logo
افتتاح أول كلية لعلوم الديناصورات في اليابان

افتتاح أول كلية لعلوم الديناصورات في اليابان

الإمارات اليوم١٢-٠٥-٢٠٢٥

افتتحت اليابان أول كلية جامعية يابانية متخصصة في دراسات علوم الديناصورات، بمقاطعة تُعرف بأنها موقع مهم للتنقيب عن حفريات الديناصورات.
وأفادت وكالة أنباء «جي جي برس» اليابانية، أمس، بأن كلية علوم حفريات الديناصورات في جامعة فوكوي، التي افتتحت الشهر الماضي، تتيح للطلاب الانخراط في أبحاث متطورة، من خلال المشاركة في التنقيب عن الحفريات.
واستقبلت الكلية 34 طالباً، في أبريل الماضي، داخل الحرم الجامعي بمدينة إيهيجي في فوكوي، بالقرب من الجبال التي عثر فيها على حفريات «فوكويرابتور» وعلى الكثير من أنواع الديناصورات الجديدة الأخرى.
ويدرس طلبة الكلية خلال برنامجهم الدراسي، الذي يستمر لأربعة أعوام، التقنيات اللازمة من أجل أبحاث الديناصورات، والتي تشمل الاستكشاف الجيولوجي، وإنشاء نسخ طبق الأصل من الأحفوريات، والتصوير المقطعي المحوسب، والنمذجة ثلاثية الأبعاد.
ويضم فريق التدريس في الكلية، خمسة باحثين عالميين متخصصين في علوم الديناصورات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلّورة ذكية تكشف الملوثات في ثانية
بلّورة ذكية تكشف الملوثات في ثانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة الخليج

بلّورة ذكية تكشف الملوثات في ثانية

إعداد: مصطفى الزعبي ابتكر فريق من الباحثين في معهد شيبورا للتكنولوجيا باليابان بلّورة ذكية قادرة على كشف الملوثات خلال ثانية، من خلال تغيّر لونها بمجرد ملامستها لمادة ملوثة ويأتي هذا الإنجاز ضمن جهود تطوير أدوات استشعار بيئية فعالة ومنخفضة الكلفة. وطور العلماء جزيئاً جديداً يُعرف باسم مشتق «البيرازيناسين»، يتمتع بقدرة فائقة على رصد مادة النفثالين، وهي إحدى الملوثات الكيميائية الشائعة في الهواء والماء. وتتميز البلّورة الذكية بتغير لونها من الأزرق إلى البنفسجي عند التعرض لهذا المركب، في عملية تتم في لحظات. اللافت في هذه البلّورة أنها قابلة لإعادة الاستخدام إذ يمكنها العودة إلى لونها الأصلي بعد إزالة الملوث، وذلك عبر تسخينها إلى درجة حرارة تبلغ 180 مئوية، ما يطرد جزيئات النفثالين منها ويعيد ترتيب إلكتروناتها. وأوضح كازوشي ناكادا، قائد الفريق، أن التصميم الجزيئي المتقدم للبلورة يتيح لها استشعار كميات ضئيلة جداً من النفثالين، حتى في بيئات معقدة مثل المياه المالحة والعذبة. ويعتقد الباحثون أن هذه البلّورة تمثل حلاً واعداً لمراقبة الملوثات البيئية، سواء في الأنهار والمحيطات أو في الهواء، دون الحاجة إلى أجهزة إلكترونية معقدة. كما يمكن استخدامها في التطبيقات الصناعية والمختبرية، مع إمكانية تطويرها لرصد أنواع أخرى من الملوثات مستقبلاً.

علماء يحذرون.. نهاية العالم قد تكون أقرب مما نظن بسبب إشعاع هوكينغ المدمر
علماء يحذرون.. نهاية العالم قد تكون أقرب مما نظن بسبب إشعاع هوكينغ المدمر

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الخليج

علماء يحذرون.. نهاية العالم قد تكون أقرب مما نظن بسبب إشعاع هوكينغ المدمر

اكتشف فريق من الباحثين في جامعة رادبود الهولندية أن الكون يتداعى بمعدل أسرع بكثير مما كان يُعتقد سابقاً، بل وتمكّنوا من تحديد الوقت الذي سيشهد فيه الكون نهايته التامة. وبحسب دراسة جديدة نشرتها صحيفة ديلي ميل، فإن جميع النجوم في الكون ستنطفئ تماماً خلال زمن يُقدَّر بـ«كوينفيجنتيليون» عام، أي رقم واحد أمامه 78 صفراً، وهو رقم ضخم لكنه أقصر بكثير من التقديرات السابقة. وأشارت التقديرات في وقت سابق إلى فناء الكون بعد زمن يقدر بـ 10 مرفوعة إلى القوة 1100، أي رقم واحد أمامه 1100 صفر. ويرى العلماء أن هذا الانهيار الكوني لا يعني بالضرورة دماراً مفاجئاً، بل هو تدهور تدريجي في الطاقة والضوء والكتلة، حيث تتوقف النجوم عن إنتاج الطاقة، وتتحول المجرّات إلى مناطق مظلمة وباردة من الفضاء الخاوي. ويعكس هذا الاكتشاف مدى تعقيد النماذج الكونية وصعوبة التنبؤ بالمستقبل البعيد للكون، لكنه يمنح العلماء نظرة أعمق على مصير النجوم والمادة والطاقة عبر الزمن. إشعاع هوكينغ يعيد الجدل حول احتمالات اختفاء الكون في لحظة يرجّح العلماء أن العملية التي تقود إلى موت الكون ترتبط بما يُعرف بـإشعاع هوكينغ، وهي ظاهرة تُصدر فيها الثقوب السوداء إشعاعاً أثناء تبخرها التدريجي حتى تختفي تماماً. وكان يُعتقد أن هذه الظاهرة تقتصر على الثقوب السوداء فقط، لكن الباحثين من جامعة رادبود أظهروا أن نجوماً ميتة مثل النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء يمكن أن تمر بعملية تبخر مماثلة مع مرور الوقت. تُعد النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء المرحلة الأخيرة في دورة حياة النجوم. وتنتهي النجوم الضخمة بانفجار سوبرنوفا يعقبه انهيار إلى نجم نيوتروني، بينما تتحول النجوم الأصغر مثل الشمس إلى أقزام بيضاء بعد أن تستنفد وقودها النووي. وعلى الرغم من أن هذه النجوم الميتة يمكن أن تبقى مستقرة لمليارات أو حتى تريليونات السنين. ولكن أشارت الدراسة إلى أنها في النهاية تتفكك أو تنفجر عندما تصبح غير مستقرة للغاية بسبب فقدان كتلتها عبر الإشعاع. بمعنى آخر، معرفة المدة التي تستغرقها هذه الأجسام حتى تختفي يساعد العلماء على تحديد العمر الأقصى للكون، لأن هذه النجوم ستكون آخر مصادر الضوء والطاقة التي تنطفئ في الكون. علماء فيزياء يكشفون آلية محتملة لانهيار الكون مرتبطة بالثقوب السوداء أكّد البروفيسور هاينو فالكه، المتخصص في علم الفلك وفيزياء الجسيمات، أن الدراسات السابقة قد بالغت في تقدير عمر الكون لأنها لم تأخذ بعين الاعتبار تأثير إشعاع هوكينغ، وهو ما سعت دراسته الجديدة إلى تصحيحه. وأوضح فالكه وفريقه أنهم قاموا بحساب المدة التي تستغرقها النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء لتتبخر من خلال عملية شبيهة بإشعاع هوكينغ، ووجدوا أن ذلك يحدث في غضون زمن يُقدَّر بـكوينفيجنتيليون عام. وقال فالكه في بيان:«نهاية الكون ستأتي في وقت أقرب بكثير مما كنا نتوقع، لكن لحسن الحظ لا يزال أمامنا وقت طويل للغاية». ما هو إشعاع هوكينغ وكيف قد يؤدي إلى فناء كل شيء نعرفه؟ في عام 1975، اقترح العالم الشهير ستيفن هوكينغ أن جسيمات وإشعاعات يمكن أن تهرب من الثقب الأسود، وهو ما تناقض مع الاعتقاد السائد حينها بأن لا شيء يمكنه الهروب من جاذبية هذه الأجسام الهائلة. وفقاً لهوكينغ، عند حافة الثقب الأسود يمكن أن تتكوّن جسيمتان افتراضيتان، قبل أن تتحد الجسيمتان، يتم امتصاص إحداهما في الثقب الأسود بينما تهرب الأخرى إلى الخارج وتُعرف هذه الجسيمات الهاربة بإشعاع هوكينغ. ومع مرور الوقت، ومع هروب المزيد من هذه الجسيمات، يبدأ الثقب الأسود في التلاشي تدريجياً، وهو ما يتعارض مع نظرية النسبية العامة لأينشتاين التي تنص على أن الثقوب السوداء لا يمكنها إلا أن تنمو. تساؤلات مرعبة عن مستقبل الكون والنجاة من كارثة كونية غير قابلة للإيقاف كشفت الحسابات الجديدة لفريق الدراسة أن معدل تبخر الأجسام الكونية، مثل النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء، يعتمد فقط على كثافة الجسم وليس على حجمه أو كتلته. وجعل ذلك الاكتشاف من السهل تطبيق نظرية إشعاع هوكينغ على أجسام غير الثقوب السوداء، وهو ما شكّل جوهر الدراسة الجديدة التي قُبلت مؤخراً للنشر في مجلة Journal of Cosmology and Astroparticle Physics. وعلى الرغم أن الحسابات الجديدة قلّصت عمر الكون المتوقّع بمقدار غير قابل للتصور مقارنة بالتقديرات السابقة، إلا أن البشر ليسوا مهددين بفناء كوني قريب، فالنهاية لا تزال تبعد عنّا بلايين بلايين السنين. لكن أهمية هذه النتائج تكمن في أنها تفتح باباً جديداً لفهم نظرية هوكينغ المثيرة للجدل، التي كانت ولا تزال موضوعاً لنقاش علمي واسع منذ طرحها في سبعينيات القرن الماضي. وقال البروفيسور والتر فان سويليكم، أستاذ الرياضيات المشارك في الدراسة: «من خلال طرح هذه الأسئلة والنظر في الحالات القصوى، نهدف إلى فهم أعمق للنظرية، وربما في يومٍ ما سنتمكّن من فك لغز إشعاع هوكينغ بالكامل». وتمثل الخطوة تطوراً مهمّاً في ربط الفيزياء النظرية بالفلك العملي، وتمنح العلماء أدوات جديدة لاستكشاف نهاية الكون وأسرار الجاذبية والزمن.

عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض
عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة الخليج

عاصفة شمسية تُطلق سحباً معدنية في غلاف الأرض

رصد باحثون من جامعة كيوشو اليابانية ظاهرة غير معتادة في الغلاف الجوي العلوي ناتجة عن عاصفة جيومغناطيسية قوية، حيث لوحظ نشاط غير مألوف في طبقة الغلاف الجوي تُعرف باسم «الطبقة E المتفرقة»، الواقعة بين 90 و120 كيلومتراً فوق سطح الأرض، وشكلت سحب تجمعات من الجزيئات المعدنية تظهر وتختفي بشكل مفاجئ. وتركزت هذه الظاهرة في مناطق جنوب شرق آسيا وأستراليا وجنوب وشرق المحيط الهادئ، مع انتشار تدريجي لها من المناطق القطبية نحو خطوط العرض المنخفضة، في نمط يشير إلى موجات جوية ناتجة عن العاصفة الشمسية. وأوضح البروفيسور هويكسين ليو، قائد الدراسة، أن الدراسات السابقة ركزت على طبقة F من الغلاف الجوي الأرضي الأيوني، بينما كانت طبقة E تُعدّ أقل تأثراً بالعواصف الشمسية. إلا أن نتائج الدراسة الجديدة أظهرت خلاف ذلك، مؤكداً أن مرحلة التعافي من العاصفة شهدت تغيرات ملحوظة في هذه الطبقة. وخلصت الدراسة إلى أن تشكل «سحب E المتفرقة» بعد العاصفة ناتج على الأرجح عن اضطرابات في حركة الرياح المحايدة بالغلاف الجوي، ما يفتح آفاقاً جديدة لفهم تأثيرات العواصف الشمسية على طبقات الغلاف الجوي الأقل دراسة حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store