logo
واتساب تطلق ميزة جديدة لإضافة المقاطع الصوتية إلى الحالة

واتساب تطلق ميزة جديدة لإضافة المقاطع الصوتية إلى الحالة

عمون٣٠-٠٣-٢٠٢٥

عمون - أعلنت منصة واتساب عن إطلاق ميزة جديدة تتيح للمستخدمين إضافة المقاطع الصوتية إلى تحديثات الحالة، في خطوة تعزز من تجربة المشاركة على التطبيق، على غرار ميزة القصص في إنستاجرام وفيسبوك.
وأوضحت شركة ميتا، المالكة لواتساب، أن المستخدمين سيتمكنون من رؤية أيقونة نوتة موسيقية عند إنشاء تحديث حالة جديد، والتي تتيح لهم استعراض مكتبة ضخمة تضم ملايين المقاطع الصوتية. كما يمكنهم تحديد الجزء المناسب من المقطع باستخدام شريط تمرير مرن.
يمكن إرفاق مقاطع صوتية لمدة 15 ثانية مع الصور، بينما تصل مدة المقاطع إلى 60 ثانية عند مشاركتها مع الفيديوهات.
تظل جميع تحديثات الحالة مشفرة بتقنية التشفير التام من طرف إلى طرف، مما يضمن خصوصية المستخدمين.
وأشارت واتساب إلى أن الميزة بدأت بالوصول إلى المستخدمين تدريجيًا عالميًا، ومن المتوقع أن تتوفر لدى الجميع خلال الأسابيع القادمة، لذا يُنصح بتحديث التطبيق للاستفادة منها.
يذكر أن واتساب تعمل على مجموعة من التحديثات الجديدة، من بينها إمكانية تعيين التطبيق كمنصة افتراضية للمراسلات والمكالمات على هواتف آيفون، بالإضافة إلى تحسينات على الكاميرا وملصقات السيلفي وتفاعلات أسرع مع الرسائل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تستثمر 150 مليونًا بنظارات ذكية جديدة
غوغل تستثمر 150 مليونًا بنظارات ذكية جديدة

السوسنة

timeمنذ يوم واحد

  • السوسنة

غوغل تستثمر 150 مليونًا بنظارات ذكية جديدة

السوسنة- أعلنت شركة "غوغل" يوم الثلاثاء خلال مؤتمر "غوغل للمطورين 2025" عن تخصيص ما يصل إلى 150 مليون دولار لشركة "واربي باركر"، المتخصصة في صناعة النظارات الاستهلاكية، بهدف تطوير نظارات ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي ونظام أندرويد XR.كما أكدت الشركتان في بيان صحافي أن "غوغل" قد قدمت بالفعل 75 مليون دولار لتغطية تكاليف تطوير وتسويق منتجات "واربي باركر".وتؤكد "غوغل" أنها ستستثمر 75 مليون دولار إضافية، وتستحوذ على حصة في "واربي باركر"، في حال حققت الشركة المصنعة للنظارات أهدافًا محددة.خلال مؤتمر "غوغل" للمطورين 2025، أعلنت أيضًا عن شراكات مع العديد من الشركات لتطوير نظارات ذكية مزودة بإمكانيات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز من جيميني، بما في ذلك "سامسونغ" و"جنتل مونستر".يبدو أن "غوغل" تستلهم استراتيجية "ميتا" في مجال النظارات الذكية.وقد حققت "ميتا" نجاحًا بشراكتها واستثمارها في شركة إيسيلور لوكسوتيكا، الشركة المصنعة لنظارات "راي بان"، لتطوير نظاراتها الذكية.ويعود جزء من نجاح "راي بان ميتا" إلى تصميمها الجذاب والمألوف، وبيعها في متاجر "راي بان".ويبدو من المرجح أن "غوغل" ستبني علاقة مماثلة مع "واربي باركر"، مستفيدةً من تصاميم إطارات النظارات الرائجة، وربما من متاجرها.في البيان الصحافي، أعلنت "واربي باركر" و"غوغل" عن عزمهما إطلاق سلسلة من المنتجات تدريجيًا.وسيتم إطلاق خطهما الأول من النظارات بعد عام 2025، وسيدمج الذكاء الاصطناعي متعدد الوسائط مع النظارات الطبية وغير الطبية:

AirBorne.. "هجوم صامت" يهدد أجهزة آبل حول العالم
AirBorne.. "هجوم صامت" يهدد أجهزة آبل حول العالم

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

AirBorne.. "هجوم صامت" يهدد أجهزة آبل حول العالم

أخبارنا : كشفت شركة الأمن السيبراني Oligo Security عن ثغرات أمنية في تقنية AirPlay تمكّن القراصنة من اختراق أجهزة "آيفون" وMac وحتى أنظمة السيارات الذكية، دون الحاجة لأي تفاعل من المستخدم. وأُطلق على مجموعة الثغرات هذه اسم "AirBorne"، وبلغ عددها 23 ثغرة تم اكتشافها في بروتوكول AirPlay، الذي يُستخدم لبث الصوت والفيديو والصور بين أجهزة آبل والأجهزة الذكية المتوافقة. ومن بين هذه الثغرات، حدد الباحثون 17 ثغرة يمكن استغلالها فعليا لتنفيذ هجمات سيبرانية تستهدف مليارات الأجهزة المتصلة بالشبكات اللاسلكية. وقد تمكّن فريق Oligo من إثبات إمكانية تنفيذ هجمات "دون نقرة"، حيث يُصاب الجهاز دون أن يقوم المستخدم بأي إجراء. ولا تقتصر الثغرات على أجهزة آبل فقط، بل تمتد إلى الأنظمة الداعمة لـ CarPlay ومكبرات الصوت الذكية، ما يتيح تنفيذ هجمات خفية داخل السيارات أو المنازل دون علم المستخدمين. وتسمح إحدى الثغرات، التي وصفها الباحثون بالخطيرة، باستبدال تطبيق Apple Music على نظام macOS برمز خبيث يُثبّت تلقائيا، ما يمنح القراصنة القدرة على التحكم بالجهاز عن بُعد. كما تسمح ثغرات أخرى بتنفيذ تعليمات برمجية خبيثة عن بُعد، وسرقة البيانات الحساسة، بل ونشر برمجيات ضارة إلى أجهزة أخرى على الشبكة نفسها. وأصدرت آبل تحديثات أمنية في 31 مارس شملت أنظمة iOS 18.4 وmacOS Sequoia 15.4 وtvOS 18.4، لسد هذه الثغرات. لكن لا تزال عشرات الملايين من الأجهزة التي تنتجها جهات خارجية — وتدعم AirPlay — مهددة، نظرا لاحتمال عدم تلقيها تحديثات أمنية من الشركات المصنعة. وقال متحدث باسم آبل لموقع "ديلي ميل" إن استغلال هذه الثغرات يتطلب تواجد القراصنة على شبكة Wi-Fi نفسها الخاصة بالجهاز المستهدف. ورغم ذلك، حذّرت Oligo من أن هذا لا يكفي للحماية، خصوصا في الأماكن العامة التي تشهد اتصال عدد كبير من الأجهزة بشبكات واحدة. وقدّرت آبل عدد الأجهزة النشطة لديها حتى يناير 2025 بنحو 2.35 مليار جهاز، بينها 1.8 مليار جهاز "آيفون" و500 مليون جهاز آخر يدعم AirPlay، ما يعكس حجم الخطر الذي تمثله هذه الثغرات. خطوات للحماية من تهديدات AirBorne تعطيل AirPlay من الإعدادات، وتقنين الوصول ليشمل "المستخدم الحالي" فقط. تثبيت برامج أمان موثوقة على أجهزة آبل. مراجعة الشركات المصنعة لأجهزة AirPlay من جهات خارجية، والتأكد من توفر التحديثات الأمنية بانتظام. كما توصي Oligo بتعطيل ميزة AirPlay نهائيا، خاصة في البيئات الحساسة، لأن الجهاز يظل في وضع الاستماع لإشارات AirPlay حتى عند عدم استخدامه، ما يوسّع "سطح الهجوم" أمام القراصنة. كيفية تعطيل AirPlay على "آيفون": افتح تطبيق الإعدادات. اذهب إلى عام > AirPlay والاستمرارية. في خيار AirPlay تلقائيا، اختر "أبدا". المصدر: ديلي ميل

معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا
معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • خبرني

معرض كومبيوتكس في تايوان.. الحروب التجارية تهدد مستقبل التكنولوجيا

خبرني - تجتمع الشركات الكبرى المتخصصة في أشباه الموصلات هذا الأسبوع في معرض "كومبيوتكس" للتكنولوجيا المقام في اليابان، وهو تجمّع سنوي لقطاع معني بشكل مباشر بثورة الذكاء الاصطناعي ولكنّه يشهد اضطربا بسبب الحروب التجارية التي أطلقها دونالد ترامب. وفقا لوكالة "فرانس برس"، من المجموعات المشاركة في الحدث الذي يستمر لأربعة أيام، "إنفيديا" و"ايه ام دي" و"كوالكوم" و"إنتل". "كومبيوتكس" هو المعرض السنوي الرئيسي للتكنولوجيا في تايوان، وتشارك فيه مصانع لأشباه الموصلات المتطوّرة التي تُعدّ عنصرا أساسيا في مختلف الأجهزة والأدوات بدءا من هواتف "آي فون" وصولا إلى الخوادم التي تقوم عليها برامج مثل "تشات جي بي تي". وعرض الرئيس التنفيذي لـ"إنفيديا" جينسن هوانغ أحدث التطورات التي حققتها الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، معلنا عن خطط لبناء "أول حاسوب فائق قائم على الذكاء الاصطناعي". وأشار هوانغ إلى أن "إنفيديا" ستعمل مع الشركتين العملاقتين التايوانيّتين "فوكسكون" و"تي إس إم سي" ومع الحكومة لبناء "أول حاسوب فائق الذكاء الاصطناعي في تايوان [...] للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي ونظام الذكاء الاصطناعي". وقال "من المهم جدا أن تكون لدينا بنية تحتية ذات مستوى عالمي للذكاء الاصطناعي في تايوان". وسيتحدث خلال المعرض أيضا مسؤولون تنفيذيون من شركات "كوالكوم" و"ميديا تك" و"فوكسكون"، إذ سيتم تسليط الضوء على التقدم المُحرز في دمج الذكاء الاصطناعي من مراكز البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة والروبوتات والمركبات المتصلة. وقال بول يو من شركة "ويتولوغي ماركت تريند" للاستشارات والأبحاث، إن القطاع يمرّ بـ"فترة محورية". وأضاف "خلال العامين ونصف العام الماضيين، جرى تحقيق تقدّم كبير في مجال الذكاء الاصطناعي"، مشيرا إلى أنّ "الفترة من 2025 إلى 2026 ستكون حاسمة للانتقال من تدريب نماذج ذكاء اصطناعي إلى تطبيقات مربحة". ورغم هذه التطورات، يُتوقَّع أن يواجه القطاع تحديات ناجمة عن التأثير المحتمل للرسوم الجمركية الأميركية الجديدة وسلاسل التوريد المتقطعة. أطلقت واشنطن في أبريل/نيسان الماضي تحقيقا لتحديد ما إذا كان اعتماد الولايات المتحدة على أشباه الموصلات المستوردة يشكل خطرا على الأمن القومي. وقد فُرضت رسوم إضافية على الصلب والألمنيوم والسيارات في مارس/آذار/مارس وأبريل/نيسان، بعد هذا النوع من التحقيقات. اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تايوان بسرقة قطاع الرقائق الأمريكي وهدّد بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على واردات أشباه الموصلات من الجزيرة. ومع ذلك، فإن معظم اللاعبين الحاضرين في كومبيوتكس "سيتجنبون التطرق بشكل مباشر إلى الرسوم الجمركية، لأن الوضع ضبابي جدا"، على ما قال إريك سميث من موقع "تك إنسايتس" المتخصص. ويخشى البعض من أن تخسر تايوان التي تنتج غالبية رقائق العالم وكل الرقائق الأكثر تقدما تقريبا وترسخ نفسها كحلقة وصل حيوية في سلاسل التوريد العالمية، مكانتها المهيمنة في السوق. وتشكل هذه المكانة الرائدة بمثابة "درع السيليكون" لتايوان، في إشارة إلى المادة الأكثر استخداما على نطاق واسع في القطاع. ويهدف هذا الدرع إلى حماية الجزيرة من أي غزو أو حصار من جانب الصين، التي تدعي أنها جزء من أراضيها، من خلال تشجيع الولايات المتحدة على الدفاع عنها من أجل قطاع أشباه الموصلات الخاصة بها. في مارس/آذار، أعلنت شركة "تي اس ام سي" التي تواجه ضغوطا عن استثمار بقيمة 100 مليار دولار في الولايات المتحدة، وهو ما أشاد به الرئيس التايواني لاي تشينغ تي باعتباره "لحظة تاريخية" في العلاقات بين تايبيه وواشنطن. وخلال الأسبوع الماضي، أعلنت شركة "غلوبل ويفرز"، المورّدة لشركة "تي اس ام سي"، أنها تخطط لزيادة استثماراتها في الولايات المتحدة بمقدار 4 مليارات دولار وافتتاح مصنع لرقائق السيليكون في تكساس. وفي مقابلة أجريت معه الجمعة، بدا جينسن هوانغ متفائلا بشأن مستقبل تايوان، وقال "ستظل في مركز النظام التكنولوجي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store