logo
من باكستان إلى الصين.. 'شبيه إيلون ماسك' يثير ضجة على الإنترنت

من باكستان إلى الصين.. 'شبيه إيلون ماسك' يثير ضجة على الإنترنت

رؤيا نيوز١٧-٠٣-٢٠٢٥

انتشر على الإنترنت مقطع فيديو لرجل باكستاني لفت الأنظار بسبب شبهه الكبير برجل الأعمال الملياردير «إيلون ماسك»، مما أثار فضولًا واسعًا بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي.
الفيديو الذي تم نشره على «إنستغرام» أظهر الرجل وهو يتناول العشاء مع أصدقائه في منطقة «خيبر بختونخوا» في باكستان، بينما ناداه أحد أصدقائه مازحًا بـ «إيلون ماسك» باللغة البشتونية.
المقطع الذي سرعان ما حقق انتشارًا واسعًا وأثار تعليقات وتساؤلات من المتابعين الذين أبدوا دهشتهم من التشابه الكبير بين الرجل الباكستاني وإيلون ماسك في شبابه.
لكن هذا ليس الشبيه الوحيد الذي لفت الأنظار، فقد أصبح الصيني «ييلونغ ما» هو الآخر حديث الإنترنت، بفضل تشابهه اللافت مع إيلون ماسك.
وحقق ييلونغ ما شهرة واسعة على منصة «تيك توك»، حيث نشر فيديوهات له وهو يقوم بأعمال ساخرة، منها فيديو يظهره في مواجهة مع رجل يرتدي صندوقًا يحمل صورة «مارك زوكربيرغ»، مما أثار موجة من التعليقات الساخرة والممتعة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن السر الحقيقي لترحيب مضيفات الطيران بالركاب .. ليست مجاملة!
الكشف عن السر الحقيقي لترحيب مضيفات الطيران بالركاب .. ليست مجاملة!

سرايا الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سرايا الإخبارية

الكشف عن السر الحقيقي لترحيب مضيفات الطيران بالركاب .. ليست مجاملة!

سرايا - من المتعارف عليه انه عند صعود الركاب على متن الطائرة، تستقبلهم المضيفات بابتسامة دافئة وترحيب لطيف، وهي لفتة قد تبدو للكثيرين مجرد إظهار للباقة والضيافة، لكن خلف هذه التحية الودية يكمن هدف آخر يتجاوز المجاملة. كشفت مضيفة طيران تعمل مع شركة TUI airlines البريطانية من خلال فيديو انتشر على منصة تيك توك أن هذا الترحيب ليس مجرد إجراء بروتوكولي، بل فرصة للمضيفين لإجراء تقييم بصري سريع للركاب. والهدف هو التأكد من جاهزية الركاب للسفر، بما في ذلك رصد أي علامات تدل على الإفراط في تناول الكحول أو الحالة الصحية التي قد تشكّل خطراً أثناء الرحلة. الفيديو، الذي حصد ملايين المشاهدات، أثار نقاشاً واسعاً بين المتابعين، حيث أكد الكثيرون ما ذكرته المضيفة، بمن فيهم مضيفات أخريات وبعض العاملين في مجال الطيران، الذين أوضحوا أن الطواقم تتحقق من جاهزية الركاب في صفوف مخارج الطوارئ. وأضافوا أن معايير السلامة تتطلّب أن يكون الركّاب الذين يجلسون بالقرب من مخارج الطوارئ قادرين بدنياً على المساعدة في حالات الطوارئ، وألا يحتاجوا إلى مساعدة خاصة في المطار، أو يستخدموا مشداً لحزام الأمان، وهذا الحرص على الجاهزية يعكس التزام شركات الطيران بسلامة الركاب. ويبدو أن هذه الإجراءات ليست مجرد أمور احترازية، بل ضرورة تفرضها طبيعة السفر الجوي، حيث يمكن لأي حالة طارئة أن تتحول إلى وضع خطير إذا لم يتم التعامل معها بسرعة وكفاءة، وهنا يظهر دور المضيفات كخط دفاع أول، ليس فقط لتقديم الضيافة، بل لضمان سلامة الجميع.

حين تتحول حياتنا الى سلعة رقمية من يضع الحدود؟
حين تتحول حياتنا الى سلعة رقمية من يضع الحدود؟

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

حين تتحول حياتنا الى سلعة رقمية من يضع الحدود؟

أصبحت حياة الأفراد مادة قابلة للتسويق على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تحوّل البعض من مشاهير الأردن إلى صناع محتوى يعتمدون على تفاصيلهم الشخصية لجذب المتابعين وتحقيق الانتشار تحت شعار «التريند». فلم تعد الخلافات الأسرية أو المشكلات الخاصة تدار في الخفاء، بل باتت تعرض على العلن وكأنها مشاهد درامية، في مزيج من الترفيه الزائف والاتجار بالمشاعر، حيث بات الحساب الشخصي لهؤلاء المؤثرين يتحول إلى ساحة مفتوحة للشتائم، وتلفيق الخلافات، والمبالغة في التوترات العائلية، سعياً وراء التفاعل والإعلانات.وتشير تقارير عربية ودولية إلى أن هذه الظاهرة لا تقتصر على الأردن، بل تنتشر على نطاق واسع بين مشاهير العالم العربي، حيث تلاشت الخطوط الفاصلة بين الحياة العامة والخاصة، وصارت المشاكل العائلية أقرب إلى عروض ترفيهية، يتابعها الجمهور بشغف لا يخلو من الفضول والتطفل.وتكمن الخطورة في أن كثيراً من هؤلاء المؤثرين يسعون إلى استدرار تعاطف الجمهور أو إثارة غضبه لتوسيع قاعدة شهرتهم وزيادة أرباحهم، مستغلين حساسية الناس تجاه القصص الأسرية والعواطف العميقة، وبذلك، تصبح الحياة الخاصة مادة استهلاكية، وتغدو الخلافات مادة تسويقية بامتياز، ولكن هذا النمط الجديد من «المحتوى» يصطدم بقيم المجتمع الأردني التقليدية التي تقدس الروابط العائلية وتحمي الخصوصية، إذ لا يزال الأردنيون، كما توثق العديد من المصادر الثقافية، يتمسكون بمفاهيم الشرف والحرص على سمعة العائلة، ويعتبرون أن العلاقات الأسرية يجب أن تُدار بحكمة بعيداً عن أنظار الغرباء.ومع تصاعد هذا النوع من «التريندات»، بدأ الخبراء في وصف الظاهرة بأنها انقلاب حقيقي في القيم الاجتماعية؛ فما كان يتم ستره داخل البيوت صار اليوم يُعرض بلقطات متتالية أمام آلاف المتابعين، دون اعتبار للعواقب النفسية والاجتماعية. هذه الممارسات لا تمر دون أثر، خاصة على فئة الشباب والمراهقين، الذين يتأثرون بالمحتوى المعروض ويتفاعلون معه بوصفه معياراً للحياة الواقعية، وتظهر الدراسات أن العلاقة الوهمية بين المتابع والمؤثر قد تخلق اضطرابات نفسية مثل القلق والغيرة والشعور بالنقص، بل تدفع بالبعض إلى استبطان أفكار مشوهة حول الحياة الزوجية والعائلية، باعتبارها صراعات لا تنتهي، ومشاهد متوترة لا مجال فيها للسكينة.وفيما يحاول البعض التماهي مع هذا الواقع الجديد، تتزايد التحذيرات من عواقبه طويلة الأمد، فاستسهال عرض الخصوصيات والسخرية من أقرب الناس لأجل «الانتشار»، يزعزع أسس الاحترام ويطبع سلوكيات التنمر والاستهزاء في وعي الجمهور، فيما تؤكد أصوات تربوية أن هذا النمط يؤدي إلى التطبيع مع السلوكيات السلبية، حيث يُصوّر السباب والشتم والتعدي اللفظي كوسائل عادية لجذب الانتباه، مما يشوه صورة الأخلاق العامة، ويقع ضحية ذلك التلاميذ والطلاب والمراهقون، الذين يبدؤون بتقليد هذا النموذج ظناً منهم أن هذه هي الطريقة المثلى للتواصل أو كسب الشعبية.من جهة أخرى، يُنتقد غياب الرقابة الفعّالة على هذا النوع من المحتوى، فعلى الرغم من جهود الحكومة الأردنية في مواجهة خطاب الكراهية والأخبار الكاذبة على الإنترنت، إلا أن المحتوى الذي يسيء إلى العلاقات الخاصة لا يزال بلا ضوابط واضحة، فعلى سبيل المثال، ورغم حظر تطبيق «تيك توك» مؤقتًا في الأردن ومطالبة الشركة بحذف مئات الآلاف من الفيديوهات المسيئة، إلا أن ظاهرة استغلال الخلافات العائلية للحصول على «مشاهدات» لم تخضع بعد لأي تشريعات صريحة، وحتى حين اقترحت الحكومة الأردنية قوانين جديدة للتعامل مع المحتوى المؤذي، فإن تركيزها اقتصر على خطاب الكراهية، دون أن تمتد لتشمل الإساءة إلى الخصوصية أو التلاعب بالعلاقات الأسرية لأغراض تجارية.ويبرز سؤال مهم هنا: ما الذي يدفع البعض للانخراط في هذا النوع من المحتوى رغم مخاطره؟ الجواب يكمن في الجانب الاقتصادي، فمع تصاعد معدلات البطالة، يرى البعض في «صناعة المحتوى» فرصة حقيقية لكسب المال وتحقيق الاستقلال المالي. بل إن المؤثرين الرقميين أصبحوا شريحة مؤثرة اقتصادياً، وبلغ حجم سوق التسويق عبر الإنترنت عشرات المليارات، ومن هنا بات من الضروري تنظيم المهنة، كما يطالب بذلك عدد من الخبراء، عبر فرض تسجيل رسمي على المؤثرين، وتحديد معايير أخلاقية تضمن احترام القيم العامة، وعدم استغلال الأطفال أو الخصوصيات، إلى جانب فرض الشفافية على المحتوى الإعلاني.في السياق نفسه، تبرز أهمية التوعية المجتمعية بوصفها أحد أبرز أدوات المواجهة. فبدلاً من فرض رقابة صارمة على التكنولوجيا، يمكن تعزيز ثقافة نقدية لدى الجمهور، تساعدهم على التمييز بين المحتوى المفيد والمسيء، وتدفعهم لمقاطعة الحسابات التي تبني شهرتها على الفضائح، كما يمكن إدماج مفاهيم التربية الإعلامية في المناهج التعليمية، بما يرسخ لدى الناشئة قدرة على التعامل مع الإعلام الرقمي بوعي ومسؤولية. فالحل يبدأ من المدرسة والبيت، ولا ينتهي إلا بتكاتف الجهود المجتمعية لتكريس مفهوم أن الشهرة لا تأتي من بيع الخصوصيات، وأن القيم لا تُفرط على حساب «لايك» أو «ترند «.

الإعلام الرقميّ والدفاع عن المصالح الأردنيّة
الإعلام الرقميّ والدفاع عن المصالح الأردنيّة

وطنا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • وطنا نيوز

الإعلام الرقميّ والدفاع عن المصالح الأردنيّة

بفلم رمضان الرواشدة يلعب الإعلام الرقميّ دوراً فاعلاً، اليوم، في الدفاع عن وحماية المصالح الوطنيّة، داخليّاً وخارجيّاً، بشكل مؤثّر في الدول الّتي اتّبعت هذا التطوّر الهائل في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعيّ الجديدة. والأردنّ، مثل بعض الدول العربيّة الأخرى، يخطو خطوات مهمّة في استخدام الإعلام الرقميّ في الدفاع عن الهجمات الّتي تعرض لها، وما زال، في قضايا داخليّة مثل الموقف الأردنيّ، ملكاً وحكومة وشعباً ممّا يجري في غزّة والضفّة الغربيّة، وفي سوريا والعراق. حيث نلاحظ أنّ الهجمات الإلكترونيّة الّتي شنّتها 'جيوش الإعلام الرقميّ' لبعض الدول الّتي تتّخذ من الأردنّ موقفاً عدائيّاً حاولت الطعن وتشويه موقف الأردنّ من هذه القضايا. لعلّ أبرز التحدّيات هي أنّ الموقف الرسميّ والشعبيّ الأردنيّ كان متقدّماً، قياساً بالتغطيات الإعلاميّة المحلّيّة وبالإعلام الرقميّ نتيجة عدم وجود حواضن حقيقيّة لمفهوم الإعلام الرقميّ. من الضروريّ وجود 'مرجعيّة مركزيّة' تمكّننا من تجاوز مرحلة عدم الردّ أو الردّ الخجول إلى الهجوم المكثّف والقوي دفاعاً عن مواقف القيادة والدولة الأردنيّة وردع كلّ من يتطاول، أو حتّى يحاول، التشكيك بمواقفنا الوطنيّة ومصالحنا الأمنيّة العليا. الموقف الأردنيّ بحاجة إلى تقوية الروافع الإعلاميّة المتقدّمة والحواضن الرقميّة لتسويق روايته والدفاع عنه، وتتولّى الردّ، بقوة ودون تهاون أو تأخر، على الإساءات كلّها الّتي تستهدف قيادته وشعبه ومواقفه الوطنيّة. وليس من المعقول أنّ الأردنّ يحظر تطبيق 'تيك توك' الّذي يوفّر محتوى رقميّاً كبيراً للمشاهدين في العالم، ولا يستطيع الأردنيّون أن يردّوا على الحملات الّتي استهدفت هذا البلد. فمثل هذا التطبيق الفعّال يؤدّي دوراً كبيراً، اليوم، في تقديم رؤية ورواية الدول المعنيّة بإظهار مواقفها الوطنيّة، ولا بد من استخدامه، أردنيا، بشكل فعّال. يجب الاستفادة من الإعلام الرقمي وتحديد الرؤية، والتخلّص من الترهّل لدى بعض المؤسّسات الإعلاميّة في ما يتعلّق بفهم المصالح الاستراتيجيّة والأمنيّة والوطنيّة العليا للدولة الأردنيّة. وثمّة عدم 'تقدير موقف' من بعض المؤسّسات لقدرات الإعلام الرقميّ في التحوّلات الوطنيّة الكبرى الّتي جرت وتجري محلّيّاً وفلسطينيّاً وإقليميّاً وعربيّاً وعالميّاً. يحتاج الإعلام الرقميّ إلى تفعيل وتجنيد مفاعيل أخرى من بينها استخدام المؤثّرات الإلكترونيّة المتعدّدة من الصور والفيديوهات والرسوم المتحركة وغيرها، وبكلف بسيطة، لخدمة الموقف الأردنيّ والمصالح الوطنيّة والأمنيّة والقوميّة العليا للأردنّ. ويمكن إذا تمّ تجويد الأدوات الرقميّة أن تؤدّي دوراً مؤثّراً وكبيرا في التفاعل الجاري في الفضاء الإلكترونيّ الافتراضيّ والواقعيّ للتعبير عن الموقف والمصالح الوطنيّة الأردنيّة. وفي عالم اليوم، أصبح منصّة X (تويتر سابقا) والتيك توك والسناب تشات والإنستغرام وغيرها أدوات رقميّة يمكن من خلالها تقديم المحتوى الأردنيّ الّذي يدافع عن المصالح الوطنيّة الأردنيّة. ينبغي علينا، أن نعي ونفهم أنّ العالم أصبح 'قرية صغيرة'، وأنّ الإنكار للأحداث الّتي تجري داخل الدولة، وفي محيطها وموقفها منها أو تدخّلها فيها، لم يعد مجدياً أبداً، فلا بدّ من تقديم إجابات وروايات أردنيّة لكلّ ما يحدث محلّيّاً ولكلّ تدخّل أو تداخل أردنيّ مع محيطنا العربيّة والإقليميّ ومعالجة هذه القضايا بأقلّ الكلف والخسائر على منظومة الأمن الوطنيّ الشامل. الإعلام الرقمي أصبح، اليوم ضرورة، وليس ترفاً فكريّاً في عوالم متصارعة وأنت مخيّر بين أن تقدّم روايتك الحقيقيّة، وتردّ على كلّ الحملات أو الإشاعات، وبقوّة، أو أن تترك المجال للآخرين لملء الفراغ الّذي تتركه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store