logo
3 أرقام قياسية تنتظر محمد صلاح في موقعة ليفربول وبرايتون

3 أرقام قياسية تنتظر محمد صلاح في موقعة ليفربول وبرايتون

حضرموت نتمنذ 6 ساعات

يسعى النجم المصري محمد صلاح لاعب ليفربول ، إلى إنجاز تاريخي مساء اليوم الإثنين، حينما يقود الريدز لمواجهة برايتون في إطار منافسات الجولة الـ 37 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم للموسم الحالي، والذي نجح مع فريقه في التتويج باللقب قبل انتهاء المسابقة بعدة جولات.
ويلتقي فريق ليفربول نظيره برايتون، مساء اليوم الإثنين، في ختام الجولة الـ 37 من بطولة الدوري الإنجليزي ، حيث يبحث محمد صلاح وزملاءه عن استعادة الانتصارات ومصالحة الجماهير واستمرار احتفالية التتويج بلقب بريميرليج للموسم الحالي تحت قيادة الهولندي آرني سلوت المدير الفني للريدز.
صلاح يقترب من إنجاز تاريخي
النجم المصري محمد صلاح على بعد خطوة من خوض مباراته رقم 400 بقميص ليفربول، ليصبح اللاعب الـ28 في تاريخ النادي الذي يصل لهذا الرقم، مع رصيد تهديفي يبلغ 244 هدفًا.
كما سيخوض مباراته رقم 300 في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما بدأ مسيرته بـ13 مباراة مع تشيلسي. وسجل صلاح 28 هدفًا هذا الموسم، وقد يصل إلى حاجز 30 هدفًا للمرة الثانية بقميص 'الريدز'، بعد أن حقق 32 هدفًا في موسمه الأول (2017/2018).
تمريرة حاسمة أو هدف آخر قد يُدخله التاريخ، بمعادلة الرقم القياسي لأكبر عدد من المساهمات التهديفية في موسم واحد في الدوري الإنجليزي، وهو 47 مساهمة، الذي يحمله كل من آندي كول وآلان شيرار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام
حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

الوطن

timeمنذ 28 دقائق

  • الوطن

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

لست كاتبًا رياضيًا، ولا أزعم أنني ملمٌّ بكواليس الأندية ولا بدهاليز الخطط التكتيكية، ولكن ما فعله فريق الاتحاد هذا الموسم في دوري روشن السعودي 2025، يجعلني أعيد النظر في مفهومي لكرة القدم، بل أتأمل اللعبة من زاوية مختلفة تمامًا، تتجاوز الأرقام والإحصاءات وخطط اللعب إلى أشياء أكثر عمقًا وأشد تأثيرًا (الروح، الإيمان، والقدرة على الصمود). الاتحاد لم يكن الأقوى هجومًا، ولا الأرسخ دفاعًا، ولم يكن محل إجماع من المحللين ولا الصحفيين الرياضيين. على العكس، كانت أصوات كثيرة ترى أن الفريق لا يملك تكتيكًا واضحًا، وأن مدربه ليس من النخبة، وأن أداءه الفني لا يؤهله لأن يكون بطلًا. ومع ذلك، ومن الجولة السادسة حتى الجولات الأخيرة، ظل الاتحاد متقدمًا، متمسكًا بالصدارة بثقة وصمت وثبات. ما الذي يجعل فريقًا يُوصف بالضعف الفني، يتصدر دوريًّا شرسًا كل هذه الجولات، وأن يجمع أكثر من 21 نقطة بعد الدقيقة التسعين؟ هذه ليست صدفة، وليست حظًا عابرًا، بل انعكاس لهوية داخلية، لشخصية فريق، ولإيمان عميق بأن المباراة لا تنتهي إلا بعد صافرة الحكم، وبأن الفوز ممكن حتى في أصعب اللحظات. هذا الإيمان، في نظري، هو جوهر الحكاية كلها. كريم بنزيما، على سبيل المثال، لم يكن هداف الفريق في أكثر المباريات أهمية، لكنه كان حاضرًا بقوة، يصنع، يمرر، يفتح المساحات، يسحب المدافعين، ويوزع الثقة على زملائه. لم يكن نجمًا بالمعنى الفردي، بل كان جزءًا من نجم أكبر: فريق لا يركن للفرد بل يؤمن بالكل. كل هذا يدفعني إلى تأمل ما هو أبعد من كرة القدم. يدفعني للربط بين ما فعله الاتحاد وما يفعله الإنسان عندما يؤمن بذاته. حين يؤمن الإنسان بنفسه، حين يمتلك يقينًا عميقًا بقدرته، تولد داخله طاقة نصر لا تقهر. تلك الطاقة غير المرئية، التي لا تُقاس بالأرقام، هي التي تدفعه للاستمرار حين ينهار غيره، وتدفعه للتقدم حين يتراجع الآخرون. هكذا بدأ الاتحاد هذا الموسم: فريق لا ينهار نفسيًا، لا يستسلم للظروف، لا ينتظر من يصفق له، بل يصنع مجده بإرادته. وهذا، في جوهره، يشبه تمامًا رحلة الإنسان الذي يواجه الحياة بثقة داخلية. ليس شرطًا أن يكون الأقوى، لكن يكفيه أن يكون الأصدق مع نفسه، وأن يستدعي طاقته الداخلية في اللحظة الحاسمة. شهدنا في الكرة العالمية فرقًا تملك الأسماء والمدربين والخطط، لكنها تنهار لأن الروح غابت. في موسم 2020، خرج برشلونة بهزيمة قاسية من بايرن ميونيخ بنتيجة 8-2 في دوري أبطال أوروبا، رغم امتلاكه أسماء ثقيلة وتاريخًا كبيرًا، لكنه افتقد الروح وسقط أمام أول اختبار نفسي. وفي المقابل، شهدنا فرقًا تتقدم رغم النقص، لأنها امتلأت بالإيمان. ليفربول، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2019، لعب أمام برشلونة دون نجميه محمد صلاح وفيرمينو، وكان مهزومًا في الذهاب بثلاثية نظيفة، لكنه عاد وفاز 4-0 على أرضه، بفضل إيمان غير عادي وروح قتالية اجتاحت الملعب. وكذلك ريال مدريد في موسم 2022، حين كان يُهزم في أكثر من مباراة خلال الأدوار الإقصائية، أمام باريس سان جيرمان، وتشيلسي، ثم مانشستر سيتي، لكنه عاد في كل مرة بأداء مملوء بالثقة والعزيمة، وسجل أهدافًا حاسمة في الدقائق الأخيرة ليحقق اللقب الأوروبي الرابع عشر. كل هذه الأمثلة الحية تؤكد أن اللعبة ليست مجرد حسابات منطقية، بل هي مزيج من العزم، والذكاء، والثقة، وقبل كل شيء... الإيمان. في زمن باتت فيه كرة القدم تُقرأ من خلال الإحصاءات الباردة، جاء الاتحاد ليذكرنا أن البطولات الكبرى لا يصنعها المنطق فقط، بل تصنعها النفوس المؤمنة، وتلك الأرواح التي تعرف كيف تصمد حتى اللحظة الأخيرة. الاتحاد لم يفز لأنه الأفضل فنيًّا، بل لأنه الأقوى في لحظات الحقيقة. وهذه هي المعادلة التي تصنع البطل.

أرتيتا: رفع سقف التوقعات أحبط الجماهير
أرتيتا: رفع سقف التوقعات أحبط الجماهير

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

أرتيتا: رفع سقف التوقعات أحبط الجماهير

أوضح الإسباني ميكيل أرتيتا، مدرب فريق أرسنال الإنجليزي الأول لكرة القدم، ثقته في دعم الجماهير له، وذلك رغم فشله في تحقيق لقب كبير الموسم الجاري. وضمن أرسنال مركز الوصافة بالدوري الممتاز، خلف ليفربول، وذلك للمرة الثالثة تواليًا بعد فوزه على ضيفه نيوكاسل بهدف دون رد، الأحد، وضمان مقعده في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وبعد المباراة، وجه أرتيتا خطابًا للجماهير، مؤكدًا أنه في طريقه لحصد الألقاب، لكن البعض غادر الملعب، وحينما سُئل عمّا إذا كان يعتقد أن هناك من يدعمه قال المدرب: «هذا ما أشعر به.. مع الأشخاص الذين أراهم كل يوم في الشارع والذين يتواصلون معي دائمًا أرى ذلك كل يوم بنسبة 100 في المئة». وتابع أرتيتا: «لكنهم يريدون الكثير أيضًا، لأننا رفعنا سقف التوقعات ولقد شاهدوا قدرتنا على التنافس أمام أي فريق آخر.. نحتاج للإيمان بأننا سنفعل ذلك معًا». ويحلّ أرسنال الأحد ضيفًا على ساوثهامبتون، في آخر مباريات الموسم الذي فشل فيه الفريق بتحقيق أي لقب منذ فوزه بكأس الاتحاد 2020 تحت قيادة أرتيتا وهو الوحيد خلال خمسة أعوام ونصف العام تولى فيها المهمة. يذكر أن أرتيتا سيغيب عن قيادة فريقه من دكة البدلاء في المباراة الأخيرة بعد حصوله على إنذار أمام نيوكاسل، بعدما ركل كرة إلى أرض الملعب احتجاجًا على أحد قرارات الحكم، وهو الإنذار الثالث له الموسم الجاري مما يستوجب إيقافه مباراة واحدة.

صلاح يكشف كواليس تجديد عقده ويتحدث عن الكرة الذهبية
صلاح يكشف كواليس تجديد عقده ويتحدث عن الكرة الذهبية

سودارس

timeمنذ 3 ساعات

  • سودارس

صلاح يكشف كواليس تجديد عقده ويتحدث عن الكرة الذهبية

وفي مقابلة تلفزيونية، قال صلاح مع النجم الإنجليزي جاري نيفيل عبر قناة سكاي سبورتس: "بناء على علمي بثقافة هذا النادي وتاريخه، توقعت تجديد تعاقدي مع ليفربول بنسبة 10%، لأنني أعرف كيف يتعامل هذا النادي مع اللاعبين الذين يتجاوزون 30 عاما". وأضاف قائد منتخب مصر "لم أتوقع استمراري مع ليفربول، وهذا لم يكن أمرا سيئا، واستغرقت المفاوضات بيننا ستة أشهر، ثم سارت بإيقاع سريع، وتحسنت الأمور تدريجيا منذ يناير الماضي". وتابع "أعتقد أن إدارة ليفربول كانت تختبر مدى قدرتي في الاستمرار في العطاء من عدمه، وقلت لهم عامين فقط، لا أريد أكثر من ذلك". وانتقل صلاح للحديث عن فوز الفريق بلقب الدوري هذا الموسم، قائلا "لم أشعر على مدار 8 سنوات في ليفربول بنفس القدر من السعادة الذي عشته بعد مباراة توتنهام عند الفوز بلقب الدوري هذا الموسم". وأضاف "أتمنى أن نفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، وأعلم أن الدوري الإنجليزي هو الأكثر أهمية للنادي، ولكن أتمنى الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي مرة أخرى". وتابع "أعتقد أن عدم توقع فوزنا باللقب في بداية الموسم كان يمثل مشكلة، وكان يجب أن تتغير العقلية مع اللاعبين الحاليين وجماهيرنا التي تساندنا، والتشديد على أن خسارة ليفربول هي المفاجأة وليس العكس". في سياق آخر، تضامن محمد صلاح مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد الذي أعلن رحيله عن ليفربول بنهاية الموسم الجاري، قائلا "أعتقد أن الجماهير تعاملت معه بقسوة، ولم يستحق صافرات الاستهجان ضده، بل أن تعامله الجماهير بأفضل طريقة ممكنة، لأنه قدم كل ما لديه للفريق". وأضاف لا يجب أن نتصرف بهذه الطريقة مع أي شخص يقدر الجماهير التي تحضر هنا حتى إذا لعب للفريق لمدة ستة أشهر". وقال صلاح "فما بالكم بلاعب قدم كل ما لديه للنادي على مدار 20 عاما، أتمنى أن يتغير ذلك في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباراة بالموسم لأنه يستحق وداعا أفضل". وتابع"أحب أرنولد، فهو يستحق أفضل وداع بعد رحيله عن ليفربول، لأنه قدم الكثير للنادي والمدينة، وأعتبره أحد أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول، وبذل قصارى جهده". وفسر محمد صلاح قرار أرنولد بالرحيل في ظل تكهنات قوية بقرب انتقاله إلى ريال مدريد ، قائلا "أعتقد أنه يتطلع لتحد جديد، لقد تحدث معي عن ذلك، فهو يبلغ 26 عاما، وفاز بكل الألقاب مع ليفربول مرتين أو ثلاثة، فماذا يمكن أن يفعله أكثر من ذلك؟". وتابع "أتمنى التوفيق لأرنولد، وسأكون على تواصل دائم معه". وسئل محمد صلاح عما إذا كان يستهدف الفوز بالكرة الذهبية، ليجيب قائلا "لقد كانت تثير جنوني في أوقات سابقة، ولكن هناك بعض الأمور لا تكون في متناولك، وتضطر بعدها للاستسلام". وأشار "عندما أذهب إلى النادي، أذكر نفسي دائما بما أريد تحقيقه في الموسم، ليدفعني لبذل مزيد من الجهد، وأتمنى الفوز بهذه الجائزة يوما ما، لكن إذا لم يتحقق ذلك، فلا أعرف ماذا سأفعل". وأضاف "أثق أن لدي فرصة جيدة للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، لكن سنرى ما سيحدث". واختتم محمد صلاح حديثه المطول بالإشارة إلى تطور علاقته بالهولندي رني سلوت المدير الفني للفريق، قائلا "انطباعي الأول عنه (سلوت) أنه شخص جاف للغاية". وتابع "لقد تحدثنا سويا وكان صريحا معي، واستعرض أمامي بعض مقاطع الفيديو الخاصة بي، وقال لي بهذه النسخة منك لن نحقق الكثير، ولكن بهذه النسخة الأخرى بإمكاننا أن نفوز بكل شيء، أريد أن أساعدك لتقديم أفضل ما لديك، وأن تكون أفضل نسخة لك متاحة طوال الموسم، وأن تقدم أفضل مستوياتك معي". وكشف نجم ليفربول "قلت له حسنا، ماذا تريد مني وسأفعله لأنني محترف للغاية". وأوضح "سلوت لم يكن يتحداني بل كان محترما للغاية، وأكدت له ذلك، لأنه تعامل معي بشكل مختلف، ومنحني الفرصة لإبداء رأيي بكل صراحة في إضافة أي شيء مختلف عن كلامه". وقال النجم المصري "لقد شعرت معه بمساحة كافية من الاحترام والتقدير والتحدث معه طوال الوقت بشأن ما أحتاج تحسينه، وماذا يحتاج الفريق مني، وماذا أحتاج أيضا من زملائي، وأعتقد أنني كنت بحاجة لكل هذه التفاصيل". وأتم محمد صلاح "لقد أظهر لي أنني لاعب مختلف، ونجم هنا في ليفربول، كنت بحاجة لهذا الشعور في هذه المرحلة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store