logo
آية سماحة تكشف عن تعرضها للتحرش

آية سماحة تكشف عن تعرضها للتحرش

ET بالعربي٢٤-٠٣-٢٠٢٥

في مقابلة مثيرة وصريحة، كشفت آية سماحة عن العديد من جوانب حياتها الشخصية والفنية، وذلك خلال لقائها مع أميرة بدر في برنامج "أسرار" المُذاع عبر شاشة "النهار".
تحدثت آيه عن تجربتها الشخصية الصادمة التي تعرضت لها في طفولتها. حيث كشفت عن تعرضها للتحرش في سن 11 أو 12 عامًا، مؤكدة أنها كانت قادرة على التعامل مع الموقف بجرأة، بدعم من والدتها التي كانت دائمًا في ظهرها. وقالت: "لما كنت بروح أحكي لمامتي، كانت بتعلمني إزاي أتصرف، وكانت دائمًا في ضهري.. بس كانت تخليني أنا اللي أواجه". وأضافت أن هذه التجربة علمتها كيف تضع حدودًا للآخرين، وأكدت أنها تعلمت أهمية المواجهة وعدم الخوف في مثل هذه المواقف.
كما تحدثت آية عن تأثير تحمل المسؤولية منذ صغرها على شخصيتها، موضحة أن العمل في سن مبكرة جعلها أكثر إدراكًا لقيمة المال والاستقلالية. وأضافت: "اللي بتشيل مسؤولية من صغرها بتعرف تجيب الفلوس وتكبرها.. ومش بتنتظر حد يصرف عليها". وأكدت أن العمل المبكر يعرض الفتاة لمواقف غير لطيفة، وأنها تعلمت كيف تضع حدودًا للأشخاص الذين يحاولون التجاوز.
وتطرقت آية إلى حياتها الشخصية وعلاقتها بزوجها، الممثل والمنتج محمد السباعي، وأسباب عدم إنجابها أطفال حتى الآن رغم مرور حوالي أربع سنوات على زواجهما. وقالت آية بصراحة: "لا أريد إنجاب أطفال لأنني تأثرت بما حدث في طفولتي بين والدي ووالدتي.. شخصيًا، لا أستطيع تحمل المسؤولية ولا أستطيع التضحية، وأخشى أن أظلم طفلًا معي بينما لم أستمتع بحياتي بعد".
وعن تأثير انفصال والديها عليها، أكدت آية أن هذا القرار لم يؤثر سلبًا عليها، بل كان الحل الأمثل بعد سنوات من المشاكل. وقالت: "تزوجا في سن صغيرة جدًا وعاشا معًا لمدة 30 عامًا.. شخصيًا، أرى أن انتهاء الحب أمر طبيعي.. وعندما ابتعدا عن بعضهما، أصبحت الحياة أفضل لهما، لأنهما مرّا بفترة من المشاكل الكبيرة التي أثرت علينا جميعًا".
أما عن مشوارها الفني، فكشفت آية عن أول تجربة لها في مجال الإعلانات عندما كانت في سن 11 عامًا، مشيرة إلى أنها بدأت كأحد أفراد الأوركسترا في فيديو كليب وليس كموديل رئيسي في الإعلانات. وتحدثت عن بداياتها الفنية التي كانت صعبة، حيث قالت: "بدأت من الصفر في المجال الفني، كنت حريصة على التواجد في الكواليس ومراقبة تفاصيل التصوير، وكنت عاوزة أفهم العالم ده".
وفيما يخص اخر أعمالها الفنية ، تحدثت آية عن مسلسلها الجديد "الكابتن" الذي يعرض في موسم رمضان 2025. وأكدت أن الشخصية التي تؤديها في هذا العمل مختلفة تمامًا، مشيرة إلى أن العمل يقدّم نوعًا جديدًا من الكوميديا التي تعتمد على كوميديا الموقف بدلاً من الإفيهات التقليدية.
وقالت آية عن تجربتها مع أكرم حسني: "أكرم حسني فنان موهوب يتمتع بحس كوميدي فريد، والعمل معاه تجربة ممتعة ومثرية". وأضافت أن أجواء التصوير كانت مليئة بالطاقة الإيجابية بفضل المخرج معتز التوني، الذي تعتبره مبدعًا في مجال الكوميديا.
وخلال اللقاء، تحدثت آية عن مرحلة صعبة من حياتها في وقت أزمة مالية، حيث شرحت كيف كانت تضطر لبيع أغراضها الشخصية على الإنترنت من أجل تأمين احتياجاتها المالية. وقالت: "عملت كل حاجة.. بعت حاجاتي اللي مش بحتاجها، زي الهدوم والحاجات الشخصية، وكنت ببيعها أونلاين على إنستجرام". كما تحدثت عن عملها في شركة سياحة في سن 21 عامًا، رغم أنها لم تكمل دراستها الجامعية، حيث قررت ترك الجامعة والتركيز على دراسة التمثيل من خلال ورش متخصصة.
وفيما يخص تعاملها مع السوشيال ميديا، قالت آية إنها ترى في هذه الوسائل سلاحًا ذو حدين، حيث يمكن أن تكون وسيلة رائعة للتواصل مع الجمهور، لكنها قد تصبح مصدرًا للمشاكل إذا لم يتم التعامل معها بحذر. وأضافت: "أحرص دائمًا على الحفاظ على علاقتي بالجمهور عبر صفحاتى، لكن دون الانجراف نحو أي جدل غير ضروري".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"لعنة إلسا" يفتتح عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية (صور)
"لعنة إلسا" يفتتح عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية (صور)

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

"لعنة إلسا" يفتتح عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية (صور)

شهد قصر ثقافة الإسماعيلية، انطلاق أول عروض مشروع المسرح التوعوي، الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، لتعزيز الوعي المجتمعي والتعريف بماهية حروب الجيلين الرابع والخامس المعروفة بالحروب الإلكترونية. "لعنة إلسا" في انطلاق عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية وتضمن اليوم الأول تقديم عرض مسرحي بعنوان "لعنة إلسا"، لفرقة بيت ثقافة التل الكبير، تأليف راندا يوسف، وإخراج أحمد يوسف، وتدور فكرته حول سيطرة التكنولوجيا الحديثة على عقول البشر، والانسياق وراء تحقيق الشهرة والمال، وذلك من خلال الروبوت "إلسا" التي تقنع البشر بتحقيق أهدافهم وأحلامهم، مستغلة معرفتها معلوماتهم وبياناتهم الشخصية باستخدام تطبيقات متعددة تخترق حياتهم. أوضح مخرج العرض، أنه مع بداية الترشح لمهرجان المسرح التوعوي، تبين وجود العديد من الموضوعات المرتبطة بهذا الشأن، من حرب فكرية وتوعوية وثقافية، تستهدف القضاء على هوية الإنسان وخسارة مقدراته وهزيمته داخليًا. وأضاف، أن العرض يسعى إلى تجسيد هذه الرؤية من خلال تناول خطورة الأجهزة الحديثة والتطبيقات الرقمية المتنوعة. وأشار، إلى أن شخصية الروبوت في العرض ظاهريًا يبدو هدفها الحرص على مساعدة البشر، يتداخل فى أحلامهم ومقدراتهم، فى تحقيق الربح السريع والشهرة، ويظهر ذلك من خلال عدة نماذج بالعرض، مثل بائع الفاكهة، والسيدة التي تعمل في مجال الطهي، والشاب الذي يقدم محتوى لا فائدة له، إلى أن يصبحون تحت سيطرة السوشيال ميديا، ومن ثم تأتي لحظة فارقة وهى انقطاع الإنترنت بشكل مفاجئ، ليراجعون أنفسهم فيما فعلوه، ولكن عند عودة النت يواصلون ما بدأوه من قبل، نتيجة انصياعهم لسيطرة السوشيال ميديا وعدم الاستغناء عنها. وأوضحت راندا يوسف بطلة العرض، أنها تؤدي دور الروبوت "إلسا"، التي تعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي للتأثير على حياة الأشخاص مما يتسبب فى تدمير حياتهم، والعرض يقدم رسالة واضحة وهي ضرورة التعلم من الأخطاء، وتشهد أحداث العرض لحظة حاسمة بانقطاع شبكات الإنترنت، ليستفيد البعض من التجربة، والبعض الآخر يستمر في نفس الطريق سعيًا للشهرة. وأشار الشاعر محمد الجزار، إلى أنه تم توظيف الكلمات والأشعار في العمل المسرحي للتعبير عن الفكرة التي يناقشها، وجاء ذلك واضحا من خلال الأغنية التي قدمت في بداية العرض والتي توضح دور "إلسا" وانسياق الأشخاص وراءها، وأغنية النهاية التي جاءت كلماتها لتعبر عن استمرار سيطرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على الإنسان. والعرض المسرحي "لعنة إلسا" بطولة راندا يوسف، لارا رؤوف، محمد شاكر، كارولين عبد المسيح، محمود نوح، ملك حسبو، أحمد ياسر، ومحمد نبيل. واستعراضات ميرنا أشرف، غناء مي سامي، ديكور عبدالله الأتربي، تنفيذ ديكور إبراهيم عبدالسلام، أشعار محمد الجزار، توزيع موسيقي محمد الصياد، إضاءة محمد حلمي، مساعد مخرج أنجي رؤوف، مخرج منفذ عبده الأحمر.

"لعنة إلسا" في انطلاق عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية
"لعنة إلسا" في انطلاق عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

"لعنة إلسا" في انطلاق عروض المسرح التوعوي بالإسماعيلية

شهد قصر ثقافة الإسماعيلية، الأربعاء، انطلاق أولى عروض مشروع المسرح التوعوي، الذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، لتعزيز الوعي المجتمعي والتعريف بماهية حروب الجيلين الرابع والخامس المعروفة بالحروب الإلكترونية. شهد افتتاح الفعاليات الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، والفنان أحمد الشافعي، رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، سمر الوزير، مدير عام المسرح، د. شعيب خلف، مدير عام إقليم القناة وسيناء الثقافي، شيرين عبد الرحمن، مدير عام فرع ثقافة الإسماعيلية، والمخرج محمد الطايع مدير نوادي المسرح والمشروع، شاهيناز عطية، مدير عام العلاقات العامة، ولفيف من المسرحيين والإعلاميين. في كلمته، أعرب نائب رئيس الهيئة عن شكره وتقديره لفريق العمل، مشيرا إلى أن المسرح التوعوي يعد بمثابة خطة أساسية تعمل عليها هيئة قصور الثقافة، وجزء مهم من نشاطها الثقافي والفني الذى تقدمه للجمهور. وأضاف "ناصف" أن مشروع المسرح التوعوي قدم لأول مرة عام 2015، وضم أكثر من أربعين عرضا مسرحيا. وأشاد بالرؤية الجديدة التي يتبناها، معلنا أن العروض ستقدم لاحقا على مسرح السامر، عقب الانتهاء من تقديمها بالأقاليم الثقافية، لاختيار أفضل عرض مسرحي منها. من ناحيته، توجه الفنان أحمد الشافعي، بالشكر لوزير الثقافة، ورئيس الهيئة ونائبه، لدعمهم لمشروع المسرح التوعوي الذي يناقش أهم القضايا المعاصرة ويرسخ لفكرة المسرح كوسيلة فعالة للتنوير ويعكس دور الثقافة في بناء الوعي من خلال عروض تدمج الفن بالرسائل المجتمعية. وتضمن اليوم الأول تقديم عرض مسرحي بعنوان "لعنة إلسا"، لفرقة بيت ثقافة التل الكبير، تأليف راندا يوسف، وإخراج أحمد يوسف، وتدور فكرته حول سيطرة التكنولوجيا الحديثة على عقول البشر، والانسياق وراء تحقيق الشهرة والمال، وذلك من خلال الروبوت "إلسا" التي تقنع البشر بتحقيق أهدافهم وأحلامهم، مستغلة معرفتها معلوماتهم وبياناتهم الشخصية باستخدام تطبيقات متعددة تخترق حياتهم. أوضح أحمد يوسف، مخرج العرض أنه مع بداية الترشح لمهرجان المسرح التوعوي، تبين وجود العديد من الموضوعات المرتبطة بهذا الشأن، من حرب فكرية وتوعوية وثقافية، تستهدف القضاء على هوية الإنسان وخسارة مقدراته وهزيمته داخليا. وأضاف أن العرض يسعى إلى تجسيد هذه الرؤية من خلال تناول خطورة الأجهزة الحديثة والتطبيقات الرقمية المتنوعة. وأشار إلى أن شخصية الروبوت في العرض ظاهريا يبدو هدفها الحرص على مساعدة البشر، يتداخل فى أحلامهم ومقدراتهم، فى تحقيق الربح السريع والشهرة، ويظهر ذلك من خلال عدة نماذج بالعرض، مثل بائع الفاكهة، والسيدة التي تعمل في مجال الطهي، والشاب الذي يقدم محتوى لا فائدة له، إلى أن يصبحون تحت سيطرة السوشيال ميديا، ومن ثم تأتي لحظة فارقة وهى انقطاع الإنترنت بشكل مفاجئ، ليراجعون أنفسهم فيما فعلوه، ولكن عند عودة النت يواصلون ما بدأوه من قبل، نتيجة انصياعهم لسيطرة السوشيال ميديا وعدم الاستغناء عنها. وأوضحت راندا يوسف بطلة العرض، أنها تؤدي دور الروبوت "إلسا"، التي تعتمد على استخدام الذكاء الاصطناعي للتأثير على حياة الأشخاص مما يتسبب فى تدمير حياتهم، والعرض يقدم رسالة واضحة وهي ضرورة التعلم من الأخطاء، وتشهد أحداث العرض لحظة حاسمة بانقطاع شبكات الإنترنت، ليستفيد البعض من التجربة، والبعض الآخر يستمر في نفس الطريق سعيا للشهرة. وأشار الشاعر محمد الجزار أنه تم توظيف الكلمات والأشعار في العمل المسرحي للتعبير عن الفكرة التي يناقشها، وجاء ذلك واضحا من خلال الأغنية التي قدمت في بداية العرض والتي توضح دور "إلسا" وانسياق الأشخاص وراءها، وأغنية النهاية التي جاءت كلماتها لتعبر عن استمرار سيطرة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على الإنسان. "لعنة إلسا" بطولة راندا يوسف، لارا رؤوف، محمد شاكر، كارولين عبد المسيح، محمود نوح، ملك حسبو، أحمد ياسر، ومحمد نبيل. استعراضات ميرنا أشرف، غناء مي سامي، ديكور عبد الله الأتربي، تنفيذ ديكور إبراهيم عبد السلام، أشعار محمد الجزار، توزيع موسيقي محمد الصياد، إضاءة محمد حلمي، مساعد مخرج أنجي رؤوف، مخرج منفذ عبده الأحمر، إنتاج الإدارة العامة للمسرح، وقدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية. ويعد مشروع المسرح التوعوي أحد المبادرات الثقافية الهادفة التي تنفذها الهيئة العامة لقصور الثقافة، لترسيخ الوعي الثقافي والفكري في مواجهة التطرف، وتعزيز الدور المجتمعي للفن المسرحي في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة. وتقدم العروض في عشر محافظات مختلفة تمثل جميع الأقاليم، من خلال عشرة مؤلفين مصريين بنصوص مسرحية جديدة.

"أيام حلوة وذكريات موجعة".. ماذا قالت وئام مجدي عن رحيل "تيتة نوال"؟
"أيام حلوة وذكريات موجعة".. ماذا قالت وئام مجدي عن رحيل "تيتة نوال"؟

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

"أيام حلوة وذكريات موجعة".. ماذا قالت وئام مجدي عن رحيل "تيتة نوال"؟

وجهت الفنانة الشابة وئام مجدي لمتابعيها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الشكر في مساندتها بعد إعلانها خبر وفاة جدتها الشهيرة لـ"تيتة نوال"، التي رحلت عن عالمنا يوم الثلاثاء الماضي، وأعربت عن حزنها الشديد، مطالبة جمهورها بالدعاء لها، حيث كانت تمثل جزءًا كبيرًا من حياتها. كلمات مؤثرة من وئام مجدي لجمهورها كتبت وئام مجدي: "شكرًا لكل من تواصل معي أو أرسل لي رسالة أو كان بجانبي، وأعتذر إن لم أتمكن من الرد على الجميع. ادعوا كثيرًا في هذه الأيام الحلوة لصاحب عمري، تيتة". وكانت قد حرصت الفنانة نبيلة عبيد على تقديم العزاء للمخرج خالد الحجر، ونشرت صورة له مع والدته 'تيتة نوال' عبر "إنستجرام" مع تعليق: "إنا لله وإنا إليه راجعون.. والدة المخرج الأستاذ خالد الحجر في ذمة الله.. البقاء والدوام لله وحده". واشتهرت "تيتة نوال" على منصات التواصل الاجتماعي بسبب مقاطع الفيديو الطريفة والعفوية التي كانت تظهر فيها مع حفيدتها وئام مجدي، حيث أحبها الجمهور لخفة دمها وطبيعتها المميزة، مما جعلها تحظى بشعبية واسعة قبل تدهور حالتها الصحية في الأشهر الأخيرة. تدهور حالتها الصحية وغيابها عن السوشيال ميديا وفي الشهور الأخيرة، ابتعدت "تيتة نوال" عن الظهور نتيجة تدهور حالتها الصحية، حيث كشفت وئام في مقاطع سابقة أن جدتها أصبحت تعاني من التعب والتقدم في السن، وقالت: 'تعبت من كذا شهر، مش حاجة معينة بس كبر.. مبقتش تيتة اللي اتعودنا عليها.. أنا مش حابة أظهرها وهي مش في أحسن حالاتها، لأنها كانت دايمًا بتحب تضحك وتهزر'. وأضافت وئام أنها كانت تمر بفترة نفسية صعبة بسبب مرض جدتها، خاصة في ظل تفاعل الجمهور المستمر وسؤالهم الدائم عنها، لكنها اختارت أن تحترم صورتها الجميلة لدى الناس. اقرأ المزيد وداع حزين لـ"تيتة نوال" جدة الفنانة وئام مجدي بمسجد فاطمة الشربتلي من هي تيتة نوال؟ وفاة الجدة الأشهر على السوشيال ميديا وئام مجدى تعلن موعد ومكان عزاء جدتها تيتة نوال وفاة تيتة نوال والدة المخرج خالد الحجر وجدّة الفنانة وئام مجدي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store