
روبي.. في الأردن 30 الجاري
القاهرة - محمد صلاح
تستعد الفنانة روبي لإحياء أول حفل غنائي في الأردن، 30 الجاري في نادي ديونز في العاصمة عمان، حيث من المقرر أن تقدم باقة من أجمل أغانيها التي أحبها الجمهور وتألقت بها خلال مسيرتها الفنية، في أجواء يتوقع أن تكون مليئة بالحماس والطاقة.
ووجهت روبي رسالة إلى جمهورها في الأردن، قائلة عبر حسابها الرسمي على «إنستغرام»: «جمهور الأردن جاهزين؟ مبسوطة إني هكون معكم لأول مرة في الأردن، يوم 30 مايو في نادي ديونز عمان عشان نولعها»، وتفاعل معها محبوها بشكل واسع، حيث عبر العديد منهم عن حماسهم لحضور الحفل.
على صعيد آخر، تستعد روبي للمشاركة في مهرجان «موازين» في المغرب، والذي ينطلق يونيو المقبل، وستشارك في حفل افتتاح المهرجان 20 يونيو، على منصة النهضة، لتقدم مجموعة من أبرز أعمالها الغنائية.

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Alanba
a day ago
- Alanba
«رقصة التانغو من القلب».. في «اليرموك الثقافي»
تحت عنوان «رقصة التانغو من القلب» وللسنة الثالثة، نظمت أكاديمية لينا باكير للاستشارات الموسيقية والتدريب حفلها السنوي في مركز اليرموك الثقافي بمشاركة 92 عازفا وعازفة من الأطفال والشباب المبدعين في العزف على البيانو على مدى 3 حفلات متتالية عزفت من خلالها العديد من المقطوعات الموسيقية للتانغو والكلاسيكية الغربية الشهيرة والأغاني العربية لفيروز وماجدة الرومي بالإضافة إلى موسيقى ليبرتانغووتاتغو جالوسي ومختارات من أغاني لارا فابيان وأندريا بوتشيلي وتوم جونز بمرافقة أوركسترا متخصصة. خصص الحفلان الموسيقيان الأول والثاني للعازفين والعازفات من عمر 4 سنوات إلى 13 سنة، وبلغ إجمالي عدد المشاركين 80 عازفا وعازفة، فيما شكلت الحفلة الثالثة البداية الحقيقية لبرنامج «رقصة التانغو من القلب» والتي تميزت بالاحترافية شكلا ومضمونا، حيث تم دمج أفضل 12 عازفا وعازفة محترفين من أكاديمية لينا باكير مع 15 عازفا وعازفة أوركسترا محترفين من أساتذة الأكاديمية و4 عازفين للبيانو.


Alanba
2 days ago
- Alanba
جيني تكشف تفاصيل نجاتها من حريق
دمشق - هدى العبود أكدت الفنانة جيني إسبر لـ «الأنباء» أنها تعرضت لانفجار بطارية هاتفها المحمول ما أدى إلى حروق مؤلمة في قدمها، مع احتراق كنبة في صالون شقتها كانت تجلس عليها، وقالت: لولا انني تلافيت الموضوع بسرعة لحصل حريق كبير، وأنصح الجميع بأن يكونوا يقظين لبطاريات هواتفهم.


Alanba
3 days ago
- Alanba
«قصة شوق وحمد».. تجربة إبداعية كويتية جديدة
احتضن مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي مساء الأربعاء والخميس الماضيين عرضا غنائيا روائيا بعنوان «قصة شوق وحمد»، والذي قدم تجربة فنية إبداعية برؤية جديدة لشباب الكويت الموهوبين، من إنتاج شركة «الجابرية الحرة» للإنتاج الفني والمسرحي. العمل نقل الجمهور إلى عوالم من الرومانسية والصراع الإنساني، وكان عبارة عن مزيج فني متناغم بين السرد الشعري والأداء الغنائي على نمط «الأكابيلا»، ليقدم قصة إنسانية تروي حكاية «شوق» و«حمد» ونشأة علاقتهما العاطفية وما تواجهه من تقلبات الحياة، وذلك باستخدام لغة شعرية عذبة كتبها الشاعر ساهر، وأعاد توزيعها الموسيقار عمار البني، بقيادة المايسترو د.أحمد العود، بينما قامت فرقة كورال «المجموعة» بأداء موسيقي بأصواتهم فقط، دون آلات، حيث ابدعوا في تقديم الأغاني التي منحت القصة بعدا دراميا كأننا نشاهد مسلسلا حيا او فيلما سينمائيا جميلا. وفي هذا الصدد، أوضحت المخرجة الإبداعية مريم الخترش أن الهدف من العمل كان إيصال حكاية إنسانية قريبة من الجميع، وقالت: سردنا قصة عاشقين واجها تقلبات الحياة، لنشعر كل من في القاعة كأنه مر بتلك التفاصيل، واستخدمنا الشعر كلغة للحكاية، والموسيقى كمترجم صادق للمشاعر، مشيدة بدور الشاعر ساهر، الذي صاغ النصوص الشعرية بحس رقيق وشفاف، رافقها أداء متميز من فرقة كورال «المجموعة»، الذين جسدوا الألحان باستخدام أصواتهم فقط، ما أضفى على العرض بعدا فنيا ساحرا ومتفردا. من جهتها، تحدثت حصة الحميضي، المخرجة الموسيقية للعمل، عن الأغاني المختارة، والتي تنوعت بين أعمال لعمالقة الطرب مثل عبدالله الرويشد، عبالحليم حافظ، عبدالمجيد عبدالله، أنغام، شيرين، لافتة إلى أن كل لحن جاء ليعبر عن مشهد شعوري في القصة، بتوزيع جديد يتناغم مع الأداء الصوتي للكورال. وأردفت: هذا العمل كان حلما يراودني منذ زمن، لقد تحقق أخيرا، وكان بمنزلة مغامرة فنية مليئة بالشغف، قدمنا شيئا مختلفا وجريئا يسهم في تطوير مشهد الموسيقى بالكويت. في السياق ذاته، عبر علي النصف، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة «الجابرية الحرة»، عن فخره بهذا المشروع، مؤكدا أنه بداية لسلسلة من المبادرات الفنية النوعية. وقال: نسعى إلى تقديم محتوى يجمع بين الأصالة والابتكار، ونعد الجمهور بالمزيد من الأعمال التي تلامس الروح وتحتفي بالهوية الكويتية الفنية، موجها الشكر للرعاة على دعمهم المستمر للثقافة والفنون، والذي يمهد الطريق لخلق تجارب موسيقية وثقافية جديدة تثري المشهد الفني في الكويت.