
رانيا فريد شوقي تنعى ضحايا حادث الإقليمي
نعت الفنانة رانيا فريد شوقي، ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية، والذي أسفر عن مصرع 19 شخصا في حادث مأساوي.
وكتبت رانيا فريد شوقي، عبر حسابها الشخصي بموقع إنستجرام: "١٨ بنت، ١٨ زهرة، كانوا بيصحوا بدري للحياة، و كلهم امل و رضا بيجروا ورا اكل عيشهم و كل بنت عندها حلم نفسها تحققه و كل اب و ام لهم حلمهم لبناتهم.. آه يا وجع القلب".
وتابعت: "مفيش كلمات توفي الوجع، ولا عزاء يقدر يسد غيابهم في حضن أم، ولا في عين أخت، ولا في قلب أب.. اللهم ارحمهم، واكتب أجرهم شهيدات، مشكلتنا الدائمة الإهمال، فين الضمير يا بشر، حسبنا الله ونعم الوكيل".
وكانت سادت حالة من الحزن بقرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف في محافظة المنوفية، عقب وفاة 19 شخصا وإصابة 3 أشخاص من أبنائها في حادث تصادم بين تريلا وميكروباص على الطريق الإقليمي، بسبب اختلال عجلة التريلا من يد السائق وتحوله على الطريق الاخر المعاكس.
وكانت ألقت قوات أمن المنوفية القبض على سائق التريلا المتسبب في حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية في نطاق مركز أشمون.
جاء ذلك عقب تسببه في وقوع حادث على الطريق الإقليمي راح ضحيته 19 متوفى منهم 18 بنتا من أبناء قرية كفر السنابسة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 22 دقائق
- بوابة الفجر
لهذا السبب...هشام إسماعيل يتصدر تريند جوجل
تصدر اسم الفنان القدير هشام إسماعيل محركات البحث على جوجل خلال الساعات الماضية، بعدما خيّم الحزن على الوسط الفني بوفاة والدته، حيث أعلن الفنان حمزة العيلي الخبر الحزين عبر منشور مؤثر على حسابه الرسمي على فيسبوك قال فيه: "لله الدوام.. توفيت والدة أخي وصديقي الفنان هشام إسماعيل، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.. صلاة الجنازة في السيدة نفيسة عصرًا." وتدفقت بعدها عبارات المواساة والدعاء من جمهور هشام ومحبيه وزملائه في المجال الفني، الذين عبروا عن دعمهم الكامل له في هذا الظرف الإنساني الصعب، لما يتمتع به هشام من محبة واسعة واحترام كبير داخل الوسط. الخبر لم يمر مرور الكرام، بل تحوّل إلى لحظة للتأمل في مسيرة فنان حقيقي ما دام منح الضحكة لملايين المشاهدين، واليوم يعيش لحظة فقد لا يداويها إلا الزمن. هذا ما دفع عددًا من محبيه لاسترجاع لقطات من مسيرته، وخصوصًا تلك التي تحدث فيها عن والدته وتأثيرها الكبير على شخصيته، وإن لم يصرّح بذلك صراحة، إلا أن دفء شخصيته وحنانه في الحوارات كانا انعكاسًا لتربية حنونة حقيقية. وكان هشام إسماعيل قد حلّ ضيفًا منذ فترة في برنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي عمرو الليثي ، وكشف خلال اللقاء عن جوانب متعددة من حياته المهنية والشخصية، حيث قال إنه لا يحب اختزاله في وصف "فنان كوميدي"، لأنه يقدّم كل ألوان الأداء، ويفضّل عن نفسه وصف "المشخصاتي"، أي الفنان القادر على التحول والتلون والتأثير في المشاهد من دون قيد أو قالب. ورغم أن الجمهور يعرفه أكثر من خلال شخصية "فزاع" في مسلسل الكبير أوي ، إلا أن هشام أبدى رغبة واضحة خلال اللقاء في خوض أدوار أكثر عمقًا وتراجيدية، واعتبر أن حصره في الكوميديا قد يكون أحيانًا سلاحًا ذا حدين، رغم أن شخصية فزاع كانت نقطة تحول ضخمة في حياته الفنية. وأشار إلى أن نجاحه فيها لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة اجتهاد وحرص دائم على التفاصيل، لدرجة أنه كان يتدخل في السيناريو ويضيف لمسات خاصة ساهمت في تطوير الشخصية والعمل ككل. من الجدير بالذكر أن هشام إسماعيل يعد واحدًا من أكثر الممثلين التزامًا واحترامًا في الوسط الفني، ويحظى بتقدير واسع من زملائه، لما يتميز به من رقي إنساني، فضلًا عن موهبته التي مكنته من أن يكون حاضرًا بقوة في قلوب الجماهير، حتى في الأدوار الصغيرة التي يضفي عليها من روحه وبصمته. ومع انتشار خبر وفاة والدته، حرص جمهور كبير على تقديم التعازي له من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت الصفحات بالدعاء للفقيدة بالرحمة والمغفرة، وله بالصبر والسلوان. كما بادر عدد من الفنانين بنشر صور تجمعهم به في مواقف إنسانية، مؤكدين أن هشام شخص نبيل يستحق كل الحب والدعم. ورغم مرارة الفقد، أعاد هذا الحدث تسليط الضوء على هشام إسماعيل كأحد الفنانين الذين يجب أن ينالوا مساحة أكبر في الدراما والسينما المصرية، فالفنان الحقيقي لا يُقاس فقط بعدد الأدوار، بل بمدى تأثيره وصدقه، وهشام من القلائل الذين تتجسد فيهم هذه المعادلة الصعبة.


بوابة الأهرام
منذ 38 دقائق
- بوابة الأهرام
شادي سرور: يحيى الفخراني يعطينا درسًا في حب المسرح كل يوم
سارة نعمة الله أكد الفنان شادي سرور مخرج عرض «الملك لير» أن النجم الكبير يحيى الفخراني يعطي درسا في حبه للمسرح واحترامه له كل يوم. موضوعات مقترحة أعرب الفنان والمخرج شادي سرور، عن سعادته بالعمل مع الدكتور يحيى الفخراني ضمن أحداث عرض «الملك لير» الذي ينطلق عرضه في الأسبوع الأول من يوليو المقبل. وقال سرور في حديثه عن النجم الكبير، إنه كان أحد أحلامه أن يراه فقط ويقف كممثل أمامه منوها أن سعادته لا توصف بالوقوف أمامه كمخرج، وأضاف: يحيى الفخراني أحد عمالقة الفن والتمثيل في مصر، وكل يوم وأنا اشاهده في البروفة « أكون عاوز أبوس إيديه» نتيجة لحب وإخلاصه الشديد لعمله، ويكفي أنه ينزل للبروفات يووميا وقبل موعدها ليعطي درسا هاما للجميع في حب المسرح، فهو شخصية عظيمة تستحق منا كل التقدير والاحترام. وتحدث سرور أيضا في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم للكشف عن تفاصيل الملك لير، أن الجمهور حاليا متغير ويستحيل أن يكون على نفس شاكلة جمهور 2001 عندما قدم له العرض سابقا على خشبة المسرح القومي، فالتطور والتغير في تقديم العرض في الماضي والحاضر تؤكد على فكرة كونه نصا صالحا لكل زمان ومكان. «الملك لير» أحد روائع الكاتب وليم شكسبير، والعرض من إنتاج فرقة المسرح القومي برئاسة الدكتور أيمن الشيوى، ومن إخراج الفنان شادى سرور. يشار إلى أنه سبق للنجم الكبير يحيى الفخراني تقديم مسرحية «الملك لير» في عام 2001 على خشبة المسرح القومي، من إخراج المخرج الكبير الراحل أحمد عبدالحليم.


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
سحر الجعارة واخدة حلا شيحة غسيل ومكواة مستحقة
بقلم الكاتبة سحر الجعارة.. لا تتعجّب إنها «السبوبة» الأسهل فى هذا الزمان، ارتدت «حلا شيحة» الحجاب مرة ثالثة، وقرّرت أن تُؤسس قناة على اليوتيوب، واليوتيوب بالنسبة لى وبالنسبة لكثيرين على قائمتهم فضائيات شهيرة هو «المستقبل»، فالديجتال والإنترتيتمنت ثبت أنهما الأكثر طلباً من الجمهور، وبالنسبة للفضائيات وكبار الكتاب والمفكرين والمشاهير اليوتيوب «أداة توثيق» لما يقدمونه من مادة جادة وجذابة أو ترفيهية، وهو يخاطب جمهوراً آخر غير جمهور التليفزيون، مما جعله قناة موازية.. وبالنسبة للبعض هو أداة مكسب سريع وشهرة مزيّفة تتساوى فى ذلك الفتاوى المتطرفة بـ«روتين أم جهاد» والأخيرة نوعية من البرامج يعرفها جمهور السوشيال ميديا.. وكذلك اليوتيوب وتيك توك سوف تجد عليهما مشاهير الدعاة (عبدالله رشدى، محمد أبوبكر، الإماراتى يوسف وسيم.. وآخرون).. وأنت حر تسمع لرقية المسحور ورد الغائب والجن الذى يسرق الذهب، أو إلى كلام وسطى، أو إلى من يُكفر الجميع، «حرية الاختيار هى أداة الجذب» لهذه المواقع، حتى «فيفى عبده» تظهر على «تيك توك» فى بث مباشر. طبعاً سوف تتذكر على الفور كم بنتاً وسيدة تم القبض عليهن بتهمة تقديم فيديوهات خادشة للحياء، وسوف تتذكر أيضاً منع «فدوى مواهب» من الظهور.. إجمالاً هذه المواقع أغلبها لا يخضع للقانون المصرى، لأنها إما أمريكية «يوتيوب»، أو صينية «تيك توك».. وأرباحها لا تخضع للضرائب. (لى قناة على اليوتيوب) متوقفة عن الظهور فيها، وأعلم تماماً كيف تدار. المهم بعدما كان «طريق الدعوة» الذى يستند إلى الحديث الشريف «بلغوا عنى ولو آية» وسلكته من قبل الفنانة المعتزلة «شمس البارودى» وغيرها من اللاتى كن يقدمن «محاضرات بالدولار»، و«سهير البابلى» التى تحولت لبيع العباءات.. أصبحت المحاضرات علي اليوتيوب وأيضاً بالدولار! نعود معاً إلى رحلة «حلا» التى أشك أنها سوف ترويها على قناتها باليوتيوب، حين اختارت حلا شيحة اعتزال الفن وارتداء النقاب، قلنا إنها إنسانة حرة، وعاقلة ومسئولة عن تصرفاتها، وحتى زوجها لن يقف أمام الله ليُحاسب نيابة عنها. ورغم حربنا على النقاب، لأنه زى إرهابى يتعارض مع الأمن القومى للبلاد، لم نستخدم حرفاً من اسمها فى معاداتنا للنقاب، لكن فيلق الإيمان، الذى يعتبرنا فيلق الكفر، قرّر أن يشن حرباً ضروساً على «حلا»، وأن يهدّدها ويتوعّدها ويسحب منها صك الجنة حين قررت خلع النقاب، وكأن عودة «حلا» لارتداء النقاب هى أم المعارك والفريضة الغائبة والجهاد المقدس! لقد دخلت «حلا» ذلك العالم المسكون بالأشباح وشياطين الإنس، ودون أن تدرى كانت بالنسبة لهم الصيد السمين، بعد أن شحّت مواردهم وخسروا مصداقيتهم، ولفظهم الشارع بعيداً.. لكن «خديجة الشاطر» كانت تعتبر «حلا» سبوبة، يكفى أنها تُقدم الرمز السياسى لدولة الخلافة المزعومة: النقاب.. واستخدمتها لتؤكد أن المجتمع المصرى لم يثر على الفاشية الدينية، وأنه يفرز نماذج تتعلق بزى سياسى ليس من الشرع ولا السنة فى شىء. ولهذا بدت خديجة مفزوعة وهى تعاتب «حلا»، قائلة: ذبحتنى شائعة خلع حجابك بسكين بارد! ما إن عادت «حلا شيحة» إلى الفن حتى تزوّجت من الداعية الشاب والمنتج السينمائى «معز مسعود»، وصدّرت للمجتمع صورتها بالحجاب وهى تقرأ القرآن الكريم، فى استخدام فجّ للتدين فى «فوتو سيشن»، ولم تكتفِ «حلا» بذلك، بل قررت أن تُعلن توبتها عن المشاهد الساخنة التى قدّمتها فى فيلم «مش أنا» مع النجم «تامر حسنى» وطالبته بحذفها(!!).. وكتبت وقتها: (عندما تعلن حلا عن توبتها فهى تتوب عن سلوك شخصى لا نعرفه بعيداً عن الفن، وعندما تحرم الفن وتتبرّأ من مشاهدها بين أحضان تامر حسنى، فعليها أن ترد أجرها عن الفيلم.. ومواعظ (منهج الله) لن نتلقاها من شخصية مدّعية ومضطربة وغير مسئولة عن أحضانها!). المشهد الرئيسى فى حياة «حلا» أنها تلبس وتخلع لتثير الجدل، لكنها تلبس بناءً على رغبة زوج «غالباً يكون مليونيراً» وتخلع لتعود للفن طلباً للشهرة والثراء.. إذن الأمر لا علاقة له بالدين لا من قريب ولا من بعيد. لقد تم الانفصال بينها بين معز، فخلعت «حلا» ما أمكن خلعه من أفكار وملابس! وظهرت فى فرح بفستان سواريه يظهر أكثر مما يخفى.. ولم يعد لمس الرجال حراماً، ففى صورة شهيرة أمسكت بكفى المطرب «أحمد سعد» وكأنه حب حياتها.. علامة الاستفهام التى تزعجنى: لمَ ترتدى الفنانات ملابس خليعة بعد خلع الحجاب؟! ثم عادت «حلا» إلى الحجاب هذه المرة بدون زوج ولا ملايين، إنها عرفت طريقاً سهلاً للملايين، مهما كان ما تقدمه، لأنها تعمل باسمها كفنانة، والجمهور سوف يدخل القناة ليُتابع «الحالة المتقلبة» التى تابعها وهى تحذف صورها بالنقاب من على إنستجرام لتنشر صورها مع «معز مسعود»، ثم تحذفها، لتنشر صورها مع «تامر حسنى».. وهكذا حسب الحالة المزاجية وعلاقتها المضطربة بالحجاب. أن تتحجّب «حلا شيحة» أو تخلع الحجاب فهذا شأنها، أن تجعل من قصتها البائسة حلقات دينية تافهة، فمثلها مثل ملايين اليوتيوبر.. فقط أذكر بأنها «فرجة» وليست داعية إسلامية.. جمهور اليوتيوب يتساوى عنده المشايخ مع أم جهاد.. إنهم فى الواقع يتابعون قصتها الدرامية الساخنة من الطريق إلى الله والعودة.. نصيحتى لها بعد أن حقّقت مليون مشاهدة أن تدرس جيداً بدلاً من الحواديت التى ترويها مزينة بالقرآن والسنة.. وختاماً نسأل الدولة التى سنّت قانوناً لـ«تنظيم الفتاوى»: لمن الحق فى الحديث فى الدين؟ هل لأمثال حلا شيحة وفدوى مواهب؟.. فى انتظار إجابة!