logo
غي مانوكيان ينهي جولته الأميركية بنجاح ساحق ويستعد لإحياء حفل ضخم في باريس

غي مانوكيان ينهي جولته الأميركية بنجاح ساحق ويستعد لإحياء حفل ضخم في باريس

MTVمنذ يوم واحد

أنهى الموسيقي اللبناني العالمي غي مانوكيان جولته الأميركية المميزة التي شملت خمس مدن في أميركا الشمالية، في تعاون استثنائي مع شركة الإنتاج العالمية Live Nation، ليكون بذلك أول فنان عربي يطلق جولة عالمية بالشراكة مع Live Nation.
جولة غي في الولايات المتحدة لم تكن عادية، بل تحوّلت إلى ظاهرة فنية، حيث شهدت حفلاته إقبالاً جماهيرياً كثيفاً، وكانت جميعها "Sold Out" بالكامل. حتى أن سعر التذكرة الواحدة وصل إلى 600 دولار، ورغم ذلك، حضر الجمهور من مختلف الجنسيات ليستمعوا إلى موسيقى غي التي امتزجت فيها الروح الشرقية بالأداء العالمي، في أجواء استثنائية سحرت الحضور.
وبعد اختتام جولته الأميركية، يتحضّر غي مانوكيان لإحياء حفل جديد من العيار الثقيل، هذه المرة في قلب العاصمة الفرنسية، على خشبة مسرح Olympia Paris، وذلك في الأول من حزيران المقبل. وهذه المرة الثالثة التي يقف فيها غي على هذا المسرح العريق، إلا أن هذه الأمسية ستكون مختلفة بكل المقاييس، بحسب ما أكّدته مصادر MTV وOne TV، اللتين رافقتا غي في كل محطة من جولته وقدّمتا تغطية شاملة ودقيقة لها، فخراً بموسيقاه ومسيرته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

28 May 2025 15:57 PM ليس كما تظن... حقيقة مذهلة وراء قصر مسلسل نتفليكس "Sirens"
28 May 2025 15:57 PM ليس كما تظن... حقيقة مذهلة وراء قصر مسلسل نتفليكس "Sirens"

MTV

timeمنذ 6 ساعات

  • MTV

28 May 2025 15:57 PM ليس كما تظن... حقيقة مذهلة وراء قصر مسلسل نتفليكس "Sirens"

تعود نتفليكس بعمل درامي جديد ومثير، يحمل عنوان "Sirens"، الذي بدأ عرضه في 22 أيار الجاري، ويجمع بين الحبكات المشوقة، والديكورات الساحرة، وطاقم مميز من النجوم، أبرزهم جوليان مور، وميغان فاهي، وميلي ألكوك، وكيفن بيكون. تدور أحداث المسلسل في بلدة خيالية ساحلية، موطن لنخبة الـ1% الأغنى في البلاد، حيث تجسد مور شخصية محورية ضمن هذه الطبقة الثرية. وصُوّرت العديد من مشاهد المسلسل في بلدة لويد هاربور الحقيقية في نيويورك، والتي لطالما كانت ملاذًا سرياً لمشاهير هوليوود، بحسب تقارير صحافية. يُظهر المسلسل الزوجين ميكايلا وبيتر كيل، اللذين يجسد دوريهما مور وبيكون، وهما يعيشان في قصر فاخر تُقام فيه حفلات مترفة للنخبة. وقد أثار العقار إعجاب المشاهدين، الذين تساءلوا عن موقعه الحقيقي. رغم أن المسلسل يصور القصر وكأنه منزل خاص، إلا أن الموقع الحقيقي مختلف تماماً. في الواقع، يُستخدم القصر كمقر لمحمية حديقة كومسيت التاريخية الحكومية في لويد هاربور. المبنى نفسه ليس منزلًا سكنياً، بل نادٍ ريفي تاريخي بُني عام 1921، وكان في الأصل مخصصاً للصيد. أما في المسلسل، فقد استعان صناع العمل بتقنيات تصوير متقدمة ومؤثرات بصرية لإضفاء طابع مميز على القصر، بما في ذلك إضافة مسبح ضخم وطوب داكن أنيق. تُعرف لويد هاربور بأنها منطقة ساحلية هادئة يسكنها نحو 4000 شخص فقط، وتتميز بعقارات فاخرة تتراوح أسعارها بين 675 ألف دولار و19.5 مليون دولار. وكانت المنطقة في السابق موطناً لعدد من المشاهير مثل بيلي جويل، وأنجلينا جولي، وجيري ساينفيلد، وتضم منازلها مسابح خاصة، وحدائق شاسعة، وملعب تنس. أما المشاهد الداخلية للقصر، فقد صُوّرت في استوديوهات ستاينر في بروكلين، حيث بُنيت ديكورات متقنة وزُينت بلوحات ومنحوتات ثمينة. حقق مسلسل "Sirens" نجاحاً لافتاً بين النقاد، إذ حصل على تقييم 78% على موقع Rotten Tomatoes بعد ساعات من صدوره. ووصفت إحدى المراجعات العمل بأنه "دراما آسرة ومليئة بالغموض"، مشيدةً بأداء الممثلين الرئيسيين، خاصة ميغان فاهي وميلي ألكوك، اللتين أضافتا للمسلسل طابعاً مشوقاً بفضل تجسيدهما المعقد لعلاقة الأختين المتنافستين.

"يا مشاعر": نوال الزغبي تُطلق أولى أغاني ألبومها الجديد
"يا مشاعر": نوال الزغبي تُطلق أولى أغاني ألبومها الجديد

MTV

timeمنذ 6 ساعات

  • MTV

"يا مشاعر": نوال الزغبي تُطلق أولى أغاني ألبومها الجديد

أطلقت الفنانة نوال الزغبي أغنيتها الجديدة "يا مشاعر"، وهي أولى إصدارات ألبومها الذي يحمل الاسم ذاته، والذي ينتظره جمهورها بفارغ الصبر، حيث مضى أكثر من 6 أعوام على آخر ألبومات نوال الزغبي، "كده باي" الصادر عام 2019. وتشاهدون الأغنية على MTV وONE TV، وتسمعونها على ONE FM 99,1. يأتي إصدار أولى أغاني ألبوم "يا مشاعر" بعد الكثير من التشويق، حيث سبق لنوال الزغبي أن نشرت منذ العام الماضي، العديد من المعلومات المتقطعة عن الألبوم عبر حساباتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي. أشارتإلى أن الألبوم سيضم 12 أغنية، وأن الأغاني ستكون باللهجتين اللبنانية والمصرية. كما أن حديثها عن ألبومها الجديد بدا ببعض الأحيان شديد العاطفية، ووضعت نوال الزغبي تحديات كبيرة أمام نفسها وعلقت الكثير من الآمال على الألبوم الجديد؛ فذكرت أنها تعمل على ألبومها الـ16 وكأنه ألبومها الأول، لتؤكد على روح التحدي والإصرار والشغف الفني الذي لا ينتهي. الأغنية الافتتاحية للألبوم "يا مشاعر"، جاءت محمّلةً بشحنة وجدانية عالية، وتعكس حالة من الحذر العاطفي والانكسار الداخلي، حيث تتحدث نوال بلسان من يخشى الحب، بعدما خبر الخذلان مرارًا: "من فضلك لا تقرب روح/ باقي عندي شوية روح/ ما بتحمل بعد جروح/ بعد جرح بيقتلني". الأغنية من كلمات أحمد عصام وألحان الشاب سامر، ونفذ عمر صباغ الإنتاج الموسيقي.

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"
الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"

صوت لبنان

timeمنذ 7 ساعات

  • صوت لبنان

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"

العربيةانتشر فن الجدرايات "الغرافيتي" بشكل كبير في الجزائر خلال السنوات الماضية، وخاصة منذ الحراك الشَّعبي، حيث كان متنفسا للشباب للتعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية. لكنه ظلّ "بالنسبة للسلطات "فنا منبوذا يشوه العمران والشوارع". ففي العديد من الشوارع الجزائرية يشاهد المارة "شعارات الفرق الرياضية، أو عبارات اجتماعية وأخرى سياسية، ورسائل مباشرة أو مشفرة"، حيث لا تكاد تلتفت يمينا أو يسارًا، حتى تقابلك رسمة أو جملة تحاكي واقعا معاشا. رسائل سياسيةفي حين أوضح محمد أمين زيتوني، المعروف باسم "ماڨو" (31 سنة) الذي يعتبر أحد رسامي "الغرافيتي" المعروفين في البلاد أنه يتفادى رسم جداريات تحمل رسائل سياسية. وأضاف الشاب الذي تخصَّص في "الغرافيتي" منذ سنة 2016، في الأنواع الثلاثة "التاق"، "الغرافيتي"، و"لاترينغ"، أنه يفضل أن يوجه عموما رسائل اجتماعية.كما قال في مقابلة مع العربية.نت أنه أدين سنة 2018، بسبب إحدى جدارياته، أجبر على دفع غرامة 200 دولار، كما أدين بنفس قيمة الغرامة سنة 2022، بتهمة جمع الأموال بدون رخصة، بسبب وضعه لقبعة يساهم فيها المارة بمبالغ بسيطة، بينما كان يرسم جدارية في ملكية خاصّة". إلى ذلك، أكد مافو أنه على الرغم أن هذا الفن غير قانوني في الجزائر، مثلما هو الحال في عدة بلدان، إلا أنّ السنوات الأخيرة: "شهدت تقبلاً أكثر لهذا الرسم. وقال: "لم يعد فنا منبوذا مثلما كانت عليه الحال سابقا، هناك حتى مهرجانات تُنظم في مختلف الولايات الجزائرية، لفناني الغرافيتي". "فن معبر لكنه منبوذ"من جهته قال الخبير الدولي في العمران، ورئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي، إنَّ "القانون لا يصنف الغرافيتي، على أنه فن في معظم البلدان، وتسلط عقوبات عادة على رسامي الجدران". كما أضاف في تصريحه لـ"العربية.نت" أنَّ "الغرافيتي يُنظر إليه على أنه تشويه للمحيط، رغم أنه يُعتبر متنفسا لمختلف الظواهر الاجتماعية، مثل الهجرة غير القانونية (الحرقة)، البطالة، ما جعلها تلقى رواجا، ليس فقط في الأحياء الشعبية حيث نمت وبرزت، ولكن حتى في الأوساط الراقية".وأشار إلى أنَّ "الغرافيتي أيام الحراك الشَّعبي في الجزائر (2019-2021)، برز بشكل كبير، إذ انتشرت الرسومات السياسية، ولاقت اِستحسانا عند البعض، ثم صارت تشكل وسائل لنظام الحكم". إلى ذلك، ختم قائلا: أُصنف رسومات الغرافيتي على أنها رسائل فنية، ومتنفس للشَّباب لاسيما في بعض الدول التي تعاني من نظام قمعي نوعا ما، على غرار ما هو الحال في أميركا اللاتينية، حيث الصراعات السياسية تغذي ثورة الشباب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store