logo
بسمة بوسيل تطرح أغنيتها الجديدة "يا خساره" على يوتيوب

بسمة بوسيل تطرح أغنيتها الجديدة "يا خساره" على يوتيوب

الجمهورية٠٨-٠٥-٢٠٢٥

طرحت الفنانة ، أغنية جديدة بعنوان " يا خساره" على يوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي.
أغنية يا خساره من كلمات عمرو المصرى، وألحان عمرو الشاذلى، وتوزيع وميكس وماستر عمرو الخضرى.
وكانت حصدت الفنانة المغربية بسمة بوسيل بجائزة " EMIGALA" في فئة الموسيقى، تكريمًا لأعمالها الغنائية المتميزة التي حققت انتشارًا واسعًا في الوطن العربي مؤخرًا.
وجاء التتويج تتويجًا لعودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد غياب، حيث أعادت تثبيت حضورها عبر أداءات عاطفية وصوت دافئ لامس جمهورها.
نسرين طافش تقضى إجازتها الصيفية برفقة زوجها
الجمعة 09 مايو 2025 1:28:37 ص
المزيد
محمود حميدة يزور صبري عبد المنعم بعد دخوله المستشفى
الجمعة 09 مايو 2025 1:11:18 ص
المزيد
كارول سماحة تشكر المعزين فى رحيل زوجها: كنتوا سند بالوجع الكبير
الجمعة 09 مايو 2025 12:40:37 ص
المزيد
طرح الإعلان التشويقي الرسمي لفيلم "المشروع X" بطولة كريم عبد العزيز
الجمعة 09 مايو 2025 12:24:01 ص
المزيد
موعد حفل مروان خورى فى لبنان
الجمعة 09 مايو 2025 12:15:39 ص
المزيد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 8 سنوات.. عمرو سلامة يكشف سرًا عن «شيخ جاكسون» وأحمد الفيشاوي
بعد 8 سنوات.. عمرو سلامة يكشف سرًا عن «شيخ جاكسون» وأحمد الفيشاوي

المصري اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المصري اليوم

بعد 8 سنوات.. عمرو سلامة يكشف سرًا عن «شيخ جاكسون» وأحمد الفيشاوي

كشف المخرج عمرو سلامة، سرًا لأول مرة عن فيلم «شيخ جاكسون» الذي عُرض في 2017، بطولة الفنان أحمد الفيشاوي، والذي حقق نجاحًا ونال إعجاب الجمهور آنذاك. وقال عمرو خلال حواره مع إبراهيم فايق في بودكاست «فايق ورايق»، إنه كان يحب مشروع فيلم «شيخ جاكسون» بسبب حبه في مايكل جاكسون، مؤكدًا أن الفيلم له كواليس كثيرة جمعته بالفنان أحمد الفيشاوي. وتابع عمرو: في فيلم «شيخ جاكسون» الفيشاوي معرفش يعمل السحبة كويس، عشان كدا كل شوتات الرجلين كانت أنا اللي بعملها، خصوصًا إني كنت بحب مايكل جاكسون وأنا في ثانوي، كنت قربت أبقى عمرو جاكسون«. فيلم «شيخ جاكسون» عُرض في 2017، أي منذ 8 سنوات، وقصته كانت قائمة على حياة شاب حيب مايكل جاكسون، ولكن اختار شكل حياة معين لا يسمح له بالاستماع للأغاني ولكن حب مايكل جاكسون كان بداخله، وكان يُقلد كل حركاته وانفعالاته وطريقته في الرقص. وشارك في الفيلم عدد كبير من الفنانين ومنهم أمينة خليل، ماجد الكدواني، أيسل محمد رمزي، سلمى أبو ضيف، حازم إيهاب، وغيرهم من الفنانين.

حشد جماهيرى وأغانٍ مميزة فى حفل «الهضبة»
حشد جماهيرى وأغانٍ مميزة فى حفل «الهضبة»

بوابة الأهرام

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

حشد جماهيرى وأغانٍ مميزة فى حفل «الهضبة»

ليلة لا تنسى وحفل أسطورى، كانت ملامح حفل الهضبة عمرو دياب ليلة أمس فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة الجديدة. احتشد الآلاف قبل الحفل بساعات فى انتظار الهضبة على أنغام الموسيقى التى ملأت أرجاء المكان، ووقف الجمهور يردد أغانيه قبل صعوده خشبة المسرح. وفى تمام العاشرة والنصف مساء عرضت شاشات المسرح فيديو وثائقيا قصيرا يلخص مشوار «دياب» تفاعل معه الجمهور بشدة وردد أغانيه، لينطلق بعدها صوت الهضبة «يا أنا يا لأ» مع صعوده إلى المسرح وسط الهتافات والصرخات. الهضبة أبدى سعادته بالتواجد مع جمهور الحفل، مؤكدا أن علاقته طويلة ممتدة بحفلات الجامعة الأمريكية منذ أن كان مقرها فى ميدان التحرير. وقدم «عمرو» فاصلا من أغانيه منها بحبه، ده لو اتساب، تملى معاك ، انت الحظ، مبتغيبش. وواصل إمتاع جمهوره عندما قدم فاصلا من أغانيه القديمة مثل كان طيب، أيام وبنعيشها، وخلصت فيك كل الكلام، وفاجأ جمهوره بغناء أغنية بعد الليالى. ثم قدم مجموعة من أغانيه المميزة مثل وياه، راجع ، ثم ميدلى ضم أغنيات قمرين، نور العين، ليلى نهارى، واختتم حفله بأغنية وغلاوتك التى قدمها فى ألبوم عودونى سنة 1998 ، وسط احتفالات الألعاب النارية التى أضاءت سماء القاهرة الجديدة.

جولة في منزل عادل إمام.. أسرار فيلا المنصورية «صور»
جولة في منزل عادل إمام.. أسرار فيلا المنصورية «صور»

مصرس

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • مصرس

جولة في منزل عادل إمام.. أسرار فيلا المنصورية «صور»

كانت عقارب الساعة تشير إلى الثالثة عصرًا، على مرمى البصر يظهر منزل صغير يتوسط مجموعة من الفيلات؛ يحتضنها حمام سباحة، ومساحات خضراء مترامية الأطراف، في إحدى الزوايا المضيئة بأنوار شمس صافية يقف عمرو فهمي، انتظارًا لغيمة مطر طال انتظارها، من أجل لقاء تأجل كثيرًا ليس بفعل الظروف وإنما بفعل التردد. لم يكن عمرو فهمي، الفنان التشكيلي صاحب الموهبة التي ولدت كبيرة، يعلم أن هذا اللقاء سيصنع فارقًا في نفسه، عبر لحظة شديدة الذكاء والخصوصية، خصه بها الزعيم عادل إمام في فيلته بالمنصورية.كان اللقاء أشبه بفكرة من المستحيل أن تتكرر بالإيقاع ذاته أو بالتفاصيل نفسها، فانطباع المرة الأولى تغلفه الاستثنائية والتفرد، وعادل إمام، يعرف جيدًا كيف يخطف الضوء إلى حيث يتخذ موضعًا، فيظل دومًا نصب العيون، بإيماءة أو نظرة، أو تعبير جسدي أو لزمة (كلمة) لا يخطئها أحد.قبل اللقاء كان فهمي، يعكف على الانتهاء من تجهيزات معرض عن المشاهير، والتقي العالم أحمد زويل، والسيدة جيهان السادات، والفنان العالمي عمر الشريف، ورسمهم في لوحات فنية تحمل طابعًا استثنائيًا وإبداعيًا في الوقت ذاته، كانت صورة عادل إمام، تراوده كثيرًا، فأراد أن يحدثه عن فكرة المعرض، ورغبته في رسم «بورتريه» له، لكن التردد غلف الموقف، فاستعان بالكاتب يوسف معاطي، الصديق المشترك لهما.معاطي، الذي احتفل مع الزعيم، بطرح فيلم «حسن ومرقص» في دور العرض السينمائي في العام 2008، لم يفوت الفرصة على فهمي، وهاتف الزعيم، لعرض الأمر عليه.مرت ساعة وهاتف معاطي، فهمي، ليبلغه: "الأستاذ موافق ترسمه، كلمه"، وجرت مكالمة ودية تم خلالها الاتفاق على اللقاء المنتظر في فيلته بالمنصورية.بالفرس والألوان وحامل الريم، ذهب فهمي، رفقة الابنة شروق، حاملا معه بقايا حلم راوده كثيرا بأن يجلس أمام الزعيم. استقبله حراس الفيلا، قبل أن يصطحبه أحدهم إلى حيث المنزل الصغير الكائن وسط الفيلات، تحيطه الأشجار العالية، وفلاحة تجوب المكان، محملة بروائح الريف الجميل، هنا يحب أن يجلس الزعيم، رفقة أصدقاء الرحلة والطريق الطويل في عالم الفن، مزدحما بذكريات صنعت مجد فنان من طراز رفيع.أثاث بسيط، وديكور يتناغم معه، لوحات فنية تملأ أرجاء المكان الذي اكتست حوائطه بدرجات الكافيه على نحو يبعث على الهدوء والرغبة في التأمل.حائل زجاجي يطل على حمام سباحة، إلى جواره كرسي يقابله آخر؛ جلس فهمي، ينتظر قدوم الزعيم. الباب يفتح ويظهر عادل إمام، في كامل أناقته؛ بدلة سوداء، كرافت محكم الربط، جلس على الكرسي المقابل لفهمي، قبل أن يهم مرة أخرى تساءل كيف ينسى ساعته المفضلة، ذهب لارتدائها، وعاد على مهل، إلى جواره جدار يحمل ذكريات صور معلقة تخفي حكايات قديم. يأبى الزمن أن يبوح بها.تنفس فهمي، وتقدم لتحية إمام، بخطى بطيئة، أراد أن يمعن النظر إليه طويلا، ابتسم له ابتسامة يحفظها محبوه عن ظهر قلب، تبروزها غمازتان مرسومتان على وجهه، عيناه لا تعرفان الراحة، جيئة وذهابا كأنهما يؤرخان لكل شيء بلمعة لا تعرف معنى الانطفاء.فهمي، الذي توقف كتمثال من الدهشة والامتنان، شرع في رسم بورتريه الزعيم، وطلب منه أن ينظر إليه مباشرة، قبل أن تتحول عيناه إلى ما يشبه مشهدا عابرا من فيلم "احترس من الخط"، ليمهد لحديث تجاوز الساعتين، تخللته حكايات عن فترة أوجعت قلب الزعيم، بسبب ما وصفه بهجوم البعض عليه رغبة منهم في اتخاذه قرارا باعتزال الفن، أن أو يتناول أدوارا تناسب عمره، قال بتأثر: "عاوزيني أطلع زي الفنان القديم اللي بيطلع مع أنور وجدي يوصيه على بنته في أول الفيلم ويموت".ثم انتقل بخفة دمه المعهودة إلى موقف طريف، بعيد عن هذا الشجن الذي شعر به يتسلل إلى داخله، حيث روى أنه في بداية مشواره الفني كانت له صديقة أجنبية، وكان في طريقهما لاحتساء كوب من الشاي، مشروبه المفضل، والتقيا شابين حاولا معاكستها؛ فعنفهما وأوهمهما بأنه يخرج شيئا من جيبه؛ اعتقدا أنه سلاح ففرا هاربين، وما كان الشيء سوى فرشاة شعر، أخرجها ليهذب بها شعره.الموقف الطريف، الذي حدث بالفعل مع الزعيم، وظفه بذكاء في أحد أعماله السينمائية. انتهت الجلسة قبل أن يذهب فهمي، بصورة فوتوغرافية وذكرى سوف تتجدد مع كل عيد ميلاد لعادل إمام، المتربع دائما في قلوب محبيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store