
بعد 15 سنة من المحاولة.. مصري يحقق حلم عمره ويصل للحج مع زوجته (فيديو)
نشر في: 2 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
بعد سنوات من الانتظار والدعاء، تحقق أخيرًا حلم الحاج المصري ياسر حجازي بالوصول إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج، بعد أن حاول 15 مرة متواصلة منذ عام 2010 عبر جميع القنوات الشرعية المتاحة في مصر.
وقال الحاج المصريخلال حديثه مع ..الإخبارية..: ..تقدمت لأفوز بنصيب في الحج منذ عام 2010 وتقدمت لمدة 15 مرة عبر الثلاث قنوات الشرعية لدينا في جمهورية مصر العربية للتقدم إلى الحج وهي قرعة وزارة الداخلية أو وزارة السياحة أو وزارة التضامن الاجتماعي…
وتابع:..شاء الله أن أفوز بالحج في هذا العام بعد 15 محاولة، عندما علمت إنني سأحج هذا العام أنا وزوجتي لم تسعنا الدنيا من الفرحة…
حاج مصري أمضى 15 عامًا محاولًا الوصول إلى الحج حتى تحقق حلمه ووجد نفسه بين الحجيج متلهفا وممتنا
عبر مراسل ..الإخبارية طلال الحبشان..الحج_عبر_الإخبارية pic.twitter.com/DKGSzMD6Nu— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 1, 2025
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 36 دقائق
- الشرق الأوسط
إلى متى ستعيش إسرائيل في رعب وتوجُّس؟
يوماً تلو الآخر، تثبت إسرائيل أنه لا دالة لها على السلام، لا بمفهومه الشامل والعادل دفعة واحدة، ولا حتى عبر خطوات مرحلية أولية تساعد في بناء حالة من الثقة، يمكن المراكمة عليها. تبدو حكومة بنيامين نتنياهو وكأنها ماضية قدماً في بناء الجدران والأسوار العالية مرة جديدة، ورافضة لفكرة الجسور، التي وصفها الأديب اليوغسلافي الراحل إيفو أندريتش، في روايته الرائعة «جسر على نهر درينا»، بأن «الله صنعها بأجنحة الملائكة، ليتمكن الرجال من التواصل عبرها». الجسور تعزز التواصل الإنساني، وتشرع الأبواب للسلام، فيما الجدران، تكرس العزلة، وتجذر للكراهية والحروب والخصام. أغلقت إسرائيل أبوابها في وجه الوفد الوزاري العربي المنبثق عن القمة العربية الإسلامية، الذي كان من المفترض أن يزور رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس في رام الله نهار قبل أيام. إسرائيل اعتبرت أن الزيارة تكرس وتروج لفكرة الدولة الفلسطينية، باعتبارها كياناً إرهابياً في تقدير جماعة رئيس الوزراء الإسرائيلي، لا سيما وزير الدفاع كاتس، وبقية الطاقم اليميني المتطرف. بالنظر إلى القانون الدولي، منعُ إسرائيل الوفد الوزاري العربي، خرقٌ فاضح لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة على الاحتلال، ويعكس حجم غطرسة حكومتها، وضربها عرض الحائط بالنواميس الإلهية والشرائع الوضعية. تبرعُ إسرائيل في ابتكار تعبيرات خارج إطار الواقع، كقول أحد مسؤوليها إن «الاجتماع الذي كان من المفترض أن يجمع الوفد، استفزازي، لأنه يتناول شأن إقامة دولة فلسطينية، وإسرائيل التي تسيطر على كل المنافذ إلى الضفة الغربية لن تتعاون مع خطوة كهذه تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها». نعم، لا مجال في ذهن القائمين على حكومة نتنياهو لعدالة تقود إلى سلام. ألم يتحدث كاتس نفسه قبل أيام عن بناء إسرائيل الدولة اليهودية الإسرائيلية في الضفة الغربية، غداة إعلانه عن تحويل 22 بؤرة استيطانية إلى مستوطنات رسمية، تغير الطبيعتين الجغرافية والديموغرافية للأراضي الفلسطينية؟ محاولات إسرائيل مستمرة ومستقرة في الحصار المالي للضفة الغربية من جهة، وتقطيع أوصالها من جهة ثانية، ومحاصرة الفلسطينيين في الضفة والتضييق عليهم، وتهويد مدينة القدس وتغيير معالمها وملامحها. هل تخشى إسرائيل من السلام وتجد ذاتها في الهرب إلى الأمام عبر الحروب والدماء؟ آخر الرؤى الإسرائيلية التي تقطع بأن تل أبيب تعيش في قلب الغيتو بالمعنى المادي وليس الأدبي والروحي المجردين، إعلانها عن توجه لبناء جدار من 425 كيلومتراً يفصلها عن الأردن والضفة الغربية، وهو أمر يتطلب موافقة من السلطة الفلسطينية بصفتها الجهة الشرعية المسؤولة عن تلك المنطقة، ويفترض الانتهاء منه خلال 3 سنوات. قرار المستوطنات والجدار الفاصل، في الضفة، يعكسان نيات إسرائيل الحقيقية في العيش بمعزل عن جوارها الفلسطيني أولاً، والعربي ثانياً، والمثير أنها، وحتى الساعة، لا تدرك أنها تحاول إعادة الزمن إلى ما قبل ألفي عام، حين كانت الأسوار العالية تحيط بأورشليم، ولم توفر لها الأمن ولا الأمان في زمن الرومان. عزلة إسرائيل تتفاقم، لا سيما بعد أن سقطت آخر أوراق التوت، فقد قدم العالم العربي، ومنذ عام 2002، المبادرة العربية للسلام، الفرصة المؤكدة الضائعة، ولاحقاً بدا وكأن هناك إرهاصات لمحاولات سلام في المنطقة بدعم أميركي، لكن حكومة نتنياهو من الواضح أنها تتطلع لكتابة شهادات وفاة لكل تلك المحاولات، ووأد كل الأحلام بمسارات طبيعية مع الدول العربية. ربح الوفد الوزاري العربي، وخسرت إسرائيل، التي تتفاقم عزلتها الدبلوماسية يوماً تلو الآخر، لا سيما بعد سردية الآلام الغزاوية، التي باتت عار العالم الحديث، جوعاً، وقتلاً، وتشريداً، ومعها تبقى كل محاولات التهدئة والسعي لوقف إطلاق النار، نحاساً يطن أو صنجاً يرن. أميركياً؛ تفقد إسرائيل بشكل مؤكد قطاعاً واسعاً من الرأي العام، الذي استيقظ على البشاعات غير الإنسانية، وحكومياً؛ يبدو أن إدارة الرئيس ترمب باتت لديها شراكات عربية – عربية تمثل لها آفاقاً مستقبلية، لا تقل أهمية عن تل أبيب. الاتحاد الأوروبي من جهته يعلن أنه سيعيد النظر في علاقاته التجارية مع إسرائيل، بينما المملكة المتحدة توقف المحادثات بشأن توسيع اتفاقية التجارة مع إسرائيل، أما ألمانيا وفرنسا، فقد هددتا باتخاذ إجراءات سريعة إذا ظلت الأزمة الإنسانية في غزة قائمة وقادمة. يتساءل البعض: لماذا لا تعير تل أبيب التفاتاً إلى العالم؟ باختصار، لأن كل ما سبق، إنما جاء في إطار ردات الفعل الأدبية، فيما الإجراءات المادية على الأرض لم تطفُ بعد، لكن يبدو أنها لن تتأخر طويلاً. إسرائيل لا تعرف ما هو لسلامها، ولا تنتظر بعد زمان افتقادها. فإلى متى ستعيش إسرائيل في رعب وتوجُّس؟


حضرموت نت
منذ 41 دقائق
- حضرموت نت
مجلس أبناء عدن يطالب بالحكم الذاتي المؤقت لمدينة عدن
استشعارا بالمسؤولية أصدر اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025م مجلس أبناء عدن بيان هام يهدف لخروج سكان عدن ومدينتهم من الوضع المزري الذي تعيشة المدينة وهو مشروع كحل حقيقي يبعد مدينة عدن من ويلات السقوط في فوضى تأكل الأخضر واليابس، كما أن المشروع مبني على حقوق الإنسان الغائبة عن سكان مدينة عدن، وكذا يعطي السلطات العليا بالدولة دورها ومرضي للمجتمع المحلي كونه يعزز من الحكم المحلي وفق القانون ومقبول لذا المجتمع الدولي كونه متعارف عليه، وقاطع لخطط الفاسدين بالبلاد. وجاء في البيان. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله النبي الصادق الأمين صلى الله عليه وسلم، واما بعد: نحن مجلس أبناء عدن (المجلس التشريعي) من شباب 16 فبراير في عام 2011م وقيادات المقاومة الجنوبية /عدن عام 2015م والمشاركين في إعلان عدن التاريخي عام 2017م والحاضر مراسيم توقيع اتفاق الرياض عام 2019م بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي والمشاركين بالمشاورات اليمنية اليمنية عام 2022م بدعوة من الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربي الذي تمخض عنه إعلان نقل السلطة، وبعد اطلاعنا على المرجعيات الثلاث ومطالب أبناء عدن المتمثلة برجالها ونساءها الماجدات، وعليه نوجه خطابنا هذا لمن يهمه الامر وللرئيس عيدروس الزُبيدي بصفته ممثلاً عن مجلس القيادة الرئاسي ورئيس لجنة الإيرادات السيادية والمحلية نطالب بتفويض أبناء عدن كما فوضكم والوقوف معه كما وقف معكم، وذلك لإنقاذ مدينتنا عدن بأيدينا نحن أبناء عدن وللحد مما تكرهوه، لهذا نطلب منكم متكرمين إبرام معنا هذا الاتفاق: حكم ذاتي مؤقت لمدينة عدن الحكم الذاتي المؤقت هو لفترة محددة تنتهي بوصول البلاد لعملية سياسية شاملة برعاية دولية، ويتميز الحكم الذاتي بتحقيق الاستقرار لـ عدن، والدفاع والسياسة الخارجية من اختصاص الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي النأي بمدينتنا عدن نحو الاستقرار من خلال هذا الاتفاقية يوفر لسكان عدن الخدمات من ماء وكهرباء ورواتب وفرص عمل جديدة للشباب، وإيجاد حوافز مالية لائقة لرجال الامن والمعلمين والقُضاء …؟ بالتالي: 1)وفقاً لقانون السلطة المحلية بالمشاركة المجتمعية في صنع القرار ووفق المرجعيات الثلاث ننشأ مجلس المدينة بـ 40 عضو من نشطاء عدن كادر وشباب ونساء عدن الماجدات نواباً عن سكان عدن، ليعمل المجلس سنداً لسلطات عدن بتقديم المقترحات والتوصيات وما يلزم لتحقيق الاحتياجات الحياتية. 2)انشاء حساب في البنك الأهلي اليمني (باسم صندوق عدن) تودع فيه جميع إيرادات عدن، يكون الصرف بتوقيع ثلاث جهات، 1. محافظ عدن(حاكم المدينة) 2. رئيس مجلس المدينة، 3.جهاز الرقابة المحاسبة فرع عدن، ويشمل الصرف التوريد للبنك المركزي بعد ضمــان الاكتفاء الذاتي لمدينة عدن. 3)تحييد عدن من السياسة بالتوجه للاستثمار والتنمية، للحد من هروب رأس المال، خاصة رجال يافع والاخرين،وتشجيع جميع الجهات المحلية بما فيهم تجار من الشمال لتحقيق انفتاح واسع محلي ودولي. الاخوة في القوات المشتركة وفي مجلس القيادة الرئاسي، بما ان المشروع مدني للصالح العام يمنع على نفسه امتلاك السلاح، فهو نموذج ممتاز لأي مجاميع يمنية تـريد تحكم نفسها بنفسها، ولهذا نوصي التعجيل بتطبيقه. صادر عن الهيئة الرئاسية لمجلس أبناء عدن اليوم الثلاثاء 3 يونيو 2025م في المدينة الاقتصادية عدن عنهم رئيس المجلس / مروان انجلان عضو مشاورات الرياض

صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
قادة جمعيات إسلامية يشيدون بجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن
فريق التحرير عبّر عدد من قادة الجمعيات الإسلامية من دول إسلامية مختلفة عن شكرهم وتقديرهم لما تقدمه حكومة المملكة من خدمات جليلة لحجاج بيت الله الحرام، مؤكدين أن ما تُقدمه المملكة يُجسد ريادتها في خدمة الإسلام والمسلمين. وثمَّن رئيس جمعية مسلمي ملاوي إدريس ماتيمبا محمد، ما وجده الحجاج من رعاية واهتمام ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، مشيرًا إلى أن المملكة وفرت خدمات راقية للحجاج دون أي تقصير. وقال: "منذ وصولنا إلى سفارات المملكة، مرورًا بالمطارات وحتى وصولنا إلى مكة المكرمة، لمسنا مستوى عاليًا من التنظيم، إذ لا تكفي الكلمات للتعبير عن امتناننا لما تقدمه المملكة من جهود في خدمة الحرمين الشريفين". فيما أكد الأمين العام لجمعية أهل الحديث المركزية في نيبال محمد عبدالعظيم أورنغزيب، أن المملكة دأبت منذ عقود على نشر رسالة الإسلام وخدمة المسلمين حول العالم، وقال: "كل مسجد أو مركز إسلامي نُشِر فيه نور التوحيد، كان للمملكة دور مشهود، وما تقدمه لحجاج بيت الله الحرام اليوم هو امتداد لتاريخ حافل بالعطاء، وأدامهما الله ذخرًا للإسلام والمسلمين". من جانبه أعرب نائب رئيس جمعية العلماء المسلمين في بورما الشيخ محمد طارق، عن شكره وامتنانه لما وجده من رعاية كريمة تجسد جهود المملكة المتواصلة في خدمة الحجاج وتيسير أداء مناسكهم بكل يسر وأمان، في إطار رسالتها الإسلامية والإنسانية الريادية.