خبير ل"اليوم": مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025" له ثقل عالمى
تحدث الدكتور جمال القليوبى أستاذ هندسة الطاقة والبترول، عن أهمية مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025"، فى تحويل مصر لمركز إقليمى للطاقة، قائلا: "هو من المؤتمرات العالمية وله ثقل عالمى".
وأضاف جمال القليوبى خلال مداخلة لبرنامج "اليوم" المذاع على قناة DMC، أن المؤتمر له الكثير من الزخم خاصة فيما يخص الجانب البتروسياسى، والتى تخص الدول التى لها علاقات مع مصر، سواء من خلال قدراتها على مركزية الطاقة، أو ما ليه من ربط من محطات أو استثمارات أجنبية.تابع جمال القليوبى، المؤتمر وصل لعدد من الشراكة لأكثر من 120 دولة، ولدينا أكثر من 15 ألف نقطة بحث علمى، ولدى المؤتمر حوارات نقاشية لأكثر من 90 حوارا نقاشيا يشمل كثير من أنواع الطاقة المختلفة، والتأثير الجيوسياسى للطاقة على المنطقة، والاستراتيجية المتقدمة للدول التى تسعى لعملية التحول الطاقى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 4 أيام
- المصري اليوم
معهد البحوث الفلكية: لا توجد تكنولوجيا نجحت في التنبؤ بالزلازل
قال القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه توفيق رابح، إن الهزات الارتدادية الناجمة عن الزلزال الذي حدث في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء في «اضمحلال» مستمر، وكان آخرها بقوة 3.2 على مقياس ريختر. وأضاف رابح، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «اليوم» المذاع على قناة «dmc»: «أول تابع للزلزال كان بعده مباشرة وكان في تمام الساعة 3:54 دقيقة صباحًا، وكان عقب الزلزال بساعتين ولم يشعر به أحد، وكانت قوته 4.2 على مقياس ريختر». وتابع: «الزلازل تحدث بشكل يومي أو شبه يومي، في البحرين الأحمر والمتوسط، ولا نشعر بها لأسباب كثيرة، إما لبعدها أو لضعفها، ومن الصعب التوقع بالزلازل». وتابع: «لا توجد تكنولوجيا نجحت في التنبؤ بالزلازل وكل ما يحدث مجرد تخمينات»، مؤكدًا أن هناك فرقا كبيرا بين زلزال دهشور 1992 والزلزال الحادث صباح اليوم، لأن زلزال دهشور كان على حواف القاهرة ويعتبر في القاهرة نفسها، أما الآخر فكان بالبحر المتوسط على بعد حوالي 421 كيلومترًا شمال مرسى مطروح. بقوة 6.4 ريختر كان المركز القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، قد أعلن رصد هزة أرضية على بعد 631 كيلومترًا شمال مدينة رشيد، في الساعة الثانية صباح اليوم. ووفقًا لبيان صادر عن المعهد القومي للبحوث الفلكية، فإن توقيت وقوع الزلزال في الساعة 1:51 صباحًا بالتوقيت المحلي لمصر. وأضافت البحوث الفلكية أن قوة الزلزال 6.4 درجة على مقياس ريختر، حيث وقع على عمق 76 كم عند خط العرض 35.12 شمالًا خط الطول 27.0 شرقًا. وذكر المعهد في بيان له: «ورد للمعهد ما يفيد بالشعور بالهزة دون وقوع أي خسائر في الأرواح والممتلكات».


أخبارك
منذ 7 أيام
- أخبارك
البحوث الفلكية لـ"dmc": الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر
قال القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه توفيق رابح، إن الهزات الارتدادية الناجمة عن زلزال أمس في "اضمحلال" مستمر، كان آخرها بقوة 3.2 بمقياس ريختر. وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت ببرنامج "اليوم" الذي يذاع على قناة "dmc": "أول تابع للزلزال كان بعده مباشرة وكان في تمام الساعة 3:54 دقيقة صباحا، وكان عقب الزلزال بساعتين ولم يشعر به أحد، وكانت قوته 4.2 على مقياس ريختر". وتابع: "الزلازل تحدث بشكل يومي أو شبه يومي، في البحرين الأحمر والمتوسط، ولا نشعر بها لأسباب كثيرة، إما لبعدها أو لضعفها، ومن الصعب التوقع بالزلازل".


الاقباط اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
هل هناك توقعات بتوابع أخرى للزلزال خلال ساعات؟ البحوث الفلكية ترد
كشف د. طه توفيق رابح، القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية حول توقعات حدوث هزات ارتدادية خلال الساعات القادمة جرّاء زلزال الأمس. وقال رابح في مداخلة لبرنامج "اليوم" المُذاع على قناة dmc: "ليست هناك توقعات بحدوث توابع أخرى للزلزال وكان أول تابع له كان الساعة 3:54 صباحًا أي بعد الزلزال بساعتين وكانت شدته 4.2 ريختر". وأضاف: "الزلازل تحدث بشكل شبه يومي تقريبًا في البحرين الأحمر والمتوسط"، موضّحًا أنه قد لا يشعر الناس بتلك الزلازل بسبب بعدها وضعفها وهذا شيء طبيعي موجود في الأرض. وتابع "التوقعات بالزلازل تتطلب وسائل كثيرة ولا توجد أي دولة توقعت حدوثه"، مؤكدًا أن كل ما يحدث هي تخمينات بمن فيهم العالم الهولندي. وأردف "الفرق بين زلزال 92 وزلزال الأمس فرق السماء والأرض، لأن الزلزال الذي حدث بالأمس أكبر في شدته من زلزال 92"، موضّحًا أن زلزال دهشور كان على حواف القاهرة نفسها، أما زلزال الأمس كان في البحر المتوسط على بعد نحو 421 كيلو شمال مدينة مرسى مطروح.