logo
صيحات جمبسوت رائعة لهذا الصيف

صيحات جمبسوت رائعة لهذا الصيف

إيلي عربيةمنذ 4 أيام

قدّم مصمّمو الأزياء صيحات جمبسوت مميّزة تليق بالإطلالات الصيفيّة، والتي تنوّعت بما يليق بمختلف الأذواق والإطلالات. فقطعة الملابس هذه تحظى باهتمام كبير من قبل مواكِبات الموضة، والسبب ليس أنّها تمنح إطلالة عصريّة وحسب، إنّما أيضًا سريعة، إذ تشكّل الخيار الأنسب لمَن هي على عجلة من أمرها، لأنّها توفّر الوقت الذي يتطلّبه تنسيق قطعة مع الأخرى. فما هي أجمل صيحات الجمبسوت التي سترافقك هذا الموسم؟
جمبسوت الساتان
عاشقة الإطلالات الكلاسيكيّة الأنثويّة ستضع الجمبسوت المميّز بأناقة الساتان على قائمة ما سترتديه كثيرًا هذا الصيف، فهو رائج جدًّا، إذ أطلّ بقصّات متنوّعة وملفتة. وكي يبدو أكثر روعة، يمكن تنسيقه مع بليزر، وكذلك مع إكسسوارات تضفي لمسات حيويّة، مثل القبّعة المزيّنة بتطريزات، والحزام المؤلّف من طبقات عدّة من الحبال، والقلادة الطويلة. أمّا الحذاء، فالتصميم الأنسب منه هو إمّا الستيليتو ذي الرأس المدبّب، أو الصندل الأنثويّ، أو اللوفرز.
الجمبسوت الرياضيّ
من بين صيحات الجمبسوت التي رصدناها في عروض الأزياء، هو المستوحى من اللمسات الرياضيّة، والذي قدّمه مصمّمو الأزياء بتصاميم مختلفة، منها ذاك المتّسم بقصّة الأرجل الواسعة، وغيره المميّز بقصّة الأرجل الضيّقة. وتختلف الطرق التي يمكنك اعتمادها لتنسيقه، إذ يبدو مثاليًّا مع حذاء رياضيّ لإطلالة شبابيّة، أو مع باليرينا وباندانا للشعر للمسات أنثويّة أكثر.
حمبسوت السفاري
يعدّ عالم السفاري من المصادر التي تلهم مصمّمي الأزياء لتصميم قطع يأخذوننا من خلالها في مغامَرة شيّقة وممتعة. ومن بين هذه القطع، الجمبسوت الذي يذكّرنا بما يرتديه المستكشفون وعشّاق رحلات السفاري، حيث برزَ بقصّات مستوحاة منها، وتفاصيل مثل الجيوب الكبيرة والأطراف المثنيّة، ليكون بالنسبة لك خيارًا مثاليًّا متى ما أردت اعتماد إطلالة مريحة وعصريّة هذا الصيف.
إيلي صعب- Elie Saab
الجمبسوت الأبيض
إنّ الجمبسوت الأبيض هو أيضًا من بين الملابس التي سترافقك هذا الصيف، خصوصًا ذاك المتميّز بقصّته المريحة التي ستجعل منه خيارك الأفضل، إذ ستتحرّكين بسهولة وراحة تامّة، خصوصًا خلال تمضية الإحازات واستكشاف الوجهات الجديدة، وكذلك أثناء الستويّق، أو لقاء الأصدقاء. ولكي تكون إطلالتك به حيويّة، نسّقيه دومًا مع حزام مميّز، مثل ذاك الذي يتداخل فيه الجلد مع العناصر المعدنيّة.
شانيل- Chanel

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موظفو بنك ABC مصر يحتفلون بإطلاق تطبيق الهاتف المحمول الجديد للبنك «فيديو»
موظفو بنك ABC مصر يحتفلون بإطلاق تطبيق الهاتف المحمول الجديد للبنك «فيديو»

bnok24

timeمنذ 2 ساعات

  • bnok24

موظفو بنك ABC مصر يحتفلون بإطلاق تطبيق الهاتف المحمول الجديد للبنك «فيديو»

في مهرجان من المرح والتكنولوجيا والمشاعر الجيدة! احتفل موظفو بنك ABC مصر، بالمقر الرئيسي بالإطلاق المثير للتطبيق الجديد للهاتف المحمول للبنك بتقديم الهدايا، ولقطات من كشك الصور. وأعرب موظفو البنك عن سعادتهم بالتطبيق الجديد والبداية الرائعة لرحلة رقمية جديدة للبنك.

شيرين عبد الوهاب تعود إلى السينما بعد أكثر من 20 عامًا
شيرين عبد الوهاب تعود إلى السينما بعد أكثر من 20 عامًا

إيلي عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • إيلي عربية

شيرين عبد الوهاب تعود إلى السينما بعد أكثر من 20 عامًا

اللحظة التي ينتظرها عشّاق شيرين عبد الوهاب ستبصر النور قريبًا جدًّا، وهي أن تعود إلى عالم السينما الذي كانت آخر مشاركة لها فيه مع فيلم «ميدو مشاكل»، الذي عُرِضَ عام 2003، أي منذ 22 عامًا. فقد أعلن القيّمون على فيلم «المشروع X»، أنّ الأغنية الدعائيّة له سوف تكون بصوتها، الأمر الذي أسعد جمهور النجمة من مختلف الدول العربيّة. وسيتمّ عرض هذا الفيلم في 21 مايو الجاري، وهو من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشارك في بطولته كلّ من كريم محمود عبد العزيز، وياسمين صبري، وإياد نصّار، وعصام السقا، وأحمد غزّي، إلى جانب عدد من نجوم الشاشة الآخرين. والجدير ذكره، أنّ شيرين عبد الوهاب عانت من أزمات عدّة في السنوات الأخيرة، أحدثها، خلافها مع مدير صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعيّ، والذي تقدّمت ببلاغ رسميّ ضدّه لاستعادة سيطرتها على صفحاتها بعدما منعها من ذلك، حيث إنّه رفض تسليمها كلمات المرور الخاصّة بها إلّا مقابل مبالغ ماليّة إضافيّة. وعلى الفور، أجرت الجهات المسؤولة التحريّات اللازمة لكشف ملابسات الواقعة، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق المتهم، وضمان استعادة الفنانة السيطرة على حساباتها الرسمية.

توقٌ إلى الحرّية!
توقٌ إلى الحرّية!

إيلي عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • إيلي عربية

توقٌ إلى الحرّية!

تكشف الفنّانة الفلسطينية - الأميركية ساج عيسى عن كنوز دفينة من الماضي، وتنسج سردية جديدة تربط الماضي بالحاضر بذكريات، ومشاعر، وأسئلة للتأمّل. قبل معرضها "لا تأمل شيئاً من بئر جافّة" في آرت دبي بالتعاون مع غاليري طبري آرت سبيس، كانت ساج عيسى مليئة بالقصص والتأمّلات، تتجلّى بوضوح في أعمالها. تقول: "يضمّ هذا المعرض مجموعة من اللوحات، والأعمال الخزفية، ومنحوتة معدنية كنت أعمل على تطويرها على مدار العام الماضي. تحمل الألوان التي استخدمتها طابعاً تأمّلياً ذاتياً، تتداخل عبر كلّ وسيط لاستحضار أصول مشتركة ـ عالم ومنظر طبيعي يربطها جميعاً". ينبع عملها بالسيراميك من رحلة قامت بها العام الماضي إلى فلسطين، عندما سافرت لظروف عائلية طارئة. أثناء وجودها هناك، أسرها منظر قرية عائلتها في بيتين، وتحديداً مصنع فخار يعود للقرن العاشر، وهو اليوم مغطى بحقل من أشجار الزيتون. وتوضح قائلةً: "بينما كنت أتجوّل في الأرض، اكتشفتُ شظايا فخارية مدفونة في التربة ـ شظايا من القرن العاشر، وقد تحقّق منها عالم آثار لاحقاً. أثار هذا الاكتشاف تساؤلات لديّ: ما معنى الحفاظ على القطع الأثرية القديمة حقاً؟ من يقرّر مصيرها؟ في كثير من الأحيان، تُحفظ هذه القطع خلف الزجاج أو تُنسى في مخازن المؤسّسات، وتُكتَم قصصها". استحوذ معرضها على قلب وروح تلك البقايا التي وجدتها في هذا الموقع، مما أعطى الأشياء شكلاً وهيئة جديدين، حيث قامت بدمج شظايا القرن العاشر هذه في أوعية من الطين. ومن الأمثلة على ذلك Landscape Amphoras حيث يتمّ إعادة صهر القطع ودمجها لإبتكار شيءٍ جديد، يحتوي على قطعة من الماضي بداخله. وأوضحت قائلة: "القطع المتبقية موجودة في وعاء زجاجي منفوخ يدوياً بعنوان "إن لم آخذها أنا، فسيأخذها غيري"، في إشارة إلى أقوال أحد المستعمرين من جهة، وإلى ممارسات إستخراج الآثار من قبل الجهات التي تزيل القطع الأثرية من سياقاتها لإيوائها في المؤسسات"، من جهة أخرى. هذا النهج يمنح المشاهد فرصة للتساؤل حول أهمية التاريخ في اللحظة الحالية، كما وتتضمّن أسماء كلّ قطعة من قطعها رسالة خفية ـ في بعض الأحيان تجد جذورها في جدل سياسي فيأتي عملها كإجابةٍ أو ردٍّ عليه، بينما في أحيانٍ أخرى يمكن أن تكون مستمدّة من الشعر أو من نوع نباتي معين. "الأسماء أو العناوين، بالنسبة لي، هي أكثر من مجرّد تسميات ـ فهي تحمل معنىً وثقلاً مجازياً وتشكّل نقطة الدخول إلى المشهد العاطفي أو المفاهيمي للقطعة". متأرجح بين الذاكرة والفقدان، يتشكّل عملها الفنّي من الفظائع التي تشهدها يومياً، والتي ظلّت مخفية، مكتومة، وغير معلنة. يصبح عملها الفنّي وسيلةً للحوار مع المشاهدين، حيث تُعيد الألوان، والأسماء، والمواد، إلى الأذهان قصةً أعمق عن الناس، والأماكن، والانتماء، والامتلاك. وعندما سُئلَتْ عن رسالتها للمشاهدين، قالت: "نحن أكثر من مجرّد صراعاتنا، وقصصنا تتجاوز الحزن بكثير. حتى في مواجهة فظائع لا تُصدّق، يستحقّ الفلسطينيون حرية الحلم، والتخيل، والإبداع، متجاوزين حدود المعاناة"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store