
معركة في بلدة لبنانية.. إشكال وإطلاق نار بين محامٍ ومواطن!
نشب خلاف بين المدعو 'خ.أ.ف' والمحامي 'أ.ش' في بلدة كتران – الضنية، وذلك على خلفية قيام الأول ببناء منزل على أرض تابعة للدولة، ملاصقة لمنزل الأخير.
وتطوّر الإشكال إلى اعتداء جسدي من قبل 'خ.أ.ف' على المحامي 'أ.ش' مما أدى إلى تضارب بين الطرفين، تخلّله إطلاق نار من مسدس كان بحوزة 'خ.أ.ف' ما أسفر عن إصابته في كتفه عن طريق الخطأ.
وعلى الأثر، جرى نقل المصاب إلى مستشفى الضنية الحكومي لتلقي العلاج، إلا أنه فرّ لاحقاً من المستشفى خشية توقيفه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 15 دقائق
- بيروت نيوز
صرخت بشدّة من الألم.. هذا ما جرى مع صحافية على الهواء! (فيديو)
أُصيبت المراسلة الأسترالية لورين توماسي برصاصة مطاطية أثناء تغطيتها لاحتجاجات عنيفة اندلعت في مدينة لوس أنجلوس، على خلفية مداهمات نفذتها سلطات الهجرة الأميركية، أسفرت عن اعتقال مئات الأشخاص في أنحاء ولاية كاليفورنيا. وكانت توماسي، الموفدة الخاصة لشبكة Nine News، تغطي التظاهرات أمام مركز الاحتجاز الفيدرالي وسط المدينة، عندما استخدمت شرطة لوس أنجلوس طلقات غير قاتلة لتفريق المحتجين. وظهرت في تقريرها وهي تشير إلى أن التوتر تصاعد بسرعة، قائلة: 'بعد ساعات من الترقب، اقتحمت الشرطة المكان على صهوة الخيول، وأطلقت الرصاص المطاطي لدفع المتظاهرين إلى التراجع'. بعد دقائق، بدت توماسي تصرخ ألمًا وتمسك بساقها، بينما سُمع أحد الحاضرين يقول: 'لقد أطلقتم النار على الصحافية'. وفي بيان لها، أكدت شبكة Nine News أن المراسلة والمصور الذي كان برفقتها بخير، ووصفت الحادث بأنه 'تذكير صارخ بالمخاطر التي يواجهها الصحافيون خلال تغطيتهم للأحداث من الصفوف الأمامية'. الحادثة أثارت ردود فعل غاضبة، إذ اعتبرت السيناتورة الأسترالية عن حزب الخضر، سارة هانسون-يونغ، ما جرى 'صادمًا وغير مقبول على الإطلاق'، مطالبة رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيزي، بالتواصل مع السلطات الأميركية وطلب توضيحات رسمية حول ما تعرضت له المراسلة. (العربية)


MTV
منذ 31 دقائق
- MTV
09 Jun 2025 22:09 PM حنان السيطري مفقودة... هل تعرفون شيئًا عنها؟
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي: "تُعمِّم المديريّة العامة لقوى الأمن الدّاخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة: حنان سمير السيطري (مواليد عام 1978، لبنانيّة) التي غادرت، بتاريخ 7-6-2025، منزلها الكائن في حيّ الصّوانة في بلدة برجا – الشّوف، إلى جهةٍ مجهولة، ولم تَعُد حتى تاريخه. لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة برجا في وحدة الدّرك الإقليمي، على الرقم: 623585-07 للإدلاء بما لديهم من معلومات".


بيروت نيوز
منذ 39 دقائق
- بيروت نيوز
بدء جلسة الاستجواب المضاد لنتنياهو.. وطلب مفاجئ من محاميه!
بدأت، الإثنين، في إسرائيل، ما تعرف بجلسة 'الاستجواب المضاد' لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وهي جلسة شهدت طلب محاميه، أميت حداد، أن يتم إنهاؤها بسبب 'مكالمة دبلوماسية مهمة'. وأفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، بأن حداد لم يوضح طبيعة المكالمة، مُشيراً إلى أنه 'لا يتواصل مع رئيس الوزراء' بسبب قيود المحاكمة، حيث يتم منع محامي الدفاع من التواصل مع المتهم أثناء الاستجواب المضاد. ويقصد بجلسة الاستجواب المضاد، الجلسة التي يقوم فيها محامو الطرف الآخر (الخصم) باستجواب الشاهد أو المتهم الذي أدلى بشهادته. وفي حالة نتنياهو، فإن النيابة ستقوم باستجوابه استجواباً مضاداً بعد أن دافع عن نفسه أمام المحكمة، حيث ستحاول النيابة كشف التناقضات وأوجه التضارب في تصريحاته، والتحقق من مصداقية روايته. واضطر رئيس الحكومة الإسرائيلية بالفعل للإدلاء بشهادته مراراً في المحكمة، كشاهد في قضيته على مدار عدة أشهر، وتستمر محاكمته منذ أكثر من خمسة أعوام. وبدأت، الأربعاء، جلسة 'الاستجواب المضاد' الثانية لنتنياهو في 'قضايا الآلاف' بالمحكمة الجزئية في تل أبيب. وأفادت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية بأن وقائع جلسة الاستماع تجرى في ظل أزمة ائتلافية مع الأحزاب اليهودية المتشددة بشأن قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية، في أعقاب صدور توجيهات من مسؤولي حزب 'ديغل هاتوراه' بالانسحاب من الحكومة. وكان نتنياهو واجه، الثلاثاء 'استجواباً مضاداً' للمرة الأولى منذ بدء محاكمته بتهم الفساد، حيث أجرى الاستجواب يجريه ممثلو الادعاء. وأشارت القناة 12 الإسرائيلية إلى أن نتنياهو يجب أن يجيب على جميع الأسئلة المطروحة عليه خلال الاستجواب المضاد، وأنه غير مسموح له باستشارة محاميه. ويهدف الاستجواب إلى كشف التناقضات وأوجه التضارب في تصريحات نتنياهو، والتحقق من مصداقية روايته. ويحاكم نتنياهو ضمن قضية الفساد المركبة، التي تشمل ثلاث ملفات جنائية، الأولى هي تخص اتهامه بتلقي هدايا فاخرة، مقابل تبني قرارات تساعد المنتج أرنون ميلخان ماليا، والثانية اتهامه بالتفاوض مع صحيفة 'يديعوت أحرونوت' من أجل تشويه صحيفة منافسة، والثالثة متعلقة بتسهيلات لشركة الاتصالات بيزك، والمرتبطة بفساد وخداع وانتهاك الثقة وهي قضية يتداخل فيها مالك موقع واللا المستثمر شاؤول إليوفيتش. (سكاي نيوز عربية)