logo
الكعبي يترك بصمته بهدف في فوز أولمبياكوس "الكبير" على أيك أثينا (6-0)

الكعبي يترك بصمته بهدف في فوز أولمبياكوس "الكبير" على أيك أثينا (6-0)

البطولة٢٦-٠٢-٢٠٢٥

حقق أولمبياكوس، فوزا كبيرا و"مريحا"، مساء يومه الأربعاء، على ضيفه آيك أثينا، بنتيجة 6-0، في ذهاب نصف نهائي كأس اليونان، الذي احتضنه ملعب "كارايسكاكيس" في مدينة بيرايوس اليونانية.
وبدأ الدولي المغربي أيوب الكعبي، المباراة من مقاعد البدلاء، وبعد الدفع به في الدقيقة 73'، احتاج 5 دقائق فقط ليسجل هدف فريقه السادس، (دق 78')، تاركا بصمته في "الكلاسيكو".
ويتقابل الفريقان مرة أخرى هذا الأحد، وهذه المرة في ملعب آيك أثينا، في الدوري اليوناني، أما لقاء العودة في الكأس، فسيلعب يوم 2 أبريل القادم.
ويقدم البالغ من العمر 31 سنة، موسما رائعا مع أولمبياكوس، بعد أن سجل لحد الآن 23 هدفا وقدم 5 تمريرات حاسمة، في 37 مباراة خاضها بجميع المسابقات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي
أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي

عبّر

timeمنذ 12 ساعات

  • عبّر

أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي

عاد اسم أيوب بوعدي، اللاعب المغربي الأصل ونجم نادي ليل الفرنسي، إلى الواجهة بعد إعلان جيرالد باتيكل، مدرب المنتخب الفرنسي تحت 21 سنة، عن القائمة الرسمية المشاركة في دوري الأمم لفئة الأمل، والتي عرفت استدعاء بوعدي من جديد. هذا القرار أعاد طرح التساؤلات حول المسار الدولي الذي ينوي اللاعب اختياره، خاصة في ظل اهتمام متزايد من الجماهير المغربية بموهبته الواعدة، وتمنيات بانضمامه مستقبلًا إلى أسود الأطلس. تصريحات بوعدي: الحسم مؤجل في وقت سابق، أوضح بوعدي موقفه بخصوص مستقبله الدولي في تصريحات للإعلام، قائلاً: 'في الوقت الحالي، أنا مع المنتخب الفرنسي للأمل، وأشعر أنني بحالة جيدة. ولكي أكون صريحًا، قراري الوحيد الآن هو أن أُعطي نفسي الوقت للاختيار.' هذا التصريح يعكس حالة من التريث والحذر في تحديد وجهته النهائية بين المنتخبين المغربي والفرنسي، رغم كونه يمثل حالياً فرنسا في الفئات السنية. مسيرة بوعدي في الليغ 1 يُعد أيوب بوعدي واحدًا من أبرز المواهب الصاعدة في الدوري الفرنسي الممتاز (ليغ 1). ورغم أنه فقد رسميته مؤخرًا مع فريق ليل، إلا أن تواجده في قائمة منتخب الأمل الفرنسي يؤكد استمرار الثقة في إمكانياته الفنية. بوعدي، البالغ من العمر 20 عامًا، يتميز بسرعته ومهاراته الفنية العالية، ويشغل عادة مركز الجناح، مما يجعله خيارًا جذابًا للمنتخبين المغربي والفرنسي، في وقت تتنافس فيه الدول على استقطاب لاعبي المهجر مزدوجي الجنسية. أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: ارتباط مؤقت؟ رغم مشاركاته المتكررة مع منتخبات فرنسا السنية، إلا أن مستقبل أيوب بوعدي مع المنتخب الفرنسي الأول لا يزال غامضًا. فاللاعب لم يُغلق الباب أمام تمثيل المغرب، بل بالعكس، شدد على رغبته في التفكير جيدًا قبل اتخاذ القرار المصيري. ويبقى السؤال المطروح: هل سيحسم بوعدي اختياره لصالح فرنسا التي منحته فرصة التكوين الدولي المبكر؟ أم أن ارتباطه الوجداني والثقافي بالمغرب سيدفعه في اتجاه ارتداء القميص الوطني المغربي؟ ماذا بعد؟ في ظل استمرار تألقه في الملاعب الأوروبية، وتعدد مشاركاته مع منتخب فرنسا للأمل، تبقى كل الخيارات مفتوحة أمام بوعدي، بانتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة، خاصة مع اقتراب استحقاقات كبرى مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2026. وقد يشكل موقف المدربين الوطنيين، سواء وليد الركراكي مع المغرب أو ديدييه ديشان مع فرنسا، عاملًا حاسمًا في توجيه اللاعب نحو قراره النهائي. قصة أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي لا تزال قيد الكتابة، بين مسيرة احترافية متقلبة في نادي ليل، وثقة متجددة من منتخب فرنسا للأمل، ومتابعة مغربية حريصة على ضم موهبة جديدة قد تُحدث الفارق في تشكيلة الأسود. الوقت وحده كفيل بالكشف عن القميص الذي سيرتديه بوعدي حين يُقرر الانضمام إلى المنتخب الأول… لكن المؤكد أن الأنظار ستظل تراقب كل خطوة يتخذها.

الكعبي: "الثِّمار التي أجنيها تعود إلى سنوات من الاجتهاد والمشاكل التي واجهتها ساهمت في تقوية شخصيتي"
الكعبي: "الثِّمار التي أجنيها تعود إلى سنوات من الاجتهاد والمشاكل التي واجهتها ساهمت في تقوية شخصيتي"

البطولة

timeمنذ 2 أيام

  • البطولة

الكعبي: "الثِّمار التي أجنيها تعود إلى سنوات من الاجتهاد والمشاكل التي واجهتها ساهمت في تقوية شخصيتي"

قال مهاجم أولمبياكوس ، أيوب الكعبي ، إن العروض التي يقدمها والثمار التي يجنيها كرويا في الوقت الحالي تُعزى إلى سنوات من الاجتهاد والكد، لافتا إلى أن المشاكل التي واجهها في مساره الرياضي ساهمت في تقويته وتعضيد شخصيته. وتحدّث الدولي المغربي ضمن وثائقي أُنجز حول ناديه اليوناني سيُنشر قريبا، بقوله: " الثمار تأتي من سنوات من العمل والاجتهاد، ومن الحتمي أن تأتي سنة تحصد فيها كل ما بنيت، كما أنك بإمكانك المثابرة لـ5 سنوات مثلا دون أن تظهر النتائج، إسوة بالكدّ لـ6 أشهر مع بروز المكافأة". وأضاف الكعبي قائلا: " منذ الطفولة وأنا أجتهد، كرة القدم تعني لي الشيء الكثير، كنت أعود من المدرسة وأضع حقيبتي في المنزل وأخرج للشارع لممارسة اللعبة. أي شيء في الحياة تتخلله المشاكل ولكن بفضل هذه الأخير نتقوّى". وساهم صاحب الـ31 سنة في إحراز أولمبياكوس لثنائية الدوري اليوناني الممتاز وكأس اليونان، كما أنه قاد الفريق في الموسم المنصرم إلى التتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي.

النجوم المغاربة يوقعون على موسم كروي استثنائي..تألق عالمي في ملاعب أوروبا
النجوم المغاربة يوقعون على موسم كروي استثنائي..تألق عالمي في ملاعب أوروبا

بلبريس

timeمنذ 2 أيام

  • بلبريس

النجوم المغاربة يوقعون على موسم كروي استثنائي..تألق عالمي في ملاعب أوروبا

كان موسم 2024–2025 بمثابة تأكيد جديد على القيمة العالمية للاعب المغربي، بعد أن تألق عدد من المحترفين المغاربة في مختلف البطولات الأوروبية والآسيوية، ونجحوا في تحقيق ألقاب فردية وجماعية، أثبتت أن المغرب بات خزّاناً حقيقياً للمواهب الكروية القادرة على التأثير في أعلى المستويات. الكعبي.. هداف بالفطرة يواصل التألق في الدوري اليوناني، واصل أيوب الكعبي ممارسة هوايته المفضلة: التسجيل. المهاجم المغربي قاد أولمبياكوس للتتويج بثنائية الدوري والكأس، بعدما أنهى الموسم كأفضل هداف للفريق بـ18 هدفاً. الكعبي بات يُصنف كأحد أنجح صفقات أولمبياكوس في السنوات الأخيرة، كما عزز موقعه كواحد من أبرز المهاجمين العرب حالياً في القارة العجوز. إسماعيل الصيباري.. موسيقى الأناقة الهولندية بصم إسماعيل الصيباري على موسم رائع في الدوري الهولندي، حيث لعب دوراً محورياً في تتويج فريقه أيندهوفن بلقب الدوري. رقمه الثنائي (11 هدفاً و11 تمريرة حاسمة) جعله محط أنظار متتبعي الكرة الهولندية، ومرشحاً قوياً للفوز بجائزة أفضل لاعب في الموسم، في موسم شهد عودة الفريق إلى القمة على حساب منافسيه التقليديين. أسامة العزوزي.. بطل في سماء الكالشيو في إيطاليا، حمل أسامة العزوزي اسم المغرب عالياً، بعدما ساهم في تتويج بولونيا بكأس إيطاليا، إثر فوز مثير في النهائي أمام ميلان. العزوزي، الذي يُعد من الوجوه الصاعدة في 'الكالشيو'، بات ثالث مغربي يتوج بهذه المسابقة بعد حسين خرجة ومهدي بنعطية، وهو إنجاز يفتح له آفاقاً واعدة في المستقبل. شادي رياض.. إنجاز تاريخي في إنجلترا رغم غيابه لفترة طويلة بسبب الإصابة، لم يمنع ذلك شادي رياض من كتابة سطر تاريخي في مسيرته، بعد أن توج مع كريستال بالاس بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي لأول مرة في تاريخ النادي، عقب انتصار مفاجئ على مانشستر سيتي في النهائي. المدافع المغربي الشاب ينظر إلى هذا التتويج كدافع قوي للعودة بأقوى صورة في الموسم المقبل. أشرف حكيمي.. زعامة متواصلة في 'الليغ 1' أما في فرنسا، فاستمر أشرف حكيمي في تقديم عروضه الكبيرة بقميص باريس سان جيرمان، مساهماً بقوة في تحقيق الفريق للثنائية المحلية (الدوري وكأس فرنسا). تألقه الكبير جعله يحصد جائزة أفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي، مع ترشيح رسمي لجائزة أفضل لاعب في المسابقة، ليواصل تأكيد قيمته الفنية في فريق يعج بالنجوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store