logo
أبوظبي تستعد لإنجاز مشاريع سياحية وثقافية جديدة خلال 2025

أبوظبي تستعد لإنجاز مشاريع سياحية وثقافية جديدة خلال 2025

الاتحاد٠٢-٠٤-٢٠٢٥

رشا طبيلة (أبوظبي)
تستعد أبوظبي لإنجاز مشاريع سياحية وثقافية جديدة خلال العام الجاري، والتي ستُحدث نقلة نوعية في الطلب السياحي، وتعزز من تجارب السياح القادمين للإمارة، وتسهم في الوقت نفسه في رفع مساهمة القطاع بالناتج المحلي كما توفر فرص عمل متميزة في هذا القطاع.
وخلال العام الحالي، سيتم استكمال بناء المنطقة الثقافية في السعديات، وتضم هذه المنطقة متحف زايد الوطني، ومتحف التاريخ الطبيعي أبوظبي، ومتحف الفنون الرقمية «تيم لاب فينومينا أبوظبي»، ومتحف جوجنهايم أبوظبي، وتم الإعلان عن إنجاز أكثر من %83 من أعمال البناء في المنطقة الثقافية في السعديات حتى نهاية سبتمبر الماضي.
وتعكس هذه المعالم تقدماً كبيراً نحو تجسيد رؤية المنطقة لتصبح واحدة من أهم الوجهات الثقافية إقليمياً ودولياً، من خلال ما ستعرضه من مشاريع ثقافية وفنية تعكس أصالة التاريخ الثقافي وعراقة التراث الحضاري لدولة الإمارات وبقية ثقافات العالم.
وأعلنت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي مؤخراً، بالتعاون مع ميرال ومجموعة «تيم لاب» الفنية، افتتاح مشروع «تيم لاب فينومينا أبوظبي» يوم 18 أبريل 2025 في المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات في أبوظبي.
ويمتد متحف الفنون الرقمية «تيم لاب فينومينا أبوظبي»على مساحة إجمالية تصل إلى 17 ألف متر مربع، ليُشكل وجهة مثالية يلتقي فيها الفنُّ مع التكنولوجيا لإثارة الخيال والإبداع لدى جميع الزوّار من خلال احتضان الأعمال الفنية التركيبية التي تتغيَّر باستمرار، بناءً على مفهوم تغير الظواهر البيئية المحيطة.
وستحتضن جزيرة السعديات قريباً متحف زايد الوطني، وهو المتحف الوطني لدولة الإمارات، ومتحف التاريخ الطبيعي أبوظبي، الذي يروي قصة الحياة على كوكب الأرض وأصول الكون، ومتحف جوجنهايم أبوظبي، الذي يعرض أعمالاً فنية حديثة ومعاصرة تعكس تنوّع الثقافات والتوجهات في العالم، وتحتضن هذه المنطقة «متحف اللوفر أبوظبي»، أول متحف عالمي في العالم العربي، و«منارة السعديات»، المركز الدائم للتعبير الفني الإبداعي، وتستضيف فعاليتين من أهم فعاليات الأجندة الثقافية في أبوظبي هما «فن أبوظبي» و«القمة الثقافية- أبوظبي»، إضافة إلى برنامجها السنوي الحافل بالفعاليات الإبداعية وورش العمل، و«بيركلي أبوظبي» الذي يقدم برامج موسيقية وتعليمية وفنوناً مسرحية وأدائية طوال العام.
ويمتد متحف التاريخ الطبيعي على مساحة 35.000 متر مربع، ليتيح لزواره التعرُّف على نشأة الكون ومستقبل الأرض، يستعرض المتحف تاريخ الحياة على كوكب الأرض، ليسلِّط الضوء على الأصناف الطبيعية المحلية من الحيوانات والنباتات، إضافة إلى التاريخ الجيولوجي للمنطقة.
ويسرد متحف زايد الوطني تاريخ الدولة وثقافتها، ويعد المتحف الوطني لدولة الإمارات، والفضاء التاريخي للدولة وثقافتها الاستثنائية، مجسِّداً احتفالية جمالية وتوثيقية بإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، الذي يمثِّل قدوةً ومثلاً أعلى ينير درب أبناء الإمارات، ويحثُّهم على البذل والعطاء، ويدفعهم إلى المُضي قُدماً لإكمال مسيرة التطوُّر والبناء.
ويحتفي متحف «جوجنهايم أبوظبي» بالفنون العالمية، وأهمِّ الإنجازات الفنية منذ عام 1960 وحتى الآن.
ولمشاريع المتاحف في جزيرة السعديات عائد كبير على الاقتصاد الوطني، حيث من المتوقع أن تجذب مزيداً من الزوار بعد افتتاحها، إضافة إلى أنها ستضيف أكثر من 600 وظيفة مباشرة.
وتستثمر دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي أكثر من 36.7 مليار درهم (10 مليارات دولار) في المشاريع السياحية المقامة في الإمارة حتى عام 2030.
توسعة «ياس ووتروورلد» ترفع طاقتها الاستيعابية 20%
تشهد جزيرة ياس العام الجاري إنجاز توسعة «ياس ووتروورلد» ليتم افتتاحها العام الجاري، وفقاً لما أعلنته «ميرال» في وقت سابق، ومن المتوقَّع أن تُسهم التوسعة في رفع القدرة الاستيعابية لأكبر مدينة للألعاب المائية في المنطقة بنسبة 20%، مع إضافة 18 لعبة وتجربة جديدة، ليصل عددها الإجمالي إلى أكثر من 70 لعبة وتجربة.
وستحتضن مدينة الألعاب المائية المميّزة عند افتتاحها 3.3 كيلومترات من المنزلقات الجديدة التي ستتضمَّن أعلى منزلق مائي، وأول لعبة ركوب مائية ضمن مدينة ألعاب مائية في دولة الإمارات، تقدِّم تجربة من خلال الانزلاق على ارتفاع 15 متراً لأكثر من 20 ضيفاً في وقت واحد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة إماراتية تعشق الرياضة وتعتلي منصات التتويج بـ 600 ميدالية
عائلة إماراتية تعشق الرياضة وتعتلي منصات التتويج بـ 600 ميدالية

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

عائلة إماراتية تعشق الرياضة وتعتلي منصات التتويج بـ 600 ميدالية

في زاوية من زوايا الصالات الرياضية التي اعتادت استقبال الأبطال، تقف ندى النعيمي الملقبة بـ «أم الأبطال»، باعتبارها المدربة الأولى، والمُلهمة، ومهندسة النجاح لعائلة رياضية بات اسمها مرادفاً للإنجاز.. زمزم، غلا، وزايد، ثلاثة أبناء ترعرعوا وسط نزالات الجوجيتسو، وحلبات الفنون القتالية المختلطة، وتحولوا اليوم إلى واجهة مشرقة للرياضة الإماراتية حول العالم. لم يكن الطريق سهلاً، ولم تُصنع الميداليات من الذهب وحده، بل من العزيمة والانضباط والإيمان بأن كل تعب يُترجم على المنصة عزفاً لنشيد الوطن.. والنتيجة أكثر من 600 ميدالية ملونة بمختلف البطولات، في رياضات متنوعة، تشمل الجوجيتسو، الـ MMA، الجودو، الهوكي، الفروسية، والشطرنج. وأكدت ندى النعيمي، في تصريحات لـ «البيان»، أن رحلتهم بدأت من حبها الشخصي للفنون القتالية، فهي نفسها لاعبة جودو حزام أسود، وجوجيتسو حزام بني، نقلت شغفها هذا لأبنائها، قائلة: «نقلت حب الفنون القتالية، وخاصة رياضة الجوجيتسو، إلى أبنائي، لما لها من دور كبير في تنمية الجسد والعقل، وتعزيز الشخصية والثقة بالنفس». وتابعت: «كل بطولة تمثل محطة مهمة، وكل ميدالية تحمل قيمة خاصة، لكن تبقى فرحة قيادتنا الرشيدة وتشجيعهم الدائم لإنجازاتنا، هي الحافز الأكبر، والدافع الحقيقي للاستمرار، والمضي قدماً بثقة وعزيمة». جدول منظم يوميات العائلة تخضع لجدول منظم بدقة، يجمع بين الالتزامات الدراسية والرياضية، فهناك توقيت للدراسة، وآخر للتدريب، ومساحة للتركيز النفسي والبدني، وقالت الأم عن هذا الأمر: «لكل شيء وقته المحدد، نبدأ بيوم دراسي منتظم، يتبعه تدريب الجوجيتسو، ثم تمرينات الفنون القتالية المختلطة (MMA) مباشرة، لا مجال لهدر الوقت». وأضافت: «سر هذا النجاح، يعود إلى توفيق الله أولاً، ثم إلى الدعم الكبير من دولتنا وقيادتنا الرشيدة، نحظى ببيئة رياضية استثنائية، تضم مراكز تدريب حديثة، وأفضل الكفاءات الفنية، إضافة إلى الدعم المعنوي من قيادتنا، وحضورهم الدائم في البطولات». وعن رسالتها للأمهات الإماراتيات، قالت ندى: «شجعي أبناءك، وكوني حاضرة في كل لحظة من مشوارهم.. قدّمي لهم الدعم والثقة، ورافقيهم في كل إنجاز، فوجودك بجانبهم هو مفتاح نجاحهم». هذا الدعم لم يكن ليُثمر دون التزام من الأبناء.. غلا الحمادي، واحدة من أبرز النماذج في العائلة، تشق طريقها بثبات وثقة، غلا لاعبة الجوجيتسو فئة تحت 18 سنة، في وزن 48/52 كغم، توجت مؤخراً بلقبها الرابع على التوالي في بطولة أبوظبي غراند سلام للجوجيتسو، وقالت صاحبة الـ 16 عاماً لـ «البيان»: «فوزي في غراند سلام للمرة الرابعة على التوالي، شعور لا يوصف، خصوصاً أن البطولة فيها تحدٍ كبير، ومنافسون أقوياء». وعن أصعب لحظات البطولة، قالت: «جميع النزالات كانت مليئة بالتحدي، لكن بفضل الله وتوفيقه، تمكنت من تحقيق المركز الأول». وتطمح غلا إلى التتويج بجائزة أفضل لاعبة تحت 18 عاماً، قائلة: «أحلم بأن أسعد وطني وقيادتنا، وأن أرفع علم الإمارات في كل بطولة، سواء كانت محلية أو عالمية»، كما وجهت رسالة إلى الفتيات الإماراتيات، قائلة: «أنصح كل فتاة بخوض تجربة الجوجيتسو، والالتزام بالتدريب بجد واجتهاد، فبذلك يمكنها تحقيق أحلامها، وتمثيل الوطن بأفضل صورة». هذه العائلة تؤكد فكرة أن الدعم الحقيقي، حين يصدر من البيت، ومن قلب أم تُشبه الوطن في عطائها، تكون النتيجة أكثر من مجرد أرقام.. تكون قصة مجد إماراتي مكتوب بالعزيمة والشغف.

الإمارات سحابة المطر
الإمارات سحابة المطر

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

الإمارات سحابة المطر

الإمارات سحابة المطر أينما توجه وجهك، تجد الإمارات سحابة ممطرة، تبلل ريق البشرية بعطاءات أسخى من مكامن الدر، وأبهى من نجمات الفجر. العالم يشهد معضلات، ويواجه نكبات، وفي العالم توجد أيادٍ بيضاء نذرت نفسها لكشف الضرر، ورفع الكدر، ومنع الشر، والسير بالعالم نحو طرق السلام، والمحبة والوئام، وتشذيب الشجرة الإنسانية من أوراقها الصفراء، وتقليم الأغصان من شوائب الدهر. اليوم عندما تنظر إلى المشهد الإنساني، وتتأمل تلك اللوحة التشكيلية وترى كيف تقف الإمارات على مقربة من الشروخ التي تصيب هذه اللوحة تشعر بالفخر، وتمتلئ نفسك بالاعتزاز والتقدير لعيال زايد الذين أصبحت مهمتهم في الحياة تلوين الوجوه بإشراقات صباحية مبهرة، وبريق مدهش، كل ذلك يحدث فقط لأن قيادتنا آمنت بأننا شركاء في هذا العالم، وعلينا تقاسم الهموم، والتشارك في بناء عالم بلا خدوش، والسعي دوماً إلى تضميد الجراح، ببلسم الحب، فهو وحده الترياق، وهو وحده النعيم الذي يلبس الحياة ثوب الإستبرق، ويجعلها دوماً رائقة، مثل قصيدة شاعرية، يكتبها شاعر ألهمه الله قريحة العطاء المستمر لبلاغة الشعر، ونبوغ القافية، وحسن تصوير السرد. هذه سيرة دولة، نشأت على الحب، وبناء خيمة التلاحم البشري عند تلة لا تبللها أمطار الغضب، ولا تحرك أوتادها رياح التعب. هكذا تعلم الإنسان على هذه الأرض كيف يكون في الوجود باقة، والعالم فراشات تشم العطر من وريقاتها الشفافة، وتنتشي الأرواح جذلاً. هكذا تعلمنا من التاريخ بأن الحياة خلية نحل ونحن شهدها، نحن الذين نضع البصمات على الجروح فنحييها، ونجعل حياة الناس هي صلب اهتمامنا، ومصيرهم محور جهودنا، مستقبلهم جوهر بذلنا، وعطائنا. دائماً يتحدث قادتنا الكرام عن العطاء، ودائماً يحثون الأبناء على العطاء، لأنه سر بقاء البشرية، وسبر نموها، وتطورها، وسبب رئيسي في بناء حضارة الاستدامة، والصمود في وجه عواتي الزمن، وعندما ننظر إلى هذه الحشود البشرية التي تنهال على هذه الأرض، بكل حب، ووفاء، نوقن أن الحب هو ذلك الماء الصافي العذب الذي تشتاقه النفوس، وتهفو إليه، لأنه السر في انتعاشها، والأصل في جمالها، ولأن الإمارات اتخذت قرارها، وانبثقت كأنها زهرة اللوتس، تسترخي على وجه الأرض، وتوزع عبير الحياة إلى جهات العالم من دون استثناء، أو إقصاء، لأن باعث عطائها هو الحب، والحب لا يستثني ولا يعطي بشروط، فقط هو يعطي، ما يقدمه، بحب وشفافية، كشفافية أهل هذه الأرض وأناسها الأوفياء. وحقيقة عندما نستمع إلى أقوال القيادة، وما تسديه من نصائح للجيل الجديد، وتحثه على العطاء، والبذل من أجل الذات، ومن أجل الآخر، نشعر بأهمية أن يكون الإنسان إنسانياً، حتى لا تنتهك الذات من قبل قسورة الأنانية، وتصبح ضحية غشاوة الوعي وضبابية الإدراك.

يعني لازم نقرأ فانيلته!
يعني لازم نقرأ فانيلته!

الاتحاد

timeمنذ 9 ساعات

  • الاتحاد

يعني لازم نقرأ فانيلته!

يعني لازم نقرأ فانيلته! بصراحة ما أدري من هو أول من صنع تلك التقليعة بالكتابة على الفانيلات، لأنه يجبرنا على أن نقرأ كل فانيلة وما كتب عليها، وتلك عادة أو هواية إن استمسكت بك فلا مفر منها، تظل تتبع ظهر كل واحد يخطف قدامك، وتظل تعوج رقبتك إن مال بظهره أو انحنى حتى تكمل القراءة، ومرات في كلمات بالأمريكاني ما تفهمها بالإنجليزي الذي تعرفه، وهو قليل، وبعضها مسيء، وتلقى الواحد فرحان وداخل يصلي وهو معلق على ظهر فانيلته عبارات خادشة للحياء أو علامة مشروب منكر، صحيح النية صافية والمسعى إلى المسجد مجازى، لكن الكتابة على الفانيلة تطرح الإثم، وتجعل من خلفك إذا فهم العبارة أن يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، ويمنعه حياؤه الإيمانيّ أن يلغي في بيت من بيوت الله. شخصياً أنا أعتقد أن تقليعة الكتابة على الفانيلات، أول ما ظهرت أثناء الاحتجاجات العمالية والنقابيّة أو في فرحة الأول من مايو عيد العمال، فاستغلها المصممون ونقلوها من الشارع إلى بيوت الأزياء ليصدروها من جديد إلى الشارع. الحين يمكنك أن تغض الطرف عن ظهر شخص يرتدي فانيلة برشلونه يمر بجانبك مرور الكرام، لكن أن يتقدمك في الصف ويظل طوال صلاة العشاء أمام ناظريك أنت المدريدي، وخاصة هذا الموسم، فلا تعرف ما تقرأ غير ما هو مكتوب على فانيلته، ساعتها والشرر يتطاير من عيونك، هذا مثل واحد صاحبنا «راهي» جداً ومُكثر، اشترى فانيلة من الغاليات طبعاً، وماركة، والتي سعر الواحدة أغلى من سعر «الكوت»، ومكتوب عليها عبارات مستوحاة من كلام الثائر الأممي «تشي غيفارا»، ونجمته الحمراء الماركسية، وهو يحرض الفقراء على الحرية والنضال؛ «الثوار يملؤون العـالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء»! المهم.. الله لا يبليكم بتلك الهواية التي لا تفيد أحداً، والتي تجعلك أسير ظهور الناس أو صدورهم، لأن البعض لا يكتفي بعبارة صغيرة على الظهر، تجده يحمل على صدره أسطراً ثقيلة معنى ومبنى، مثل تلك الوشوم الخضراء التي أصبحت تتسلق أجساد الناس من أخمص القدم إلى جذع الرقبة، المشكلة أن النساء أصبحن شريكات الوشوم والفانيلات المزينة بالكتابة على الظهر والصدر، والمشكلة الكبرى أن جُلّ المشترين لا يقرؤون، وإن قرؤوا لا يفقهون، وإن فهموا ركبوا رؤوسهم يعاندون لكي يُعرفوا، ويتباهون لكي يتفاخروا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store