logo
محمد رمضان يوّجه رسالة مؤثرة لوالده

محمد رمضان يوّجه رسالة مؤثرة لوالده

اليمن الآن٠٣-٠٥-٢٠٢٥

نشر الفنان محمد رمضان على حسابه الخاص بـ"إنستغرام" صورة تجمعه مع والده، وجّه له من خلالها رسالة مؤثرة.
وظهر رمضان في الصورة وهو يقبل يد والده، وكتب معلقاً عليها: "اللهم بارك في صحة وعمر أبويا وكل أب بحق يوم الجمعة المبارك".
وتفاعل عدد كبير من متابعي رمضان مع الصورة داعين الله أن يحفظ والده وأن يديم عليه الصحة.
يُذكر أن محمد رمضان اختتم رحلته في أميركا، بعد أن قضى ما يقرب من أسبوع لإحياء عدة حفلات غنائية هناك، ومن المقرر أن يستأنف تصوير فيلمه الجديد "أسد" مع المخرج محمد دياب، لعرضه في السينمات منتصف تموز (يوليو) المقبل، وكان قد توقف الفيلم لانشغال بطل العمل وباقي أبطاله بعدة مشاريع سينمائية ودرامية خلال شهر رمضان، ويعود للتصوير خلال أيام في الديكور الأساسى للعمل في مدينة الإنتاج الإعلامي.
تدور أحداث فيلم "أسد" عام 1280 ميلادية خلال حقبة المماليك، وفترة ثورة العبيد التي يقودها محمد رمضان خلال الأحداث، وقال رمضان عن هذا الفيلم إنه تم التحضير له في خلال ثلاث سنوات، وبسببه لم يقدم مسلسلات جديدة وذلك لحاجة الفيلم الى التفرغ التام لصعوبته والفترة الزمنية التي تدور فيها الأحداث.
فيلم "أسد" من تأليف محمد وشيرين دياب وإخراج محمد دياب، وبطولة محمد رمضان، ماجد الكدواني، أحمد مالك، على قاسم، رزان جمال، كامل الباشا، أحمد عبد الحميد، بجانب عدد من الفنانين السودانين، ويعد الفيلم ثاني تجارب محمد رمضان بالأعمال السينمائية التاريخية بعد تقديمه بطولة فيلم الكنز بجزأيه الأول والثاني من إخراج شريف عرفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إب.. الهيئة النسائية تقيم مسابقة ثقافية في عدد من مديريات المحافظة
إب.. الهيئة النسائية تقيم مسابقة ثقافية في عدد من مديريات المحافظة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

إب.. الهيئة النسائية تقيم مسابقة ثقافية في عدد من مديريات المحافظة

إب - سبأ : نظمت الهيئة النسائية في محافظة إب، اليوم، مسابقة ثقافية لطالبات المدارس الصيفية في مديريات "المشنة والقفر والسياني ويريم". وخلال المسابقة، التي نُظمت على هامش الفعاليات الختامية للدورات والأنشطة الصيفية، تميّزت المدارس الصيفية في القفر والسياني بهذه المسابقات. وأوضحت مسؤولة الهيئة النسائية، هناء الديلمي، أن هذه المسابقة تأتي ضمن البرامج والأنشطة التي أقامتها الهيئة منذ بداية تدشين هذه الدورات.. مشيرة إلى أهمية مثل هذه الأنشطة لتحفيز الطلاب والمدارس الصيفية على التنافس في التحصيل العلمي. وأكدت أن المسابقة تركزت على مجالات متعددة؛ أهمها: القرآن الكريم والثقافة القرآنية والدروس العلمية والإبداعات. وأشادت الديلمي بالمدارس الصيفية المشاركة في هذه المسابقة، وبالمستوى الجيد الذي ظهرت عليه المتسابقات في شتى المجالات. وأُلقيت في المسابقة عدد من الكلمات لمديرات المدارس، أشادت مجملها بالتفاعل الكبير من قِبل الهيئة النسائية.. مشيرات إلى أن الدورات الصيفية محطة تربوية وإيمانية هامة لها أثر كبير في توعية وتحصين الأجيال القادمة، وتعزيز ارتباطهم بالله والقرآن الكريم والرسول الأعظم -صلى الله عليه وآله. تخللت المسابقة فقرات إنشادية وشعرية، وتكريم المبرزات في المسابقة، وكذا مديرات المدارس التربوية اللواتي استقبلن الدورات الصيفية، بالإضافة إلى تسليم هدايا رمزية للمدارس الصيفية.

هل ماتت الرجولة؟
هل ماتت الرجولة؟

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

هل ماتت الرجولة؟

عدن حرة / صدام اللحجي : كنا نرى الأب إذا خرج مع ابنته، كان يحوطها بنظراته قبل خطواته، يغار عليها من نسمة الهواء، ويخاف أن يلامس الحياء طرف عباءتها واليوم إلا من رحم ربي نرى آباءً يسيرون بجانب بناتهم وهن يرتدين عباءات لا تستر بل تُظهر، أقرب للفساتين منها للستر، وكأن الغيرة نُزعت من القلوب. هل ماتت الرجولة؟ أم صار الحياء عيبًا؟ يا من ترضى لابنتك أن تخرج بهذه الهيئة، تذكّر أنك مسؤول عنها أمام الله، وأن الغيرة ليست تشددًا بل شرف، وليست تحكمًا بل حماية. رحمك الله يا زمان الغيرة.. ويا رجال كانت الغيرة تسكن في عيونهم قبل قلوبهم.

شوقي إلى البيت العتيق وحنيني إلى عرفات
شوقي إلى البيت العتيق وحنيني إلى عرفات

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

شوقي إلى البيت العتيق وحنيني إلى عرفات

أ.د مهدي دبان في كل عام، يهفو فؤادي، و يتشوق قلبي، و تتلهف نفسي لتحل في تلك الرحاب الطاهرة، وأمر بتلك البقاع الفاضلة، حيث تهطل الرحمات، وتُغسل الذنوب، وتُطهر القلوب. يزداد شوقي لأداء تلك المناسك العطرة، التي شرعها الله -سبحانه وتعالى- وجعل فيها مقامات للذكر والطاعة، وفضلا عظيما لا يناله إلا من اصطفاه. كم يعتصر قلبي ألما حين أرى وفود الحجيج تتوجه إلى بيت الله الحرام، وأشعر بروحي تسبقني إلى هناك، إلى عرفات ومنى ومزدلفة، إلى البيت العتيق، حيث السكينة والطمأنينة، وحيث تنسك الأبدان وتتطهر الأرواح. وقد وجدت نفسي كثيرا ما أردد كلمات الشاعر عبدالرحيم البرعي، فهي تصف حالتي تماما: يا راحلين إلـى منـى بقيـادي هيجتموا يوم الرحيـل فـؤادي من نال من عرفات نظرة ساعة نال السرور ونال كل مـرادي وكم أثرت في هذه الأبيات الأخرى: ضحوا ضحاياهـم وسال دماؤها وأنا المتيّم قد نحرتُ فؤادي هكذا هو شعوري في كل عام، شعور يختلط فيه الألم بالشوق، والعجز، والرجاء بالأمل، أن أكون ممن وفقه الله ليكون من وفده، من ذلك الرعيل المبارك الذي كتب الله له السير إلى بيته، وأداء المناسك، والوقوف بعرفات. فالحج في نظري ليس مجرد طواف وسعي، بل هو تزكية للروح، وتطهير للنفس، وامتثال لأمر الله، واقتداء بنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-، وامتلاء للقلب بتعظيم الله وشعائره وأحكامه. أذكر دائمًا حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي يملأ قلبي رجاء: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة." اللهم إني أسألك بحق هذه المشاعر، وصدق هذا التعلق، ألا تحرمنا حج بيتك، ولا تمنعنا الوقوف بعرفات، و بلغنا ما نتمنى، و اكتبنا من وفودك وعبادك المقبولين، إنك ولي ذلك والقادر عليه . //

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store