
جورجينا رودريغيز تحضر الميت غالا للمرة الأولى بإطلالة مستوحاة من الأميرة ديانا (صور)
حضرت عارضة الأزياء وسيدة الأعمال جورجينا رودريغيز حفل ميت غالا الذي أقيم يوم أمس الإثنين في نيويورك، للمرة الأولى.
وتألقت حبيبة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بفستان طويل من الحرير باللون الأسود مع فتحة ساق طويلة وتفاصيل من الدانتيل، حمل توقيع غورام غفاساليا، المصممة الإبداعية الحالية لدار "فيتمان" Vetements.
وأكملت جورجينا رودريغيز إطلالتها "المستوحاة من الأميرة ديانا" بحسب النقاد، بحذاء بكعب عالٍ باللون الأسود، واعتمدت تسريحة الشعر المبلل بالإضافة إلى مكياج بالألوان النيود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 13 ساعات
- LBCI
فقدت توازنها وتعثرت على مسرح... هكذا خطفت شاكيرا القلوب بردّ فعلها (فيديو)
خلال حفلها في 20 أيار بمدينة مونتريال، تعثّرت النجمة العالمية شاكيرا على المسرح أثناء تأديتها أغنيتها الشهيرة "Whenever, Wherever"، في لحظة وثّقتها عدسات الجمهور وانتشرت بسرعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وأثناء سيرها على المسرح ويديها مرفوعتان، فقدت توازنها وسقطت جانبًا، إلا أن ردة فعلها كانت لافتة، إذ تدحرجت على الأرض، نهضت بهدوء وبابتسامة، وواصلت العرض وكأن شيئًا لم يكن، حتى أنها أخرجت لسانها مازحة، محوّلة الموقف إلى جزء من العرض. والتقطت شاكيرا الميكروفون وأكملت الغناء بسلاسة، وسط تفاعل الجمهور وتصفيقهم. وقد لاقت ردود فعل واسعة وإشادة من المتابعين الذين وصفوا الحادثة بـ"السقطة الأنيقة"، مؤكدين على مهنيتها وسرعة بديهتها. ورغم أن النجمة لم تُعلّق علنًا على الموقف، إلا أن تعاملها معه كشف عن احترافيتها العالية وخبرتها الطويلة في التعامل مع المواقف الطارئة على المسرح. وفي سياق آخر، أطلقت وزارة الصحة في مدينة نيوجيرسي الأميركية تحذيرًا صحيًا بعد حفل شاكيرا الأخير في ملعبMetLife ، والذي استضاف عرض "Las Mujeres Ya No Lloran"، وذلك بسبب احتمال تعرض الآلاف من الحاضرين لعدوى الحصبة. وذكرت الوزارة أن الحفل، الذي أقيم مساء الخميس، قد يكون حدثًا ناقلًا واسع النطاق للفيروس، محذّرة من أن الأعراض قد تظهر على بعض الأشخاص حتى تاريخ 6 حزيران.


الميادين
منذ 2 أيام
- الميادين
"BYPA": صوت غزة وفلسطين إلى العالم
في قلب مدينة لوس أنجلوس، وعلى بعد آلاف الأميال من غزة، نُصبت خيمة فلسطينية رمزية، على مدار يوميّ 25 و26 نيسان/أبريل الماضي، في جاكسون ماركت، كاليفورنيا - أكثر الأماكن صخباً، لكنها حملت صمتاً ثقيلاً ومشهداً لا يُنسى، ليقدم للزوار تجربة بصرية وإنسانية غير مسبوقة، تعبر عن معاناة غزة وشعبها من قلب المأساة إلى العالم. صُمّمت الخيمة من أقمشة بالية وأكياس طحين ممزقة تابعة للمساعدات الدولية، حيث عايش الزوار تفاصيل النزوح القسري الذي شهدته شواطئ غزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد القطاع المحاصر، وغُطيت أرضية الخيمة برمال البحر الحقيقي. هناك، عُرضت غزة كما لم تُعرض من قبل؛ لا عبر الشاشات ولا الأخبار العاجلة، بل من خلال تجربة حسّية كاملة، تحاكي الواقع بكل تفاصيله الموجعة. "ما بين السماء والبحر" ليس مجرد معرض فوتوغرافي تركيبي، بل شهادة بصرية، استخدمت الصور والصوت والفيديو ليقدم للزائرين تجربة متكاملة تربطهم مباشرةً بواقع أهالي غزة ولحظات النزوح: أزيز الطائرات، هدير البحر، وبشاعة الحرب، ووجوه النازحين التي حملت ذاكرة أوسع من الزمن. لكن خلف عدسة هذا المعرض، تقف قصة شخصية مؤثرة لمخرج ومصور فلسطيني عاش الحرب بجسده، لا بعدسته فقط. إنه إسماعيل أبو حطب، الذي أصيب إصابة خطيرة في 2 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2023 خلال عمله الصحفي في برج الغفري في غزة، وقرر أن يقيم معرضاً مستوحى من تجربته الشخصية. لم تكن إصابة أبو حطب عابرة. إذ فقد القدرة على المشي لفترة طويلة، واضطر إلى خوض تجربة النزوح والتنقل داخل القطاع بنفسه، كمدني هذه المرة، لا كمصوّر ومخرج. رحلة إسماعيل من النزوح إلى التعافي، ومن الألم إلى تأسيس منصة "BYPA"، تلخّص روح المعرض: صوت لا يُخمد، وصورة لا تُكسر. هكذا تأسست منصة BYPA - By Palestine، لتكون منصة إبداعية فلسطينية مستقلة، متخصصة في رواية القصص الفلسطينية عبر الصورة، الفيديو، والفنون المتعددة. وتسعى لجعل الأصوات الفلسطينية مسموعة عالمياً، عبر نقل روايات الفلسطينيين بألسنتهم. أسس أبو حطب المنصة بعد أن بدأ يستعيد عافيته تدريجياً، لتكون صوتاً فلسطينياً حراً، ينقل القصص من الداخل الفلسطينين بوسائط متعددة، بعين من عاشها، لا من سمع بها. في هذا الإطار شكل معرض "ما بين السماء والبحر" أول إنتاجات هذه المنصة، وجاء كترجمة فنية لتجربة أبو حطب الشخصية ولواقع جماعي تعيشه غزة، وليس فقط شهادة على النزوح، بل للحديث عن النهوض بعد السقوط، واستعادة الكاميرا كأداة حياة، لا مجرد توثيق. نجح المعرض في تحويل الألم إلى صورة، والمأساة إلى ذاكرة بصرية حية، والانقطاع إلى وصال جديد بين غزة والعالم، هو رسالة أمل وصمود يحملها الفلسطينيون إلى العالم عبر الفنون. في تلك الخيمة، لم يكن البحر مجرد خلفية، بل شريك في الحكاية. أما غزة، فكما عهدناها، تحكي... وتُسمع. A post shared by ByPa | By Palestine (@


LBCI
منذ 2 أيام
- LBCI
بعد 6 سنوات... كيم كارداشيان تتخرج من كلية الحقوق والجمهور يسخر: البرنامج مدته 3 سنوات! (فيديو)
أكملت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان مسيرتها في دراسة القانون بعد رحلة استمرت 6 سنوات، لكن ذلك لم يمنع بعض المتابعين من السخرية منها، إذ جاءت معظم التعليقات ساخرة من الوقت الطويل الذي استغرقته لإنهاء برنامج مدته ثلاث سنوات فقط. واحتفلت كارداشيان، البالغة من العمر 44 عامًا، بهذه المناسبة من خلال حفل تخرج بسيط في حديقة منزلها، كانت فيه الطالبة الوحيدة، وشاركت الفيديو عبر خاصية لستوري في حسابها الرسمي على إنستغرام. وظهرت في الفيديو وهي تجلس بجانب منصة الخطابة، مرتدية قميصًا رماديًا، وتنورة قصيرة سوداء، وقبعة تخرج بلون البيج، بينما ألقى أساتذتها كلمات مدح وثناء، بحضور عائلتها وأطفالها الأربعة، وفق ما نقل موقع دايلي ميل. ووصف أحد الموجهين رحلتها القانونية بأنها: "واحدة من أكثر المسيرات القانونية إلهامًا التي شهدناها على الإطلاق." تجدر الإشارة إلى أن كيم لم تلتحق بكلية قانون تقليدية، بل درست من خلال برنامج دراسي بديل في كاليفورنيا يُعرف باسم "برنامج دراسة القانون في المكتب القانوني"، والذي يسمح للطلاب بأن يصبحوا محامين دون الالتحاق بالجامعة، عبر التدريب العملي مع محامين معتمدين لمدة أربع سنوات. ورغم إتمامها البرنامج، ما تزال كيم بحاجة إلى اجتياز امتحان نقابة المحامين (Bar Exam) لتصبح محامية معتمدة رسميًا في ولاية كاليفورنيا.