
دوا ليبا وكالوم تيرنر يرقصان أمام برج إيفل (فيديو)
رُصدت الفنانة الألبانية البريطانية دوا ليبا برفقة حبيبها، الممثل البريطاني كالوم تيرنر، وهما يعيشان لحظات رومانسية، في "مدينة الحبّ" باريس.
وأظهرت المقاطع المتداولة الثنائي وهما يرقصان أمام أضواء برج إيفل المتلألئة، وكأنهما يؤديان بطولة فيلم رومانسي خاص بهما.
DUA LIPA AND CALLUM TURNER DANCING AT THE EIFFEL TOWER 🥹 pic.twitter.com/LRiicxHtFL
— ໊ (@addictionlipa) January 28, 2025
وفي لقطات أخرى، ظهر كالوم وهو يعانق حبيبته، دوا ليبا، من الخلف، ممسكاً بيديها ويغمرها بقبلاته. ويبدو أنهما كانا يستمتعان بأجواء باريس ويستغلان وقت فراغهما إلى أقصى حد.
يذكر أن دوا ليبا وكالوم بدآ مواعدة في أوائل عام 2024، وأنهيا العام بإثارة شائعات خطوبتهما بعد أن شوهدت دوا ترتدي خاتماً في إصبعها. إلا أنه بعد مرور شهر من العام الجديد، لم يتم تأكيد الخطوبة بعد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
بلبلة في "هوليوود" مع توجه ترامب لفرض رسوم جمركية على الأفلام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يرى العاملون في الصناعة السمعية والبصرية الأميركية والخبراء في هذا المجال أن توجّه الرئيس دونالد ترامب إلى فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، لا تتناسب مع احتياجات القطاع، إذ أن كثيرا من الأفلام الهوليوودية تُصَوَّر في الخارج لأسباب فنية. ويصف جوناثان هاندل في تصريحات لوكالة "فرانس برس" الإجراء الذي أعلن عنه ترامب بأنه "لا معنى له". ويشير هذا المحامي المتخصص إلى أن الكثير من الإنتاجات الأميركية، بدءا من فيلم "جيمس بوند" إلى سلسلة أفلام "ميشن إمباسيبل" تُصوَّر في الخارج لأسباب إبداعية واضحة. ويسأل "إذا كانت إحدى حركات الإثارة تلحظ تسلق توم كروز لبرج إيفل، فماذا يُفترض بنا أن نفعل؟"، مضيفا "هل يجب تصوير هذا المشهد على نسخة برج إيفل في لاس فيغاس؟ هذا سخيف". وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد أن إدارته ستبدأ "على الفور عملية فرض رسوم جمركية بنسبة 100%" على الأفلام التي تُعرض في الولايات المتحدة لكنها منتجة في الخارج. وأغرق إعلان ترامب القطاع في حالة من عدم اليقين، إذ شهدت الاستوديوهات انخفاضا حادا في أسعار أسهمها، وتحاول النقابات فهم تفاصيل القرار، خصوصا لمعرفة ما إذا كان ينطبق أيضا على المسلسلات، وسط تساؤلات كثيرة عن قابلية القرار للتطبيق. ويشير هاندل إلى أن الفيلم "يُعتبر ملكية فكرية"، مضيفا "يمكنك شراء تذكرة فيلم، ولكنك لا تشتري فيلما كما تشتري قطعة ملابس أو سيارة". ويرى المحامي أن الرسوم الجمركية "ستضر أكثر مما تنفع"، إذ إنها "ستقلل الإنتاج، وتزيد من تكلفة الأفلام، وتقلل من عدد الأفلام المتاحة في صالات السينما ومنصات البث التدفقي، وهو ما سيضر بالتوزيع". بلبلة واستدعى الإعلان الصادر عن ترامب اجتماعات أزمة في هوليوود، بحسب الصحافة المتخصصة في القطاع. ورأى أحد الموزعين السينمائيين الأميركيين الكبار في تصريحات نقلها موقع "ديدلاين" أن الهدف الوحيد لهذا القرار هو "إثارة البلبلة وتحويل الانتباه". وأضاف "نأمل أن يشجع هذا الأمر الولايات الأميركية على تنفيذ الزيادات الضرورية للغاية في اعتماداتها الضريبية في أقرب وقت ممكن". واغتنم حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، غافن نيوسوم، الفرصة واقترح أن ينفذ ترامب خطة اتحادية بقيمة 7.5 مليار دولار لدعم القطاع، في شكل ائتمان ضريبي. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن نيوسوم قوله "إن كاليفورنيا تدعم تماما فكرة جذب المزيد من صناع الأفلام". وفيما يثير الحل الذي اقترحه دونالد ترامب انقساما في الآراء، ثمة إجماع شبه كامل على تشخيص الوضع السيئ لقطاع الإنتاج السمعي البصري الأميركي. منذ الإضرابات التاريخية التي قام بها الممثلون وكتّاب السيناريو وشلت القطاع في عام 2023، واجهت هوليوود صعوبة في إعادة تحريك عجلتها. في لوس أنجلوس، وصل عدد أيام التصوير إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في عام 2024، باستثناء فترة التجميد الكامل للإنتاج خلال جائحة كوفيد عام 2020. ويرجع ذلك خصوصا إلى نقل الكثير من الإنتاجات خارج الولايات المتحدة، إذ تلجأ الاستوديوهات بشكل متزايد إلى التصوير في بلدان تقدم لها مزايا ضريبية جذابة، مثل تايلاند والمجر وجنوب أفريقيا. وأكدت أستراليا، التي تستخدم أيضا هذه الحوافز، الثلاثاء عبر وزيرة خارجيتها بيني وونغ أنها لا تزال تريد إنتاج "أفلام رائعة" مع الولايات المتحدة. وقال أحد ممولي الأفلام الأميركيين لموقع "ديدلاين" إنه "يتفق مع هدف ترامب". ولكنه أكد أن "من الواضح أن هناك حاجة إلى اعتمادات ضريبية، وليس إلى رسوم جمركية"، إذ إن هذه الأخيرة "لن تؤدي إلا إلى خنق ما تبقى من الصناعة". "استجابة فيدرالية متوازنة وأكد ناطق باسم البيت الأبيض الاثنين أنه "لم يتم اتخاذ أي قرار" وأن "الإدارة تدرس جميع الخيارات". وقال دونالد ترامب للصحافيين "أنا لا أحاول الإضرار بالصناعة، أنا أحاول مساعدتها"، معلنا أنه سيجتمع قريبا مع ممثلين عن القطاع. وقد امتنعت الاستوديوهات حتى الآن عن الرد. أما النقابات فتعتمد لغة حذرة في هذا الموضوع.


LBCI
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- LBCI
دوا ليبا تستمتع بعطلتها برفقة خطيبها في ألبانيا... هذا ما نشرته (صور)
خطفت المغنية دوا ليبا أنظار الجمهور بعد مشاركتها مجموعة من الصور برفقة خطيبها من عطلتهما في ألبانيا، عبر حسابها على انستغرام. وظهرت دوا ليبا في الصور وهي ترتدي ملابس السباحة باللون الأحمر مع نظارات شمسية أثناء جلوسها على شاطئ البحر. كما ظهرت النجمة الشهيرة في صورة أخرى بقميص باللون الأسود مع بنطال قصير، ونشرت صورة أخرى جمعتها بخطيبها. وأرفقت دوا ليبا المنشور بعبارة: "عيد الفصح في المنزل". View this post on Instagram A post shared by DUA LIPA (@dualipa)


النهار
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- النهار
بالفيديو- برج إيفيل يرتدي الحجاب
تسببت علامة الأزياء الهولندية المحتشمة "Merrachi" بجدل واسع في فرنسا بعد نشرها فيديو ترويجي يُظهر برج إيفل مرتدياً الحجاب. وكان الإعلان جزءاً من حملة مؤيدة للحجاب، ويهدف إلى الترويج لحرية ارتدائه. إلا أن الإعلان أثار غضب بعض السياسيين الفرنسيين، الذين اعتبروه "خطيراً ومخالفاً للقيم الفرنسية". View this post on Instagram A post shared by MERRACHI (@merrachi) ونشرت "Merrachi" الفيديو على إنستغرام مع تعليق: "رُصد برج إيفل مرتديا مرّاشي، ما شاء الله! يبدو أنه انضم للتو إلى مجتمع الأزياء المحتشمة". غضب فرنسي... في السياق، وصفت ليزيت بوليت، النائبة الفرنسية عن حزب التجمع الوطني اليميني، الإعلان بأنه يسيء إلى "القيم والتراث الديمقراطي لفرنسا". وأعرب زميلها في الحزب، جيروم بويسون، عن مشاعر مماثلة، واصفاً الإعلان بأنه "مشروع سياسي مرعب واستفزاز غير مقبول". على الجانب الآخر، أشاد بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بالإعلان، ووصفوه بأنه خطوة تسويقية إبداعية ورائعة.