بمشاركة الشرنوبى الحلقة ال 15 من ساعته وتاريخه تناقش قضية "هاكر"

تُعرض الحلقة الخامسة عشر من الموسم الثاني لمسلسل ساعته وتاريخه اليوم، في تمام الثامنة مساءً عبر فضائية DMC بعنوان "كامننا"، والتي تناقش قضية سرقة ومحاولة "هاكر" بسرقة احدي البنوك الدولية والتي تعاونت فيها السلطات المصرية مع الجهات الدولية لضبط المتهمين.
الحلقة الخامسة عشر للموسم الثاني من مسلسل ساعته وتاريخه، والتي ستعرض اليوم بعنوان "كامننا"، تدور احداثها في محافظة البحيرة 2005، وبمشاركة النجم محمد الشرنوبي ومجدي كساحة الذي يشارك لأول مرة في الدراما، ومواهب برنامج كاستينج، سيف محسن وأمنية باهي وسلمى عبد الكريم، والحلقة تأليف ريم نهاد أمين وهدي الغراب وإخراج عادل احمد يحيى.ويُقدم الموسم الثاني من مسلسل "ساعته وتاريخه" العديد من القصص الجديدة المستوحاة من أهم القضايا الجدلية من داخل المحاكم المصرية مع أهم نجوم الفن، حيث يتألق لأول مرة أهم النجوم مع مواهب برنامج "كاستنج" في أقوى إنتاجات 2025.النجوم المشاركون مع مواهب كاستنج، هم: محمد دياب وصبري فواز ومحمد الشرنوبي وأروى جودة ونسرين أمين وعلي صبحي وفرح يوسف ومحمود الليثي وحسن مالك، وكذلك مريم الجندي وخالد أنور وملك أحمد زاهر ونورين أبو سعدة والمسلسل من إنتاج يونايتد ستديوز، ويشارك في إخراجه أحمد عادل وعمرو موسى وأميرة دياب وعادل يحيى وأحمد صبحي.ويناقش المسلسل الذي يستمر لمدة 20 حلقة، أقوى وأهم القضايا والملفات التي هزت الرأي العام في الآونة الأخيرة وهي قصص حقيقية مأخوذة من ملفات المحاكم المصرية" فيما يشهد المسلسل من خلال حلقاته جرائم جديدة في حلقات منفصلة وفي كل قضية يتعرف المشاهد على الدوافع وخلفيات الحدث والظروف النفسية التي حدثت بها الجريمة وتنتهي بالحكم الصادر ضد الجاني في كل قضية.مسلسل ساعته وتاريخه، كتب المعالجة الدرامية والسيناريو والحوار محمود عزت ويضم فريق كتابة العمل: دينا ماهر، سيف قنصوة، ريم نهاد أمين، انجى شكرى، آسر أحمد، أحمد سمير، هدى الغراب وإعداد الملف البحثى أحمد سمير وآسر أحمد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الفجر

منذ يوم واحد

• بوابة الفجر

الشيخ الجندي: الفراغ والتراخي كارثة أخلاقية تهدد الأجيال (فيديو)

حذّر الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، من خطورة غياب الرقابة المجتمعية والتراخي في التربية، واعتبرهما من أبرز أسباب الانهيار الأخلاقي والقيمي في المجتمع، في ظل الانفتاح غير المنضبط على مواقع التواصل الاجتماعي. كارثة مجتمعية وقال "الجندي"، خلال حلقة الثلاثاء من برنامج "لعلهم يفقهون" على قناة dmc، مساء الثلاثاء "الفراغ بيعمل مشكلة، وعدم الرقابة بيعمل كارثة، والمجتمع كله بقى غايب عن المشهد التربوي". وأوضح أن الأطفال اليوم يتعرضون لمحتوى غير مناسب لأعمارهم، من خلال الألعاب، الألفاظ، والسلوكيات المنتشرة على الإنترنت، قائلًا: "الطفل عنده معلومات كتير، بس مش منضبطة، وبتدخله في عالم تاني". وأشار إلى أن المشكلة لم تعد مقتصرة على المعلم أو الإعلام أو الداعية، بل إن المجتمع بأكمله مسؤول، وأن التربية لم تعد فقط داخل البيت، بل يجب أن تكون مسؤولية جماعية. المجتمع لا يراقب نفسه انتقد الجندي بشدة انتشار ثقافة "أنا مالي"، التي أصبحت شائعة بين الناس، حتى بين الأهل، مؤكدًا أن الرقابة التي كانت موجودة قديمًا بين الجيران والأهل اختفت، مما جعل الأطفال فريسة للسوشيال ميديا. وقال: "زمان كنت أخاف من أبو زميلي لأنه هيقول لأبويّا.. دلوقتي محدش بيراقب، ولا بينبه، ولا بيخاف على حد". وشدد على أن المطلوب ليس تدخلًا أمنيًا، بل رقابة مجتمعية قائمة على التناصح والتوجيه والمحبة، مشيرًا إلى أن سورة العصر حددت بوضوح أهمية التواصي في المجتمع، وأن "نوصي بعض ونرشد بعض" هي الوسيلة الحقيقية للإصلاح. إشادة ورسالة أمل وأثنى على جهود وزارة الأوقاف في التوعية، خصوصًا من خلال مجلة "وقاية"، مشيدًا بتحقيق مميز عن الفنان سامح حسين الذي وصفته المجلة بـ "نقطة مضيئة في الفضاء الإلكتروني". وأضاف "المجلة مش بس بتشخص الداء، لكنها كمان بتوصف الدواء.. في أمل، ولازم نبرز الإيجابيات اللي لسه منورة"، داعيًا الجميع، من مؤسسات وأفراد، للمشاركة في حماية الأجيال القادمة من الخطر الأخلاقي والسلوكي الذي يهددهم، بقوله "لازم نرجع نخاف على بعض.. ونبني وعي يحمينا ويحمي ولادنا".

المصري اليوم

منذ يوم واحد

• المصري اليوم

الشيخ خالد الجندي: آفة العصر إدمان السوشيال ميديا.. وأولادنا مختطفون من عصابة مجهولة

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن أخطر ما يواجه المجتمع في العصر الحالي هو ما وصفه بـ«آفة العصر»، مشيرًا إلى إدمان مواقع التواصل الاجتماعي، والذي أصبح يشكّل تهديدًا مباشرًا على القيم والعادات والتقاليد الأصيلة للمجتمع. وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الثلاثاء، أن أبناءنا لم يعودوا ينسجون أفكارهم بأنفسهم، بل باتوا ضحايا لأفكار وسلوكيات دخيلة. وأكد الجندي أن «أولادنا معظمهم تم اختطافهم من عصابة مجهولة»، مشيرًا إلى أن كثيرًا من هذه المنصات تقف وراءها كيانات غامضة تروج لأفكار غريبة وسلوكيات شاذة، قائلًا: «فيه كلام كتير عند المتخصصين عن الديب ويب والدارك ويب والهاكرز، وأنا مش متخصص، بس شايف النتائج بعيني». وشدد على أن العادات التي بدأ بعض الشباب في اتباعها لا تمتّ بصلة إلى تقاليد المجتمع، مضيفًا: «الجرائم مش جرائمنا، والتقليد مش تقليدنا»، داعيا إلى ضرورة تحصين الشباب وتوعيتهم بالمخاطر الكامنة في النوافذ الرقمية التي تطل على عقولهم دون رقابة أو وعي. وناشد الجندي الأهالي قائلًا: «راقبوا أبناءكم، وكونوا أقرب إليهم من هذه النوافذ المجهولة، قبل أن نخسرهم تمامًا».

الاقباط اليوم

منذ يوم واحد

• الاقباط اليوم

خالد الجندى: "مواقع التواصل الاجتماعي" عصابة مجهولة خطفت الأجيال الجديدة

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بأن آفة العصر الحقيقية تشمل إدمان منصات التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة تمثل خطرًا كبيرًا على الأجيال الجديدة. كما أكد الشيخ خالد الجندي، أثناء حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، والمذاع عبر شاشة قناة dmc، بأنه يوجد كثيرًا من الشباب تم اختطافهم ذهنيًا من جانب عصابة لم تعرف من هي حتي الآن عبر مواقع السوشيال ميديا، مؤكدًا أن هذه العصابة لا يعرف مصدرها على وجه التحديد. وأشار إلى أن هناك أحاديث كثيرة بين الناس والمتخصصين والعلماء حول مفاهيم مثل "الديب ويب" و"الدارك ويب" ونشاطات الهاكرز حول العالم، موضحًا أنه رغم عدم تخصصه في هذا المجال، إلا أنه يدرك تمامًا حجم الغرابة التي طرأت على أفكار وسلوكيات الشباب نتيجة تعرضهم المستمر لهذه المنصات الإلكترونية. بعض الجرائم والأنماط السلوكية أصبحت غريبة عن المجتمع المصري وأوضح، أن التحولات التي طرأت على سلوكيات بعض الشباب أصبحت واضحة، مشيرًا إلى أن العادات التي بدأ البعض في تبنيها تختلف عن تقاليد المجتمع الأصيلة، لافتًا إلى أن بعض الجرائم والأنماط السلوكية أصبحت غريبة عن المجتمع المصري، ولا تمت له بصلة من حيث المرجعية الثقافية أو الأخلاقية.