئة التحرير، الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني وليد يوسف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
بعد غضب المثقفين.. بيان رسمي بشأن إغلاق قصور الثقافة المستأجرة
أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة، منذ قليل بيانا توضيحيا، ردا على حالة الغضب التي اجتاحت الوسط الثقافي بعد تداول أنباء حول إغلاق نحو 120 موقع من بيوت وقصور الثقافة المستأجرة. وجاء نص البيان كالتالي: في إطار رؤية جديدة واستراتيجية تواكب متطلبات العصر الرقمي، تسعى إلى تفعيل دورها الثقافي في مختلف أقاليم مصر، من خلال اتخاذ مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى تعميق دورها وتقديم خدمة ثقافية متميزة لا يمكن تحقيقها من خلال مجموعة من المكتبات المؤجرة التي لا تتجاوز مساحة بعضها حجرة صغيرة أو قاعة محدودة وأحيانا بالشراكة مع جهات أخرى لا تليق بموقع يقدم خدمة ثقافية تواكب طموحات المواطن المصري، الذي أصبحت التكنولوجيا جزءا لا يتجزأ من مفردات حياته.وأضاف البيان: انطلاقا من هذه الرؤية، جاءت قرارات اللجنة التي تم تشكيلها لتطوير الهيئة، والتي أوصت بضرورة استحداث بدائل ثقافية فعالة، من بينها "المسرح المتنقل" الذي يقدم خدمات نوعية متميزة لأهالينا في القرى.وأكمل البيان: تم بالفعل إدخال 14 مسرحا متنقلا إلى الخدمة، بينها 8 مسارح خلال هذا العام، جرى توزيعها على الأقاليم الثقافية المختلفة؛ كما تعمل الهيئة على التوسع في استخدام المكتبات المتنقلة المزودة بأنشطة فنية وثقافية، بما يعزز وصول الخدمة الثقافية إلى مختلف المناطق.وتابع البيان: في هذا السياق، كان من الضروري إعادة النظر في أوضاع المكتبات المؤجرة الضيقة، التي لا يتردد عليها جمهور، ولا تقدم خدمات فعلية؛ أما بعض بيوت الثقافة والمكتبات التي تضم أندية أدب وفرقا مسرحية وفنية، وتؤدي دورها بفعالية في نطاقات سكانية كثيفة، فسيتم الإبقاء عليها، وتفعيلها، وتزويدها بكل ما تحتاج إليه من دعم، وسوف يتم تحديد هذه المواقع من قبل مديري الفروع ورؤساء الأقاليم الثقافية، بما يضمن أن تكون على مستوى يليق بالمواطن المصري.وأكمل البيان: تسعى الهيئة، في إطار خططها المستقبلية، إلى إنشاء بيوت ثقافة بديلة للمواقع المؤجرة، بالتعاون مع المحافظات.وتابع البيان: تستعد الهيئة لإطلاق تطبيق إلكتروني جديد، يتيح الوصول بها وبخدماتها الثقافية لأقصى بقعة، كما أطلقت هذا العام تطبيق "توت" الذي يتيح مجلات وكتب الأطفال مجانا.وختم البيان: تستعد الهيئة كذلك لافتتاح عدد من المواقع الثقافية قريبا، منها: قصر ثقافة أبو سمبل، وبيت ثقافة أخميم، وقصر ثقافة أبو قرقاص، وبيت ثقافة قاطية بشمال سيناء، وبيت ثقافة نخل بشمال سيناء، وقصر ثقافة المحلة، وقصر ثقافة حلوان، وقصر ثقافة الطفل بجاردن سيتي.اقرأ أيضًا:أبو مازن خلال لقائه السيسي بموسكو: إسرائيل تحتجز 2 مليار دولار من مستحقات فلسطينالسياحة تكشف عن موعد بدء موسم العمرة الجديد 1447هزيادة غير مسبوقة.. موعد صرف منحة عيد الأضحى للعمالة غير المنتظمة"منصف بعد ظلم سنين".. أول تعليق من ساويرس على تعديلات قانون الإيجار القديممعهد الفلك: اكتمال بدر "ذو القعدة" الاثنين المقبل.. وهذا موعد عيد الأضحى


بوابة الأهرام
منذ 5 ساعات
- بوابة الأهرام
ندوة تعريفية بـ "جائزة الكتاب العربي" في مكتبة الإسكندرية.. غدا الأحد
مصطفى طاهر في إطار حرص مكتبة الإسكندرية على دعم الحراك الثقافي العربي، والتعريف بالمبادرات الفكرية والمعرفية التي تساهم في الارتقاء بالوعي الثقافي، وتعزيز الإنتاج العلمي الجاد وهو ما يؤكد عليه دومًا الأستاذ الدكتور أحمد زايد مدير المكتبة، تستضيف مكتبة الإسكندرية بالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي، وذلك غدا الأحد 25 مايو 2025 في تمام الواحدة ظهرًا بقاعة الوفود، بمركز مؤتمرات المكتبة. موضوعات مقترحة يتحدث في الندوة كل من: أ. د. حنان الفياض المستشار الإعلامي لجائزة الكتاب العربي، ود. امتنان الصمادي المنسق الإعلامي للجائزة، ود. مدحت عيسى مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية. يذكر أن جائزة الكتاب العربي هي جائزة سنوية مقرها الدوحة، دُشنت بهدف تكريم الكُتَّاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدَّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دَورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. تنقسم الجائزة إلى فئتين هما: فئة الكتاب المفردة، وفئة الإنجاز، ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، وتبلغ قيمة الجائزة المادية بالإضافة إلى قيمتها المعرفية مليون دولار مُوزعة على المجالات الخمسة.


بوابة الأهرام
منذ 8 ساعات
- بوابة الأهرام
رحلة بين الحياة والموت تكشف أسرار النفس البشرية في عرض «فندق العالمين» بالأنفوشي
مصطفى طاهر قدمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، العرض المسرحي "فندق العالمين"، على مسرح قصر ثقافة الأنفوشي، ضمن عروض الموسم الحالي، والمقدمة بالمجان بفرع ثقافة الإسكندرية، في إطار برامج وزارة الثقافة. موضوعات مقترحة جاء العرض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، ونفذ من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وشهد حضور سمر الوزير، مدير عام الإدارة العامة للمسرح، ولجنة التحكيم المكونة من: المخرج المسرحي أحمد طه، المخرج محمد حجاج، مهندسة الديكور رانيا حداد، الناقد يسري حسان، والملحن إيهاب حمدي. ومحمد شحاتة مدير قصر ثقافة الشاطبي. تفاصيل العرض العرض تجربة نوعية قصر ثقافة الشاطبي، عن نص الكاتب الفرنسي إيريك إيمانويل شميت، دراماتورج معتز عجمي، وإخراج محمد الحداد، دراماتورج معتز عجمي، تصميم ديكور وملابس وإكسسوارات وماكياج لبنى الإمام، تنفيذ ديكور طارق الدسوقي ومريم أحمد، تصميم وتنفيذ إضاءة جاسر الفرن، إعداد وتنفيذ موسيقي محمد إبراهيم، استعراضات محمد صلاح، ومخرج منفذ علي ناصر العرض بطولة أسامة سعيد، مصطفى صبحي، إسراء ناجي، محمد صلاح، محمد بشير، محمد أشرف، مريم مصطفى، جنى تامر، ومريم إسلام. قصة المسرحية تدور الأحداث حول قصة مجموعة من الأشخاص يتعرض كل منهم لحادث مختلف في توقيت متقارب، وتنتقل أرواحهم إلى "عالم بيني" عالق بين السماء والأرض، ومليء بالغموض. أوضح المخرج محمد الحداد أن العرض يدور في إطار فانتازي، مدته 40 دقيقة، حول مجموعة من الأشخاص تعرض كل منهم لحادث مختلف أدى إلى دخولهم المستشفى، لتصعد أرواحهم إلى عالم رمزي يقع بين السماء والأرض، في هذا العالم لا يوجد ألم أو خوف أو معاناة، بل حالة من السكون والتأمل، حيث تبدأ الشخصيات في استكشاف ذواتهم وعلاقتهم ببعضهم البعض. تتوالى المفاجآت حين نكتشف أن بطل العرض "صلاح"، وهو مدير تحرير في جريدة رياضية، قد تسبب في حادث سيارة أودى بحياة فتاة تُدعى "مريم"، نتيجة قيادته تحت تأثير المخدرات، ويفقد صلاح ذاكرته مؤقتا، وخلال وجوده في هذا العالم بين السماء والأرض، تنشأ بينه وبين مريم علاقة حب إنسانية صادقة، لا يعرف فيها أحدهما ماضي الآخر. وأضاف "الحداد" أن الأرض يسلط الضوء على عدد من القضايا المجتمعية الهامة، كانشغال الإنسان بجمع المال على حساب القيم، تفكك العلاقات الأسرية بسبب الأنانية والطمع، والتأثير السلبي للإدمان على حياة الإنسان. أما عن نهاية العرض، أشار المخرج أن البطل يستعيد فيها ذاكرته ويدرك حجم خطأه، لكن لحظة الإدراك تأتي متأخرة، إذ يفتح المصعد مرة أخيرة لتصعد روحه إلى السماء، مفارقا "مريم" التي تعود للحياة على الأرض، للتأكيد على رسالة مفادها أن الفرصة الثانية في الحياة ممكنة، لكنها لا تُمنح للجميع. العرض نفذ بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح، وبالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، بإدارة محمد حمدي، وفرع ثقافة الإسكندرية بإدارة د. منال يمني. وتتواصل الفعاليات مساء اليوم السبت مع العرض المسرحي "المصنع"، تجربة نوعية قصر ثقافة برج العرب، عن نص "النساجون" لجراهات هوبتمان، وإخراج محمد بهجت. يليه عرض "المطبخ"، تجربة نوعية قصر ثقافة الأنفوشي، تأليف محمد عادل النجار، وإخراج أحمد علاء.