
أول تعليق من وئام مجدي بعد وفاة جدتها
وجّهت الفنانة وئام مجدي رسالة شكر لكل من قدّم لها واجب العزاء في وفاة جدتها، وذلك عبر خاصية "الستوري" على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام".
وكتبت وئام: "شكرًا لكل حد كلّمني أو بعتلي أو كان معايا النهارده، وأسفة لو ما رديتش على حد، ادعوا كتير في الأيام الحلوة دي لصاحبة عمري كله.. تيتة".
وكانت الفنانة وئام مجدي قد أعلنت خبر الوفاة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حيث كتبت: "توفيت إلى رحمة الله تيتة نوال حبيبتي، ادعولها".
واشتهرت وئام مجدي بمشاركة فيديوهات لها مع جدتها على مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو عام ونصف، قبل أن تعلن في يناير الماضي عن تعرض جدتها لوعكة صحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 25 دقائق
- النبأ
معتز التوني يكشف تفاصيل الجزء الخامس من "اللعبة": أفكار جديدة وكوميديا أقوى
كشف المخرج معتز التوني عن تفاصيل الجزء الخامس من مسلسل "اللعبة"، الذي يترقبه الجمهور بعد نجاح الأجزاء السابقة. مسلسل اللعبة 5 وقال معتز التوني في لقاء مع برنامج "عرب وود": "اشتغلنا على كتابة الجزء ده لمدة سنة، وإن شاء الله يطلع بشكل حلو جدًا". وأضاف: "السنة دي شكل الكوميديا مختلف، وفيه أفكار جديدة وضيوف شرف كتير. كل النجوم اللي بيحبهم الجمهور موجودين: شيكو، هشام، مي كساب، ميرنا جميل، محمد ثروت، أحمد فتحي، وغيرهم". وقد بدأ بالفعل تصوير الجزء الجديد، بعد سلسلة من النجاحات التي حققها المسلسل في مواسمه الأربعة السابقة. قصة مسلسل اللعبة تدور أحداث مسلسل "اللعبة 4" بعد فوز "وسيم" شيكو، في آخر تحدي وحصوله على 20 مليون جنيه، فيما يعيش "مازو" هشام ماجد، أسوأ أيام حياته، وبسبب "بسيوني" سامي مغاوري، يخسر "وسيم" كل أمواله، ويعود إلى نقطة الصفر إلى أن يرن هاتف اللعبة، ليعلن عن تحديات جديدة. أبطال مسلسل اللعبة يشارك في بطلة مسلسل "اللعبة": هشام ماجد، شيكو، مي كساب، ميرنا جميل، محمد ثروت، سامي مغاوري، عارفة عبدالرسول، أحمد فتحي، محمد أوتاكا، ومن إخراج معتز التوني.


24 القاهرة
منذ 29 دقائق
- 24 القاهرة
وفاة والد مؤدي المهرجانات الشعبية أبو ليلة
أعلن مؤدي المهرجانات الشعبية أبو ليلة، وفاة والده دون الكشف عن أسباب الوفاة، كاشفًا عن أنه من المقرر تشييع الجنازة من مسجد الشرقاوي بعد صلاة الظهر اليوم. وكتب أبو ليلة، منشورًا عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وقال: إنا لله وإنا إليه راجعون توفى إلى رحمة الله تعالى أبويا الحاج سمير أبو ليلة، وتشيع الجنازة من مسجد الشرقاوي شارع التوفيقية كرموز بعد صلاة الظهر. منشور أبو ليلة عبد المنعم المرصفي: معنديش دخل غير الفن ومأختش حقي رغم إني اشتغلت مع كل النجوم هبة طوجي: فيروز أحد رموز الفن العربي.. وسفيرته أمام العالم


الدولة الاخبارية
منذ 2 ساعات
- الدولة الاخبارية
'المترو أم المولد؟!' الخط الأول من حلوان للمرج: باعة.. متسولون.. كراتين.. وفوضى في أنبوب معدني!
الأحد، 1 يونيو 2025 08:31 صـ بتوقيت القاهرة إذا كنت من هواة السيرك المجاني أو تحب المغامرة وسط الزحام والعشوائية والكراتين والأقفاص، فلا تتكبد عناء الذهاب إلى السيرك القومي... فقط استقل الخط الأول لمترو الأنفاق – حلوان/المرج – وستحصل على تجربة "توك شو شعبي" داخل عربة مترو متهالكة، حيث الباعة المتجولون يؤذنون للبيع بدلًا من الصلاة، والمتسولون يلقون خطبًا مؤثرة تتنافس مع أوبرا عايدة، وسط غياب تام لأجهزة الأمن وكأننا في دولة داخل الدولة! الخط الأول.. خارج السيطرة رسميًا! الركاب في حالة ذهول دائم، يدفعون ثمن التذكرة (إذا دفعوها أصلًا)، ليجدوا أنفسهم محاصرين بين متشردين وبضائع تُنقل وكأن العربة سوق خضار متنقل. أما ماكينات التفتيش، فهي في إجازة مفتوحة، والحقائب تمر بلا رقابة، لتظل القنبلة الموقوتة احتمالًا واردًا لا سمح الله. أما عن لعبة القط والفأر بين أفراد الأمن والباعة الجائلين، فقد انتهت منذ زمن.. القط تعب، والفأر أصبح صاحب المكان! البضائع تُفرد في الممرات، والكراتين تصعد وتهبط دون استئذان، بل أحيانًا يبدو أن الكراتين نفسها لديها اشتراك شهري. زمن التقاطر.. في إجازة القطارات كانت تأتي كل 3 دقائق، أما الآن فانتظر 5 وربما أكثر، مما يزيد من التكدس و"التلزيق الإجباري" داخل العربات، في مشهد لا تعرف إن كان إنسانيًا أم خرقًا لقواعد السلامة العامة. تطوير بـ400 مليون دولار... لكن متى؟ وزارة النقل تبشرنا بأن تطوير إشارات المترو سيجعل زمن التقاطر 2.5 دقيقة فقط! بشرى رائعة... لكن متى؟ وأين؟ الركاب لا يشعرون إلا بالدخان والعشوائية وصوت "الشحاتين" يتداخل مع صوت المحطات، أما الأمن فهو مشغول بمتابعة صفحات فيسبوك على هواتفهم. صرخة من الركاب إلى وزير النقل الفريق كامل الوزير: المترو يا معالي الوزير أصبح كابوسًا يوميًا، والناس لم تعد تطالب بالرفاهية.. فقط بمترو آدمي، لا تتجول فيه البضاعة أكثر من البشر، ولا يفر المتسول قبل أن يلقي ثلاث خطب، ولا تُحمل الأقفاص كما تُحمل الحقائب الدبلوماسية! الخط الأول لا يحتاج تطويرًا فقط، بل يحتاج "عملية إنقاذ"... قبل أن يتحول إلى "مدفن جماعي على قضبان الدولة".