logo
اكتشف «تسلا موديل Y» المعدلة 2025 بسعر يبدأ من 50 ألف دولار

اكتشف «تسلا موديل Y» المعدلة 2025 بسعر يبدأ من 50 ألف دولار

الوسط١٦-٠٤-٢٠٢٥

طرحت «تسلا» نسخة جديدة أقل سعرا من سيارة «موديل Y» المعدلة والمتاحة في الأسواق منذ بعض الوقت بسعر يبدأ من 50 ألف دولار تقريبا.
مع ذلك، تأتي «موديل Y لونغ رانج» بمميزات قياسية أقل من النسخة المحدودة التي لم تعد متاحة في الأسواق، حيث يمكنك دفع ثمانية آلاف دولار إضافية للحصول على تقنية القيادة الذاتية. كما يبدأ سعر مجموعة الألوان المميزة من ألف دولار، حسب موقع «كار آند درايفر».
ويصل مدى سيارة «لونغ رانج» رباعية الدفع إلى 327 ميلا، لكن ذلك المدى يقل إلى 303 أميال إذا جرى استبدال بالإطارات القياسية مقاس 19 بوصة أخرى 20 بوصة مقابل ألفي دولار.
وبدأ طرح «لونغ رانج» الجديدة بالفعل في الولايات المتحدة، وهي متاحة على موقع البيع التابع لـ«تسلا».
محرك السيارة
في حين تأتي النسخة الأصلية مع محرك مزدوج ونظام دفع رباعي وبطارية طويلة المدى، سيجرى طرح «موديل Y» الأقل تكلفة في الأسواق لاحقا. ولمن يحصل على هذه السلسلة، فهي مزودة بنظام القيادة الذاتية الكاملة المُعاد تسميته من «تسلا»، وميزة تعزيز التسارع.
كما تتميز بشعارات فريدة في أماكن عدة، مثل الباب الخلفي وعتبات الأبواب، لتمييز الإصدار المحدود.
ولم تعلن «تسلا» قوة محرك النسخة المحدودة من «موديل Y»، لكنها تزعم أن النسخة المدمجة «إس يو في» يمكن أن تصل إلى 100 كم في الساعة خلال 4.1 ثانية، بسرعة قصوى تصل إلى 250 كم في الساعة.
ألوان السيارة و تصميمها
تتوافر النسخة الأقل تكلفة من «موديل Y» إما باللون الأسود بالكامل أو باللونين الأبيض والأسود، مع شاشة مركزية 15.4 بوصة تعمل باللمس، ومقاعدة قابلة للتدفئة، وشاشة عرض للركاب في الخلف 8 بوصات، بالإضافة إلى نظام صوتي مكون من 15 سماعة وكاميرا خارجية إضافية.
كما تستفيد السيارة من عدد لا يحصى من التحسينات في برنامج الاتصال ونظام التعليق وعزل الصوت الداخلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيسان تُعلن تسريح آلاف العاملين وإغلاق 7 مصانع، لماذا؟
نيسان تُعلن تسريح آلاف العاملين وإغلاق 7 مصانع، لماذا؟

الوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

نيسان تُعلن تسريح آلاف العاملين وإغلاق 7 مصانع، لماذا؟

Getty Images أعلنت شركة نيسان اليابانية لصناعة السيارات اعتزامها تسريح 11 ألف عامل إضافي على مستوى العالم، وإغلاق سبعة مصانع، في خطوة ترمي إلى إعادة هيكلة أعمالها في ظل تراجع مبيعاتها. وأدى تراجع مبيعات الشركة في السوق الصينية، فضلا عن الخصومات الهائلة في الولايات المتحدة، أكبر سوقين للشركة، إلى تراجع كبير في الأرباح، في ظل انهيار خطة اندماج مقترحة مع شركتي هوندا وميتسوبيشي في شهر فبراير/شباط الماضي. وبذلك يرتفع إجمالي عدد الوظائف التي أعلنت الشركة عن الاستغناء عنها خلال العام الماضي إلى نحو 20,000 وظيفة، أي ما يعادل 15 في المئة من قوتها العاملة. ولم يتضح بعد أي المصانع التي ستتأثر من تنفيذ عمليات تسريح العمال، أو إذا كان مصنع نيسان في مدينة سندرلاند، في شمال شرقي بريطانيا، ستشمله تلك الخطوة أيضاً. وتضم شركة نيسان ما يزيد على 133 ألف عامل على مستوى العالم، من بينهم نحو ستة آلاف عامل في مصنعها في سندرلاند. وصرّح إيفان إسبينوزا، الرئيس التنفيذي لشركة نيسان، بأن ثُلثي الوظائف التي ستُلغى في الجولة الأخيرة من الخفض ستشمل قطاع التصنيع، في حين أن البقية ستشمل وظائف في المبيعات، والإدارة، والبحوث، والعاملين بعقود مؤقتة. وتُضاف عمليات التسريح الأخيرة إلى تسعة آلاف وظيفة كانت شركة نيسان قد أعلنت عن إلغائها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، في إطار جهود تهدف إلى ترشيد التكاليف، والتي ذكرت أنها ستؤدي إلى تقليص إنتاجها العالمي بنسبة 20 في المئة. وكانت مفاوضات بين شركة نيسان ومنافستها الكبرى هوندا، قد انهارت في شهر فبراير/شباط الماضي، في أعقاب تعذر الاتفاق بينهما على صفقة شراكة تقدّر بمليارات الدولارات. وكان من المقرر اندماج الشركتين ضمن خطة تهدف إلى مواجهة المنافسة المتزايدة من شركات أخرى، لا سيما في السوق الصينية. Getty Images وكان هذا الاندماج سيُفضي إلى إنشاء كيان ضخم في قطاع السيارات، تُقدّر قيمته بنحو 60 مليار دولار، ليكون رابع أكبر شركة على مستوى العالم من حيث مبيعات السيارات، بعد تويوتا، وفولكسفاغن، وهيونداي. بيد أنه في أعقاب انهيار المفاوضات، جرى تنحية الرئيس التنفيذي السابق، ماكوتو أوتشيدا، وحل محله في تولي إسبينوزا، الذي كان يشغل منصب رئيس التخطيط في الشركة ورئيس قسم رياضات وسباقات السيارات. كما أعلنت نيسان عن خسارة سنوية قدرها 670 مليار ين ياباني (ما يعادل 4.5 مليار دولار)، بعد أن شكّلت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مزيداً من الضغوط على الشركة المتعثرة بالفعل. ووصف إسبينوزا السنة المالية الماضية بأنها كانت "صعبة"، بسبب زيادة التكاليف و"البيئة غير المستقرة"، مشيراً إلى أن النتائج تمثل "دعوة للاستيقاظ". ولم تطرح شركة السيارات الكبرى أي تقديرات بشأن الإيرادات المتوقعة العام المقبل بسبب "الطابع غير المستقر لإجراءات الرسوم الجمركية الأمريكية". وكانت نيسان قد أعلنت، في الأسبوع الماضي، أنها ألغت خططها لإنشاء مصنع للبطاريات والمركبات الكهربائية في اليابان، ضمن جهودها لتقليص حجم الاستثمارات. وتعرضت الشركة لصعوبات في الأسواق الرئيسية، مثل الصين، حيث تسببت المنافسة المتزايدة في تراجع الأسعار. وفي الصين، واجهت العديد من شركات السيارات الأجنبية صعوبة في التنافس مع الشركات المحلية مثل "بي واي دي BYD". وتتصدر الصين القائمة كأكبر منتج للسيارات الكهربائية على مستوى العالم، في وقت فشلت فيه بعض الدول العريقة في صناعة السيارات في التنبؤ بالطلب. وفي الولايات المتحدة، التي تعد سوقاً هامةً أخرى لشركة نيسان، أدى التضخم وارتفاع أسعار الفائدة إلى تراجع مبيعات السيارات الجديدة.

واشنطن تفرض رسوماً جديدة على قطع غيار السيارات المستوردة
واشنطن تفرض رسوماً جديدة على قطع غيار السيارات المستوردة

الوسط

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

واشنطن تفرض رسوماً جديدة على قطع غيار السيارات المستوردة

Getty Images فرضت الولايات المتحدة الأمريكية رسوماً جمركية نسبتها 25 في المئة على المحركات وناقلات الحركة وقطع غيار السيارات الرئيسية الأخرى المستوردة، ما يزيد من الضغوط على صناعة السيارات التي تحاول الصمود في ظل مجموعة كبيرة من التغييرات السياسية. وتأتي هذه الرسوم بعد أيام من تخفيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم استجابة لمخاوف قطاع الأعمال، إلا أنه لم يلغها. وقال ترامب إن الرسوم الجمركية الجديدة، إلى جانب ضريبة استيراد بنسبة 25 في المئة على السيارات والتي دخلت حيز التنفيذ الشهر الماضي، تهدف إلى دفع شركات صناعة السيارات إلى المزيد من التصنيع في الولايات المتحدة. لكن محللين يقولون إن أي توسعات فورية في الولايات المتحدة من المرجح أن تكون على حساب الإنتاج في أماكن أخرى، وستؤدي كذلك إلى ارتفاع تكاليف الشركات - وفي النهاية ارتفاع الأسعار أمام العملاء. وحتى الآن لم تتعرض الشركات لانتكاسات مؤلمة، بل إن المخاوف بشأن ارتفاع الأسعار أدت إلى زيادة المبيعات. وقد أعلنت شركتا جنرال موتورز وفورد هذا الأسبوع عن استمرار نمو المبيعات بأرقام مزدوجة في أبريل/نيسان الماضي. فيما حذرت جنرال موتورز من أنها تتوقع تكاليف جديدة تصل إلى خمسة مليارات دولار هذا العام نتيجة للرسوم الجمركية، ويشمل ذلك ما يقرب من ملياري دولار كرسوم على السيارات التي تُصنعها في كوريا الجنوبية والصادرات إلى الولايات المتحدة. ويتوقع مسؤولون حاليا ارتفاع الأسعار بنسبة واحد في المئة تقريباً، بدلاً من الانخفاض كما كان متوقعا سابقاً. وفي مؤشر على الاضطراب، سحبت شركات السيارات الأخرى، منها شركة ستيلانتيس التي تصنع سيارات جيب وفيات وكرايسلر، تنبؤاتها المالية للعام المقبل، مشيرة إلى عدم استقرار الأوضاع. وقال دوغ أوسترمان، المدير المالي لشركة ستيلانتيس، للمحللين هذا الأسبوع: "ما زلنا عرضة لشكوك قوية"، مضيفاً أن ما يقرب من نصف السيارت المباعة في الولايات المتحدة خلال العام الماضي تم استيرادها من خارج البلاد. وفي مارس/آذار الماضي، أعلن ترامب عن خطط لفرض رسوم جمركية على السيارات وبعض قطع السيارات بنسبة 25 في المئة، في إعلان شمل مجموعة من الرسوم الجمركية الأخرى، ما أدى إلى صدمة قطاع صناعة السيارات، أعقبها تحذير من ارتفاع الأسعار ومن المخاطر التي تهدد الإنتاج والمبيعات. ومنذ ذلك الحين، خفف الرئيس ترامب من سياساته، خاصة فيما يتعلق بالمكسيك وكندا - وهما دولتان رئيسيتان للتوريد في صناعة السيارات، وذلك بسبب عقود من التجارة الحرة بين الدول الثلاث. وبموجب اتفاقية التجارة الحرة بين الدول الثلاث، ستُعفى القطع المصنوعة في المكسيك وكندا من الرسوم الجمركية. وكان مسؤولون قد وصفوا هذا الإعفاء في البداية بأنه مؤقت، لكن بعد صدور التعليمات الجمركية هذا الأسبوع، قال محللون إنه من المرجح الآن استمرار هذا الإعفاء. ووقع ترامب هذا الأسبوع أيضا إجراءات لحماية الشركات من مواجهة رسوم جمركية متعددة على نفس المنتج، مع وضع نظام لعامين يُمكن لشركات صناعة السيارات استخدامه لتقليل الرسوم التي يتعين عليها دفعها على القطع المستوردة من دول أخرى والمستخدمة في السيارات المجمعة في الولايات المتحدة. وكانت الإدارة الأمريكية قد أعلنت بالفعل أن الشركات التي تستورد السيارات المصنوعة في كندا والمكسيك لن تفرض عليها رسوماً جمركية فيما يتعلق بالمحتوى المصنوع في الولايات المتحدة. وقالت ستيفاني برينلي، محللة السيارات الرئيسية في ستاندرد آند بورز جلوبال موبيليتي: "إن التغييرات التي حدثت في اليومين الماضيين ستجعل الأمر أيسر؛ لكن رغم ذلك لا يزال تغيراً جذرياً في السوق"، مضيفة "إنها لا تزال رسوم جمركية كبيرة". وأفاد المسؤولون في بعض الشركات بأنهم يبحثون طرقاً لزيادة الإنتاج في الولايات المتحدة للتخفيف من التكاليف الجديدة. وقالت شركة جنرال موتورز إنها قامت بتوسيع إنتاج الشاحنات في مصنعها في مدينة فورت واين بولاية إنديانا بنحو 50 ألف شاحنة نتيجة للرسوم الجمركية، وإنها ستخفض الإنتاج في كندا. وأكدت مرسيدس أيضاً على أن لديها مرونة للتوسع في مصنعها في ألاباما. وقال آرت ويتون، مدير دراسات العمل في جامعة كورنيل، إن الولايات المتحدة قد تشهد المزيد من مثل هذه الإعلانات في الأشهر المقبلة، لكنه لا يتوقع بناء مصانع جديدة في أي وقت قريب، نظراً لسرعة تغير الوضع. وأضاف "إذا كنت سأتخذ قرارا بمليارات الدولارات، فلن أفعل ذلك في سوق غير مستقرة إلى هذا الحد". وأوضحت الإدارة الأمريكية أنها تعمل على إبرام صفقات تجارية مع الدول الرئيسية في صناعة السيارات، بما يشمل كوريا الجنوبية واليابان. وقال ويتون إن ترامب قد يعدل أيضاً سياساته إذا بدأت علامات الضرر الاقتصادي في الظهور. وأضاف: "كل شيء جيد جداً حالياً. لا أعتقد أن الأثر الكامل لتلك الرسوم الجمركية قد ظهر بعد".

إقبال على تحويل دراجات «فيسبا» إلى الطاقة الكهربائية في إندونيسيا
إقبال على تحويل دراجات «فيسبا» إلى الطاقة الكهربائية في إندونيسيا

الوسط

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

إقبال على تحويل دراجات «فيسبا» إلى الطاقة الكهربائية في إندونيسيا

بين الحافلات الصغيرة ذات الستة مقاعد وعدد كبير من الدراجات النارية ذات العجلتين، تسير دراجات فيسبا التي لا تصدر ضجيجا في الشوارع المزدحمة لجاكرتا، في حين قرر عدد كبير من محبّي هذه الماركة الإيطالية الشهيرة تحويل مركباتهم إلى كهربائية. يوضح هندرا إيسواهيودي «أشعر بالراحة على متن دراجتي فيسبا! أشعر وكأنني أساهم في توفير هواء أنظف»، وهو يلفت إلى طراز من ستينيات القرن الماضي يتيح له تجنب عيوب دراجة السكوتر التي كان يقودها عندما كان طالبا، ويقول «بعد تشغيل المركبة، كان لدينا وقت كاف للاستحمام قبل أن يبدأ المحرك في العمل بسلاسة»، وفقا لوكالة «فرانس برس». غير أن هذه المشكلات باتت من الماضي: فقد اشترى موظف الخدمة المدنية (56 عاما) مؤخرا نموذجا كهربائيا من متجر هيريت فراستيو الذي يحول دراجة فيسبا الصاخبة والملوثة إلى نموذج صامت ونظيف، مع الاحتفاظ بمظهرها الكلاسيكي، مقابل مبلغ يتراوح بين 1500 و4000 دولار تقريبا. بمظهرها ذات الطابع الأميركي، تضم ورشة هيريت المسماة «إلدرز» والواقعة في الطابق السفلي من مركز للمعارض في جاكرتا، العشرات من الدراجات ذات العجلتين، بما في ذلك الكثير من دراجات فيسبا، وكلها في طريقها لأن تصبح أكثر مراعاة للبيئة. - - - بذقنه المشذبة ونظاراته الشمسية، يؤكد رجل الأعمال (39 عاما)، والذي يقود دراجة فيسبا VL من طراز العام 1957، أن «فيسبا تتميز بتصميم فريد، ولها قيمة تاريخية تبعث على الحنين. إنها ليست مجرد مركبة، بل هي أيضا أسلوب!». ويقول رجل الأعمال إن شركته قامت بتحويل وبيع حوالى ألف دراجة فيسبا في جميع أنحاء البلاد منذ إنشائها في العام 2021. والإمكانات هائلة في بلد كان يضم ما يقرب من مليون دراجة فيسبا على الطرقات في العام 2022، وفق نادي دراجات فيسبا في الأرخبيل. لكن هذا الأسلوب له تكلفة ليست بقليلة: فقد دفع هيريت فراستيو 34 ألف دولار تقريبا للحصول على مركبة فيسبا من الطرازات المتطورة قبل التحويل، بينما يمكن في جاكرتا شراء دراجات «فيسبا إليتريكا» جديدة مستوردة من إيطاليا مقابل سعر يناهز 11 ألف دولار. توفر هذه النماذج الجديدة استقلالية في التحرك لمسافة تصل إلى 100 كيلومتر. وبفضل مجموعة أدوات، يمكن للنموذج القديم المعدّل أن يسافر باستقلالية لمسافة تتراوح من 60 إلى 120 كيلومترا، وما يصل إلى 200 كيلومتر مع الإصدار المحسّن. في العاصمة الإندونيسية التي تختنق بتلوث الهواء الناجم جزئيا عن أبخرة العوادم، تتسارع عملية التحول إلى المركبات الكهربائية. وفي حين تسعى السلطات إلى زيادة عدد السيارات والحافلات الكهربائية، فقد حددت أيضا هدفا يتمثل في توفير 13 مليون دراجة بخارية كهربائية بحلول العام 2030، مقارنة بـ 160 ألف دراجة فقط اليوم، وفق أرقام وزارة النقل. الإبقاء على هدير المحركات لكن بعض المتمسكين بالمركبات العاملة على الوقود ما زالوا مترددين في التخلي عن مركباتهم، مفضلين الإبقاء على هدير دراجاتهم بحالته الأصلية. يوضح محمد حسني بوديمان «أُفضّل صوت الفيسبا الأصيل، فهو ما يجعلها فريدة. يُمكنك التعرف عليه من بعيد». وقع رجل الأعمال (39) عاما في حب دراجات فيسبا القديمة في مطلع شبابه وبدأ في جمع النماذج المصنعة في الستينيات والسبعينيات. في العام 2021، أسس ناديا في العاصمة الإندونيسية مخصصا لنماذج فيسبا المصنعة في الستينيات، بات يضم مئات الأعضاء يتجولون بفخر بمركباتهم في عطلات نهاية الأسبوع في شارع جالان تامرين الرئيسي. على الرغم من محاولته قيادة دراجة فيسبا كهربائية، إلا أن ناديه ظل مخصصا لعشاق النماذج الأصلية. لا يريد فراتيو إجبار أي شخص على التحول إلى النماذج الكهربائية، لكنه يؤكد قبل كل شيء بساطة استخدام المحرك الكهربائي. ويقول «لا نحاول تقديم مواعظ لأي شخص بشأن قضايا التلوث». ويضيف «نحن ببساطة نشرح أن الدراجات الكهربائية ذات العجلتين يمكن أن تكون حلا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store