logo
بنك الاتحاد والبنك الاستثماري يعلنان أكبر صفقة اندماج استراتيجية في الأردن

بنك الاتحاد والبنك الاستثماري يعلنان أكبر صفقة اندماج استراتيجية في الأردن

Amman Xchangeمنذ 4 أيام

عمان اكسشينج
أعلن كل من بنك الاتحاد والبنك الاستثماري عن موافقة مجلسي إدارتهما على المضي قدماً بتنفيذ صفقة استراتيجية يقوم بموجبها بنك الاتحاد بتملّك 100% من أسهم رأس مال البنك الاستثماري. وسيتم تنفيذ الصفقة من خلال إصدار خاص لزيادة رأس مال بنك الاتحاد، يُخصص بالكامل لمساهمي البنك الاستثماري مقابل نقل كامل ملكيتهم إلى بنك الاتحاد، تمهيداً لاستكمال عملية الدمج القانوني بين المؤسستين، لتشكيل ثاني أكبر بنك في المملكة من حيث الأصول.
عند اكتمال عملية الاندماج، سيباشر البنك الموحّد أعماله تحت اسم بنك الاتحاد، وذلك بـ :
رأس مال يبلغ 325.2 مليون دينار أردني
حقوق ملكية تتجاوز مليار دينار أردني
إجمالي موجودات تقدّر بحوالي 11 مليار دينار أردني
وتُعد هذه الصفقة الأولى من نوعها في المملكة من حيث الهيكل (استحواذ مقابل أسهم)، ومن أكبر صفقات التكامل وبناء القدرات في القطاع البنكي الأردني، كما تنسجم مع توجهات البنك المركزي الأردني لدعم كيانات بنكية قوية ومرنة، قادرة على مواجهة التحديات الاقتصادية ودفع عجلة الشمول المالي والنمو الوطني.
خطوة استراتيجية لبناء مؤسسة أقوى
يجمع هذا الاندماج بين نقاط القوة التكاملية للمصرفين، ويأتي كجزء من استراتيجية نمو مدروسة تهدف إلى تعزيز الحضور المحلي وتوسيع الانتشار الإقليمي، مما يمكّن البنك الموحّد من:
تعزيز ريادته في قطاعات استراتيجية
تسريع التوسع في الأسواق الإقليمية والعالمية المستهدفة
تقديم حلول مصرفية متكاملة تركز على تقديم أفضل تجربة بنكية للعملاء
كما تساهم هذه الخطوة في دعم الرؤية الوطنية من خلال إنشاء مؤسسة مصرفية أكثر مرونة وتنافسية، قادرة على التكيّف مع المتغيرات وتلبية احتياجات الاقتصاد الأردني.
قيادة المرحلة المقبلة
ضمن هيكل القيادة بعد الدمج:
سيستمر السيد باسم سلفيتي في رئاسة مجلس إدارة بنك الاتحاد
سيتولى السيد فهمي أبو خضرة منصب نائب الرئيس (خاضع لموافقة المجلس)
سيتم تعيين السيد منتصر دوّاس، الرئيس التنفيذي للبنك الاستثماري، رئيساً تنفيذياً للبنك الموحّد (خاضع لموافقة البنك المركزي الأردني)
ستستمر معالي السيدة نادية السعيد، الرئيس التنفيذي الحالي لبنك الاتحاد، في منصبها خلال الفترة الانتقالية
الخطوات المقبلة والموافقات
تخضع هذه الصفقة لموافقة الهيئتين العامة غير العادية لكل من البنكين، والمقرر عقد اجتماعها بتاريخ 25/6/2025، بالإضافة إلى الحصول على الموافقات من الجهات المختصة، وهي: البنك المركزي الأردني، ووزارة الصناعة والتجارة/ دائرة مراقبة الشركات، وهيئة الأوراق المالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

624 شركة ترفع رأسمالها 487 % في الثلث الأول
624 شركة ترفع رأسمالها 487 % في الثلث الأول

خبرني

timeمنذ 2 ساعات

  • خبرني

624 شركة ترفع رأسمالها 487 % في الثلث الأول

خبرني - ارتفع عدد الشركات التي رفعت رأسمالها خلال الثلث الأول من العام الحالي بنسبة 120 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفق أحدث الإحصاءات الصادرة عن دائرة مراقبة الشركات. وبحسب إحصاءات الدائرة، بلغ عدد الشركات التي رفعت رأسمالها حتى نهاية نيسان (أبريل) 624 شركة مقابل 283 شركة مسجلة، وذلك بزيادة بمقدار 341 شركة، بحسب الغد. كما أظهرت إحصاءات الدائرة أن قيمة رأسمال هذه الشركات ارتفع ايضا خلال الثلث الأول من العام الحالي بنسبة 487 %، لتصل إلى 617.2 مليون دينار، مقابل 105.1 مليون دينار مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبينت الدائرة ردا على استفسارات "الغد" أن زيادة أعداد الشركات التي رفعت رأسمالها يعود إلى جملة من الأسباب في مقدمتها حاجة هذه الشركات للتوسع وضخ مزيد من السيولة من خلال جذب شركاء استراتيجيين أو من تلقاء نفسها، نظرا لوجود فرص داخل السوق المحلية في قطاعات اقتصادية واسعة. وأشارت الدائرة إلى أن مجموعة القرارات التحفيزية التي اتخذتها الحكومة خلال الفترة الماضية في العديد من القطاعات ضمن رؤية التحديث الاقتصادي لدعم وتنشيط بيئة الأعمال والاستثمار وتبسيط الإجراءات بالمملكة، ساهمت أيضا في زيادة رؤوس الأموال لهذه الشركات. يشار إلى أن المدد الزمنية اللازمة لتسجيل الشركات لا تتجاوز ساعة واحدة في حال اكتمال جميع الأوراق اللازمة، في ظل عدم الحاجة للموافقات المسبقة من المؤسسات الحكومية الأخرى. وأكدت الدائرة أن نمو عدد الشركات التي رفعت رأسمالها مؤشرا مهما يعكس ثقة المستثمرين بالاقتصاد الوطني والفرص الواعدة، الأمر الذي شكل دافعا لها للتوسع وزيادة استثماراتها في الأردن. وأوضحت الدائرة أن الشركات التي زادت رأسمالها تعمل في قطاعات اقتصادية مختلفة، منها الصناعة، تكنولوجيا المعلومات، الزراعة، الخدمات المالية والمصرفية، التأمين والسياحة. وتوقعت الدائرة زيادة أعداد الشركات التي ستقوم برفع رأسمالها خلال الفترة المقبلة، خصوصا مع مشاريع إعادة الإعمار في دول المنطقة من بينها سورية بعد رفع العقوبات الاقتصادية عنها، وفي ظل الموقع الجعرافي التي يتمتع به الأردن. يشار إلى أن عدد الشركات الجديدة المسجلة لدى دائرة مراقبة الشركات خلال الثلث الأول من العام الحالي، ارتفع بنسبة 13 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وبلغ عدد الشركات الجديدة المسجلة خلال الثلث الأول من العام الحالي، 2372 شركة مقابل 2091 شركة في الفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة مقدارها 281 شركة.

«المركزي» يعتمد « العقبة الرقمية» لاستضافة أول منصة وطنية لخدمات الأمن السيبراني
«المركزي» يعتمد « العقبة الرقمية» لاستضافة أول منصة وطنية لخدمات الأمن السيبراني

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

«المركزي» يعتمد « العقبة الرقمية» لاستضافة أول منصة وطنية لخدمات الأمن السيبراني

عمان- هلا أبوحجلةأعلن البنك المركزي الأردني ومدينة العقبة الرقمية (Aqaba Digital Hub) عن توقيع اتفاقيات بين الجانبين في مقر مدينة العقبة الرقمية تم بموجبها الإطلاق الرسمي لأول منصة محلية لمنظومة خدمات الأمن السيبراني السحابية المتكاملة المستضافة داخل المملكة (SASE: Secure Access Service Edge)، بالإضافة إلى اعتماد موقع الشركة كمركز لاستضافة موقع التعافي من الكوارث الخاص بالبنك المركزي الأردني، حيث وقع عن البنك المركزي نائب المحافظ د. خلدون الوشاح وعن مدينة العقبة الرقمية المدير التنفيذي م. اياد أبو خرما. ويأتي إطلاق المنصة الوطنية لمنظومة خدمات الأمن السيبراني السحابية ضمن جهود فريق الاستجابة للحوادث السيبرانية للقطاع المالي والمصرفي (Jo-FinCERT) التابع للبنك المركزي الساعية لتعزيز مستويات الأمان وقدرة مؤسسات القطاع على الصمود أمام التهديدات السيبرانية المتزايدة وذلك من خلال توفير مظلة متكاملة من الخدمات والحلول الأمنية السيبرانية اللازمة لحماية مؤسسات القطاع وفقاً لاحتياجاتهم، والتي من شأنها دعم مبادرات التحول الرقمي وابتكارات التكنولوجيا المالية وحماية البنية التحتية الممكنة للقطاع، ويأتي اختيار مدينة العقبة الرقمية لاستضافة هذه المنصة لكونها توفر نقطة تبادل الإنترنت (Internet Exchange Point)؛ مما يعزز القدرة على استمرارية الخدمات داخلياً في جميع الظروف، ويوفر الحماية والسيادة على البيانات الوطنية.وعلى الجانب الآخر تم ايضاً اعتماد مركز البيانات التابع لمدينة العقبة الرقمية كمركز لاستضافة موقع التعافي من الكوارث (Disaster Recovery Site) الخاص بالبنك المركزي الأردني بما يتوافق مع المعايير العالمية والممارسات الفضلى في اختيار مواقع التعافي من الكوارث.وأكد الدكتور خلدون الوشاح: «أن إطلاق منصة الخدمات الأمنية (SASE)، واعتماد مركز البيانات لمدينة العقبة الرقمية كمركز لاستضافة موقع التعافي من الكوارث للبنك المركزي تدعم توجهات البنك المركزي الأردني في بناء بيئة رقمية آمنة ومتطورة تدعم استقرار القطاع المالي في المملكة، وتمكّن جميع المؤسسات والشركات من مواجهة التحديات السيبرانية بشكل فعّال، والتي تتماشى مع التوجيهات الملكية السامية التي تؤكد باستمرار على أهمية تبني أحدث الحلول التقنية العالمية، وتعزيز استقلالية البنية التحتية الرقمية الوطنية، وتوسيع نطاق الأمن السيبراني ليشمل كافة القطاعات الحيوية والحرجة.بدوره، قال المهندس إياد أبو خرما الرئيس التنفيذي لمدينة العقبة الرقمية: «نفخر اليوم بإطلاق أول منصة (SASE) وطنية، والتي تأتي في إطار سعينا المستمر لتوفير بنية تحتية رقمية آمنة ومستقلة، تدعم استمرارية الأعمال وتعزز من مكانة الأردن كمركز إقليمي للأمن السيبراني والخدمات الرقمية المتطورة»، مضيفاً: «إن ثقة البنك المركزي الأردني، الذي يمثل أحد أهم أعمدة الاقتصاد الوطني، تؤكد الأهمية الاستراتيجية لمدينة العقبة الرقمية، وتزيد من مسؤوليتنا نحو تقديم أفضل الحلول الرقمية للمملكة».

الصيرفة الإسلامية تفرض مكانتها في الجزائر
الصيرفة الإسلامية تفرض مكانتها في الجزائر

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • الدستور

الصيرفة الإسلامية تفرض مكانتها في الجزائر

الجزائر - سجلت الصيرفة الإسلامية في الجزائر قفزة نوعية، بعدما بلغت قيمة ودائعها أكثر من 900 مليار دينار جزائري، معظمها في شكل مدخرات استثمارية، في مؤشر قوي على اتساع ثقة الجزائريين في هذا النمط المالي. وكشف سفيان مزاري، رئيس قطب الصيرفة الإسلامية بالبنك العمومي «القرض الشعبي الجزائري»، أنّ 600 مليار دينار من هذه الودائع تم توجيهها لتمويل مشاريع مختلفة، منها 70% للمؤسسات، و30% للأفراد الراغبين في اقتناء العقارات، السلع، أو تجهيز مساكنهم.وبحسب ما كتبه محمد الامين جيلالي في موقع « أوراس « الجزائري ، فقد عرف نشاط الصيرفة الإسلامية في الجزائر منذ صدور الإطار التنظيمي لهذا النشاط، تطوراً مستمراً، حيث ارتفعت التعاملات بنسبة 25% خلال السنوات الخمس الأخيرة، وفقا للمتحدث. ويبلغ عدد البنوك التي توفر المنتجات الإسلامية اليوم 12 بنكًا، من بينها بنكين متخصصين بالكامل في هذا النظام، إلى جانب 10 بنوك تقليدية تتيح هذه الخدمات عبر نوافذ إسلامية منتشرة في 800 وكالة بنكية عبر الوطن، بحسب المسؤول ذاته.وفي تطور مرتقب، أشار مزاري في حواره مع الإذاعة الوطنية إلى أن قانون المالية لسنة 2025 قد مهّد الطريق لإطلاق الصكوك السيادية، التي يُرتقب إصدارها قريبًا لتمويل مشاريع استثمارية كبرى وفق آليات التمويل الإسلامي.من جهة أخرى، كشف مزاري أن الجزائر ستستضيف الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025، خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 22 ماي الجاري، بمشاركة وزراء المالية من 57 دولة عضوا، إضافة إلى ممثلين عن هيئات مالية عالمية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والبنك الأوروبي للتنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store