يوكوهاما يقيل مدربه بعد تراجعه لمنطقة الهبوط
وكان المدرب (54 عاما) قد عمل سابقا إلى جانب جاريث ساوثجيت عندما وصلت إنجلترا إلى نهائي بطولة أوروبا في عامي 2021 و2024، وتعاقد معه مارينوس في ديسمبر كانون الأول. وكان هذا أول منصب يتولاه كمدرب رئيس منذ فترة قضاها مع فريق كرو ألكسندرا بين عامي 2007 و2008. وعمل بعد ذلك كمدرب مساعد في تشيلسي قبل أن يتعاون مع ساوثجيت في البداية خلال فترة عمله كمدرب لمنتخب إنجلترا تحت 21 عاما.
وتم تعيين باتريك كيسنوربو، الذي استقال من منصبه كمدرب رئيس لفريق ملبورن فيكتوري في الدوري الأسترالي في ديسمبر كانون الأول للعمل كمساعد لهولاند، مدربا مؤقتا. ومن المقرر أن يلعب مارينوس مع أوراوا رد دايموندز في الدوري الياباني يوم الأحد ولم يحقق الفريق أي فوز في آخر ست مباريات له في المسابقة.
ويسافر النادي بعد ذلك إلى السعودية لمواجهة نادي النصر في البطولة القارية إذ يتطلع مارينوس إلى الفوز بالمسابقة بعد خسارته في نهائي العام الماضي أمام العين من الإمارات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد السعودية
منذ 6 ساعات
- البلاد السعودية
جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني
في 2021، وقّع اللاعب الصهيوني لئيل عبادا عقداً لمدة خمس سنوات مع نادي سيلتيك الأسكتلندي ولم يدر بخلد هذا اللاعب أنه وقّع مع النادي الوحيد الذي لا يصلح ولا يستقيم أن يلعب معه، والسبب معروف وواضح للجميع وهو أن جماهير هذا النادي الغفيرة تدعم القضية الفلسطينية بكل قوة وتشجب من خلال أهازيجها عبر المدرجات العدو الصهيوني وترفع الأعلام الفلسطينية في كل مباراة مهمة يلعبها هذا الفريق، إلى الدرجة التي قام فيها الاتحاد الأوروبي بتغريم النادي وتحذيره من رفع العلم الفلسطيني إلا إن هذا التحذير لم يجد أذنا صاغية لدى جماهيرها الوفية لهذه القضية التي تؤرّق كل إنسان حرّ يرى هذا الظلم الذي يقع على الفلسطينيين ومازال من المجرمين الصهاينة. الكل يتذكّر هذا الفريق الجميل قبل سنوات عندما قابل فريق بئر شعبا الصهيوني في بطولة أوروبا وقد رفعت جماهيره الأعلام واللافتات الفلسطينية الأمر الذي أدّى بالاتحاد الأوروبي إلى تغريم هذا النادي العريق 100000 جنيه إسترليني. كردّ فعل على هذه الغرامة، نظّمت الجماهير الغفيرة لهذا النادي حملة إليكترونية تمكنوا فيها من جمع نفس المبلغ الذي فرضه الاتحاد الأوروبي وتقديمه كتبرّّع خيري لجمعيتين خيريتين فلسطينيتين. وجد هذا النوع من المساندة والتضامن مع قضية عادلة مثل فلسطين الكثير من الاحترام عبر العالم. مع وجود كل هذه السمعة الطيبة للنادي الأسكتلندي إلا إن هذا اللاعب قرّر الالتحاق به. ماذا حصل بعد ذلك؟ بعد عملية الإبادة التي قام بها العدو الصهيوني في غزة في عام 2023 ومازالت قائمة حتى الآن، تزايدت الضغوط النفسية على هذا اللاعب الذي يلعب لفريق يسب ويشتم الدولة الصهيونية ليل نهار، في الملعب وخارج الملعب. وصفه أحد الجماهير بالجبان لأنه لم يستطع أن يعبّر عن رأيه وشجبه لهذه الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيين، وطالب آخر عدم التعاقد مع لاعبين ينتمون لدولة تقترف مثل هذه الإبادة الجماعية. امتدت هذه الضغوط إلى مضايقات تعرّض لها اللاعب في شوارع جلاسجو، وليس الملعب فقط. بعدها، فقد التركيز، كما يقول مدرّب الفريق، ولم يستطع اللعب بشكل جيد وهو يسمع أهازيج جماهير الفريق الذي يلعب له تردّد ' فلسطين حرة' و 'امنعوا الإبادة والصهيونية'. غادر هذا اللاعب سيلتيك وأنهى عقده قبل أن ينتهي بثلاث سنوات وهرب إلى أمريكا ليلعب مع أحد الأندية هناك. بعد مباراة واحدة مع الفريق الأمريكي، رجع هذا اللاعب الصهيوني إلى باريس ليشارك مع المنتخب الصهيوني في الأولمبياد ليواجه نفس المصير الذي واجهه في أسكتلندا. بمجرد عزف النشيد الصهيوني قبل المباراة بدأت صفارات الاستهجان والامتعاظ من قبل الجمهور الضخم الذي كان يساند منتخب مالي ضد هذه الدولة الصهيونية ويحمل الأعلام الفلسطينية. أخرج اللاعب المالي تشيكنا دومبيا لسانه للاعبين الصهاينة بعد تسجيله هدفا في مرماهم. خرج الفريق الصهيوني من الملعب تحت حماية الشرطة الفرنسية الكثيفة ذلك اليوم مدعوما بجهاز الأمن الداخلي الصهيوني لحماية اللاعبين. العدو الصهيوني منبوذ أينما ذهب. حري بكل رياضي عربي أن يكون من أنصار سيلتيك. khaledalawadh @


رواتب السعودية
منذ 13 ساعات
- رواتب السعودية
حارس ليفربول السابق يعلن اعتزاله
نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلن بيبي رينا، حارس مرمى منتخب إسبانيا وليفربول السابق (42 عاماً)، اعتزاله كرة القدم في نهاية الموسم. وقضى رينا، خريج أكاديمية برشلونة، ثمانية مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، وتُوج أيضاً بجائزة القفاز الذهبي للحفاظ على نظافة شباكه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال مواسمه الثلاثة الأولى مع النادي. وكما لعب بعدها لأندية بايرن ميونيخ ونابولي وميلان، قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة خلال الموسم الحالي من الدوري الإيطالي. وقال رينا، لقناة «موفيستار»: «مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة. أشعر أنني محظوظ للغاية بما مررت به. لم أتوقع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا». وشارك اللاعب ، الذي قال إنه يتطلع إلى العمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا وكان ضمن الفريق الفائز بكأس العالم في 2010 وكذلك بطولة أوروبا عامي 2008 و2012. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلن بيبي رينا، حارس مرمى منتخب إسبانيا وليفربول السابق (42 عاماً)، اعتزاله كرة القدم في نهاية الموسم. وقضى رينا، خريج أكاديمية برشلونة، ثمانية مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، وتُوج أيضاً بجائزة القفاز الذهبي للحفاظ على نظافة شباكه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال مواسمه الثلاثة الأولى مع النادي. وكما لعب بعدها لأندية بايرن ميونيخ ونابولي وميلان، قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة خلال الموسم الحالي من الدوري الإيطالي. وقال رينا، لقناة «موفيستار»: «مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة. أشعر أنني محظوظ للغاية بما مررت به. لم أتوقع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا». وشارك اللاعب ، الذي قال إنه يتطلع إلى العمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا وكان ضمن الفريق الفائز بكأس العالم في 2010 وكذلك بطولة أوروبا عامي 2008 و2012. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 14 ساعات
- صدى الالكترونية
حارس ليفربول السابق يعلن اعتزاله
أعلن بيبي رينا، حارس مرمى منتخب إسبانيا وليفربول السابق (42 عاماً)، اعتزاله كرة القدم في نهاية الموسم. وقضى رينا، خريج أكاديمية برشلونة، ثمانية مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة، وتُوج أيضاً بجائزة القفاز الذهبي للحفاظ على نظافة شباكه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال مواسمه الثلاثة الأولى مع النادي. وكما لعب بعدها لأندية بايرن ميونيخ ونابولي وميلان، قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة خلال الموسم الحالي من الدوري الإيطالي. وقال رينا، لقناة «موفيستار»: «مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة. أشعر أنني محظوظ للغاية بما مررت به. لم أتوقع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا». وشارك اللاعب ، الذي قال إنه يتطلع إلى العمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا وكان ضمن الفريق الفائز بكأس العالم في 2010 وكذلك بطولة أوروبا عامي 2008 و2012.