أسماء بنات جميلة ونادرة مسلمة
يبحث الكثيرون عن أسماء بنات جميلة ونادرة مسلمة أو ذات طابع إسلامي، ونقدم لكم مجموعة أسماء بنات جميلة ونادرة مسلمة، ذات معانٍ راقية وأصول إسلامية أو عربية أصيلة.
أسماء بنات جميلة ونادرة مسلمةأسماء نادرة وذات طابع إسلامي1. رُهف.. ويعني الرقة واللطافة الشديدة.2. تُقى.. ويعني التقوى والورع.3. أثيلة.. ويعني الأصيلة ذات الشرف.4. وسن.. ويعني النعاس الخفيف، اسم شاعري وناعم.5. أروا.. ويعني أنثى الجبل، أو الفتاة الجميلة.6. رُباب.. ويعني سحاب أبيض رقيق.7. دُرّة.. ويعني اللؤلؤة الثمينة.8. ميثاء.. ويعني الأرض السهلة، يدل على الطبع اللين.9. سَجِيّة.. ويعني الطبيعة الطيبة، والخُلُق الجميل.10. عنود.. ويعني السحابة الممطرة أو الفتاة العنيدة القوية.أسماء بنات جميلة ونادرة مسلمةأسماء بنات نادرة من الجنة أو القرآن1. تسنيم.. ويعني عين في الجنة.2. أفنان.. ويعني أغصان مورقة، وردت في القرآن.3. رَيْحانة.. ويعني نبتة طيبة الرائحة، ولقّب بها الرسول ابنته.4. سلسبيل.. ويعني ماء عذب في الجنة.5. كنز.. ويعني ما هو ثمين، ورد في القرآن الكريم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 43 دقائق
- العرب القطرية
وفد الأوقاف يشارك في «الدولية لكبار الحفاظ» بكرواتيا.. إشادة دولية بالدور القطري في المسابقات القرآنية
الدوحة - العرب واصلت دولة قطر حضورها البارز في الساحة القرآنية الدولية، من خلال مشاركتها المتميزة في فعاليات المسابقة الأوروبية الدولية لحفظ القرآن الكريم (فئة كبار الحفاظ) في دورتها الثالثة، ومسابقة «جيل القرآن» في دورتها الرابعة، واللتين أُقيمتا في جمهورية كرواتيا خلال الفترة من 8 إلى 11 مايو الحالي، بتنظيم من المشيخة الإسلامية الكرواتية، وبالتعاون مع مسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني للقرآن الكريم بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وترأس الوفد القطري السيد جاسم عبدالله العلي، مدير إدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وضم الوفد كلًا من السيد يوسف حسن الحمادي عضو لجنة التحكيم، والسيد محمد أحمد الحرم ممثل الدولة في فرع حفظ القرآن الكريم كاملاً. رمزية قرآنية في مركز إسلامي قطري بكرواتيا احتضن المركز الإسلامي الثقافي بمدينة رييكا الكرواتية، الذي تم تشييده بدعم من دولة قطر قبل أكثر من عقد من الزمان، فعاليات هذه المسابقة القرآنية الدولية، ليجسّد مرة أخرى حرص قطر على دعم وتعزيز حضور القيم الإسلامية من خلال العلم والمعرفة. وشهدت المسابقة مشاركة متسابقين من 20 دولة تمثل أوروبا وآسيا وأفريقيا، في أجواء قرآنية وإيمانية مميزة، حيث مثلت هذه المسابقة منصة عالمية لتلاقي القرّاء وتبادل الخبرات والتجارب في مجال حفظ وتجويد القرآن الكريم. وخلال حفل الافتتاح، أشاد مفتي كرواتيا الدكتور عزيز حسانوفتش، ومسؤولو المركز الإسلامي، بالدور الريادي الذي تلعبه دولة قطر في دعم المشاريع القرآنية حول العالم، وخصّوا بالشكر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وعلى رأسها سعادة الوزير السيد غانم بن شاهين الغانم، لما تبذله من جهود في رعاية المسابقات القرآنية وتوفير سبل الدعم لإنجاحها، كما ثمنوا جهود السفارة القطرية في كرواتيا وحرصها على إنجاح المسابقة، والتي توجت بحضور سعادة السيدة أسماء بنت ناجي العامري سفير دولة قطر لدى كرواتيا لحفل افتتاح المسابقة. وتُعد المسابقة الدولية لفئة كبار الحفاظ حدثًا فريدًا من نوعه، إذ تركز على الحفاظ ممن تجاوزوا سن 35 عامًا، وتُعتبر إحدى المبادرات النادرة التي تمنح هذه الفئة منصة دولية للمنافسة، وهو ما يعزز من استمرار الارتباط بالقرآن الكريم في كافة مراحل العمر. أنشطة ثقافية وتكريم دولي للفائزين استمرت الجولات التنافسية على مدى يومين، تخللتها زيارات ثقافية ومجتمعية لتعزيز التبادل الحضاري، وقد توّجت المنافسات بفوز القارئ محمد عبدي من السويد بالمركز الأول، فيما حصل القارئ عثمان نجده من لبنان على المركز الثاني، وحل القارئ باري سليمان أبو بكر من غينيا في المركز الثالث. 300 طالب وطالبة بمسابقة «جيل القرآن». وفي اليوم التالي، أقيمت مسابقة «جيل القرآن» للأطفال والناشئة، بمشاركة نحو 300 طالب وطالبة من مختلف المدن الكرواتية، وشهدت إقبالًا واسعًا واهتمامًا ملحوظًا من العائلات والمجتمع المحلي، ضمن حفل احتفالي تخللته تلاوات قرآنية وأناشيد وأنشطة تعليمية وتربوية. وتأتي هذه المشاركة ضمن سلسلة من المبادرات التي تقوم بها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في دولة قطر، لتعزيز مكانة القرآن الكريم عالميًا، وترسيخ حضوره في المجتمعات الإسلامية وغير الإسلامية، من خلال دعم المسابقات الدولية والمراكز القرآنية والمناهج التعليمية، بما يعكس التزام دولة قطر برؤية إيمانية وإنسانية تستهدف الأجيال الحالية والمستقبلية. ويؤكد الحضور القطري النشط في الفعاليات القرآنية الدولية، على مكانة مسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني للقرآن الكريم كمنصة عالمية مرموقة للتعاون مع المسابقات القرآنية في مختلف دول العالم، مما يعزز من التقارب بين الشعوب تحت مظلة كتاب الله، ويعكس ريادة قطر في خدمة القرآن وأهله. الجدير بالذكر أن الدول المشاركة في المسابقة الأوروبية الدولية لحفظ القرآن الكريم (فئة كبار الحفاظ) في دورتها الثالثة هي: (كرواتيا، قطر، البوسنة والهرسك، مقدونيا الشمالية، صربيا، الجزائر، تركيا، غينيا، السويد، بنغلاديش، لبنان، تونس، فنلندا، باكستان، ألمانيا، بلجيكا، إسبانيا، البانيا، بريطانيا، وكوسوفو).


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
هل يجرؤ قانون قندهار علي مواجهة الفتاوي المفسدة للإسلام
هل يجرؤ قانون قندهار علي مواجهة الفتاوي المفسدة للإسلام حسن عامر ينص قانون قندهار الذي وافق عليه مجلس النواب ، علي منح سلطة الفتوي لمن يحصل علي ترخيص من الهيئات المختصة .. مؤكد لديك رصيد هائل من خريجي الأزهر ، الذين تسمح لهم الشروط بالحصول علي ترخيص بالإفتاء .. لكن هل هؤلاء علي كفاءة لملاحقة التطور التكنولوجي ( الذكاء الإصطناعي ) الذي يكشف كل يوم آلاف المواقف والحكايات المزيفة عن الإسلام ، وللإسف هي جزء من التراث الذي تعلمه ودرسه حملة ترخيص الفتوي .. طيب ياعم قندهار عندنا فتاوي مفسده للدين ، عايزين نطهر التراث منها . منها مثلا : لو أستأجر رجل أمرآة ، وزني بها دون أن يكون بينهما عقد نكاح فلا إثم عليه كتاب المحلي لإبن حزم صفحة ١٩٦ هذا الكتاب يدرس في الأزهر الشريف أبو حنيفة : لو أستأجر أمرآة وزني بها فلا حد عليه ويعذر أفتي الداعية محمد حسين ترجمة القرآن الي اللغة الإنجليزية : لا يجوز . لا يجوز أبدا ، رغم إن الأزهر نفسه ترجم القرآن ( ترجمة موثقة ) . والإسلام ذاته في حاجة ماسة الي ترجمة القرآن ليكون علي مقربة ثقافية من الشعوب التي تتحدث الإنجليزية وغيرها من اللغات . يروي محمد حسنين هيكل : عندما جاء بني أميه الي الحكم ، لم يرغب أغلبهم في الصيام ، وعندما أستمع رجال الدين في ذلك الزمان الي شكوي بني أميه ، قدموا لهم الحل بأول فتوي ذات أثر تدميري : قالوا : من له صله بالله عز وجل تسقط عنه التكاليف . وولاة بني أميه علي صلة بالله رب العالمين ، آناء الليل والنهار ، وليس عليهم تكاليف .. وسقطت عنهم التكاليف : أي الصلاة والصوم والزكاة والحج وفيما بعد سقطت التكاليف عن الصوفية ثم الدراويش ، وكل من وجد طريقا ليكون علي صله مع الله عز وجل . يامهندسي قانون قندهار ، أنتم ترتكبون إثما لا يعلم آثاره إلا الله . سوف تصادرون حرية الرأي ، وتمنعون تطهير كتب التراث من كل فتاوي التنطع والنطاعة . تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
د. خالد الشقران يكتب : «عربات جدعون».. توظيف الرموز الدينية لتبرير الإبادة الجماعية
أخبارنا : تُعد عملية «عربات جدعون» التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، مثالا صارخا على توظيف الرموز الدينية التوراتية لتبرير العدوان العسكري وتغطية جرائم الحرب ضد الفلسطينيين. فمن خلال اختلاق سرديات دينية يهدف الاحتلال إلى إضفاء الشرعية على أعمال الإبادة التي يمارسها ضد الشعب الفلسطيني، وهو ما يعد محاولة لإعادة إسرائيل إنتاج الأساطير التوراتية كأداة لتبرير التطهير العرقي وتهجير السكان، مستغلة الانحياز الأعمى الذي تمارسه بعض القوى الدولية للخطاب الديني المقدس. في الرواية الدينية تعود قصة «جدعون» إلى سفر القضاة في التوراة، حيث قاد 300 مقاتل لهزيمة جيش المديانيين بخطة تعتمد على الإيمان والتكتيك بدلا من العدد، لكن إسرائيل حولت هذه القصة إلى رمز عسكري يستخدم في تسمية عملياتها، مثل «عملية جدعون» عام 1948 لاحتلال بيسان الفلسطينية وقتل سكانها وتهجيرهم، وصولًا إلى «عربات جدعون» الحالية التي تهدف إلى احتلال غزة بالكامل وقتل سكانها وتهجيرهم. تصور الرواية الصهيونية هذه العمليات كـ «مهمة مقدسة» لإنقاذ دولة الاحتلال، مستندة إلى فكرة «القلة المؤمنة» التي تنتصر على «الكثرة الغازية»، مع تجاهل تام للسياق الاستعماري الذي يكرس الاحتلال وأعماله الإجرامية واللاإنسانية ويجرد الفلسطينيين من حقوقهم التاريخية المشروعة. وفقا للخطة العسكرية الإسرائيلية، تشمل العملية ثلاث مراحل أولها التطهير المكاني عبر قصف مكثف لدفع السكان إلى النزوح من شمال غزة إلى مناطق معدة مسبقا في الجنوب، تحت ذريعة إنشاء «مناطق إنسانية آمنة»، والتي تدار بواسطة شركات إسرائيلية وأمريكية، ثم الاجتياح البري لتدمير البنية التحتية واستهداف المدنيين و«كسر الإرادة» الفلسطينية، مع فرض سيطرة عسكرية طويلة الأمد، ويتم في المرحلة الثالثة إعادة التشكيل الديموغرافي من خلال منع عودة النازحين وإنشاء غيتوات عازلة، تمهيدا لضم الأراضي المحتلة، وهو ما يظهر بوضوح كيف تحول دولة الاحتلال الأسطورة الدينية إلى غطاء لعمليات إبادة جماعية، حيث يستخدم القصف الجوي والتمويه الإعلامي - مثل تسمية المناطق المهجرة بـ«المناطق الآمنة»- لترويج السردية الصهيونية القائمة في الأصل على الاجرام والتنكيل بالشعب الفلسطيني. هذا التوظيف السياسي للدين وتزييف الوعي لا يقتصر على الجانب العسكري، بل يمتد إلى توظيف الخطاب الديني في صناعة الوعي الجماعي، فدولة الاحتلال التي تقدم نفسها كـ«وريثة الشرعية التوراتية»، تستخدم مصطلحات مثل «أرض الميعاد» و«الشعب المختار» لتبرير الاستيطان، وفي حالة «عربات جدعون» يظهر بشكل جلي التزييف المتعمد للنص الديني لأغراض دعائية، إذ تقارن وسائل الإعلام العبرية بين القائد التوراتي ورئيس الوزراء الإسرائيلي، وتقديم الأخير الذي يواجه معارضة داخلية كقائد «مختار» لتحقيق النصر وكـ «منقذ» لليهود في مواجهة «همجية» المحيط الفلسطيني والعربي. إن اختطاف الرموز الدينية يضفي شرعية زائفة على جرائم الحرب، ويزيد من تأجيج مظاهر الصراع الديني في منطقة تعاني أصلاً من صراعات دينية وعرقية متعددة الاتجاهات، فضلا عن ذلك، يتم تشبيه جيش الاحتلال بـجنود «جدعون» الذي تمثل قصته قصة «طالوت» المذكورة في القرآن الكريم (سورة البقرة)، حيث انتصر جيش صغير على جيش جالوت رغم التفاوت العددي، مع اختبار مشابه لشرب الماء من النهر، لكن في حالة الرواية الصهيونية ثمة محاولة بائسة وفاشلة لتبرير الإجرام والقتل والدمار الممنهج ضد الفلسطينيين ومقدراتهم وبناهم التحتية في مختلف مدنهم وقراهم ومخيماتهم. تكشف «عربات جدعون» كيف تحول دولة الاحتلال التراث الديني إلى سلاح ذي حدين: عسكري لقتل الفلسطينيين، وسياسي لتضليل الرأي العام، فبينما تصور العملية كـ «معجزة توراتية»، فإن الواقع يظهر دمارا ممنهجا لحياة مليوني مدني في غزة وأكثر منهم في الضفة، وسط صمت دولي يشرعن استخدام الدين كأداة للقتل والقمع، وعليه فإن مواجهة هذا التوظيف تتطلب جهودا عربية ودولية حثيثة لفضح الآلية الدعائية التي تستند إليها دولة الاحتلال، وإبراز الجرائم الإنسانية التي ترتكب باسم الأساطير المقدسة. ــ الراي