logo
نشرة إنذارية.. زخات رعدية متوقعة بهذه المناطق

نشرة إنذارية.. زخات رعدية متوقعة بهذه المناطق

ناظور سيتيمنذ 2 أيام

المزيد من الأخبار
نشرة إنذارية.. زخات رعدية متوقعة بهذه المناطق
ناظور سيتي: متابعة
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن عدداً من مناطق المغرب ستعرف، اليوم الجمعة، زخات رعدية قوية، يُتوقع أن تتراوح كمياتها ما بين 15 و25 ملم، مصحوبة محلياً بتساقط البرد وهبوب رياح قوية.
وأوضحت المديرية، ضمن نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن هذه الاضطرابات الجوية تستدعي المزيد من الحيطة والحذر نظراً لما قد تسببه من تأثيرات على الأنشطة اليومية وحركة السير.
وستشمل هذه الزخات الرعدية المرتقبة مجموعة من العمالات والأقاليم، وهي: الخميسات، خريبكة، سطات، قلعة السراغنة، مراكش، الرحامنة، وميدلت، التي قد تشهد أجواءً غير مستقرة خلال هذا اليوم.
وقد تم تحديد توقيت هذه الظواهر الجوية ما بين الساعة الواحدة زوالاً إلى الثامنة مساءً، وهي فترة يُنتظر أن تشهد خلالها المناطق المعنية تساقطات قوية متفرقة.
ودعت المديرية المواطنين، خاصة في هذه المناطق، إلى توخي الحذر، وتفادي التنقلات غير الضرورية أثناء التقلبات الجوية، مع متابعة المستجدات عبر القنوات الرسمية لتفادي أي مخاطر محتملة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد الموقف البريطاني من الصحراء.. الجزائر تخرج عن صمتها وتتهم لندن بـ"الانحياز المفضوح"
بعد الموقف البريطاني من الصحراء.. الجزائر تخرج عن صمتها وتتهم لندن بـ"الانحياز المفضوح"

ناظور سيتي

timeمنذ 6 ساعات

  • ناظور سيتي

بعد الموقف البريطاني من الصحراء.. الجزائر تخرج عن صمتها وتتهم لندن بـ"الانحياز المفضوح"

المزيد من الأخبار بعد الموقف البريطاني من الصحراء.. الجزائر تخرج عن صمتها وتتهم لندن بـ"الانحياز المفضوح" ناظورسيتي: متابعة لم تتأخر الجزائر في الرد على إعلان لندن دعمها الصريح لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007 لحل نزاع الصحراء، حيث أعربت وزارة الخارجية الجزائرية عن أسفها لما وصفته بـ"الانحياز البريطاني" للموقف المغربي، معتبرة أن ما صدر عن لندن لا يخدم مسار تسوية النزاع ولا يراعي حق الصحراويين في تقرير المصير. وأوضحت الجزائر، في بيان رسمي صدر مساء الأحد، أنها "أخذت علما بالموقف الجديد للمملكة المتحدة"، لكنها عبّرت في الوقت ذاته عن رفضها لمقترح قالت إنه "طوال ثمانية عشر عاما لم يتم التعامل معه بجدية من طرف مبعوثي الأمم المتحدة"، كما "لم يطرح أبدا على الصحراويين كأساس للتفاوض"، وفق تعبيرها. وأضاف البلاغ أن المبادرة المغربية "تفتقر لأي مضمون جاد" ولا يمكن أن تشكل قاعدة لحل دائم، متهمة الرباط بمحاولة "كسب الوقت وفرض أمر واقع استعماري"، على حد وصفها. الجزائر ذهبت إلى حد القول إن الهدف الحقيقي من هذا المقترح لم يكن التوصل إلى تسوية، بل "عرقلة أي مبادرات جدية للحل". في المقابل، كانت المملكة المتحدة قد أكدت في بيان مشترك صدر عقب لقاء جمع وزير خارجيتها ديفيد لامي بنظيره المغربي ناصر بوريطة، أن مقترح الحكم الذاتي المغربي يمثل "الخيار الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق والبراغماتية" لتسوية النزاع. وشددت لندن، في الوثيقة ذاتها، على أنها تدرك تماما أهمية هذا الملف بالنسبة للمغرب، معتبرة أن إيجاد حل نهائي له من شأنه أن يعزز الاستقرار الإقليمي ويقوي الاندماج الاقتصادي في شمال إفريقيا. كما لم تخف بريطانيا استعدادها لتوسيع استثماراتها في الأقاليم الجنوبية، حيث جاء في البيان أن "الهيئة البريطانية لتمويل الصادرات قد تنظر في دعم مشاريع اقتصادية بالصحراء"، في إطار برنامج بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني مخصص لتمويل مشاريع في مختلف جهات المغرب. الموقف البريطاني، الذي يأتي على خطى دول كبرى مثل الولايات المتحدة وإسبانيا، يضع الجزائر في موقف حرج دبلوماسيا، ويطرح تحديات إضافية أمام جبهة البوليساريو التي تجد نفسها أكثر عزلة في الساحة الدولية، في وقت يواصل فيه المغرب حشد الدعم لمبادرته التي يرى فيها حلا واقعيا وعادلا للنزاع المزمن.

بريطانيا في موقف قوي: الحكم الذاتي المغربي هو الأساس الأكثر مصداقية لحل نزاع الصحراء
بريطانيا في موقف قوي: الحكم الذاتي المغربي هو الأساس الأكثر مصداقية لحل نزاع الصحراء

ناظور سيتي

timeمنذ 6 ساعات

  • ناظور سيتي

بريطانيا في موقف قوي: الحكم الذاتي المغربي هو الأساس الأكثر مصداقية لحل نزاع الصحراء

ناظورسيتي: متابعة أبدت بريطانيا موقفا واضحا ومتقدما في ملف الصحراء المغربية، إذ أعلنت، عبر بيان مشترك صدر من الرباط، أن مبادرة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب سنة 2007 تعد الأساس "الأكثر مصداقية وبراغماتية وقابلية للتطبيق" من أجل التوصل إلى تسوية دائمة لهذا النزاع الإقليمي المزمن. وجاء هذا الموقف خلال لقاء رسمي جمع بين وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية، ونظيره المغربي المكلف بالخارجية والتعاون الإفريقي وشؤون الجالية. البيان، الذي وُقع يوم الأحد بمقر وزارة الخارجية بالرباط، لم يكتفِ بتجديد التأييد السياسي، بل تضمن إشارات قوية إلى دعم اقتصادي مباشر. في خطوة ذات أبعاد استراتيجية، اعتبرت المملكة المتحدة المغرب بمثابة "البوابة الرئيسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية لإفريقيا"، مشددة على عزمها على تعميق علاقات التعاون الثنائي. ومن أبرز النقاط التي تضمنها البيان، استعداد الهيئة البريطانية لتمويل الصادرات لدعم مشاريع استثمارية داخل الأقاليم الجنوبية، ضمن برنامج تعبئة تمويلات تناهز 5 مليارات جنيه إسترليني لدفع عجلة المشاريع الاقتصادية الجديدة في مختلف أنحاء المغرب. كما شدد البيان المشترك على دعم البلدين الكامل للمساعي الأممية لحل النزاع، خصوصا الجهود التي يبذلها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا. وأكدت بريطانيا أنها مستعدة لتقديم دعم عملي ومباشر لمسار الأمم المتحدة، مع إصرارها على ضرورة إيجاد مخرج سياسي عاجل لهذا الملف الذي طال أمده. الوثيقة الرسمية ربطت بشكل واضح بين تسوية قضية الصحراء واستقرار منطقة شمال إفريقيا ككل، مشيرة إلى أن أي حل نهائي من شأنه تعزيز الدينامية الاقتصادية والاندماج الإقليمي. ولفتت المملكة المتحدة، بصفتها عضوا دائما في مجلس الأمن، إلى أنها تتقاسم مع المغرب رؤية مشتركة تقوم على واقعية الحل والابتعاد عن الطروحات الانفصالية. يمثل هذا الموقف البريطاني خطوة جديدة في مسلسل الدعم الدولي لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، والتي يقودها الملك محمد السادس كخيار سياسي واقعي ومفتوح على التوافق، ضمن سيادة المغرب ووحدته الترابية. ومع انضمام دولة وازنة بحجم بريطانيا إلى قائمة الداعمين، يتعزز المسار الدبلوماسي الذي ينحو أكثر فأكثر نحو الحسم النهائي لهذا النزاع في اتجاه حل دائم وعادل.

مشروع تثنية طريق تاويمة أركمان.. 95% نسبة تقدم الأشغال
مشروع تثنية طريق تاويمة أركمان.. 95% نسبة تقدم الأشغال

ناظور سيتي

timeمنذ 6 ساعات

  • ناظور سيتي

مشروع تثنية طريق تاويمة أركمان.. 95% نسبة تقدم الأشغال

ناظورسيتي: محمد العبوسي اقتربت عجلة مشروع تثنية الطريق الوطنية رقم 16 من بلوغ محطتها النهائية بين تاويمة وأركمان بإقليم الناظور، بعدما وصلت نسبة تقدم الأشغال إلى حدود 95 بالمئة، في واحدة من أكبر العمليات الطرقية التي راهن عليها الفاعلون المحليون لتعزيز التنمية الشاملة في المنطقة. المشروع، الذي يندرج ضمن اتفاقية شراكة جمعت بين عدة متدخلين، يشمل شطرين أساسيين: أولهما تثنية الطريق الرابط بين تاويمة وأركمان على طول 18.6 كيلومترا، وثانيهما إعادة تأهيل الطريقين الوطنيتين رقم 2 و19 بين العروي والناظور، لمسافة 12.3 كيلومترا. الأهداف المعلنة تتجاوز مجرد تحسين البنية الطرقية، إذ تراهن السلطات على جعل هذه الطريق رافعة حقيقية لجاذبية الناظور، خصوصا في ظل الإقبال الكثيف على شاطئ أركمان خلال فترة الصيف، وهو ما يجعل من تسهيل الولوج إلى المنطقة أولوية قصوى. من جهة أخرى، يشكل المشروع خطوة استراتيجية لتعزيز موقع بحيرة مارشيكا كقطب بيئي وسياحي. فبفضل تثنية الطريق، ستصبح المنطقة أكثر جذبا للاستثمار، وتُختصر المسافات الزمنية نحو أهم نقط الجذب، ما يفتح الباب أمام دينامية اقتصادية جديدة. أما من الناحية التقنية، فقد همّت الأشغال إنشاء طريق مزدوجة الاتجاهات، مع إعادة بناء حوالي 30 منشأة لتصريف المياه، إلى جانب تجهيز الطريق بكل عناصر التشوير والسلامة الطرقية. الكلفة الإجمالية للمشروع بلغت نحو 213 مليون درهم، وشملت تكاليف الدراسات، وأشغال تحرير محرم الطريق، وأشغال التثنية، فضلا عن التجهيزات التقنية المرافقة. الرهانات على هذه الطريق لا تتعلق فقط بتسهيل المرور، بل تتعداها إلى رسم ملامح مستقبل مختلف للإقليم، عبر تأهيل شبكة التنقل، وتقوية التوازن بين الوسط الحضري والضواحي، وتحقيق إقلاع اقتصادي حقيقي. ومع اقتراب انتهاء الأشغال، يبدو أن الطريق بين تاويمة وأركمان ستتحول من مجرد محور ثانوي إلى شريان حيوي في قلب الناظور الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store