
لصوص الأحذية في المساجد… ظاهرة غريبة تثير الجدل وربط اللصوص امام المسجد
شهدت محافظة إب حادثة أثارت موجة غضب شعبي، بعد تكرار سرقة أحذية المصلين من أمام أحد المساجد أثناء أداء الصلاة. وأفادت مصادر محلية أن مجموعة من الأهالي تمكنوا من ضبط عدد من اللصوص، وقاموا بربطهم أمام المسجد في خطوة تهدف إلى ردع من تسوّل له نفسه تكرار الفعل.
الحادثة لاقت تفاعلاً واسعاً بين المواطنين في المحافظة، حيث أيد البعض تصرف الأهالي واعتبروه وسيلة فعالة للحد من الظاهرة، فيما دعا آخرون إلى اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بدلاً من العقوبات الشعبية.
وتأتي هذه الواقعة لتعيد تسليط الضوء على حوادث سرقة الأحذية التي تكررت في الآونة الأخيرة، وسط مطالب بتكثيف الرقابة الأمنية على المساجد، ونشر التوعية المجتمعية للحفاظ على حرمة بيوت الله.
احذيه
المساجد
سرقه
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
الأميرة ريما بنت بندر.. تحية بلمسة عسكرية تُشعل الأجواء بلباقة أثناء استقبال ترمب!
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
"عمار" إبن بائعة اللحوح الذي أصبح قاتلاً حوثياً
"عمار" إبن بائعة اللحوح الذي أصبح قاتلاً حوثياً قبل 19 دقيقة "عمّار" ابن امرأة عاثرة الحظ في صنعاء، مطلقة وهاربة من أسرتها الريفية، كانت حتى العام 2011 تعمل في بيع اللحوح مكتفية بإيرادها المحدود عن سؤال الناس، لكنها منذ تلك السنة العاصفة بأحداث2011، بدأت تشعر بثقل المعيشة، وبات ما تحصّله من كدها وشقائها بالكاد يفي بإيجار منزلها المتواضع في حي الصافية جنوب العاصمة . وجد عمّار(12 عاماً) نفسه مجبراً على ترك مدرسته والالتحاق بعمل ينقذه وأمه من الذل والهوان، ومن بيع المناديل في الجولات إلى بيع الماء إلى القات تنقل عمّار غير مدرك المسار الذي ستلقيه فيه الظروف السياسية المتغيرة .. في ساحة "التغيير" حط عمّار رحاله يبيع الماء المثلج للثوار الإفتراضيين، كان يدخل خيامهم، يستمع نقاشاتهم، وصراخهم الهيستيري، ويردد معهم "إرحل" بقلب مخلص لاعناً النظام وسنسفيل أبو النظام الذي قيل له أنه السبب في معاناته، وأنه إذا سقط سيأكل المندي والدجاج الحرازي كل يوم. الصدفة قادت "عمار" إلى خيام "أنصار الله" وهناك تشرب مع الجموع المسحورة بالشعارات والأهازيج الثورية القتالية حب "السيد" فهام به عشقا حتى أنه تمنى لو كان هو أباه وكل أهله. غسيل الدماغ استمر في حياة عمّار وتدرجت به الخطى حتى بلغ مرتبة لا بأس بها في الإطار التنظيمي لمليشيا الحوثيين ويوم اندلاع الحرب 2015م استخدمه واحد من مساعدي رئيس المليشيا الذين يطلق عليهم إسم "مشرف" يأتمر بأمره وينفذ المهام التي يمليها عليه. تلك المهام كانت تحمل خصوصية وسرية عالية تتراوح بين الإيذاء اللفظي لمعارضي "السيد" في الواقع وفي وسائل التواصل وبين استخدام العنف الجسدي المباشر لإرهابهم وأحياناً قتلهم. حياة عمّار لا تختلف كثيراً عن حياة مئات الشباب وصغار السن الذين قادتهم الأوضاع السياسية إلى تغييب عقولهم وعبادة صنم "السيد" واتباع أوامره ونواهيه حتى لو كانت منافية للمنطق وفيها ما يناقض الدين والقيم الاجتماعية والأخلاقية. عمّار أعرفه شخصيًا كان وديعًا حالمًا في طفولته لكنه الآن أحد الوحوش الآدمية التي تستخدمها الميليشيا لفرض إرادة "السيد" في أوساط المجتمع. ليس الفقر ولا المصالح ولا الأموال وحدها هي من صنعت أسطورة الحوثي، بل هو الجهل وغياب الوعي وقبل كل هذا وذاك الأحداث والمتغيرات السياسية والميديا الثورية التي أوجدت جيلًا فاقدًا للبوصلة تم استثماره من قبل المليشيا بأبشع صورة. اليوم في صنعاء وغيرها من الحواضر التابعة لسلطة الحوثي نجد تفاوتاً هائلاً في الوعي بين جيل 2011م وما قبله .. فبينما من تفتحت مداركهم في جنة الاستقرار قبل ذلك التاريخ الأسود وترسخت لديهم أسس التفكير المنطق السليم القادر على اكتشاف الزائف وتمييزه عن الحقائق الدامغة ظلوا على ثباتهم في مواجهة غسيل الدماغ الاجتماعي الذي مارسته جماعة الحوثي على مدى عشر سنوات .. إلا أن قسمًا كبيرًا من جيل "عمّار" باتوا أدوات صماء بكماء بيد الجماعة وأصبحنا نسمع عن أبناء يذبحون آباءهم .. وآباء يرمون أولادهم في جبهات الجحيم من أجل لا هدف فقط من أجل إرضاء سادتهم وإلههم "عبد الملك الحوثي" الذي لا ترضيه إلا صرخات الموت والانتحار الجماعي . عمّار اليوم كما سمعت أصبحت له كنية "أبو حسن" وشأن وسطوة لكنه حين يمر ببائعات اللحوح في أي سوق شعبي يتذكر أمه التي تنكر لها وقسا عليها لأنها لم تستسلم مثله لغسيل الدماغ ولم تقبل أن يكون بشرًا مثلها سيدا عليها تعبده من دون الله.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الأنباء اليمنية
مسيرات حاشدة بصعدة إعلاناً للتصعيد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع في غزة
صعدة - سبأ : خرجت في محافظة صعدة اليوم 36 مسيرة جماهيرية حاشدة في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار "ثباتاً مع غزة.. سنصعد في مواجهة جريمة الإبادة والتجويع". وفي المسيرات التي شهدتها ساحة المولد النبوي بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد بخولان عامر، وساحات عرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبنلقم برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر والجفرة وعضلة، والسهلين والحجر في آل سالم، والخميس وآل مقنع ونيد البارق في منبه، وشدا، ومركز مديرية كتاف وأملح والعقيق، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وغافرة ووادي ليه وبني سعد ووالبه وبني ذهل وقيس والعوشة بمديرية الظاهر، ومذاب في الصفراء، أكد المشاركون أن الشعب اليمني ماضٍ في تصعيد موقفه الإيماني لمواجهة جريمة الإبادة والتجويع في غزة. ووجهوا التحية لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي وللقوات المسلحة اليمنية على التصعيد العسكري في مواجهة العدو الصهيوني الذي يرتكب يومياً مجازر بحق المدنيين في غزة وسط خذلان وتواطؤ عربي وإسلامي. وخلال المسيرة المركزية بساحة المولد النبوي الشريف، أشاد محافظ صعدة محمد عوض بالحضور الجماهيري الواسع لأبناء المحافظة نصرة لغزة التي يرتكب العدو بحق أبنائها جريمة الإبادة والتجويع منذ أكثر من تسعة عشر شهراً. واستنكر استمرار الصمت والتخاذل والتواطؤ العربي والإسلامي تجاه جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني بمشاركة أمريكية.. مجدداً التفويض لقائد الثورة للتصعيد في مواجهة العدو الصهيوني. وأكد بيان صادر عن مسيرات صعدة أن الشعب اليمني لن يقبل أن يكون جزءا من عار الصمت والخذلان أمام جريمة الإبادة الجماعية في غزة، بل يسجل موقفه أمام الله وخلقه ودينه وكتابه حتى يتحقق النصر بإذن الله تعالى. ودعا شعوب الأمة إلى التحرك والخروج من قائمة العار وتسجيل موقف عملي تجاه جريمة الإبادة في غزة التي تنفطر لها القلوب والأكباد حتى يتجنبوا سخط الله وعذابه. وجدد البيان التأييد المطلق والفخر والاعتزاز بالعمليات العسكرية لقواتنا المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني والتي ألحقت به الضرر الكبير.. سائلا الله تعالى أن يوفق القوات المسلحة لتطوير القدرات والارتقاء بها لفعل ما هو أكبر وأشد بهذا العدو المجرم الكافر والوصول إلى ردعه، وتحرير فلسطين والأقصى الشريف بإذن الله تعالى. وأشاد بالصمود والصبر التاريخي العظيم الذي يسطره أبناء غزة مقاومة وشعباً.. داعياً الأمة إلى استلهام دروس الثبات والصبر والعطاء منهم. وأشار البيان إلى أن غزة اليوم في أصعب وأقسى الظروف لكنها ترفض الاستسلام وتفشل وتحبط مؤامرات العدو، فما هو المبرر لمن يتخاذل ويستسلم للعدو بحجة العجز وهو يمتلك الإمكانات الكبيرة والمقومات الهائلة بما لا يقارن مع غزة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
السعودية تتخذ قرارًا جديدًا: قيود على التعامل مع ثلاث جنسيات عربية..هل اليمن من بينهم
دعت وزارة الداخلية السعودية، جميع السعوديين إلى عدم التعامل مع 3 فئات من الوافدين وهم المخالفين لنظام الإقامة والعمل وأمن الحدود، وعدم تشغيلهم أو نقلهم أو توفير المأوى لهم، وأوضحت أن ذلك يندرج ضمن مخالفة التستر وهي مخالفة جسيمة وجريمة مخلة بالشرف والأمانة وعقوبتها السجن لمدة تصل إلى 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال. جددت وزارة الداخلية السعودية تحذير السعوديين من التعامل مع 3 فئات من الوافدين، وهم كالتالي: – الفئة الأولى المخالفين لنظام الإقامة. – الفئة الثانية المخالفين لنظام العمل. – الفئة الثالثة المخالفين لنظام أمن الحدود. وطالبت الوزارة جميع السعوديين بعدم التعامل مع الفئات المذكورة، أو تشغيلهم أو توفير المأوى لهم، أو نقلهم في مركباتهم، أو التعامل معهم بأي شكل من الأشكال، وأوضحت أن ذلك يعد جريمة مخلة بالشرف والأمانة وعقوبتها السجن لمدة تصل إلى 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال. جنسيات الفئات التي حذرت الداخلية السعودية من التعامل معها كشفت وزارة الداخلية السعودية، أن المخالفين لنظام الإقامة والعمل وأمن الحدود، هم من أبناء 3 جنسيات عربية. ووفقًا لآخر حملة ميدانية نفذتها الوزارة لضبط هذه الفئات المخالفة، فقد كان غالبية المخالفين المضبوطين من أبناء الجنسية الإثيوبية، والجنسية الإثيوبية، ونسبة قليلة من أبناء عدد من الجنسيات المختلفة. الداخلية السعودية تنفذ حملة ميدانية جديدة لضبط 3 فئات من المخالفين قالت وزارة الداخلية السعودية، أنها نفذت خلال الأيام الماضية، حملة ميدانية مشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في كافة مناطق المملكة، وذلك خلال الفترة من 10 -11 -1446، إلى 16 -11 – 1446. وأوضحت الوزارة في بيان صحافي أنها تمكنت خلال الحملة من ضبط 14987 مخالفاً لنظام الإقامة والعمل وأمن الحدود، منهم 9212 مخالفاً لنظام الإقامة، و 1873 مخالفاً لنظام العمل، و3902 مخالفاً لنظام أمن الحدود. وأضافت أن الحملة أسفرت أيضًا عن ضبط 1268 مخالفاً أثناء محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة بطريقة غير نظامية، منهم 35% من الجنسية اليمنية، و 62% من الجنسية الإثيوبية، و 3% من جنسيات أخرى. كما تم ضبط 49 شخصًا حاولوا عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية، وضبط 23 مواطن سعودي متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم. الاقامه السعودية المخالفين الوافدين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق طريق مسدود؟ 3 عقبات كبرى تعرقل المفاوضات الأميركية الإيرانية!