
باكستان.. انفجار بمدرسة دينية يخلف ضحايا ويستهدف زعيمًا دينيًا بارزًا
قتل 5 أشخاص وأصيب العشرات في انفجار بمسجد الجامعة الحقانية شمال غربي باكستان.
وقالت الشرطة الباكستانية، اليوم الجمعة، إن 'انفجارا وقع بمدرسة دينية تشتهر بتدريب قادة حركة طالبان الأفغانية في إقليم خيبر بختون خوا شمال غرب باكستان، مما أدى إلى سقوط 5 قتلى وعشرات المصابين'.
وأضافت الشرطة أن من بين المصابين مدير المدرسة الدينية الملا حميد الحقاني أحد الرموز الدينية في البلاد وزعيم جماعة علماء الإسلام الباكستانية.
مدرسہ حقانیہ میں آج ہونے والے بم دھماکے میں زخمی ہونے والوں میں اسلامی گروپ جے یو آئی (س) کے سربراہ حامد الحق بھی شامل ہیں۔#HamidUlHaqHaqqani #JUIS #BombBlast #Pakistan #Madrassa #BreakingNews pic.twitter.com/BrgQ2UPPPg
— Osamawazir (@Osamawazir9133) February 28, 2025
وذكرت وسائل إعلام باكستانية أن التفجير نتج عن عملية انتحارية، استهدفت جموع المصلين أثناء صلاة الجمعة في مسجد المدرسة.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن، في حين فرضت السلطات طوقا أمنيا على المنطقة.
وتتعرض باكستان لهجمات مسلحة وانفجارات تتركز في إقليمي 'خيبر بختون' و'بلوشستان' المتاخمين لأفغانستان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ 15 ساعات
- لبنان اليوم
غضب يتحوّل إلى رصاص: فيديو يوثّق لحظات صادمة لإطلاق نار على شرطة في فرجينيا
في تطوّر دراماتيكي لحادث وقع في أبريل الماضي، نشرت شرطة مقاطعة فيرفاكس بولاية فرجينيا، يوم الجمعة، مقاطع فيديو توثّق لحظات مروّعة لإطلاق سائق النار على ضباط شرطة خلال توقيف روتيني، انتهى بمقتله. ووصفت الشرطة الواقعة في بيان صحافي بأنها 'محاولة قتل'، مشيرة إلى أن الفيديوهات التي نُشرت تضمنت مشاهد من كاميرات الجسم الرسمية بالإضافة إلى لقطات سجّلها السائق بنفسه. Fairfax, VA🚔 •Traffic stop. •Jamal Wali was uncooperative & ranted about an unfair system & the Taliban. 🚨Backup requested🚨 •Wali unholstered a 🔫 & fired 1 shot that struck & injured 2 officers – 🔫 malfunction. • A 3rd officer on scene put down the rabid Wali. — (@policelawnews) May 24, 2025 من مخالفة مرور إلى مواجهة مسلّحة تعود تفاصيل الحادث إلى 23 نيسان، حين أوقف أحد الضباط سائقًا يُدعى جمال والي (36 عامًا) بتهمة تجاوز السرعة، إلى جانب أن ملصق الفحص الفني لسيارته كان منتهي الصلاحية. خلال التوقيف، أخبر والي الضابط أنه يحمل سلاحًا، وبدأ بعدها بتصرفات حادة، رافضًا الكشف عن اسمه أو إبراز أي مستندات قانونية. وقد تطور الموقف بسرعة، إذ دخل والي في حالة من الانفعال الشديد، صارخًا وموجّهًا الإهانات، وادّعى أنه لا يملك رخصة قيادة أو لوحة تسجيل على سيارته. 'خدمت الأميركيين.. وكان يجب أن أنضم لطالبان!' في مشهد متوتر، صرخ والي في وجه الضابط بأنه عمل مترجمًا مع الجيش الأميركي في أفغانستان، معبرًا عن غضبه من المعاملة التي يتلقاها، قائلاً: 'كان يجب أن أخدم مع طالبان!' ثم أخرج هاتفه وبدأ في تصوير لحظة التوقيف، وهو التسجيل الذي استخدمته الشرطة لاحقًا ضمن الأدلة. مع تصاعد التوتر، وصل ضابطان إضافيان لدعم زميلهما، ووقفا على جانبي السيارة، أحدهما قرب السائق والآخر قرب الراكب. إطلاق النار وانتهاء المواجهة بمأساة في لحظة مفاجئة، سحب والي سلاحه وأطلق النار على الضابطين قربه. ووفقًا لتصريحات قائد شرطة المقاطعة كيفن ديفيس، فإن الرصاص اخترق ذراعي الضابطين، وأصاب سيارة كانت متوقفة على الجهة المقابلة من الطريق. ردًّا على الهجوم، أطلق أحد الضباط النار على والي، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة، نُقل على إثرها إلى المستشفى حيث توفي لاحقًا. وخلال مؤتمر صحافي عقب نشر الفيديو، عبّر ديفيس عن أسفه لما حدث قائلاً: 'فقدان الأرواح أمر مؤسف دائمًا. ومن المؤسف أن والي لم يعد بيننا'. كما أثنى على الضابط الذي تدخل سريعًا وأنقذ زميليه، مؤكدًا شجاعته واحترافيته. تعليق مؤقت لخدمة الضابط مطلق النار وفي سياق متصل، أعلنت شرطة فيرفاكس أن الضابط إيان لاشابيل، الذي أطلق النار على السائق، تم وضعه في إجازة إدارية مؤقتة ريثما تُستكمل التحقيقات الجارية بشأن الحادث.

الديار
منذ 3 أيام
- الديار
روبيو: ندرس تصنيف طالبان "منظمة إرهابية أجنبية"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تدرس مجدداً تصنيف حركة "طالبان" الأفغانية كـ "منظمة إرهابية أجنبية". وخلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، وتوضيحاً حول إذا ما كانت وزارة الخارجية الأميركية تخطط لتصنيف "طالبان" كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، قال روبيو: "أعتقد أنّ هذا التصنيف قيد الدراسة الآن مجدداً". وأضاف: "كما تعلمون حققنا بعض النجاح خلال الأسابيع القليلة الماضية في إطلاق سراح بعض الأميركيين الذين احتجزتهم حركة طالبان". وفي 24 كانون الثاني الماضي، قالت وزارة الخارجية الأفغانية إنّ مذكّرات التوقيف التي طلبها المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بحقّ قادة في حركة طالبان "لها دوافع سياسية" وتعتمد سياسة "الكيل بمكيالين". وكان المدّعي العامّ للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان قد أعلن، أنه سيطلب إصدار مذكّرات توقيف بحقّ القائد الأعلى لحركة طالبان هبة الله أخوند زاده، ورئيس المحكمة العليا في أفغانستان عبد الحكيم حقاني لاضطهاد النساء. وأعلنت حركة طالبان أنها ستغلق جميع المنظمات غير الحكومية الوطنية والأجنبية التي توظف النساء في أفغانستان، بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وكانت "طالبان" قد كثّفت هجومها ضد قوات الحكومة الأفغانية في أوائل آب 2021، وسيطرت على العاصمة كابول في 15 آب، لتعلن في اليوم التالي انتهاء الحرب، وسيطرتها على البلاد. وغادر الجيش الأميركي مطار كابول، في 31 آب 2021، منهياً ما يقرب من 20 عاماً من الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان.وأعلنت حركة طالبان في الـ7 من أيلول 2021، تأليف حكومة مؤقتة، وذلك بعد انتزاع السلطة من الحكومة السابقة. إلا أنّ حكومات العالم، لم تعترف حتى الآن، بالحكومة التي شكلتها طالبان، مشترطةً للاعتراف بها أن تفي الحركة بشروط عدة، في مقدمتها ضمان الحريات واحترام حقوق المرأة، وضمان ألا تصبح الأراضي الأفغانية منطلقاً للأعمال الإرهابية.


الميادين
منذ 4 أيام
- الميادين
روبيو: واشنطن تدرس مجدداً تصنيف حركة طالبان "منظمة إرهابية أجنبية"
أعلن وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو أنّ إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تدرس مجدداً تصنيف حركة "طالبان" الأفغانية كـ "منظمة إرهابية أجنبية". وخلال جلسة استماع للجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي، أمس الأربعاء، وتوضيحاً عمّا إذا كانت وزارة الخارجية الأميركية تخطط لتصنيف "طالبان" كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، قال روبيو: "أعتقد أنّ هذا التصنيف قيد الدراسة الآن مجدداً". وأضاف: "كما تعلمون حققنا بعض النجاح خلال الأسابيع القليلة الماضية في إطلاق سراح بعض الأميركيين الذين احتجزتهم حركة طالبان". وفي 24 كانون الثاني/يناير الماضي، قالت وزارة الخارجية الأفغانية أنّ مذكّرات التوقيف التي طلبها المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بحقّ قادة في حركة طالبان "لها دوافع سياسية" وتعتمد سياسة "الكيل بمكيالين". اليوم 08:11 20 أيار وكان المدّعي العامّ للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان قد أعلن، أنه سيطلب إصدار مذكّرات توقيف بحقّ القائد الأعلى لحركة طالبان هبة الله أخوند زاده، ورئيس المحكمة العليا في أفغانستان عبد الحكيم حقاني لاضطهاد النساء. وأعلنت حركة طالبان أعلنت أنها ستغلق جميع المنظمات غير الحكومية الوطنية والأجنبية التي توظف النساء في أفغانستان، بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. وكانت "طالبان" قد كثّفت هجومها ضد قوات الحكومة الأفغانية في أوائل آب/أغسطس 2021، وسيطرت على العاصمة كابول في 15 آب/أغسطس، لتعلن في اليوم التالي انتهاء الحرب، وسيطرتها على البلاد. وغادر الجيش الأميركي مطار كابول، في 31 آب/أغسطس 2021، منهياً ما يقرب من 20 عاماً من الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان. وأعلنت حركة طالبان في 7 أيلول/سبتمبر 2021، تشكيل حكومة مؤقتة، وذلك بعد انتزاع السلطة من الحكومة السابقة. إلا أنّ حكومات العالم، لم تعترف حتى الآن، بالحكومة التي شكلتها طالبان، مشترطةً للاعتراف بها أن تفي الحركة بشروط عدة، في مقدمتها ضمان الحريات واحترام حقوق المرأة، وضمان ألا تصبح الأراضي الأفغانية منطلقاً للأعمال الإرهابية.