انقطاع المياه اليوم ل12 ساعة عن هذه المناطق
تشهد بعض المناطق في مصر اليوم انقطاع المياه اليوم السبت، الموافق 21 يونيو الجاري، لفترة تصل إلى 12 ساعة متواصلة.
في بيان نقلته الصفحة الرسمية للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، كشفت شركة المياه بدمياط عن المناطق التي تنقطع بها المياه اليوم لهذه الساعات الطويلة، وسبب هذا الانقطاع، والإجراءات المتخذة للتقليل من آثار قطع الخدمة.أماكن قطع المياه اليومأشارت شركة المياه إلى أنه بسبب أعمال استكمال توصيل خزان المياه المرشحة الرئيسي بالمحطة وأعمال الصيانات اللازمة لها، والتي تبدأ من الساعة السابعة صباح اليوم السبت، وتنتهي الساعة 7 مساء اليوم نفسه، تنقطع المياه عن 5 مناطق في محافظة دمياط، تشمل الآتي:– الوسطاني.– الركابية.– كفر الغاب.– أم الرزق.– جمصة.لذا، طلبت الشركة من الأهالي في هذه المناطق، والعاملين في المصالح الحكومية، والوحدات المحلية، والمخابز، والمستشفيات، بتدبير احتياجاتهم من المياه لاستخدامها خلال فترة الانقطاع.وأكدت الشركة أنها ستوفر سيارات مياه صالحة للشرب في المناطق المتأثرة بانقطاع الخدمة لحين انتهاء الأعمال وعودة المياه، مشيرة إلى إمكانية الاتصال برقم الخط الساخن 125 لطلب تلك السيارات.فتح باب القبول في المدارس الثانوية الفنيةفي سياقٍ آخر، أعلنت الشركة القابضة للمياه عن فتح باب التقديم في المدارس الثانوية الفنية للعام الدراسي المقبل 2025-2026.وأشارت الشركة إلى أنها تعمل في هذه المدارس على إعداد وتأهيل كوارد فتية مدربة على أعلى مستوى، وقادرة على مسايرة التطور التكنولوجي في قطاعي مياه الشرب والصرف الصحي. تم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 17 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : فضل شهر المحرم ولماذا يتصدر السنة الهجرية؟.. الأزهر يوضح
السبت 21 يونيو 2025 09:40 صباحاً نافذة على العالم - أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن الله تعالى ميَّز شهر المحرم وشرَّفه عن سائر شهور العام، ومنحه مكانة خاصة بين الشهور الهجرية، وجعل له فضلًا عظيمًا وأجرًا كبيرًا. وأشار المركز عبر صفحته الرسمية إلى أن فضائل هذا الشهر تتجلى في عدة أمور، أولها كونه أول شهور السنة الهجرية، وأحد الأشهر الحُرُم الأربعة، بل وأفضلها جميعًا. كما أن الصيام فيه يأتي في المرتبة التالية لصيام شهر رمضان، استنادًا إلى حديث النبي ﷺ: «أفضلُ الصّيام بعد رمضان شهرُ الله المحرم، وأفضلُ الصلاة بعد الفريضة صلاةُ الليل» [رواه مسلم]. ومن فضائل المحرم أيضًا أنه شهد نصرًا عظيمًا وحدثًا جليلًا، حين أنجى الله تعالى سيدنا موسى عليه السلام وقومه من بطش فرعون، وأغرق الأخير ومن معه، فكان هذا اليوم يومًا للنجاة والانتصار وإظهار الحق، وله مكانة عظيمة في التاريخ الديني. ويتضمن شهر المحرم يوم عاشوراء، الذي حرص النبي ﷺ على صيامه، وبيَّن أن صيامه يكفِّر ذنوب سنةٍ ماضية، كما روى ابن عباس رضي الله عنهما: «ما رأيتُ النبي يتحرّى صيام يوم يفضله على غيره إلا يوم عاشوراء» [رواه البخاري] لماذا رأس السنة الهجرية في شهر المحرم وفيما يخص اختيار شهر المحرم ليكون أول شهور السنة الهجرية، رغم أن الهجرة النبوية وقعت في شهر ربيع الأول، بيَّن المركز أن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بعد مشاورة الصحابة، اختار المحرم بدايةً للتقويم الهجري، لأنه الشهر الذي يلي موسم الحج، حيث يعود الحُجّاج وقد غُفرت ذنوبهم، فيبدأون صفحة جديدة مع الله ملؤها الطاعة والإخلاص، فكان ذلك افتتاحًا مباركًا لعام جديد. كما أن افتتاح السنة بشهر حرام مثل المحرم، واختتامها بشهر حرام وهو ذو الحجة، يحمل دلالة روحية عظيمة؛ إذ إن الله عز وجل أراد أن تكون بداية ونهاية العام في مواسم تعظيم، تذكّر العبد بفضل الطاعات، وتحثّه على الإكثار من العمل الصالح، وذكر الله، والصلاة على النبي ﷺ، وهو ما كان يحرص عليه السلف الصالح، الذين عظّموا أوائل المحرم كما عظّموا أوائل ذي الحجة وأواخر رمضان.


الدستور
منذ 18 دقائق
- الدستور
دير المحرق بأسيوط يحتفل بعيد "العذراء حالة الحديد" وسط توافد الآلاف
بدا دير المحرق باسيوط احتفالاته السنوية بعيد العذراء حلة الحديد والذي تستمر حتى٢٨ يونيو الجاري، اذ يترأس نيافة الأنبا بيجول، أسقف ورئيس دير السيدة العذراء مريم المحرق بمحافظة أسيوط، الاحتفالات السنوية التي ينظمها الدير بمناسبة عيد "العذراء حالة الحديد"، وسط أجواء روحية مميزة وتوافد الآلاف من الزوار. وتُقام الاحتفالات على مدار عشرة أيام متتالية، يتخللها استقبال الزوار وإقامة الصلوات والقداسات اليومية، بمشاركة عدد من أحبار الكنيسة والأساقفة الذين يحرصون سنويًا على الحضور والمشاركة في هذا الحدث الكنسي الهام. ومن بين أبرز الأساقفة المشاركين هذا العام إلى جانب الأنبا بيجول، كل من الأنبا ثاؤفيلس أسقف منفلوط، والأنبا فيلوباتير أسقف أبو قرقاص، والأنبا أغناطيوس أسقف المحلة الكبرى، والأنبا بيسنتي أسقف أبنوب والفتح، والأنبا بيمن مطران نقادة. ويبدأ البرنامج الليتورجي للاحتفالات برفع بخور عشية، يعقبه زفة لأيقونة العذراء في ساحة الدير الخارجية، يليها كلمة روحية يقدمها أحد الأساقفة أو الآباء الكهنة، ويُختتم اليوم بالصلاة من أجل سلام مصر وشعبها. ويترأس الأنبا بيجول زفة أيقونة السيدة العذراء، التي تُعد من أبرز الطقوس الاحتفالية خلال أيام المولد، في مشهد تتجلى فيه مشاعر المحبة والفرح، وسط حضور شعبي كبير من الزائرين القادمين من مختلف المحافظات، الذين يحرصون على المشاركة في هذا الحدث الروحي تعبيرًا عن محبتهم للعذراء مريم. وتحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في شهر يونيو من كل عام بعيد السيدة العذراء مريم المعروف باسم "عيد حالة الحديد"، أحد أبرز الأعياد التي تحظى بمكانة خاصة في قلوب الأقباط، ويجذب أيضًا آلاف المسلمين داخل مصر وخارجها، لما يحمله من رمزية روحية وأبعاد إنسانية عميقة. ويحرص آلاف الزوار على التوافد إلى دير السيدة العذراء المحرق بمحافظة أسيوط خلال فترة الاحتفالات، حيث يحملون في قلوبهم آمالًا كثيرة، ويتركون طلباتهم مكتوبة على أوراق صغيرة توضع أمام أيقونة العذراء، متوسلين شفاعتها لرفع الضيقات وحل المشكلات، استلهامًا من قصة "حالة الحديد" التي تشير إلى معجزة تحرير أحد المساجين بصلواتها، حين انفكت قيوده الحديدية. ويُعد دير المحرق، الواقع على بُعد نحو 12 كيلومترًا من مدينة القوصية في أسيوط، وتحديدًا في جبل قسقام، من أقدم وأهم الأديرة القبطية في مصر، وأحد المحطات الرئيسة في مسار العائلة المقدسة، التي أقامت فيه لمدة نحو ستة أشهر وخمسة أيام، وهي أطول فترة قضتها العائلة في مكان واحد أثناء رحلتها في أرض مصر. ويحتضن الدير مغارة يُعتقد أن العائلة المقدسة سكنت فيها، وتُعد من أقدم الكنائس في مصر والعالم، ما يُضفي على المكان قداسة فريدة تجتذب الزوار من مختلف الأرجاء للتبرك بآثاره والصلاة في جنباته. عيد "حالة الحديد" ليس مجرد مناسبة دينية، بل هو حدث سنوي يمزج بين التاريخ والعقيدة، والتوسل والرجاء، في أحد أقدس البقاع التي مرّت بها العائلة المقدسة، لتظل الكنيسة، والدير، والعيد، علامات مضيئة في وجدان المصريين جميعًا.


مصراوي
منذ 21 دقائق
- مصراوي
رئيس جامعة الأزهر: العقل الحقيقي هو ما قاد صاحبه إلى تقوى الله
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، أن التقوى هي المقياس الحقيقي لقيمة الإنسان وعقله، مشددًا على أن الذكاء والحنكة والنباهة لا تساوي شيئًا إذا لم توصل صاحبها إلى طاعة الله والقرب منه. وأضاف داود، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة" الناس": أن قوله تعالى: "واتقونِ يا أولي الألباب"، يحمل دلالة عظيمة على أن العقل الراجح هو الذي ينتج عنه تقوى حقيقية، وأن ما دون ذلك من الفطنة والحيل، قد يكون سببًا في شقاء صاحبه وشقاء البشرية. وقال:لا تقل لي إنك صاحب عقل راجح، أو شديد الذكاء، أو تمتلك فراسة، ما دمت لا تتقي الله، فما قيمة عقلك إذا لم يكن سبيلك إلى رضا الله؟"، مضيفا أن العالم اليوم مليء بعقول ذكية ومع هذا أضرت بالدنيا وأفسدت الحياة، لأن التقوى غابت عنها. واستشهد رئيس الجامعة بقول الله تعالى: "إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، مبينًا أن قيمة الإنسان لا تقاس بمنصبه أو نسبه أو عقله المجرد، بل بدرجة تقواه، مؤكدًا أن التقوى هي الزاد، وهي الغاية، وهي ثمرة العقل السليم. وأشار إلى أن تكرار كلمة "التقوى" في القرآن الكريم، كما في قوله تعالى: "واتقوني يا أولي الألباب"، فيه لفت عميق لقلوب العاقلين، ولمن أراد أن يكون عقلُه سببًا لنجاته في الدنيا والآخرة. وتابع: الزمخشري قال عن هذه الآية: من لم يتق الله من أولي الألباب فكأن لا لبّ له، وهذا المعنى يرسخ لدينا أن قيمة العقل في أثره، وأثر العقل في تقواه.