
«حبيب تيتا».. مواعيد عرض الحلقة الـ 14 من مسلسل ساعته وتاريخه 2
مواعيد عرض مسلسل ساعته وتاريخه 2
مروة الدقيشي
حقق مسلسل ساعته وتاريخه 2 نجاحا جماهيريا كبيرا منذ عرض أولى حلقاته عبر المنصات الرقمية والقنوات الفضائية ليتصدر التريند طوال فترة عرضه، وذلك بسبب سيطرة التشويق والإثارة على أحداث العمل حيث يناقش ملفات الجرائم التي شهدتها ساحات المحاكم ولكن بمعالجة درامية مختلفة.
وفي هذا الصدد ينتظر قطاع كبير من الجمهور عرض الحلقة الـ 14 من مسلسل ساعته وتاريخه 2 التي جاءت تحت عنوان «حبيب تيتا»، وتدور أحداث الحلقة حول قضية قتل بسبب إدمان المراهنات الإلكترونية في لعبة كرة القدم والتي انتشرت بصورة كبيرة بين الشباب خلال الفترة الأخيرة، وتسلط القصة الضوء على ضرورة محاربة تلك الأفكار السلبية وتطوراتها بعد أن أصبحت أداة سهلة يتمّ تحميلها على الهواتف.
ويشارك في بطولة الحلقة الـ 14 من مسلسل ساعته وتاريخه 2 إسعاد يونس كضيف شرف إلى جانب عدد من مواهب برنامج كاستينج أبرزهم: سيف محسن وأمنية باهي وسلمى عبد الكريم، والحلقة من تأليف محمود عزت وإخراج أحمد عادل سلامة.
موعد عرض حلقات الجزء الثاني من مسلسل ساعته وتاريخه
تذاع حلقات مسلسل ساعته وتاريخه الجزء الثاني عبر قناة «dmc» وذلك في تمام الساعة 30: 8 مساءً. على أن يتم عرض الحلقات يوميا من السبت إلى الأربعاء على قناة DMC بدلا من عرض حلقتين فقط أسبوعيا كالجزء الأول.
تفاصيل مسلسل ساعته وتاريخه
شارك في بطولة مسلسل «ساعته وتاريخه» عدد من النجوم والفائزون من تجربة كاستنج لاكتشاف المواهب، الرؤية القانونية للمسلسل للمستشار بهاء المري والرؤية الفنية للمخرج عمرو سلامة.
أحداث مسلسل ساعته وتاريخه
وتبحث أحداث مسلسل ساعته وتاريخه في ملفات الجرائم التي شهدتها ساحات المحاكم ولكن بمعالجة درامية مختلفة، وتعرض كل جريمة في حلقة منفصلة وفي كل قضية يتعرف المشاهد على الدوافع وخلفيات الحدث والظروف النفسية التي حدثت بها الجريمة وتنتهي بالحكم الصادر ضد الجاني في كل قضية، ومن المقرر أن يتكون المسلسل من 20 حلقة.
القصص مأخوذة من أشهر الكتب القضائية «يوميات قاض» و«حكايات قضائية»، وتُقدم لأول مرة بكل شفافية وبرؤية فنية وتحت إشراف المخرج عمرو سلامة، ورؤية قانونية المستشار بهاء المري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا
قال الناقد الفني ورئيس مهرجان السينما الأسبق شريف الشوباشي، إن الفنان الراحل عمر الشريف، الممثل المصري الوحيد الذي لمع وبزغ نجمه في السينما العالمية، كثيرًا ما نسمع كلمة 'عالمي' تُقال في أمور لا تستحق، مثل 'سائق أتوبيس عالمي'، ولكن عمر الشريف هو بالفعل الممثل العالمي الحقيقي، كان يُعرف ويُحترم في كل شارع من أمريكا إلى باريس، وكان نجمًا يحظى بتقدير كبير، رحمه الله. لم يكن هناك من لا يعرفه أو يتعرف عليه. وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وفي نفس الوقت، لدينا ممثلونا المحليون، وأرى أنه لو كان لديهم إتقان للغة الإنجليزية بشكل جيد، لكان لدينا خمسة أو ستة مثل عمر الشريف وهذا يشبه حالة محمد صلاح في كرة القدم، الذي رفع اسم مصر عاليًا عالميًا. تابع: الدراما يجب أن تكون أداة لتعزيز الهوية الوطنية، لا لهدرها أو تدميرها خاصةً وأن مصر تمر الآن بمرحلة حرجة مليئة بالأخطار، ويجب أن تعكس الدراما والسينما الواقع الوطني والعربي.


الطريق
منذ 4 ساعات
- الطريق
نبيلة مكرم تكشف لأول مرة عن أسرار خاصة بشأن أزمة نجلها 'رامي'
الجمعة، 23 مايو 2025 01:38 مـ بتوقيت القاهرة تواصل السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج سابقًا، كشف كواليس خاصة من رحلتها الإنسانية ومسيرتها، في الجزء الثاني من حوارها مع الإعلامية ريهام السهلي، في برنامج "الرحلة"، المذاع على منصة dmc plus، والمقرر إذاعته مساء اليوم الجمعة. وتكشف السفيرة نبيلة مكرم، في الحلقة الجديدة من برنامج الرحلة، أسراراً جديدة عن أزمة ابنها "رامي"، الذي تم حبسه في أمريكا، بعد تورطه في جريمة قتل هناك، وكيف تتعامل معه فى فترة حبسه، وتتحدث عن الكواليس الخاصة، لتعاملها مع أزمة نجلها، أثناء توليها حقيبة وزارة الهجرة والمصريين في الخارج. كما تكشف السفيرة نبيلة مكرم، عن "سر رؤيتها للسيدة العذراء"، أثناء رحلة زيارتها لنجلها في أمريكا، كما تتحدث عن التحدي الحقيقي في الجمع بين مسؤولياتها الوزارية، ودورها في دعم أسرتها خلال أصعب اللحظات. تتطرق إلى تفاصيل دقيقة من حياتها اليومية، ومواقف إنسانية لم تُحكَ من قبل، لتقدم نموذجًا مختلفًا للمرأة القيادية المصرية. برنامج "الرحلة" الذي تقدمه الإعلامية ريهام السهلي على منصة dmc+، يتجاوز حدود الأسئلة التقليدية، ويغوص في عمق التجارب الإنسانية لضيوفه، من مختلف مجالات الفن والرياضة والسياسة والمجتمع. ويُعد "الرحلة" جزءًا من باقة البرامج الأصلية التي تقدمها منصة dmc+، المنصة الرقمية الجديدة لشبكة قنوات dmc، ويذاع في الثامنة مساءاً، الجمعة من كل أسبوع، ويستضيف شخصيات عامة، تروي تجاربها الإنسانية والمهنية.


فيتو
منذ 7 ساعات
- فيتو
المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة
قد يجوز وصف الدين بأنه أفيون الشعوب في كثير من الأحايين.. أو في نظر بعض المنظرين.. إلا أن كرة القدم صارت هي أفيون شعوب العالم الثالث بحق، وخاصة الشعب المصري. ولا نبالغ إن أطلقنا على اللعبة الشعبية الأولى في العالم هذا الوصف. كم يبلغ مشجعو الكرة على وجه الكرة الأرضية.. لا يقلون عن مليار، خصوصا في دول العالم الثالث، حيث يبلغ الهوس بالكرة ذروته.. فهؤلاء لا يجدون ملهاة أجمل، وأمتع من الكرة.. كرة القدم تعطيهم أحاسيس يفتقدونها؛ الانتصار السريع.. الأداء الممتع.. تنفيس الغضب، والاحتقان.. إضاعة الوقت فيما يعتقدون أنه مفيد.. وهم، في معظمهم، من المتعطلين عن العمل، أو غير المنتجين. لكن لا شك في أن تشجيع كرة القدم يضيع وقتا طويلا.. كان من الممكن استغلاله فيما يفيد.. فلا إنجاز حقيقي طوال الـ90 دقيقة، وأزيد، هي عمر المباراة.. فالتشجيع والانشغال وإهلاك الساعات والأيام فيما يعتقدون أنه أمر ممتع يفاقم من أزمة البطالة، وإهدار العمر والإمكانيات. الوجه الآخر للعملة نكتشف أن به مساوئ كثيرة، مثل: التنمر، والمبالغة في إظهار الفرح، وأيضا الحزن.. لدرجة وفاة البعض بعد هزيمة غير متوقعة، أو خسارة مؤلمة، وقد تعددت الأمثلة بهذا الشأن، لا سيما عندما يكون المشجع مريضا. لهجة التعالي، وسلوكيات التكبر تسود بين جماهير الأندية الكبرى.. لا يتقبلون الخسارة، وتسيطر عليهم مشاعر الاستحواذ، والعدوانية، والنظرة الفوقية لمن يشجعون فرقا دون أنديتهم في الثراء، والتكويش على المواهب، والبطولات، والكئوس، بوسائل مشروعة أو غير مشروعة. ما يثبت صحة ما نحاول شرحه، المعارك والخناقات التي نشبت كثيرا بين جماهير المشجعين، على مدار التاريخ منذ اخترعت كرة القدم.. تلك اللعبة المطاطية، الدائرية، التي يتبادل ركلها اثنان وعشرون لاعبا. ماذا تفيد كرة القدم المجتمع والاقتصاد والسياسة؟! لا شيء.. خسائر فادحة لمعظم النوادي.. لدرجة الإفلاس.. خصوصا الأندية الشعبية.. مثل الأوليمبي، والاتحاد السكندري، وأسوان، وغزل المحلة، وبلدية المحلية، والسويس، والإسماعيلي، والقناة، وغيرها كثير جدا. وفي السنوات الأخيرة، نشأت أندية الشركات، وهذه تجربة تشبه تجربة أفلام المقاولات.. في أواخر الستينيات، واستمرت طوال عقد السبعينيات.. وهي أفلام بلا طعم ولا لون ولا رائحة.. مجرد خلطة سبايسي، تعتمد على بعض مسببات الإثارة، وجلب المشاهدين.. لحظات وتنسى من الذاكرة.. لا تترك سوى آثار سيئة، وتغرس لدى الشباب والصغار عادات كارثية، وقد تدمر أجيالا كاملة.. هكذا تلك الأندية الناشئة، بلا جمهور، فتلجأ إداراتها إلى ضخ أموال ببذخ لكي تحشد مشجعين مصطنعين.. يهللون للفريق مضطرين.. أشبه بـ"المرتزقة"! هذه التجربة محكوم عليها بالفشل.. وأتحدى أنها لن تستمر سوى سنوات قليلة.. فلا يعقل أن تصر الشركات، ورجال الأعمال على إنفاق الملايين بلا طائل حقيقي.. أما الخاسر الأكبر فهم جماهير الأندية الشعبية.. الأهلي.. الزمالك.. الإسماعيلي.. المصري.. الاتحاد السكندري.. إلخ. هؤلاء ينقسمون إلى قسمين؛ الأول: تعود على الانتصار، ولا يتقبل الهزيمة، ولا يقتنع بأن يأتي ناديه تاليا.. ولو حدث ذلك لحدث ما لا يحمد عقباه.. إنهم باتوا أسرى للفوز، حتى لو كان زائفا.. ولو كان بأقدام لاعبين مستوردين.. أو أجانب، أو لا ينتمون لناديهم.. هو حب مرضي. إدارة الأندية من هذا النوع تتفهم تماما عقلية جماهيرها، بل وتعمل على تغذية تلك المشاعر غير السوية، فتبذل الغالي والنفيس من أجل جلب لاعبين، مصريين وأجانب، وتحارب المنافسين بكل ما أوتيت من قوة، وتسعى لتسخير القرارات والقواعد والضوابط لصالحها، فعندما كانت هناك أندية تتمتع ببعض الأفارقة المتميزين، وحققت إنجازات طيبة على المسوى المحلي والقاري، اجتهد البعض لإجهاض تلك التجربة الناجحة، ونجح للأسف. والقسم الآخر؛ هو جماهير باقي الأندية، وهؤلاء يشعرون بالظلم، والاضطهاد، ويعانون من المحسوبية، وعدم العدالة، والانعزالية، وهي مشاعر مرضية أيضا. نحن نتجه نحو كارثة مجتمعية.. حرب أهلية على نطاق ضيق.. مشاعر غضب، وكراهية، واحتقان، تزداد يوما بعد يوم. يدعم ذلك أجهزة قائمة على اللعبة، تعيش الاستغلال، وتمارس الانحياز الظالم بكل أريحية، دون حياء، وبلا حسيب ولا رقيب! نفس الوجوه.. نفس الشخصيات.. نفس الأسماء، يمارسون لعبة الكراسي الموسيقية، على مقاعد القيادة، دون ضابط ولا رابط! يحدث هذا في الوقت الذي تحقق فيه اللعبات الفردية انتصارات مدوية على المستوى القاري، والعالمي، والأوليمبي.. لكنها للأسف لا تحظى بالتأييد الشعبي الكافي. قبل أيام حقق نجوم مصر في الإسكواش انتصارات هائلة، وفاز مصري ومصرية ببطولة العالم.. هذه الإنجازات تجب كل ما حققته كرة القدم طوال تاريخها الطويل.. رغم كل ما ينفق على الساحرة المستديرة ملايين الجنيهات. هل نتخلى عن هذا الطيش، ونشرع في غرس حب اللعبات الفردية، ذات الجدوى، للصغار، والشباب؟! هل من مشروع قومي، أو مبادرة رئاسية، لنشر لعبات مثل: المصارعة.. رفع الأثقال.. كمال الأجسام.. التنس.. تنس الطاولة.. الإسكواش.. السباحة... إلخ؟! كفانا إهدارا للمال العام، ولا شك أن التخلي التدريجي عن ثقافة التركيز على كرة القدم فقط ستكون فيه فائدة كبرى لمصر والمصريين.. المستقبل سيكون أفضل بدون كرة القدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.