
إسرائيل تعلن استعادة جثة رهينة من غزة
وقال الجيش إنه استعاد جثة الرهينة أفيف أتزيلي (49 عاما) من غزة.
وكان أتزيلي مدرجا في البداية على أنه رهينة حتى أوائل ديسمبر، قبل إبلاغ عائلته أنه قتل خلال هجوم 7 أكتوبر 2023.
وكانت زوجته ليات من بين الرهائن الذين أطلق سراحهم في هدنة أولى مع حركة حماس ، بعد 54 يوما قضتها في قطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 23 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران تنفذ حكم الإعدام بحق مدان بالتعاون مع الموساد
وذكر موقع ميزان أونلاين التابع للسلطة القضائية أن "إسماعيل فكري، وهو عميل للموساد، أعدم شنقا بعد إدانته بتهمتي الإفساد في الأرض والحرابة، وذلك عقب إتمام الإجراءات القانونية وتأييد الحكم من المحكمة العليا". ويأتي هذا الإعلان بعد يوم واحد من تأكيد وكالة تسنيم أن الشرطة الإيرانية أوقفت شخصين يشتبه بتعاونهما مع الموساد في محافظة ألبرز، غرب العاصمة طهران. وفي السياق نفسه، أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها اعتقلت مواطنين إسرائيليين خلال الأيام الأخيرة، بشبهة التخابر مع إيران ، في عملية أمنية نُفذت بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي "الشاباك". ويشهد التوتر بين إيران وإسرائيل تصعيدا ميدانيا حادا، بعد عقود من المواجهات غير المباشرة وعمليات ذات طابع أمني واستخباراتي، حيث دخل الطرفان في مواجهة عسكرية مفتوحة بدأت بهجوم إسرائيلي مباغت على إيران، أدى إلى مقتل عدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين. ومنذ ليلة الجمعة، بدأت طهران بإطلاق صواريخ بالستية ومسيّرات نحو أهداف داخل إسرائيل، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية في كلا الجانبين. وأعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل 224 شخصا على الأقل وإصابة أكثر من 1200 آخرين منذ بدء الهجمات. من جهته، أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية مقتل 24 شخصا نتيجة الضربات الإيرانية منذ يوم الجمعة. ويرى محللون أن الهجوم الإسرائيلي على إيران لم يقتصر على الضربات الجوية، بل تزامن مع نشاطات استخباراتية نفذها الموساد داخل إيران، بالتعاون مع عملاء إيرانيين يعملون لصالحه، في إطار الحرب الخفية بين الطرفين.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إيران تتعهد بمحاكمات سريعة للمشتبه بتجسسهم لحساب إسرائيل
تعهد رئيس السلطة القضائية في إيران غلام حسين محسني إيجئي الاثنين، بإجراء محاكمات سريعة للمشتبه بتجسسهم لحساب إسرائيل، حسبما أفادت وكالة أنباء محلية، في ظلّ التصعيد غير المسبوق بين تل أبيب وطهران. ونقلت وكالة تسنيم عن محسني إيجئي قوله: «إذا أُلقي القبض على شخص بسبب صلاته بإسرائيل وتعاونه معها، يجب محاكمته، وإصدار الحكم عليه بسرعة كبيرة، وفقاً للقانون ومع مراعاة ظروف الحرب». وأعلنت السلطة القضائية الإيرانية الاثنين، إعدام شخص أوقف في العام 2023، ودين بالتعامل مع الموساد الإسرائيلي، في خضم الضربات المتبادلة والتصعيد غير المسبوق بين البلدين. وأفاد موقع «ميزان أونلاين» التابع للسلطة القضائية بأن «إسماعيل فكري، وهو عميل للموساد دين بتهمتي الإفساد في الأرض والحرابة، أعدم شنقاً، بعد إتمام الإجراءات القانونية وتأييد الحكم من قبل المحكمة العليا». والأحد، أفادت وكالة تسنيم بأنّ الشرطة، أوقفت شخصين يُشتبه بتعاونهما مع «الموساد»، في محافظة ألبرز غرب طهران. وفي وقت لاحق من اليوم ذاته، أعلنت إسرائيل القبض على شخصين بتهمة التخابر مع إيران «خلال الأيام الأخيرة» في عملية مشتركة مع جهاز الأمن الداخلي (الشاباك). وبعد عقود من التنافس الإقليمي بالوكالة والضربات المحدودة، وعمليات طابعها أمني، دخلت إسرائيل وإيران للمرة الأولى في مواجهة عسكرية مباشرة بهذه الحدة وعلى هذا المدى الزمني، بدأتها تل أبيب بهجوم مباغت الجمعة، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين. وأفاد محللون بأن الهجوم الإسرائيلي على إيران لم يقتصر على العملية العسكرية وحدها، بل استند كذلك إلى نشاطات نفذها جهاز الموساد بالتعاون مع «عملاء إيرانيين» يعملون لحسابه. وبدأت طهران منذ ليل الجمعة، بإطلاق دفعات من الصواريخ البالستية والمسيّرات نحو إسرائيل. وأعلنت وزارة الصحة الإيرانية مقتل 224 شخصاً، وإصابة أكثر من 1200 منذ الجمعة. من جانبه، أكد مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية مقتل 24 جراء الضربات الصاروخية الإيرانية منذ الجمعة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
5 قتلى ومئات الجرحى في أعنف هجوم إيراني على إسرائيل
وأعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية أن 287 أصيبوا في القصف الصاروخي الإيراني يوم الأحد. وبحسب بيان صادر عن جهاز "نجمة داود الحمراء"، فإن الضحايا سقطوا في أربعة مواقع وسط إسرائيل ، وهم "امرأتان ورجلان، جميعهم تقريبًا في السبعين من العمر، بالإضافة إلى ضحية خامسة لم يتم تحديد هويتها". وأضاف البيان أن من بين المصابين امرأة في الثلاثين من العمر بحالة حرجة جراء إصابة في الوجه، إلى جانب ستة مصابين آخرين بجروح متوسطة، يما لا تزال عمليات الإنقاذ مستمرة في موقعين حتى اللحظة. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن عدة مواقع داخل إسرائيل تعرضت لأضرار مباشرة جراء الضربة الصاروخية الأخيرة التي شنتها إيران، بينها مبانٍ في مدينة حيفا. وقال في بيان: "تم إرسال فرق البحث والإنقاذ التابعة لقيادة الجبهة الداخلية إلى المواقع المتضررة". في المقابل، ردّت إسرائيل بقوة عبر سلسلة من الغارات الجوية على إيران ، استهدفت في معظمها البنية التحتية للطاقة ومواقع عسكرية. ووفق ما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي، نفذت المقاتلات الإسرائيلية هجمات على مواقع عدة في العاصمة طهران ، شملت أنظمة دفاع جوي ومبانٍ تابعة للحرس الثوري الإيراني، إضافة إلى مطار مهر آباد غربي العاصمة. كما أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف عشرات من مواقع الصواريخ أرض-أرض في غرب إيران، ضمن محاولات لتقويض قدرة طهران على مواصلة الهجمات الصاروخية. وفي المقابل، فعّلت إيران أنظمة الدفاع الجوي في منطقة الأهواز جنوب غربي البلاد، وهي المنطقة الأبرز لإنتاج النفط، تحسبًا لمزيد من الضربات الجوية. يُذكر أن إيران كانت قد دعت الإسرائيليين إلى مغادرة البلاد فورًا، في مؤشر على تصاعد التوترات وتحول المواجهة إلى صراع إقليمي مفتوح يهدد استقرار الشرق الأوسط.