logo
منوبة: تدخلات بلدية استثنائية من أجل رفع فضلات وجلود عيد الاضحى

منوبة: تدخلات بلدية استثنائية من أجل رفع فضلات وجلود عيد الاضحى

Babnetمنذ 5 ساعات

شرعت مختلف بلديات ولاية منوبة، بداية من امس الجمعة، في تنفيذ تدخلات استثنائية بمناسبة عيد الأضحى، قصد رفع بقايا الاضاحي والجلود والفضلات المنزلية من مختلف الاحياء السكنية والمصبات العشوائية.
وسخرت البلديات كافة الإمكانيات الضرورية، من موارد بشرية واليات على غرار الشاحنات العادية والشاحنات الضاغطة والجرارات والآلات جارفة، لرفع الجلود الملقاة في المصبات في اغلب البلديات وتجميعها في نقاط خاصة، ونقل الفضلات الى المصبات.
وحرصت البلديات باشراف معتمدي الجهة، على ان تتواصل مجهودات النظافة ورفع الفضلات الى حدود اليوم السبت حتى ترفع اكثر ما يمكن من الفضلات التي تتضاعف في مثل هذه المناسبة وتتطلب مجهودا إضافيا مقارنة بالنسق العادي.
وقد رافق والي منوبة محمود شعيب مرفوقا بمعتمد المنطقة والكاتبة العامة المكلفة بتسيير البلدية مساء امس فريق النظافة ببلدية دوار هيشر في مهمة إزالة المصبات العشوائية والنقاط السوداء ورفع الفواضل المنزلية وبقايا الاضاحي من تبن وجلود.
وشدد، حسب ما أوردته، الصفحة الرسمية للولاية على ضرورة مواصلة المجهودات المبذولة من قبل المصالح البلدية ومضاعفتها ومزيد الرفع من نجاعة التدخلات بكافة المناطق البلدية بالجهة مؤكدا على ضرورة ديمومة حملات النظافة من أجل بيئة سليمة ومحيط مستدام يطيب فيه العيش ويستجيب لتطلعات المواطنين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صفاقس : رغم توفير الحاويات العملاقة …المواطن يلقي بجلوده في الطريق العام
صفاقس : رغم توفير الحاويات العملاقة …المواطن يلقي بجلوده في الطريق العام

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 2 ساعات

  • الصحفيين بصفاقس

صفاقس : رغم توفير الحاويات العملاقة …المواطن يلقي بجلوده في الطريق العام

صفاقس : رغم توفير الحاويات العملاقة …المواطن يلقي بجلوده في الطريق العام 7 جوان، 19:00 بمناسبة عيد الاضحى المبارك وتفاديا لالقائها في غير اماكنها حدّدت بلدية صفاقس اماكن توزيع حاويات تجميع جلود الأضاحي بمختلف الدوائر وطلبت من المتساكنين المخافظة على النظافة والعناية بالبيئة ووضع جلود الاضاحي بالحاويات المخصصة لها من أجل تثمينها يوم العيد حصل العكس ولم يتحمل المواطن عناء التنقل لمئات الامتار لالقاء جلد اضحيته في المكان الذي خصّصته جميع البلديات ويقوم بالقاءه اما في الطريق العام او في الحاويات المخصّصة للفواضل المنزلية وهو تصرّف مرفوض وغير مقبول وينم عن عقلية مريضة لبعض المواطنين الذين تسمح لهم انانيتهم بمثل هذه الافعال المشينة . محمد امين

في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم
في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم

تونسكوب

timeمنذ 5 ساعات

  • تونسكوب

في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم

في ثاني أيام عيد الأضحى، تخف حركة الذبح وتخزين اللحم قليلاً، لتعود العلاقات العائلية والاجتماعية إلى الواجهة. هذا اليوم فرصة جميلة لنستكمل ما بدأناه في أول يوم: ليس فقط في توزيع الأضاحي، بل في تقاسم الفرح والدفء الإنساني. كثيرون يستغلون هذا اليوم لزيارة الأقارب الذين لم يسعفهم الوقت لرؤيتهم في اليوم الأول. فهي أيام معدودات، لكن أثرها في النفوس قد يدوم عامًا كاملًا. وقد تكون "صلة الرحم" أهم ما يميّز هذه الأيام، إذ يجمعنا العيد بمن كدنا أن ننساهم في زحمة الحياة. في بعض البيوت، يُفتح باب الضيافة من جديد، وتُعاد تسخين أطباق اليوم الأول، مع نكهة إضافية من الحكايات والضحك. الأطفال يواصلون لعبهم وطلب العيدية، بينما الكبار يتحدثون عن الذكريات، وربما عن الغائبين الذين تركوا فراغًا لا يُنسى. لكن الأهم من كل شيء، هو أن نُبقي على المعنى الحقيقي للعيد: أن نفرح معًا، أن نتقاسم اللقمة، وأن نعيد بناء جسور المودة، حتى لو كانت مكسورة منذ زمن. فليكن ثاني أيام العيد بداية لصلة دائمة، لا تنتهي بانتهاء العطلة.

في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم
في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم

تورس

timeمنذ 5 ساعات

  • تورس

في ثاني أيام العيد: صلة الرحم قبل اللحم

في ثاني أيام عيد الأضحى، تخف حركة الذبح وتخزين اللحم قليلاً، لتعود العلاقات العائلية والاجتماعية إلى الواجهة. هذا اليوم فرصة جميلة لنستكمل ما بدأناه في أول يوم: ليس فقط في توزيع الأضاحي، بل في تقاسم الفرح والدفء الإنساني. كثيرون يستغلون هذا اليوم لزيارة الأقارب الذين لم يسعفهم الوقت لرؤيتهم في اليوم الأول. فهي أيام معدودات، لكن أثرها في النفوس قد يدوم عامًا كاملًا. وقد تكون "صلة الرحم" أهم ما يميّز هذه الأيام، إذ يجمعنا العيد بمن كدنا أن ننساهم في زحمة الحياة. في بعض البيوت، يُفتح باب الضيافة من جديد، وتُعاد تسخين أطباق اليوم الأول، مع نكهة إضافية من الحكايات والضحك. الأطفال يواصلون لعبهم وطلب العيدية، بينما الكبار يتحدثون عن الذكريات، وربما عن الغائبين الذين تركوا فراغًا لا يُنسى. لكن الأهم من كل شيء، هو أن نُبقي على المعنى الحقيقي للعيد: أن نفرح معًا، أن نتقاسم اللقمة، وأن نعيد بناء جسور المودة، حتى لو كانت مكسورة منذ زمن. فليكن ثاني أيام العيد بداية لصلة دائمة، لا تنتهي بانتهاء العطلة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store