
"أو إف 201"... اكتشاف كوكب قزم جديد على أطراف النظام الشمسي
اكتشف علماء أميركيون كوكبا قزما جديدا على أطراف النظام الشمسي فيما كانوا يبحثون عن "الكوكب التاسع" الغامض.
ولهذا الجرَم الذي أُطلق عليه اسم "أو إف 201" (2017 OF201)، قطر يبلغ حوالى 700 كيلومتر، وفقا لدراسة أولية نُشرت الأسبوع الفائت ولم يراجعها بعد علماء مستقلون.
ويصغر "أو إف 201" بـ3 مرات بلوتو، ولكنه كبير بما يكفي لتصنيفه في فئة الكواكب القزمة، على ما أوضح المعدّ الرئيسي للدراسة سيهاو تشينغ، من معهد الدراسات المتقدمة في نيوجيرزي بالولايات المتحدة.
ويَبعُد "أو إف 201" في الوقت الراهن عن الأرض 3 مرات المسافة بينها وبين نبتون. لكنّ مداره المستطيل جدا يجعله يبعد أكثر من 1600 مرة المسافة بين الأرض والشمس، وصولا إلى السحابة أورت، عند الحدود الخارجية للنظام الشمسي.
وخلال هذه الرحلة التي تمتد 25 الف سنة، لن يكون الجرَم ظاهرا من الأرض إلا بنسبة 0,5 في المئة من الوقت فحسب، أي نحو قرن واحد.
ورأى علماء فلك قبل 20 عاماً أن هذه الظاهرة قد تكون ناجمة عن جاذبية كوكب تاسع ربما كان أكبر بعشرة أضعاف من كوكب الأرض، وبقي رصده مستعصيا على كل عمليات المراقبة.
المصدر: فرانس برس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 21 دقائق
- LBCI
قطر ومصر تؤكدان عزمهما "تكثيف الجهود" للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة
أعلنت قطر ومصر الأحد عزمهما على "تكثيف الجهود" للتوصل الى هدنة في غزة، في ظل تعثر المباحثات بين إسرائيل وحركة حماس بعد أكثر من 19 شهرًا على بدء الحرب في القطاع. وجاء في بيان مشترك نشرته وزارة الخارجية القطرية أن "قطر ومصر تؤكدان بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركي على اعتزامهما تكثيف الجهود لتذليل العقبات التي تشهدها المفاوضات".


الميادين
منذ 6 ساعات
- الميادين
الاحتلال يرتكب مجزرة في رفح: أكثر من 180 بين شهيد وجريح خلال التوجّه لاستلام مساعدات
ارتكب الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، مجزرةً عبر استهدافه غزيين في أثناء توجههم إلى النقطة حيث تقوم شركة أميركية بتوزيع المساعدات، في مواصي رفح، جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد نحو 30 منهم. وفي حصيلة أولية، أفاد مراسل الميادين، بأنّ المجزرة أسفرت عن استشهاد نحو 30 شخصاً وإصابة أكثر من 150 من المدنيين الذين جوّعهم الاحتلال الإسرائيلي، واحتشدوا في مواقع توزيع ما يُسمى بـ"المساعدات الإنسانية". شهداء جراء استهداف الاحتلال فلسطينيين أثناء توجههم لاستلام مساعدات من نقطة توزيع في مواصي #رفح.#الميادين #غزة إزاء ذلك، وصف المكتب الإعلامي الحكومي في القطاع هذه المناطق بـ"مصائد موت جماعي، لا نقاط إغاثة إنسانية"، مؤكداً أنّ ما يجري هو "استخدام ممنهج وخبيث للمساعدات كأداة حرب، تُوظَّف لابتزاز المدنيين الجوعى وتجميعهم قسراً في نقاط قتل مكشوفة". 31 أيار 26 أيار وفي هذا السياق، أوضح المكتب أنّ نقاط القتل هذه "تُدار وتُراقَب من قبل جيش الاحتلال، وتُموَّل وتُغطّى سياسياً من الاحتلال والإدارة الأميركية، التي تتحمّل المسؤولية الأخلاقية والقانونية الكاملة عن هذه الجرائم". وأضاف أنّه قد ثبت بالدم، وبشهادات العيان والتقارير الميدانية والدولية، أنّ مشروع ما يسمى "المساعدات عبر المناطق العازلة" هو مشروع "فاشل وخطير". وتابع المكتب مشدداً على أنّ هذا المشروع "يشكّل غطاءً لسياسات الاحتلال الأمنية والعسكرية، ويُستخدم للترويج الكاذب لمزاعم الاستجابة الإنسانية، في الوقت الذي يُغلق فيه الاحتلال المعابر الرسمية، ويمنع وصول الإغاثة الحقيقية من الجهات الدولية المحايدة". خلال ساعات الفجر أيضاً، قصف الاحتلال منطقة قيزان النجار، جنوبي خان يونس، جنوبي القطاع، بينما نفّذ عمليات نسف في شرقي المدينة. وانسحبت الاستهدافات الإسرائيلية على حي التفاح، شرقي مدينة غزة، حيث شنّ الاحتلال قصفاً مدفعياً على مناطقه الشمالية الشرقية. واستهدف القصف المدفعي الإسرائيلي، إضافةً إلى الآليات والطائرات الحربية، محيط جبل الصوراني، شرقي حي التفاح. كما شنّ الاحتلال الإسرائيلي قصفاً مدفعياً على شمالي غربي مدينة غزة. واستهدفت طائراته أيضاً شمالي غربي القطاع.


الميادين
منذ 6 ساعات
- الميادين
سفير واشنطن لدى "إسرائيل" يهاجم فرنسا: أقيموا دولة فلسطينية في الريفييرا
وجّه السفير الأميركي لدى "إسرائيل"، مايك هاكابي، انتقادات لاذعة للمساعي الفرنسية الداعية إلى الاعتراف بدولة فلسطينية، معتبراً إياها خطوة "غير لائقة" في خضم الحرب التي تخوضها "إسرائيل" في قطاع غزة. وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال هاكابي: "غير لائق ما سمعته عن أنّ الفرنسيين يحاولون قيادة هذا الجهد، وعقد نقاش في الأمم المتحدة، هدفه الاعتراف بدولة فلسطينية، في خضم حرب تواجهها إسرائيل". اليوم 13:01 اليوم 11:16 وواصل هجومه قائلاً: "إذا كانت فرنسا عازمةً حقاً على رؤية دولة فلسطينية، فلديّ اقتراحٌ لها: اقتطعوا جزءاً من الريفييرا الفرنسية، وأقيموا دولة فلسطينية هناك. مرحبٌ بهم للقيام بذلك، ولكن غير مرحبٍ بهم لممارسة هذا النوع من الضغط على إسرائيل". وختم هاكابي بالقول: "من المثير للغضب، في رأيي، أن يعتقدوا أنّ لهم الحق في فعل شيءٍ كهذا. آمل أن يعيدوا النظر، لكن الولايات المتحدة لن تتعاون مع هذا. ببساطة، لن نشارك في هذه الحيلة". وكانت فرنسا قد كثّفت تحركاتها السياسية مؤخراً، في سياق سعيها لحشد دعم دولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما لاقى ردود فعل غاضبة في الأوساط الإسرائيلية والأميركية المقربة من الحكومة الحالية.