
الأضخم حتّى الآن.. ميتا تطرح أحدث نسخ نماذج «الذكاء الاصطناعي»
كشفت شركة 'ميتا بلاتفورمز'، عن نسختيها الأحدث من نموذجها اللغوي الضخم للذكاء الاصطناعي (إل.إل.إم).
وقالت الشركة 'إنها طرحت النسختين تحت اسمي (إل لاما 4 سكاوت) و(إل لاما 4 مافريك)'، وأضافت أن 'إل لاما' نظام ذكاء اصطناعي متعدد الوسائط، وتتمتع هذه الأنظمة بالقدرة على معالجة ودمج أنواع مختلفة من البيانات، ومنها النصوص واللقطات المصورة والصور والصوت، وتحويل المحتوى عبر هذه الوسائط'.
وقالت ميتا، في بيان، 'إن 'إل لاما 4 سكاوت' و'إل لاما 4 مافريك' هما 'أكثر نسخها تطورا حتى الآن… والأفضل في فئتهما من حيث تعدد الوسائط'، وأضافت أن 'إل لاما 4 سكاوت' و'إل لاما 4 مافريك' سيكونان برنامجين مفتوحي المصدر.
ومنذ نجاح برنامج تشات جي.بي.تي من شركة أوبن إيه.آي، 'تستثمر شركات التكنولوجيا الكبرى بكثافة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الذي غيّر المشهد التكنولوجي وأعطى دفعة للاستثمار في التعلم الآلي'.
وأطلقت الشركة 'روبوت الدردشة Meta AI في سبتمبر 2023، حيث طرحته كمساعد رقمي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يمكنه تقديم ردود وإنشاء صور بناءً على طلبات المستخدم داخل تطبيقاتها الحالية، وقامت الشركة بجعل Meta AI في الواجهة داخل تطبيقاتها في أبريل، عندما استبدلت ميزة البحث في Facebook، وInstagram، وWhatsApp، وMessenger بـ chatbot'.
The post الأضخم حتّى الآن.. ميتا تطرح أحدث نسخ نماذج «الذكاء الاصطناعي» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا 24
منذ 5 أيام
- أخبار ليبيا 24
أوبن إيه آي تطلق وكيل ذكاء اصطناعياً للبرمجة في 'تشات جي بي تي'
أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي 'أوبن إيه آي' أنها ستطلق معاينة بحثية لوكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة يُدعى 'Codex'، وهو أكثر وكلاء البرمجة بالذكاء الاصطناعي قدرة حتى الآن لديها الشركة. وقالت 'أوبن إيه آي' إن وكيل 'Codex' سيكون قادرًا على أداء وهمات عدة في آن واحد، بما في ذلك كتابة التعليمات البرمجية، وتصحيح الأخطاء البرمجية، وتشغيل الاختبارات، والإجابة على الأسئلة المتعلقة بقاعدة بيانات أكواد العميل. أوبن إيه آي وكيل برمجة ذكياً يُنجز مهمات متعددة داخل 'تشات جي بي تي'. ويعتمد الوكيل على نموذج ذكاء اصطناعي يُسمى 'codex-1″، وهو نسخة من نموذج التفكير 'O3' – من 'أوبن إيه آي' – مُحسّنة لهندسة البرمجيات، وسيكون متاحًا لمستخدمي اشتراكات 'تشات جي بي تي برو' و'Team' و'Enterprise' في 'تشات جي بي تي'، بحسب تقرير لصحيفة 'وول ستريت جورنال'. وأشارت الشركة إلى أنها تتطلع الآن إلى تعزيز جهودها في مجال البرمجة، وهو مجالٌ يشهد استثمارات متزايدة من منافسين مثل 'مايكروسوفت' و'أمازون' و'غوغل' و'أنثروبيك'، وشركات ناشئة مثل 'Anysphere'، التي طورت أداة 'Cursor' الشهيرة. وقال سرينيفاس نارايانان، نائب رئيس الهندسة في 'أوبن إيه آي': 'هناك العديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي الجيدة المتوافرة… المنافسة موجودة بوضوح'. تُجري 'أوبن إيه آي' أيضًا محادثات للاستحواذ على شركة 'Windsurf' الناشئة في مجال البرمجة بالذكاء الاصطناعي في مقابل 3 مليارات دولار. ورغم أن 'أوبن إيه آي' تُعتبر الشركة الأكثر ريادة في مجال روبوتات الدردشة الموجهة للمستهلكين، إلا أنها لا تتمتع بالمكانة نفسها في مجال البرمجة، وفقًا لواين تشي وفاليري تشين، طالبي الدكتوراه في جامعة كارنيجي ميلون، اللذين طورا نظاماً لتقييم أداء النماذج في هندسة البرمجيات. وأوضحا أن نماذج 'Sonnet' من شركة 'أنثروبيك'، مُنافسة 'أوبن إيه آي'، تُعتبر حتى الآن الخيار الأمثل للعديد من المطورين. وذكرت 'أوبن إيه آي' أن نموذج 'GPT-4.1' الخاص بها شهد انتشاراً سريعاً منذ إطلاقه، وأظهر أنه أفضل نموذج للبرمجة من دون قدرات استدلالية في بعض اختبارات المقارنة. وقالت الشركة إن وكيل 'Codex' سيُحدث نقلة نوعية في طريقة عمل المطورين من خلال مساعدتهم على تفويض مزيد من المهمات. ويعمل العديد من أدوات البرمجة الحالية جنباً إلى جنب مع المطورين في الوقت الآني، بينما يعمل 'Codex' بشكل مستقل في السحابة، ويقدم نتائج في غضون دقيقة إلى 30 دقيقة. وأشارت 'أوبن إيه آي' إلى أن الأداة تتفوق على منافسيها في استنتاج أسلوب الترميز الخاص بمؤسسة، بالإضافة إلى المساعدة في مراجعة الأكواد البرمجية.


الوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الوسط
فيدجي سيمو تنضم إلى «أوبن إيه آي» لتعزيز مستقبل الذكاء الصناعي
تترك فيدجي سيمو، رئيسة منصة «إنستاكارت» الأميركية لتوصيل طلبات البقالة، وظيفتها هذه لتتولى الموقع الثاني في «أوبن إيه آي»، مما يتيح للرئيس التنفيذي للشركة الناشئة، سام ألتمان، التركيز على البحث والبنية التحتية وأنظمة الأمان. ولن تتسلم الفرنسية فيدجي سيمو (39 عامًا) منصبها الجديد قبل أسابيع عدة، علمًا أن علاقات وثيقة كانت تربطها بـ«أوبن إيه آي»، إذ تولت فيها مهام الإدارة في مارس 2024، وفقا لوكالة «فرانس برس». وستصبح الموظفة السابقة في «فيسبوك» («ميتا» راهنًا) وخريجة جامعة «اش أو سيه باريس» للدراسات العليا في التجارة، مديرة عامة للتطبيقات، وهو الكيان الذي تقع ضمنه الإدارة المساعِدة القائمة على الذكاء الصناعي التوليدي «تشات جي بي تي». ويواكب استحداث هذا المنصب اتساع حجم الشركة، التي ارتفعت قيمتها السوقية خلال عامين فقط من 29 مليار دولار إلى 300 مليار دولار. - - - وأُطلقت الشركة «تشات جي بي تي» في نوفمبر 2022، وبات عدد مستخدمي هذه الأداة يفوق 500 مليون أسبوعيًا. وقال سام ألتمان في منشور أورده الخميس الموقع الرسمي للمجموعة: «لقد أصبحنا شركة ذات منتج عالمي»، و«في الآونة الأخيرة، شركة للبنى التحتية». وفي نهاية يناير الفائت، أعلنت «أوبن إيه آي» عن مشروع جديد أطلقت عليه تسمية «ستارغيت»، يلحظ استثمار 500 مليار دولار على مدى أربع سنوات في مراكز البيانات بالولايات المتحدة، بالتعاون مع شركة «سوفت بنك» اليابانية وشركة «أوراكل» الأميركية. وعرضت «أوبن إيه آي»، الأربعاء، مساعدة دول في تطوير البنية التحتية للذكاء الصناعي لديها إذا كانت مهتمة بذلك، بدعم من «ستارغيت». رئيسة لمجلس الإدارة وقال سام ألتمان، الذي سيظل رئيسًا تنفيذيًا للشركة وسيواصل أيضًا الإشراف على التطبيقات: «سأركز أكثر على البحث وقدرات معالجة البيانات وأنظمة الأمان». وكتبت فيدجي سيمو على شبكة «لينكدإن»: «كان هذا قرارًا صعبًا جدًا، ولكن كان من الصعب رفض فرصة تولي مسؤولية أحد أهم عناصر مستقبلنا الجماعي». وأوضحت أنها ستسلم مهامها إلى خَلَفها الذي لم يُعيَّن بعد، وستبقى رئيسة لمجلس الإدارة. ولاحظ سام ألتمان أن سيمو «تتمتع بمزيج نادر بين قدراتها القيادية وخبرتها في المنتجات والعمليات، والتزامها بضمان إفادة الجميع من تكنولوجيا» الشركة.


الوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الوسط
«أوبن إيه آي» تعرض مساعدة دول في تطوير البنية التحتية للذكاء الصناعي
عرضت شركة «أوبن إيه آي» الأربعاء مساعدة دول في تطوير البنية التحتية للذكاء الصناعي لديها إذا كانت مهتمة بذلك، بدعم من الحكومة الأميركية، في مبادرة توفّر بديلاً من الدور الصيني في هذا المجال. وأعربت الشركة الناشئة التي يقع مقرها في كاليفورنيا عن استعدادها لدعم كل مراحل السلسلة، من بناء مراكز البيانات إلى توفير نسخ محلية من أداتها المساعدة الشهيرة القائمة على الذكاء الصناعي «تشات جي بي تي»، وفقا لوكالة «فرانس برس». ويندرج هذا العرض ضمن مشروع «ستارغيت» الذي أُعلِن عنه في يناير الفائت، والذي يلحظ استثمار 500 مليار دولار في المرافق اللازمة للذكاء الصناعي على مدى أربع سنوات. - - وتتكفل شركة الاستثمار اليابانية «سوفت بنك» بتوفير قسم كبير من تمويل مشروع «ستارغيت». وجاء في بيان نشرته «أوبن إيه آي» على موقعها الإلكتروني: «في هذه المرحلة، علينا دعم البلدان التي تفضل تطوير الذكاء الصناعي الديمقراطي، كبديل واضح من النسخ الاستبدادية التي تهدف إلى تعزيز قوة» بعض الأنظمة السياسية. تطوير الذكاء الصناعي بين الشرق والغرب وبدا هذا الإعلان ردًا على الصين التي سبق أن استثمرت بشكل كبير في المعدات الرقمية خارج حدودها، وهو ما يُرجَّح أن يؤدي إلى تسريع تطوير الذكاء الصناعي، وخصوصًا في البلدان الناشئة. وتسعى شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة، على غرار «بايدو» المختصة بالبحث على الإنترنت، وشركة صناعة الهواتف «هواوي»، وشركة «ديب سيك» الناشئة للذكاء الصناعي، إلى التوسع في الأسواق الدولية. في يناير، أثارت شركة «ديب سيك» الناشئة اهتمامًا إعلاميًا واسعًا في الصحف العالمية بفضل روبوت محادثة قائم على الذكاء الصناعي، وتقول إنها ابتكرته بتكلفة أقل بكثير من تكلفة البرامج التابعة لمنافسيها الأميركيين مثل «تشات جي بي تي». وتعهدت «أوبن إيه آي» بمواصلة العمل على أمن نماذج الذكاء الصناعي التوليدية الخاصة بها، مشددة على أنه جانب «ضروري لاحترام الديمقراطية وحقوق الإنسان»، وفقًا للمجموعة التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقرًا لها. وتطمح الشركة الناشئة الأميركية إلى إقامة شراكات مع عشر دول مستعدة «للاستثمار في تنمية مشروع ستارغيت» ودعم «ذكاء صناعي بقيادة الولايات المتحدة». وأضافت «أوبن إيه آي»: «لقد سمعنا دعوات من دول عدة تطلب المساعدة في إقامة بنيتها التحتية للذكاء الصناعي».