logo
تطبيق جديد من "إنستعرام" لمنافسة محرر الفيديو الخاص بـ"تيك توك"

تطبيق جديد من "إنستعرام" لمنافسة محرر الفيديو الخاص بـ"تيك توك"

وقال آدم موسيري، رئيس "إنستغرام"، في منشور على المنصة: "هناك الكثير مما يحدث في العالم الآن. وبغض النظر عما يحدث، نعتقد أنه من وظيفتنا أن نصنع أكثر الأدوات الإبداعية إقناعًا لأولئك الذين يصنعون مقاطع الفيديو".
ووصف موسيري تطبيق "Edits" بأنه مصمم خصيصًا ل صناع المحتوى لتحرير مقاطع الفيديو على هواتفهم وحفظ الأفكار لمقاطع فيديو أخرى قد يرغبون في نشرها لاحقًا.
بينما أوضح أن صناع المحتوى يمكنهم استخدام تطبيق "Edits" للعمل على مقاطع الفيديو ونشرها على أي منصة يريدونها، وليس فقط "إنستغرام".
كما أكد أن الأشخاص يمكنهم طلب تطبيق "Edits" مسبقًا في متجر تطبيقات "آبل"، مع بداية الأسبوع الجاري، وأن التطبيق سيكون متاحًا لنظام أندرويد في فبراير.
وفي اجتماع مع الموظفين الأسبوع الماضي، قال كبير مسؤولي التسويق في "Meta"، إن الشركة بحاجة إلى الاستعداد لانتقال محتمل لمستخدمي "تيك توك" إلى تطبيقات "Meta"، ويجب أن تكرس الموظفين والموارد الأخرى لهذه التطورات المحتملة.
وبذلك، غيرت "إنستغرام" تخطيطها لبعض المستخدمين الأسبوع الماضي، حيث قامت بتنسيق المحتوى في شكل عمودي مستطيل يذكرنا بـ"تيك توك". ولطالما اتجهت "إنستغرام" إلى تقليد نجاح "تيك توك".
ففي عام 2020، أطلقت "إنستغرام" خاصية "Reels"، وهي نسخة طبق الأصل تقريبًا من تنسيق الفيديو القصير الشهير "تيك توك". وأصبحت "Reels" واحدة من أكثر الميزات شعبية على "إنستغرام" و"فيسبوك".
كما قال مستخدمو الإنترنت في الولايات المتحدة إنهم على الأرجح سيشاهدون "Instagram Reels" إذا تم حظر "تيك توك"، وفقًا لمسح حديث أجرته "TD Cowen" لـ2500 مستهلك.
ومن بين المعلنين، بدت ميزة "إنستغرام" أكثر وضوحا، حيث قال 56% من مشتري الإعلانات لشركة "TD Cowen" في استطلاع للرأي في الربع الماضي، إن عملاءهم كانوا يرغبون بشدة في الإعلان على "Reels" هذا العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي
بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • شفق نيوز

بسبب منشور يحمل "إشارات معادية للسامية"، مقدم البرامج الرياضية غاري لينيكر يغادر بي بي سي

أكّدت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق، غاري لينيكر سيغادر منصبه في الهيئة كمقدم برامج رياضية، بعد نهاية برنامجه "مباراة اليوم" للموسم الكروي الجاري 2024/2025. وأشارت بي بي سي إلى أن لينيكر لن يكون جزءاً من تغطيتها لكأس العالم 2026، والموسم المقبل من كأس الاتحاد الإنجليزي. وتأتي مغادرة لينيكر على خلفية مشاركته منشوراً عبر منصة "إنستغرام" لمجموعة مؤيدة للفلسطينيين، يحتوي على مقطع فيديو يتحدث عن "الحركة الصهيونية". وتضمّن مقطع الفيديو رسماً لجرذ، وهو ما يرتبط تاريخياً بإهانات معادية للسامية، ويعكس لغة استخدمتها ألمانيا النازية للتعبير عن اليهود. وحذف لينيكر المنشور في وقت لاحق بعد تعرضه لانتقادات عديدة، وقدّم اعتذاراً عن مشاركته، قائلاً إنه "لم يكن ليشارك أبداً منشوراً معادياً للسامية بشكل متعمد"، وإنه حذف المنشور "بمجرد علمه بالمشكلة". وأضاف لينيكير أنه علم لاحقاً أن المنشور يحتوي على "إشارات مسيئة"، وأنه يشعر "بأسف شديد" تجاه هذه الإشارات. وقال المدير العام لبي بي سي، تيم ديفي، إن غاري أقرّ بالخطأ الذي ارتكبه، و"بناء على ذلك، اتفقنا على تنحّيه عن تقديم أي برامج بعد انتهاء الموسم الحالي". وقدّم ديفي إشادة بلينيكر، قائلاً إنه لطالما كان "صوتاً بارزاً في التغطية الكروية في بي بي سي على مدار عقدين من الزمن". وشارك لينيكر في العديد من التغطيات للأحداث الرياضية المتنوعة، وكان المقدّم الرئيسي لبرنامج "مباراة اليوم" الأسبوعي المختص بكرة القدم، منذ العام 1999، ويُعد المقدّم الأعلى أجراً في الهيئة. وفي نهاية عام 2024، أعلنت بي بي سي أن لينيكر لن يقدم البرنامج بعد انتهاء الموسم الحالي، لكنه سيغطي كأس العالم 2026، وكأس الاتحاد الإنجليزي، وهو ما تراجعت عنه اليوم بعد الإعلان عن رحيله. "ربما يريدون رحيلي" ولم تكن هذه المرة الأولى التي يثير فيها لينيكر الجدل بسبب تصريحاته ونشاطه على وسائل التواصل الاجتماعي، ففي عام 2023، قالت بي بي سي إنها أجرت "حواراً صريحاً" مع النجم الإنجليزي بسبب تغريدة انتقد فيها سياسية الحكومة البريطانية بشأن قضية اللجوء، مقارناً بين خطابها وخطاب الحكومة الألمانية في ثلاثينيات القرن الماضي. وفي فبراير/شباط 2025، وقع لينيكر، إلى جانب 500 شخصية بارزة، على رسالة مفتوحة يحث فيها بي بي سي، على إعادة عرض فيلم وثائقي عن غزة، أزالته بي بي سي عن خدمة "آي بلاير" بعد أن تم حذفه بعد تبين أن الراوي هو ابن مسؤول في حركة حماس. وفي وقت سابق من شهر مايو/أيار الجاري، بدا لينيكر وكأنه ينتقد الرئيس الجديد لبي بي سي سبورت، أليكس كاي-جيلسكي، حين صرّح لصحيفة التلغراف، أنه "لا يمتلك أي خبرة تلفزيونية"، وحثّه على عدم إجراء أي تغييرات على برنامج "مباراة اليوم". وفي مقابلةٍ حديثة مع المذيع في بي بي سي أمول راجان، قال لينيكر إنه شعر برغبة بي بي سي في رحيله أثناء تفاوضه على عقدٍ جديد، العام الماضي. وبعد الإعلان عن انتهاء مسيرته مع بي بي سي، قال لينيكر إنه يقرّ بالخطأ وحالة الانزعاج التي سببها، مضيفاً أن "التنحي هو الإجراء المسؤول". وأعاد لينيكر التأكيد على أنه لم يكن ليعيد أبداً نشر شيء معادٍ للسامية بشكل متعمد، لأن ذلك "يتعارض مع كل ما يؤمن به". بدوره عبّر مدير بي بي سي سبورت، أليكس كاي جيلسكي، في رسالة عبر البريد الإلكتروني، عن حزنه لوداع لينيكر، قائلاً: "إنه لأمرٌ محزن أن أودع مذيعاً لامعاً كهذا، وأود أيضاً أن أشكر غاري على سنوات خدمته". فيما كتبت كاتي رازال، محررة بي بي سي للشؤون الثقافية، أن رحيل لينيكر يمثل "نهاية مؤسفة" لمسيرة مهنية في بي بي سي. وامتدحت رازال النجم الإنجليزي، قائلة: "غاري لينيكر من بين أعلى المذيعين أجراً في الهيئة لسبب وجيه: هو يتمتع بشعبية كبيرة لدى الجمهور، وواسع الاطلاع، وبارع في عمله". لكن رازال أشارت إلى إن لينيكر بدا "غير قادر أو غير راغب" على تقبل حقيقة أن كونه شخصية بارزة قد يمنعه من إبداء آرائه التي يرى العديدون أنها أثّرت على "حاجة بي بي سي للحياد".

يارا حبيب: مؤمنة بطريقي وبحلمي واعشق الفنانة شاكيرا
يارا حبيب: مؤمنة بطريقي وبحلمي واعشق الفنانة شاكيرا

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 6 أيام

  • وكالة الصحافة المستقلة

يارا حبيب: مؤمنة بطريقي وبحلمي واعشق الفنانة شاكيرا

المستقلة/-المطربة يارا حبيب، فنانة حاولت كثيرا واجتهدت أكثر، تغلبت علي الصعاب والتحديات إيمانها بموهبتها جعلها لا تلتفت للنقد رسمت لنفسها طريقا كي تصل إلي حلمها ولكي يصبح أسمها بين ألمع نجوم ومطربي العالم العربي. بدأت يارا حبيب حديثها عن موهبتها منذ الطفولة، قائلة 'كنت أعلم أن عندي موهبة وأهلي كانوا يعرفون ذلك وكانوا يحاولون أن يساعدوني في البداية'. واكملت حديثها معلقة 'للأسف، عندما كبرت وبدأت أفكر في احتراف الغناء، والدى رفض تمامًا خوفًا علىّ، كان يتمنى لي حياة تقليدية كأي فتاة، أن أحصل على شهادتي وأعيش كموظفة' وتابعت: 'ثم قررت أدرس في معهد الموسيقى ورفضت أشتغل أي حاجة غير الفن، كملت في طريق الموسيقى دون علم أهلي وبعد تلك الآونة بدأت أغنى في الكافيهات والحفلات الصغيرة، ومن هنا بدأ والدي يقتنع بموهبتي وبدأت أنطلق فعليًا'. ثم تحدثت عن الاستغلال الفني قائلة 'مضيت عقود كثيرة، كلها كانت عقود احتكار وبعضها لا أتذكره أول عقد كان عندي 21 سنة وكان فيه شرط جزائي حوالي 300 دولار، وكل ده حصل من غير علم أهلي، الآن لا أقبل أي عقد احتكار، وعرفت قيمة صوتي، وأصبحت أضع شروطًا بالتراضي مع الطرف الآخر'. وأشادت بدور التيك توك في مسيرتها الفنية قائلة 'الـ«تيك توك» عمل لى نقلة كبيرة ووصلت بيه للعالمية. قابلت عليه مطربين، ومن خلاله بدأت أغنى فى أماكن كبيرة مثل ماريوت الزمالك'. واضافت المطربة يارا حبيب: الطريق من خلال السوشيال ميديا مش سهل، والمنافسة بقت صعبة لازم التوازن بين السوشيال وسوق العمل. أنا بعدت عنها سنتين، ولما رجعت لقيت التفاعل قل. وتابعت: أزمة كورونا كانت فترة ازدهار لي، اللايف وقتها ساعدنى جدًا فى الوصول لجمهور واسع، وبدأت أكوّن صداقات ودعم من الناس. وأكدت أنها لا تفرض لونها، وتغنى فى حفلات شعبية وكلاسيك تحب اللون الهادئ الرومانسي، لكن لازم أكون مرنة وأقدم اللي يحبه الجمهور، قائلة 'أنا من عشاق شاكيرا، لكن حسيت إن طريقتها لا تناسبني لو غنيت ورقصت ممكن الجمهور ينسى الصوت، وأنا حبيت أركز على الصوت والأغنية. وواصلت: بالنسبة لي مش كل أغنية بتضرب في السوق مناسبة لي. بحب أختار اللى بحبه ويمثلنى، وكنت فى البداية أقبل عروضًا بسيطة، لكن الآن أصبحت أختار بحرص. أما عن شريك حياتها المقبل قالت 'لم يتقبل اي رجل شرقي طبيعة عملي ومش بيتقبل سفر الزوجة وانشغالها وأنا لسه خايفة من فكرة الزواج ومش لاقية الشخص المناسب. وقالت 'حلمي الفنى أهم حاليًا، مش مستعدة أخاطر، لأن الزواج مسئولية كبيرة ومش عندى وقت ليها حاليًا، على رغم إن فنانات كتير قالوا إنهم ندموا، أنا مؤمنة بطريقى، ومتمسكة بحلمى في إني أكون من أهم فنانات العرب'.

بعد 44 عاماً من الفراق.. إعلامية عربية شهيرة تجد عائلتها خلال بث مباشر
بعد 44 عاماً من الفراق.. إعلامية عربية شهيرة تجد عائلتها خلال بث مباشر

شفق نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

بعد 44 عاماً من الفراق.. إعلامية عربية شهيرة تجد عائلتها خلال بث مباشر

شفق نيوز/ عثرت الإعلامية والناشطة الليبية "حنان المقوب" على عائلتها الحقيقية (البيولوجية)، بعد أكثر من 4 عقود من الفراق وذلك بفضل بث مباشر أجرته عبر تطبيق "تيك توك". بدأت القصة قبل 44 عاما، عندما وجدت "المقوب" رضيعة أمام أحد المساجد في مدينة بنغازي، بعدما أخبر والداها بوفاتها أثناء الولادة في المستشفى. لتنتقل بعدها إلى دار الأيتام، حيث مكثت حتى تبنتها عائلة ليبية عندما كانت في عمر السنتين. صدمة قانونية لتعيش الطفلة في كنف العائلة المتبنية حتى وفاة والديها بالتبني، عندما كانت في عمر 26 سنة. لكنها بعد ذلك، واجهت صدمة قانونية، حيث طالبتها دار الرعاية الاجتماعية بالعودة إليها استنادا إلى نصوص قانونية تُنظّم أوضاع المتبنين بعد وفاة أولياء أمورهم. فرفضت الناشطة العودة إلى الدار، واختارت طريق الاستقلال، وغادرت لاحقا بنغازي بعدما أصبحت ناشطة بارزة في مجال السياسة وحقوق الإنسان، ما تسبب في ملاحقتها على خلفية مواقفها الجريئة وانتقاداتها العلنية، لتقرّر الاستقرار في مصر، حيث انخرطت في العمل الإعلامي والحقوقي. برنامج مباشر لكن كل شيء تغيّر، حين كانت تقدم برنامجاً مباشراً على "تيك توك"، بعنوان "تعال نحكيلك". إذ تلقت مكالمة من شاب يدعى "عمر موسى"، روى قصّة والدته التي تعرّضت لمشاكل صحيّة أثناء الولادة وأخبروها بوفاة رضيعتها. لكنّ الأم التي كانت حينها في عمر الـ 14 سنة، لم تفقد إحساسها الداخلي بأن ابنتها لا تزال على قيد الحياة، إلى أن شاهدتها في مقطع فيديو تتحدّث عن قصتها، واندهشت من الشبه بينها وبين بناتها. فقلبت هذه المكالمة حياة حنان رأساً على عقب وأدخلت الشكوك إلى قلبها، لتشابه ما رواه عمر مع قصتّها. ما دفعها لاحقاً إلى الاتصال به بعد البرنامج، لتكتشف أن المتصل هو شقيقها البيولوجي، وأن عائلتها الحقيقية ظلت تبحث عنها لأكثر من أربعة عقود، وأن والدتها تسعى منذ شاهدتها إلى التواصل معها. "أمّي نسخة منّي" وقالت الإعلامية في مقطع فيديو نشرته على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي "كنت أظنّ أنني مجهولة النسب، ومقطوعة من شجرة، فاكتشفت أنّ لي عائلة تشبهني، أمّي نسخة منّي، وعندي أخوال وأعمام وأنتمي لقبيلة كبيرة في مدينة سبها، مشاعري مختلطة بين الفرحة والصدمة والذهول". كما تحدّثت عمّا عانته طوال حياتها بسبب غياب العائلة، قائلة "تعبت من نظرة الناس ونظرة الشفقة، حرمت نفسي من الزواج وتكوين أسرة، حتى لا أتعرّض للشتم، لأنني بلا أصل ولا أهل". أما أكثر ما يؤلم حنان الآن، هو عدم قدرتها على أخذ حقّها ومحاسبة من سرقها من أحضان أمها وحرمها من عائلتها لمدة 44 سنة. لكن رغم كل الألم وكل السنوات التي لا يمكن تعويضها، الأهم هو أنها وجدت عائلتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store